الصفحات

السبت، 20 أغسطس 2016

ﺍﻟﺠﺯﺭﺍﺕ ﺍﻟﺴﻜﺎﻨﻴﺔ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺩﻥ ﺍﻟﻜﺒﺭﻯ : ﺩﺭﺍﺴﺔ ﺘﻁﺒﻴﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻤﺩﻴﻨﺔ ﺍﻟﻤﻭﺼل ...


ﺍﻟﺠﺯﺭﺍﺕ ﺍﻟﺴﻜﺎﻨﻴﺔ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺩﻥ ﺍﻟﻜﺒﺭﻯ

ﺩﺭﺍﺴﺔ ﺘﻁﺒﻴﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻤﺩﻴﻨﺔ ﺍﻟﻤﻭﺼل

ﻤﺤﻤﺩ ﺸﺭﺘﻭﺡ ﺍﻟﺭﺤﺒﻲ ﻜﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺭﺒﻴﺔ / ﺠﺎﻤﻌﺔ ﺍﻟﻤﻭﺼل

ﻤﺠﻠﺔ ﺍﻟﺘﺭﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻡ - ﺍﻟﻤﺠﻠﺩ ( 15 ) ﺍﻟﻌﺩﺩ 1( ) ﻟﺴﻨﺔ 2008 - ص 312 - 339 :

ﺍﻟﺨﻼﺼﺔ

ﺍﻟﺠﺯﺭﺍﺕ ﺍﻟﺴﻜﺎﻨﻴﺔ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺭﻜﱠﺏ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ، ﻅﺎﻫﺭﺓ ﻤﻌﺎﺼﺭﺓ ﻭﺍﻜﺒﺕ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻁﻭﺭ ﺍﻟﺴﺭﻴﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺩﻥ ﺍﻟﻜﺒﺭﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﺩﻭل ﺍﻟﻨﺎﻤﻴﺔ ﺒﺎﻟﺫﺍﺕ . ﻭﻗﺩ ﺘﺭﻜﺕ ﺁﺜﺎﺭﻫـﺎ ﺍﻟـﺴﻠﺒﻴﺔ ﻋﻠـﻰ ﻜـﻼ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻴﻥ ﺍﻟﺭﻴﻔﻲ ﻭﺍﻟﺤﻀﺭﻱ، ﻭﺨﻠﻘﺕ ﻤﺭﻜﺒﺎ ﻤﻌﻘﺩﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺩﻥ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﺭﻜﺯﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴـﺔ ، ﻤﺜـل ﻤﺩﻴﻨﺔ ﺍﻟﻤﻭﺼل ﺃُﻨﻤﻭﺫﺠﺎ ، ﺍﻟﺘﻲ ﺘﻌﺩ ﺜﺎﻨﻲ ﺃﻜﺒﺭ ﻤﺩﻥ ﺍﻟﻌﺭﺍﻕ، ﻭﻓﻕ ﺘﺴﻠﺴﻠﻬﺎ ﺍﻟﻬﺭﻤﻲ .

Abstract

  The contemporaneous phenomenon of rural population isles in side the urban area matches the rapid process of evolution in large cities, especially in the developing countries. This phenomenon has affected both urban and rural societies negatively. Thus, it has created a complicated case in high centrality such as Mosul city, the second largest city in Iraq according to a hierarchical sequence.

ﻫﺩﻑ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻭﻓﺭﻀﻴﺘﻪ :

  ﻴﻬﺩﻑ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﺇﻟﻰ ﺍﺴﺘﺸﺭﺍﻑ ﺍﻟﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﻔﻌﻠﻲ ﻟﻠﺘﻭﺯﻴﻊ ﺍﻟﻤﻜﺎﻨﻲ ﻟﻠﺠﺯﺭﺍﺕ ﺍﻟـﺴﻜﺎﻨﻴﺔ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴـﺔ ( ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺭﺍﺕ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴﺔ ) ، ﺩﺍﺨل ﺍﻟﻤﺭﻜﺏ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ . ﻭﻤﺩﻯ ﺍﻟﺘﺄﺜﻴﺭ ﺍﻟﻤﺘﺒﺎﺩل ﺒﻴﻥ ﺘﻠﻙ ﺍﻟﺠﺯﺭﺍﺕ ﻭﺒﻴﻥ ﻤﺤﻴﻁﻬﺎ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ . ﻤﻊ ﺍﺴﺘﻜﺸﺎﻑ ﻤﺴﻭﻏﺎﺕ ﻨﺸﺄﺘﻬﺎ ﻭﺩﻭﺍﻋﻲ ﻭﺠﻭﺩﻫﺎ . ﻭﻟﻌل ﺃﺴﺎﺱ ﻤﺎﻴﺭﻤﻲ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻤﺘﺄﺕٍ ﻤﻥ ﻭﺠﻭﺩ ﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭﺍﻗﻌﻴﺔ، ﺘﺘﻌﻠﻕ ﺒﺎﻟﺠﺯﺭﺍﺕ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺭﺓ ﺒـﻴﻥ ﺜﻨﺎﻴـﺎ ﺍﻟﻨـﺴﻴﺞ ﺍﻟﻌﻤﺭﺍﻨﻲ ﻟﻤﺩﻴﻨﺔ ﺍﻟﻤﻭﺼل ﺍﻟﻜﺒﺭﻯ، ﻭﻤﺎ ﻴﻭﻟﺩﻩ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﺘـﺩﺍﺨل ﻤـﻥ ﺘﻐـﺎﻴﺭ ﻤﻠﻤـﻭﺱ ﺍﺠﺘﻤﺎﻋﻴـﺎ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻴﺎ ﻭﺴﻠﻭﻜﻴﺎ ﻭﻭﻅﻴﻔﻴﺎ . ﻤﻤﺎ ﻴﺠﻌﻠﻬﺎ ﺒﺜﻭﺭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻭﺠﻪ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ ﻭﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ﻟﻠﻤﺩﻴﻨﺔ . ﺍﻷﻤﺭ ﺍﻟﺫﻱ ﺩﻓﻌﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﻭﻀﻊ ﻓﺭﻀﻴﺔ ﻤﺅﺩﺍﻫﺎ :

  ﺃﻥ ﺍﻟﺠﺯﺭﺍﺕ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴﺔ ﻻﺘﻨﺴﺠﻡ ﻤﻊ ﻤﺤﻴﻁﻬﺎ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ ﻤﻥ ﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﻨﻭﺍﺤﻲ ﺍﻟﻤﺫﻜﻭﺭﺓ . 

  ﺍﻋﺘﻤﺩ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺴﻠﺴل ﺍﻟﻤﻨﻁﻘﻲ ﻓﻲ ﺘﻐﻴﺭ ﺍﻹ ﻁﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺎﺤﻲ ﻟﻠﻤﺩﻴﻨﺔ ﻀﻤﻥ ﻤﺩﺩ ﺯﻤﻨﻴﺔ ﻤﺘﻌﺎﻗﺒﺔ . ﻭﻗﺩ ﺍﺴﺘﻔﺎﺩ ﻤﻥ ﻫﺫﺍ ﺍﻟﺘﻐﻴﺭ ﻓﻲ ﺭﺼﺩ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻷﺴﺭ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ ﻟﻠﻤـﺴﺘﻭﻁﻨﺎﺕ ﺍﻟﺭﻴﻔﻴـﺔ، ﺍﻟﻭﺍﻗﻌﺔ ﻋﻨﺩ ﺘﺨﻭﻡ ﺍﻟﻤﺩﻴﻨﺔ . ﻜﻤﺎ ﺍﺴﺘﻔﺎﺩ ﻤﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﺒﻼﺕ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻤﻊ ﺒﻌﺽ ﺍﻟﻤﻌﻤﺭﻴﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺩﻴﻨـﺔ ﺍﻟﺫﻴﻥ ﻋﺎﻴﺸﻭﺍ ﺍﻟﺘﺩﺍﺨل ﺍﻟﺭﻴﻔﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺤﻀﺭﻱ ﺍﻟﻤﻭﺼﻠﻲ .

  ﻭﻗﺩ ﺍﻋﺘﻤﺩ ﺍﻟﺒﺤﺙ ﺃﻴﻀﺎ ﺒﻌـﺽ ﺍﻟﺘﻘﺴﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﺠﺩﻴﺩﺓ ﻟﻸﺤﻴﺎﺀ ﺍﻟﺴﻜﻨﻴﺔ ﻭﻤﺴﻤﻴﺎﺘﻬﺎ ، ﻭﻓﻘﺎ ﻷﺤﺩﺙ ﺨﺎﺭﻁﺔ ﺭﺴـﻤﻴﺔ ﺃﻨﺘﺠﺘﻬـﺎ ﺒﻠﺩﻴـﺔ ﺍﻟﻤﻭﺼل ﺴﻨﺔ 2007 ، ﻟﻴﺘﻤﺎﺸﻰ ﻤﻊ ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﺩﻴﻨﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ .

مدخل:

  نعني بالجزرات السكانية الريفية، تلك المستقرات الريفية (القرى) التي تتـوطن داخـل الحيز الحضري للمدن الكبرى. والتي تحتفظ بخصوصيتها الريفية، سواء بالمورفولوجيـة أو في طبيعة المجتمع الذي يستوطنها، والمختلف اقتصاديًا واجتماعيًا وسلوكيًا عن مجتمع المدينة الذي يكتنفها.

  إن هذه الجزرات واكبت عملية التوسع الحضري، بعد أن اخذ سكان العالم يميـل إلـى الاستقرار في المدينة، في أعقاب الثورة الصناعية. وقد توضحت الحالة أكثر بعد أن صـاحب زيادة النسبة الحضرية، ثورة في وسائل الاتصال، ومرونة في إمكانية الوصول، حتى غـدت مدينة اليوم ضربًا من الخيال لم تكن مدركة قبل سنين خلت.

  وتبدو هذه الظاهرة بوضوح أكبر، في أقطار العالم النامي، مما هي عليـه فـي الـدول المتطورة، على الرغم من وصول مدن الدول المتطورة إلى أحجام كوكبية، خـلال النـصف الثاني من القرن الماضي، وذلك لأن الفجوة بين المجتمعين الريفي والحضري، أكثر اتـساعًا عما هي في الدول المتطورة. كما أن عملية التحول الريفي_ الحـضري، أكثـر بطئـًا فـي مجتمعات الدول النامية، عما عليه الحال في الدول المتطورة، لاعتبارات اجتماعية واقتصادية وحضارية. فضلاً عن أن المجتمع في الدول النامية ذو ميل واضح نحو الاستقرار. أو التغير بثورة اجتماعية تهز كيان المجتمع من جذوره. وحتى مثل هذه الثورات تخلق تغيرًا عشوائياً، نادرًا مايؤدي إلى الانصهار في المجتمع الحضري الكبير.

   إن ظاهرة الجزرات الريفية في المجتمعات الحضرية في الدول النامية، تخلق نمطًا مـن الازدواجية في مستويات التحضر. وتضعف مع الزمن خاصية الانتماء إلى المجتمع الحضري الكبير، وتخلق نمطًا من الحساسية السلوكية بين مجتمع الجزرات ومجتمع المدينة. فضلاً عن التباين في المستويات الاقتصادية والاجتماعية. ومن الجدير بالذكر الإشارة إلى حقيقتين هما:

1. إن تسمية الجزرات هي تسمية مجازية للدلالة على تباين المظهر البشري بينها وبين ما يحيطها من مجتمع حضري أكثر تطورًا.

2. إن الجزرات السكانية من الظاهرات الشائعة في المدن الكبـرى، فمركـب المدينـة يحوي مجموعة من الجزرات الوظيفية كالتجارية والصناعية والـسكنية والترفيهيـة والمهنية وغيرها. وبعض تلك الجزرات تنشأ تلقائياً، أو على أسـاس مبـدأ الخطـأ والصواب، والبعض الآخر ينشأ تخطيطيًا.

المقترحات

   بناءً على ماتقدم من المعطيات في ثنايا البحث وقدر الإمكان، فإن البحث يقتـرح بعض الملامح التي يمكن أن تسهم بشكل أو بآخر في تجاوز سلبيات الجزرات الريفية :

1. وضع حد للتوسع المساحي العمراني ضمن مخططات التصاميم الأساس المناسبة.

2. العمل على خلق مدن جديدة تمتص جزءًا من سكان المستقرات الريفيـة مـن جهـة، وتعمل على خلق مناطق للتركز الوظيفي الحضري، تسهم في حركة معاكسة للسكان.

3. حل مشكلة التجاوزات التي حصلت بعد الاحتلال ، بما يحفظ للمدينة حضريتها ويوقف عملية تنامي ظاهرة الجزرات بنمط حضري متلوف.

4. تغيير استعمال الأرض في منطقة المطار، إلى استعمال سكني عمودي وتجاري، لخلق قدرة استيعابية سكنية معتبرة، لامتصاص أعداد من سكان المدينة الأصليين، بدلاً من التوسع المساحي العمراني للمدينة ومن ثم ضم مستقرات ريفية تصبح بالتالي جزرات جديدة داخل المركب الحضري. واختيار موقع مناسب للمطار خارج مدينة الموصل.

5. التوجه نحو سكان الجزر الريفية في إطار المركب الحضري، من قبـل المؤسـسات المختصة ومنظمات المجتمع الحضري، لرفع درجة تحضر سكانها حتى تنـدمج مـع مجتمع المدينة.

6. إصدار قوانين وأنظمة صارمة قابلة للتنفيذ، لمنع كل ما من شـأنه إربـاك مخطـط المركب الحضري للمدينة.

7. التوقف وعدم السماح بتربية الحيوانات وتجوالها داخل المدينة أو عند تخومها.

8. تنمية الجزرات بوتيرة متسارعة حتى تصطف مع الحالة الحضرية للمدينة الكبرى.

المصادر والهوامش

(1). لمزيد من التفاصيل حول التوسع والأنماط راجع:
أ- عبد الرحيم، شيرزاد عبد العزيز، التوسع المساحي لمدينة دهوك، رسالة ماجـستير غير منشورة، كلية الآداب- جامعة صلاح الدين 1999،ص ص 180 -65.
ب- الجنابي، صلاح حميد، الاتساع المساحي للمدن- الآثار القائمة والمتوقعـة، دراسـة تطبيقية على بعض المدن العراقية، أعمال المؤتمر الثامن لمنظمة المـدن العربيـة، الجزء الثاني، الرياض 1989، ص ص 508 -495.
ج- عجاج، داود سليم داود، النقل في مدينة الموصل- دراسة فـي جغرافيـة المـدن، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية التربية- جامعة الموصـل 1997، ص 122- .129
(2). راجع:

أ- الجنابي، صلاح حميد، الاستخدامات الضاغطة على التوسع المساحي للمدن، مجلـة الجمعية الجغرافية العراقية، العدد 32 سنة 1998، ص13.
ب- تاتاي، محمد الرشيد بن عبد الوارث، الاستخدامات الـضاغطة علـى التوسـع المساحي لمدينة الموصل- دراسة في جغرافية المدن، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية- جامعة بغداد 2000، ص24.

(3). أنظر:

أ- حسين، عبد الرزاق عباس، جغرافية المدن، مطبعة أسعد، بغداد 1977، ص 395.
ب- أبو صبحة، كايد عثمان، جغرافية المدن، دار وائل للنشر، عمان 2003، ص ص 205 -209.

(4). أنظر:

أ- الجنابي، صلاح حميد، جغرافية الحضر- أسس وتطبيقـات، مؤسـسة دار الكتـب للطباعة والنشر، الموصل 1987، ص ص 339 -333.
ب- عبد الرحيم، شيرزاد عبد العزيز، مصدر سابق، ص ص 162 -111.

(5). الديوه جي، سعيد، الموصل في العهد الأتابكي، مطبعة شفيق، بغداد 1958، ص 4.

(6). الموسوي، مصطفى عباس، العوامل التاريخية لنشأة وتطور المدن العربيـة الإسـلامية، دار الرشيد للنشر، بغداد 1982، ص 97.

(7). الصوفي، أحمد، خطط مدينة الموصل، مطبعة أم الربيعين، الموصل1953، ص 23.

(*). كانت المدينة القديمة تضم (38) محلة سكنية، أصبحت (36) محلة بعد دمج اثنين منها.

(8). أرشيف بلدية الموصل .

(9). الجنابي، هاشم خضير، التخطيط العمراني في مدينة الموصل، مجلة التربية والعلم، كلية التربية- جامعة الموصل، العدد 12 سنة 1993، ص 282.

(10). أرشيف بلدية الموصل.

(11). العبيدي، ذ نون يونس عبداالله، نمو سكان مدينـة الموصـل للفتـرة 1997 -1957، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية التربية- جامعة الموصل 1998، ص 96.

(12).الجنابي، هاشم خضير، مصدر سابق، ص 283.

(**). تجاوز البحث إحصاء عام 1965 لأنه لم يكن دقيقًا ولم يكن وفقًا للـسياق التسلـسلي لسني التعدادات السكانية في العراق، وقد أخذ الباحثون بهذا التجاوز.

(13). سجلات مديرية الطرق والجسور في محافظة نينوى. 

(14). عجاج، داود سليم داود، مصدر سابق، ص 47.

(15). وزارة التخطيط، الجهاز المركزي للإحصاء، المجموعة الإحصائية 1978.

(16). تاتاي، محمد الرشيد بن عبد الوارث، مصدر سابق، ص 77.

(17). كركجة، فواز عائد جاسم، استعمالات الأرض الصناعية في مدينة الموصـل، رسـالة ماجستير غير منشورة، كلية التربية- جامعة الموصل 1989، ص 27.

(18). الجنابي، هاشم خضير، مصدر سابق، ص 284.

(19). المصدر نفسه، ص 288.

(20). العبيدي، ذ نون يونس عبداالله، مصدر سابق، ص 215. 

(21). تا تا ي، محمد الرشيد بن عبد الوارث ، مصدر سابق ، ص 78.

(22). عجاج، داود سليم داود، مصدر سابق، ص 47.

(23). أرشيف بلدية الموصل، التصميم الأساس لمدينة الموصل.

 .(24) Republic of Iraq, Ministry of Municipalities, (Mosul master plan report), Final report 1976, p. 74.

(25). مقابلة شخصية مع السيد مدير التخطيط العمراني في محافظة نينوى .

(26). وزارة التخطيط، الجهاز المركزي للإحصاء، المجموعة الإحصائية 1988.

(27). محمد، صباح حميد يونس، نينوى خلال عصر السلالات السرجونية، رسالة ماجـستير غير منشورة، كلية الآداب- جامعة الموصل 2003، ص 174.

(28). المصدر نفسه وكذلك الصفحة.

(29). الجنابي، هاشم خضير، مصدر سابق، ص 289.

(30). مديرية التخطيط العمراني في محافظة نينوى، جداول تعداد السكان 2002 -1947.
(31) Johnson, James H., Suburban Growth, John Wiley, 1974, pp.201- 225.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق