أسئلة و أجوبة : جغرافية مصر .. للثانوية العامة 2 / 3 ...

         أسئلة و أجوبة : جغرافية مصر  .. للثانوية العامة 2 / 3

1)  اذكر المقومات الطبيعية والبشرية للإنتاج الزراعي ؟

المقومات الطبيعية والبشرية للإنتاج الزراعي :

المقومات الطبيعية : التربة – انتظام جريان مياه النيل – الظروف المناخية .

المقومات البشرية : 

- وفرة رأس المال .

– وفرة العمالة الزراعية .

– الخبرة الزراعية العالية .

– عناية الدولة واهتمامها بالزراعة .

– السوق .

– التقدم العلمي والتكنولوجي.

 

2) ما الفرق بين المساحة المحصولية والمساحة الفعلية ظ

 

المساحة الفعليــة : هي مساحة الأراضي الزراعية الفعلية في مصر وهي حوالي 8 مليون فدان .

المساحة المحصولية : هي إجمالي مساحة المحاصيل الزراعية في كل المواسم الزراعية خلال السنة حيث تزرع الأراضي المصرية مرتين أو ثلاثة في السنة علي حسب جودة التربة وظروف الري والصرف وقد بلغت عام 1988 حوالي 4ر11 مليون فدان وتقترب حاليا من 14 مليون فدان.

3)  ما أثر العمران علي الرقعة الزراعية ؟

أثر النمو العمراني على الرقعة الزراعية :

 

نفقد أجود الأراضي الزراعية أمام التوسعات العمرانية والزحف المستمر للمباني بالمنشات على الأرض الزراعية ، ولابد أن نحرص على الأرض الزراعية القديمة و الجديدة مع التوسع في الأراضي الزراعية الجديدة .

1)  مظاهر اهتمام الدولة بمحصول القطن.

مظاهر اهتمام الدولة بمحصول القطن يتمثل في :

 توفير السماد اللازم والمبيدات الواقية من الآفات وتولي تسويقه علي المستوي المحلي و العالمي .

2)  التوزيع الإقليمي للقطن .

يزرع في الدلتا عدا الأطراف الشمالية لملوحة التربة إذ يتركز في الدلتا 70 % من مساحة القطن(البحيرة والدقهلية والغربية وكفر الشيخ والمنوفية والقليوبية) وفى مصر الوسطى والعليا 30% في محافظات (الفيوم وبني سويف والمنيا وسوهــاج وأسيوط). 

3) الأهمية الإقتصادية للقطن 

1- أهم المحاصيل الزراعية فى مصر خاصة طويل التيلة إذ يرتبط بالاقتصاد المصرى .

2- يمثل 33 % أو الثلث من القيمة النقدية للحاصلات الزراعــية ، وثلثي الصادرات المصرية خاصة بدون البترول. 

3- يستخرج منه 95% من الزيت (بذرة القطن) وكذلك الكسب الذي يستخدم علفا للماشية .

 

4- تبلغ مساحته المزروعة 1.1 مليون فدان والإنتاج 5.4 % من أقطان العالم ومن أقطان طويلة التيلة 53% من العالم.

5- تعمل الدولة على المحافظة على جودته وشهرته العالمية بتوفير السماد والمبيدات والدورة الزراعية وذلك لقيمة القطن زراعيا وصناعيا واقتصاديا.

4)  الظروف الطبيعية اللازمة لزراعة القطن في مصر .

-  يحتاج إلى تربة طينية جيدة الصرف وحرارة تناسب فصل النمو ، وتضر بالنبات رياح الخماسين المتربة ، كذلك يحتاج إلى سطوع الشمس طوال موسم الصيف والى مياه ري كما يحتاج إلى تسميد ومبيدات لمقاومة الآفات .
 - لا تصلح لزراعته الأراضي الرملية أو حديثة الاستصلاح ؟ ( فسر) بسبب فقرها في المواد الغذائية اللازمة للنبات وعدم قدرة التربة الرملية علي الاحتفاظ بالرطوبة .
-  للمناخ دور هام في تحديد أنسب الجهات وأكثرها ملائمة لنمو القطن . 

س اذكر المقومات الأساسية للصناعة المصرية ؟

1- المواد الخام اللازمة للصناعة .

2- القوي المحركة والطاقة (بترول فحم غاز).

3- رؤوس الأموال .

4- الأيدي العاملة المدربة.

5- النقل من خلال شبكة جيدة للنقل.

6- فتح الأسوق المحلية والخارجية .

1-  زيادة الإنتاج الزراعى .

2- تحسين الإنتاج الزراعى و تطوير أدواته.

3- تنويع الإنتاج الزراعى .

4- تسويق الإنتاج الزراعى.

و فيما يلى تفصيل للوسائل التي تؤدى إلى تحقيق هذه المحاور الأربعة : 

أولا :- زيادة الإنتـاج الـزراعى .. عـــن طــريق:

أ‌- إقامة المشروعات التي تؤدى إلى الحفاظ على مياه نهر النيل و زيادة نصيب مصر منها.

ب‌- الاستفادة الكاملة من مياه النيل بدلاً من ضياعها .

ج-التوسع الأفقي : بمعنى زيادة مساحة الرقعة الزراعية عن طريق التوسع في مشروعات استصلاح الأراضي الصحراوية .

ثانيا تحسين الإنتاج الزراعى و تطوير أدواته .. عن طريق :

أ‌-التوسع الرأسي : بمعنى زيادة إنتاجية الأراضي الزراعية .. ويؤدى إلى ذلك كل العناصر التالية :

ب‌-توفير مستلزمات الإنتاج من أسمدة و مبيدات و تقاوى السلالات الممتازة.

ج- استخدام الأساليب العلمية الحديثة و التخلى من الأساليب التقليدية فى الزراعة .

د- صيانة الترع و المصارف و التوسع فى نظم الصرف المغطى .

هـ - حماية الأراضي الزراعية من خطر التجريف و الزحف العمرانى عليها.

ثالثا تنـويـع الإنتـاج الـزراعى .. عـن طـرـق :

أ‌- إيجاد توازن بين مجموعة المحاصيل النقدية و مجموعة المحاصيل الغذائية .

ب‌- عدم الاعتماد على محصول نقدي واحد بل عدد من المحاصيل النقدية ذات المواسم المختلفة. 

ج- الاهتمام بالمحاصيل النقدية التى تمثل مادة خام للصناعات المحلية .

رابعا تســــويــــق الإنتـــــــاج الـــــزراعى... عـــن طريق :

أ‌- وضع سياسة لتسويق جميع المنتجات الزراعية.

ب‌- فتح أسواق للمنتجات الزراعية بالخارج . 

ج- تشجيع المزارعين على تصدير إنتاجهم للخارج.

س اذكر اسباب تطبيق الأسس العلمية الحديثة في استغلال الثروة الحيوانية ؟

1- من الثروات الهامة إلى جانب الزراعة فهي جزء أساسي ومكمل للإنتاج الزراعي . 

2- تضيف إلى الدخل القومي والناتج الزراعي .

3- توفر المواد الأولية اللازمة للصناعة مثل صناعة الجلود والصناعات الغذائية كاللحوم ومنتجات الألبان .

4- تساعد على خصوبة الأرض الزراعية بالأسمدة .

5- توفر مجالات عمل للعمالة الزراعية الفائضة .

6- توفير اللحوم ومنتجات الألبان ومصدر للطاقة بالنسبة للفلاح حيث يعتمد عليها رغم توفر الآلات.

7- تسهم ب 20% من القيمة النقدية للناتج الزراعي .

1)  الظروف الملائمة لزراعة القمح في مصر .

2)  التوزيع الإقليمي لزراعة القمح في مصر .

3) السياسة التي وضعتها الدولة لتوفير الكميات اللازمة من القمح لتتناسب مع معدلات الاستهلاك المرتفعة.

الظروف الملاءمة لزراعة القمح :

1- تجود زراعته في أراضى السهول الفيضية والطينية والصلصالية والتربة المسامية جيدة الصرف لذلك تجود زراعته في كل الأراضي المصرية. والقمح يفضل التربة الطينية جيدة الصرف.

توافر المناخ الدافئ وتوافر الرطوبة في التربة والمناخ مما يساعد على إنبات البذور مع حرارة كافية لتكوين ونضج السنابل في موسم نموها الأخير قبل الحصاد . 

التوزيع الإقليمي للقمح:
يتأثر توزيع مساحات زراعة القمح في محافظات مصر بعدد من العوامل تجعل زراعته مناسبة في بعضها وغير مناسبة في البعض الآخر . 

1- أكبر المساحات في محافظات الشرقية والدقهلية والــبحيرة(الوجه البحري) و أسيوط وسوهاج (في الصعيد.

2- أقل المحافظات مساحة وإنتاجا شمال سيناء ومطروح .

السياسة التي وضعتها الدولة لتوفير الكميات اللازمة من القمح لتتناسب مع معدلات الاستهلاك المرتفعة.
الدولة تسعي إلي التوسع في زراعة القمح في هذه المحافظات معتمدة على الأمطار الشتوية في السهول الساحلية وزيادة إنتاجيه الفدان وذلك لسد الفجوة الغذائية قامت الدولة بالتشجيع على زراعته في سيناء والوادي الجديد والساحل الشمالي .

تطبق الدولة سياسة زراعية هي :

أ- زيادة المساحة المحصولية للقمح.

ب- زيادة الإنتاج وتحسين السلالات.

ج-تنويع مصادر استيراده د- ترشيد الاستهلاك محليا.

هـ توجيه الاستهلاك إلى بدائل القمح مثل الذرة الشامية.

و- تشجيع زراعة القمح وتوجيه الدعم بطريقة تضمن زيادة الإنتاج .

1)  أهم مراكز استخراج الحديد والمنجنيز والفوسفات في مصر .

2)  مناطق تركز صناعة الحديد والصلب والألمونيوم .

3) الأهداف الرئيسية للتنمية الصناعية في مصر .

أولا الحديد : ويوجد خام الحديد بكميات وفيرة في :-

1- منطقة الواحات البحرية بالصحراء الغربية في جبل الحديد ، يتكون المعدن من خام الليمونيت والهيماتيت والماجينتيت وتصل نسبة الخام إلى 60%.

2- كما يوجد خام الحديد فى منطقة أسوان قرب النيل .

3- كذلك يوجد في الصحراء الشرقية وهو من نوع الماجنتيت بين سفاجة ورأس بناس ويوجد هناك على شكل عروق يصل سمكها إلى 150 سنتيمتر ونسبة الحديد فيها بين 43 %- 70 %  

4- ويوجد الحديد وسط سيناء في منطــقة أم بجمه حيث يختلط بالمنجنيز ويرتبط خام الحديد في مصر بالتكوينات الأركية من الصخور النارية والمتحولة التي يمتد نطاقها في الصحراء الشرقية وسيناء كما يظهر بالصخور المندفعة إلى السطح في جنوب مصر .

ثانيا المنجنيز :
يوجد جنوب غرب شبه جزيرة سيناء عند أم بجمة شرقي ميناء أبو زنيمة على خليج السويس ونسبة المنجنيز فيها بين 80% - 90% كذلك توجد في جبل علبة جنوب شرق مصر .
ثالثا الفوسفات :
وقد تكونت طبقات الفوسفات في العصر الطباشيري الأعلى ويوجد الفوسفات في الواحات الخارجة والداخلة في الصحراء الغربية وجبل أبو طرطور وهو غنى جدا بالفوسفات ، كما يوجد في سفاجة والقصير على ساحل البحر الأحمر وكذلك في وادي النيل في منطقة القرنة والسباعية و المحاميد . ويستغل الفوسفات في المناطق القريبة ويجرى الآن عملية استخراجه ونقله من أبو طرطور في الصحراء الغربية بمد خط السكة الحديد .

ج 2 : صناعة الحديد والصلب : تتركز في حلوان والدخيلة غرب الإسكندرية .

صناعة الألمونيوم : تتركز في نجع حمادي لوجود الكهرباء من السد العالي

ج 3- *الأهداف الرئيسية للتنمية الصناعية :

أ- تنويع الاقتصاد المصرى ودعمه بأنشطة آخري.

ب-زيادة الإنتاج الصناعي لمواجهه الطلب المتزايد فى السوق المحلية.

ح‌-تحقيق اقتصاد متوازن عن طريق تقليل الواردات وزيادة الصادرات .

د- ايجاد وخلق فرص عمل للسكان.

 

هـ رفع مستوى معيشة السكان من الأجور وعائدات النشاط الصناعي .

1- الاهتمام بالمناطق الأثرية وصيانتها ودعمها بالمرافق والخدمات .

2- تدعيم المؤسسات السياحية الخاصة والحكومية بتقديم الدعم المالي لها وتمكينها من تسويق الزيارات السياحية.

3-تشجيع الاستثمار في قطاع السياحة سواء طلب الأفواج السياحية أو بناء الفنادق أو القرى السياحية واستثمار مناخ مصر المعتدل وشواطئها الغنية.

4- مواكبه التطور واستخدام الأساليب العملية فى تنمية السياحة .

5- تنويع أنشطة السياحة مثل السياحة العلاجية والمحميات الطبيعية ومعسكرات الشباب والسياحة الداخلية .

6- زادت أعداد السائحين من أقل من مليون سائح عام 1981 إلى ثلاثة ملايين عام 1990 .

7- تعمل الدولة على استمرار دعم قطاع السياحة للوصول بعدد السائحين إلى 5 ملايين وبالتالي زيادة النقد الأجنبي وتمويل عملية التنمية وتستهدف الدولة حصيلة السياحة بمقدار 54% من المرحلة الحالية.

س اشرح بالتفصيل أهم الخصائص الطبيعية للصحراء الغربية ؟

تتميز الصحراء الغربية بما يلي:-

1- موارد المياه : تخلوا من المياه السطحية بسبب الجفاف حيث يسودها المناخ الصحراوي نادر الأمطار باستثناء الساحل الشمالي " إقليم مريوط.

2- الاتساع حيث تعتبر من أكبر مظاهر السطح فى مصر.

3- الاستواء وعدم وجود مرتفعات باستثناء جبل العوينات فى الركن الجنوبي الغربي حيث يصل ارتفاعه إلى 1800 متر ويرجع عدم وجود الجبال إلى عدم حدوث حركات باطنية تكون هذه الجبال.

4- تصريفها داخلي.( متجها إلي الوسط).

5- انتشار ظاهرة الأحواض الداخلية والمنخفضات والواحات والتي عملت عوامل التعرية الهوائية علي تعميقها وتوسيعها.

6- تنتشر بها الرواسب الرملية على شكل كثبان رملية وفرشات رمال وتبلغ مساحتها 40% من مساحة الصحراء الغربية.

7-  انتشار السكان بالواحات حيث مياه العيون والآبار والجزء الشمالي حيث الأمطار الشتوية والآبار لذا توجد بعض الأنشطة الرعوية والزراعية المحدودة .

س تكلم عن طابع العمران البشري في شبة جزيرة سيناء ؟

مراكز العمران في سيناء :-

يتميز العمران فى سيناء بطابع البداوة والمراكز العمرانية الصغيرة المتناثرة:

أ-  في شمال سيناء : يرتبط العمران بموارد المياه.

ب- في جنوب سيناء : تقتصر على السهول الساحلية الضيقة وهى أفضل على خليج السويس في الغرب ويقوم السكان بالتعدين واستخراج البترول.

1) العوامل التي تأثر علي المواليد والوفيات ومن ثم علي الزيادة السكانية .

2) ما الأسباب التي أدت إلي هبوط معدل الوفيات لا سيما الأطفال الرضع في الوقت الحالي .

3) ما المقصود بالهجرة العائدة ؟ وما العوامل التي أدت إليها ؟ ثم اذكر النتائج المترتبة على ذلك؟

أولا العوامل التي تأثر علي المواليد والوفيات ومن ثم علي الزيادة السكانية .

1- التعليم :حيث يؤدي إلى الوعي بالمشكلة السكانية ، التزام الأبوين بتهيئة أولادهم للحياة وان يصبح الأطفال مسئولية اجتماعية .

2- دخول المرأة ميدان العمل :

يحفزها علي التقليل من الإنجاب .

3- التحضر والتصنيع : يعنيان إتباع أساليب وعادات جديدة في الإنجاب واكتساب مهارات تساعدهم علي الكسب .

ثانيا انخفاض معدل الوفيات بسبب :

1- تقدم الطب وتحسين الخدمات الصحية والأخذ بوسائل الطب الحديث واستخدام الأمصال المضادة لكثير من الأمراض وتحصين الأطفال ضد الكثير من الأمراض.

2 - ارتفاع مستوى المعيشة 3-انتشار الوعي الصحي وإنشاء المستشفيات .

ثالثا المقصود بالهجرة العائدة : عودة السكان إلى مواطنهم الأصلية .

عوامل انخفاض الهجرة الداخلية العوامل التي أدت للهجرة العائدة :

انتشار العديد من الجامعات الإقليمية . -النهضة والتطور الكبير الذي شهدته المحافظات وعواصمها – اتباع الدولة لسياسة التوزيع الإقليمي للأنشطة الاقتصادية
النتائج المترتبة علي الهجرة العائدة :
إعادة توزيع السكان وتخفيف الضغط علي مدينتي القاهرة والإسكندرية وتجعل صورة توزيع السكان في المستقبل أكثر توازنا .

س اذكر الجهود التي بذلتها الدولة للنهوض بالسكك الحديدية وتطويرها ؟

قد قامت الدولة بمجهودات فى تطوير السكك الحديدية مثل

1- ازدواج خط الصعيد بين أسيوط وسوهاج .

2- وكهربة خط حلوان.

3- وإقامة كوبري المرازيق لربط المنطقة الصناعية فى حلوان بغرب النيل.

4- إنشاء مصنع عربات البضائع وإعادة بناء بعض المحطات.

5- واستبدال قاطرات الديزل بالقاطرات التجارية لتوفير نفقات الوقود وعمل صيانة للقطارات وتطوير عربات السكك الحديدية لنقل البضائع والركاب.

6-توحيد طراز القطارات بقدر المستطاع لتسهيل عمليات الصيانة والإصلاح

الجوانب الإيجابية والسلبية التي نتجت عن بناء السد العالي .

فوائد السد العالى :-

1-وفرة المياه لرى الأراضى الزراعية على مدار السنه .

2-تحويل الرى بالحياض إلى الرى الدائم .

3-استصلاح وزيادة الرقعة الزراعية من 5.5 إلى 7.5 مليون فدان .

4-حماية مصر من أخطار الجفاف بفضل المخزون المائى فى بحيرة السد .

5 - التوسع في زراعة الأرز وقصب السكر وهى محاصيل تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه لريها.

6-الاستفادة من كهرباء السد العالي في الصناعة والنقل والإنارة والمشروعات الزراعية

الآثار السلبية للسد العالي  : -

1- (الطمي ) حرمان الأراضي المصرية من الغرين أو الطمي الذي يترسب في قاع بحيرة السد العالي أمام السد كل موسم مما سبب حرمان التربة من الخصوبة.

2-تدهور التربة بسبب الإسراف في الري وعدم قدرة الأرض علي تصريف المياه الزائدة حيث يلزمها مصارف كثيرة.

3- تخلص النهر من حمولته أمام السد مما جعل مياهه تزيد من قدرتها على النحر أي نحت القاع والجوانب وبالتالي أثر على القناطر والسدود والجسور .

4 - حدوث تغيرات في القدرة الإنتاجية للأراضي الزراعية مما دعي إلى الاهتمام ببحوث زيادة إنتاجيه الأرض من المحاصيل.

5-زيادة معدلات الملوحة في التربة وزيادة نسبة المياه الزائدة عن حاجة التربة وصعوبة تصريفها في ظل الري الدائم .