الصفحات

الاثنين، 13 مايو 2019

الأبعاد الجغرافية لتنمية الساحل الشمالي الغربي وظهيره الصحراوي - أ.د. عزة أحمد عبد الله


الأبعاد الجغرافية


لتنمية الساحل الشمالي الغربي وظهيره الصحراوي


أ.د. عزة أحمد عبد الله 

أستاذ الجغرافيا الطبيعية المتفرغ - كلية الآداب

جامعة بنها

 

ندوة تنمية الساحل الشمال الغربي وظهيره الصحراوي - جامعة بنها - مارس 2015  

ملخص

   يمتد نطاق الساحل الشمالي الغربي من العلمين وحتى السلوم لمسافة نحو 500 كم، بنطاق وظهير صحراوي يمتد في العمق لأكثر من 280 كم، ليشغل مسطحاً نحو 160 ألف كم2 تقريباً، ويمثل هذا المشروع أمل مصر لاستيعاب الزيادة السكانية، وتوفير فرص عمل فى العديد من المجالات، ويمكن أن يستوعب جزءاً كبيراً من الزيادة السكانية المستقبلية لمصر خلال الـ40 عاماً المقبلة، يُقدر بحوالى 34 مليون نسمة، كما سيوفر نحو 11 مليون فرصة عمل، حتى سنة الهدف 2052. 

  ينقسم نطاق المشروع إلى القطاعات التالية: 

1. قطاع الحمام – رأس الحكمة ويشمل الحمام – العلمين – الضبعة – رأس الحكمة. 

2. قطاع مرسى مطروح ويشمل مدينة مرسى مطروح وظهيرها الصحراوى"منخفض القطاره ومنخفض سيوه". 

3. قطاع النجيلة – السلوم ويمتد من النجيلة - سيدى برانى - السلوم يتحكم فى تنمية الساحل الشمالي الغربي وظهيره الصحراوي عدد من الأبعاد الجغرافية وتشمل الموقع الجغرافي ،التكوينات الجيولوجية، خصائص السطح، المناخ، النبات الطبيعي، موارد المياه، السكان، ويتميز نطاق المشروع بوجود عدد من مقومات التنمية وتشمل التنمية الزراعية، المراعي الطبيعية، العمرانية، السياحية،التعدين، الطاقة. 

  تتمثل معوقات التنمية في وجود الألغام حيث تشير الأرقام أن إجمالي 630 ألف فدان يوجد بها ألغام وأجسام قابلة للانفجار، بمعدل 12 مليون لغم، أي ما يقارب 100 لغم لكل مواطن .



للقراءة والتحميل اضغط   هنا أو  هنا أو هنا



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق