موقع بحوث الأستاذ الدكتور أحمد عبد العال
________________________
إقرأ للأستاذ الدكتور أحمد عبد العال :
موقع القصة العربية
90 قصة قصيرة
موقع شمس جدة
رواية العبور أحمد
http://www.naglaamehrem.net/index.php?art/id:251
مناقشة رواية العبور أحمد
http://www.naglaamehrem.net/index.php?art/id:252
________________
الاستاذ الدكتور احمد محمد عبد العال
|
بتاريخ 16 أغسطس 2006 صدر قرار رئيس جامعة الفيوم بتعيين ابن بورسعيد الاستاذ الدكتور احمد محمد عبد العال استاذ ورئيس قسم الجغرافيا بكلية الآداب جامعة الفيوم وكيلا للكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وبذلك يكون أول وكيل للكلية الناشئة من ابناء بورسعيد ، يذكر ان الاستاذ الدكتور احمد محمد عبد العال من مواليد مدينة بورسعيد 1948 أول ما وعت عليه ذاكرته أحداث حرب 1956 .
عاصر أحداث معارك 1967 حيث اشترك في قوات الدفاع الشعبي . حصل علي الثانوية العامة بتفوق وكان ترتيبه الثاني علي المدينة في القسم الأدبي عام 1968 غادر بورسعيد مجبرا للالتحاق بكلية الآداب جامعة القاهرة قسم الجغرافيا . تخرج في عام 1972 وكان ترتيبه الأول علي دفعته بتقدير جيد جدا . عين معيدا بجامعة المنيا كلية الآداب قسم الجغرافيا في يوليو 1973 . في أكتوبر المجيد 1973 عبر قناة السويس وشارك في معارك أكتوبر حتي أصيب في 24 أكتوبر وأصبح عضوا في جمعية المحاربين القدماء .في عام 1978 أصبح عضوا في الجمعية الجغرافية المصرية .
حصل علي درجة الماجستير في عام 1981 وكان موضوعها (الوظيفة التجارية لمدينة بورسعيد) .
حصل علي درجة الدكتوراه في عام 1986 وكان موضوعها (جغرافية التنمية) . حصل علي درجة الأستاذ المساعد في يناير 1994 . حصل علي درجة الأستاذية في الجغرافيا في عام 2000 . عين رئيسا لقسم الجغرافيا كلية التربية جامعة القاهرة فرع الفيوم في عام 2000 . عين وكيلا لكلية التربية جامعة القاهرة فرع الفيوم لشئون البيئة والمجتمع في عام 2000 . أصبح عضوا في نادي القصة بالقاهرة في عام 2001 . أصبح عضوا في أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا (شعبة السكان) في عام 2001 . أصبح عضوا في إتحاد كتاب مصر في عام 2002 . أصبح عضوا في إتحاد كتاب الإنترنت العرب في عام 2005. استاذ ورئيس قسم الجغرافيا بكلية الآداب جامعة الفيوم في عام 2006. وكيل كلية الآداب جامعة الفيوم لشئون خدمة المجتمع والبيئة في عام 2006. أشرف علي وناقش العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه . |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق