وضع المؤلف كتابه في أربعة أبواب ، و قسَّم كل باب إلى عدّة فصول .
تناول في الأول منها المظاهر المختلفة
لآسيا الموسمية باعتبارها الوحدة الإقليمية الكبرى . وجعل الأبواب الأخرى لدراسة
الإقليم الموسمي ، فدرس في الأول منها آسيا الجنوبية بمظاهرها الطبيعية والبشرية ،
وفي الباب التاني درس آسيا الجنوبية الشرقية دراسة عامة للإقليم طبيعية و بشرية
وخصص جزءاً من دراسته لمملكة تايلاند ، و أندونيسيا.
وفي الباب الأخير
قام بدراسة الصين ، كما تناول بالدراسة الجزر اليابانية و شبه جزيرة كوريا بجزأيها
الشمالي والجنوبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق