التسميات

الثلاثاء، 19 يونيو 2018

جيومورفولوجية الكثبان الرملية فيما بين الجزء الجنوبى من الإسماعيلية والحافة الغربية لهضبة التيه - سيناء



جيومورفولوجية الكثبان الرملية فيما بين الجزء الجنوبي 

من الإسماعيلية والحافة الغربية لهضبة التيه - سيناء


رسالة مقدمة من الطالبة


عبير علي فرغلي


لنيل درجة الماجستير في الآداب - تخصص الجغرافيا الطبيعية 

من قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بكلية الآداب

جامعة الإسكندرية



المشرفـان

أ.د. فتحي عبد العزيز أبو راضي

أستاذ الجغرافيا الطبيعية 
وعميد الكلية سابقاً 

أ.د. ممدوح تهامي عقل

أستاذ الجغرافيا الطبيعية
ووكيل كلية الآداب فرع دمنهور
للدراسات العليا سابقاً

1428 هـ - 2007 م  
أولاً : فهرس الموضوعات 


المقدمة

أولاً: الدراسات السابقة 

ثانياً: أسباب اختيار الموضوع 

ثالثاً: أهداف البحث 

رابعاً: منهج ووسائل البحث 

أ- تحليل الخرائط والصور الجوية والفضائية
ب- الدراسة الميدانية
ج- الأجهزة والأدوات المستخدمة في العمل الميداني
د- بعض جوانب العمل الميداني
هـ- الفحص المعملي للعينات
و- استخدام أسس التحليل والتعبير الكمي

خامسا: موضوعات الدراسة

الفصل الأول: الملامح الطبيعية والعامة لمنطقة الدراسة

أولاً : الخصائص الجيولوجية

1- التكوينات الجيولوجية
2- البنية الجيولوجية 
3- التطور الجيولوجي

ثانياً : السمات العامة للسطح
ثالثاً : الخصائص المناخية
رابعاً : النباتات الطبيعية 

1- العناصر الطبيعية المحددة لنمط الغطاء النباتي 
2- أنواع النباتات وكثافتها


الفصل الثاني: أشكال الكثبان الرملية وخصائصها المورفولوجية

أولاً : التوزيع الجغرافي للكثبان الرملية

أ‌- التوزيع المكاني للكثبان الرملية
ب‌- كثافة الكثبان

ثانياً : العوامل المؤثرة في تكوين الكثبان الرملية

‌أ- الرياح
‌ب- النبات الطبيعي
‌ج- مصدر الرمال
‌د- التضرس المحلي
‌ه- محتوى الرطوبة بالرمال

ثالثاً : أنواع الكثبان الرملية

أ- أشكال رملية صغيرة 
* الغطاءات الرملية
* التموجات الرملية
* النبـاك

ب- الأشكال الرملية للكثبان الكبيرة

1- الكثبان العرضية 
2- الكثبان الطولية 
3- الكثبان الهلالية 

الفصل الثالث: التحليل المورفومتري للكثبان الرملية

أولاً : التحليل المورفومتري لأبعاد الكثبان الرملية

‌أ- التحليل المورفومتري لأبعاد الكثبان الطولية 
‌ب- التحليل المورفومتري لأبعاد الكثبان الهلالية 
‌ج- التحليل المورفومتري لأبعاد النباك


ثانياً : التحليل المورفومتري لمنحدرات الكثبان الرملية

1- طرق الدراسة 

أ- طريقة قياس القطاعات
ب- طريقة تحليل زوايا الانحدار
ج- طريقة تحليل التقوس 

2- تحليل قطاعات منحدرات الكثبان الرملية 

‌أ- الخصائص الكمية لقطاعات المنحدرات
‌ب- تحليل زوايا الانحدار
‌ج- تحليل تقوس منحدرات الكثبان الرملية

الفصل الرابع: خصائص رواسب الكثبان الرملية

أولاً : تحليل الخصائص الطبيعية للرواسب

أ‌- أحجام الرمال 
ب‌- الاستدارة والتكور 

ثانياً : التحليل الجيوكيميائي

الفصل الخامس: حركة الكثبان الرملية

أولاً : أساليب الدراسة

1- القياسات الحقلية الدورية 
2- القياس باستخدام الصور الفضائية 
3- النماذج الرياضية 
- طريقة حساب وردة الرمال ورسمها

ثانياً : سمات حركة الكثبان الرملية

أ‌- مقدار الحركة ومعدلها 
ب‌- بعض الظاهرات الطبيعية المرتبطة بالحركة 

ثالثاً : العوامل المؤثرة في حركة الكثبان

1- أحجام الكثبان الرملية
2- الرياح
3- الرطوبة
4- التضاريس المحلية 
5- المواقع النسبية للكثبان الرملية

الفصل السادس: تأثير الكثبان الرملية على الأنشطة البشرية

أولاً : المشكلات وطرق علاجها

1- تأثير الكثبان الرملية على الأراضي الزراعية 
2- تأثير الكثبان الرملية على طرق النقل وحركته
3- تأثير الكثبان الرملية على موارد المياه
1- تطوير مشروع شرق البحيرات
2- مشروع استصلاح شرق السويس

ثانياً : طرق تثبيت الكثبان الرملية

أ- مرحلة الدراسات التمهيدية 
ب- المرحلة التنفيذية 

1- استخدام الطرق الميكانيكية والكيماوية والبيولوجية التى تهدف إلى وقف زحف الرمال على المصرف والأراضي الزراعية المتاخمة ( التثبيت المؤقت )

2- التثبيت الدائم (استخدام الوسائل الزراعية)

أ- التثبيت باستعمال النباتات المعمرة
ب- التثبيت باستعمال الأشجار ( التشجير )

3- الأساليب الحديثة لخدمة برامج التثبيت

- اقتصاديات تثبيت الرواسب الرملية

الخاتمة

المراجع

أولاً : مراجع باللغة العربية
ثانياً : مراجع باللغة الأجنبية

مقدمــة

   تقع منطقة الدراسة شرق قناة السويس والبحيرات المرة وتمتد شرقاً حتى خط كنتور 400م، ومن جنوب الإسماعيلية شمالا حتى السويس جنوبا، وتبلغ مساحتها حوالي 3644.04كم2 تمتد عرضاً من الشرق إلى الغرب 56 كم، وطولاً من الشمال إلى الجنوب 74.1 كم، بين دائرتي عرض 55́ 2ْ9 35́ 3ْ0  شمالاً وخطي طول 18́ 3ْ2 53 ́ 3ْ2 شرقاً.

أولاً: الدراسات السابقة :

   وقد كانت الكثبان الرملية محل اهتمام كثير من الباحثين. لذلك أجريت عنها دراسات عدة، على مناطق مختلفة في أرجاء مصر بصفة عامة, وعلى شبه جزيرة سيناء بصفة خاصة. ومن هذه الدراسات: 

أ- دراسات تناولت شبه جزيرة سيناء ضمن نظرة أشمل للكثبان الرملية في مصر، ومنها دراسات :

(منير 1983) و (عاشور 1993) و (Embabi,1995,2000) و Ahmed Farouk Kamel,1996))

ب- دراسات تناولت منطقة الدراسة في إطار أعم، هو دراسة الكثبان الرملية في شبه جزيرة سيناء ومنها دراسات:

A.F.Kamel and others,1982) , (R.F.Misak and S.H.Attia ,1983)) وصابر أمين دسوقى 2001،2000،1992،1988) و (حسن علي حسن يوسف،2001) و ( محمد محمد صابر البنا،1999) و (نورة عبد التواب، 1999) و ( عادل عبد المنعم السعدني، 2002).

   وقد عالجت هذه الأبحاث الخصائص الجيومورفولوجية للكثبان الرملية، وأنواعها وأحجامها وأعمارها، وبنيتها الداخلية، ومصادر الرمال ونوعيتها، وتوزيعها الجغرافي. 

ج - دراسات تناولت حركة الكثبان الرملية في منطقة الدراسة وخارجها، ومنها دراسات:

(ممدوح تهامي، 2002) و ( جاسم محمد عبد الله، 1989) و (نبيل سيدإمبابي،1987) و ( صلاح محمد أبو العنين ، 1991) و (دراز، 1997). 

د- دراسات تناولت التحليل الإحصائى لأحجام حبيبات الرمال، ومنها دراسات:

(يحيى محمد أبو الخير 1998، 1984) و (أحمد عبد السلام علي ومحمود عاشور، 2000).
هـ - دراسات تناولت الكثبان الرملية خارج منطقة الدراسة، ومنها دراسات:

(أحمد سالم صالح، 1994 ) و (أحمد عبد السلام، 1999) و (حسن سيد أحمد أبو العنين، 1973) و(محمد صبري محسوب، 1984، 1988 ).

   وعلى الرغم من تعدد الدراسات التي أجريت على الكثبان الرملية، فإنها تحتاج إلى مزيد من الأبحاث، وإلى الاستفادة من التقنيات الحديثة، لاسيما الاستعانة بصور الأقمار الصناعية, في مراقبة حركة الرمال وتحديد اتجاهاتها بدقة، للتوصل إلى أنسب وسائل الحد من خطر زحف الكثبان الرملية وسفي الرمال على مشاريع التنمية المختلفة.

ثانياً: أسباب اختيار الموضوع : 

1- تحتاج منطقة الدراسة إلى مزيد من الدراسات، تمهد السبيل أمام عمليات التنمية المختلفة، والاستفادة من الموارد كافة، والامكانات المتاحة في منطقة الدراسة، في إقامة مشروعات التوسع الزراعى، وإقامة مجتمعات عمرانية وزراعية وصناعية جديدة.

2- لم تحظ منطقة الدراسة بدراسات جيومورفولوجية كافية على غرار الدراسات التى تناولت أشكال الكثبان الرملية في صحراء مصر الغربية والواحات مثلاً.

3- وفرة المادة العلمية اللازمة للدراسة , وتتمثل في عديد من الدراسات الجيولوجية المتنوعة (البنيوية الهيدروجرافية والرسوبية)؛ وكذلك وفرة الخرائط الطبوغرافية مختلفة المقاييس , بالإضافة إلى توفر الصور الجوية للمنطقة, والتي يمكن الاعتماد عليها كمصدر من مصادر المعلومات.

4- رغبة الطالبة في دراسة جيومورفولوجية الكثبان الرملية حركة الرمال بمنطقة الدراسة باستخدام تقنيات الاستشعار من بعد، ونظم المعلومات الجغرافية. 

ثالثاً: أهداف البحث

ويمكن تحديد أهداف البحث في النقاط الآتية:

1- دراسة طبيعة الكثبان الرملية وخصائصها من خلال:

أ- دراسة الكثبان الرملية من حيث توزيعها الجغرافي، وكثافتها، والعوامل المؤثرة في تكوينها.
ب- دراسة أبعاد الكثبان، وزوايا انحدارها، وتحليل تقوس أسطحها.
ج- دراسة خصائص الرواسب المكونة للكثبان، ومعرفة أصل هذه الموارد ومصدرها.

2- الوقوف على معدلات حركة الكثبان الرملية واتجاهاتها، والعوامل المؤثرة فيها، واقتراح ما يمكن لضبط هذه الحركة.

3- رسم خريطة للمسارات التي تتأثر بحركة الرمال على الطرق بمنطقة الدراسة.

4- معرفة حقيقة تأثير الكثبان المتحركة على عناصر التنمية في منطقة الدراسة (مناطق الاستصلاح الزراعي - الطرق البرية - الترع التي شقت حديثاً)، وكيفية تجنب أخطارها.

رابعاً: منهج البحث ووسائله : 

   ولتحقيق الأهداف سالفة الذكر ستعتمد الطالبة في هذه الدراسة على المنهج الموضوعي، وبه ستدُرس الكثبان الرملية من حيث هى ظاهرة جيومورفولوجية، من حيث العوامل التى تؤثر في تكونها , ودراسة تطورها، وتفسير التوزيع الجغرافي لها، وتصنيفها؛ وفي إطار ذلك سوف تستخدم الطالبة أساليب تساعدها في التوصل إلى النتائج المرجوة من الدراسة، وأهم هذه الوسائل ما يأتي:

1- اهتمت الطالبة بقراءة كل ما توفر من دراسات سابقة للمنطقة، وتهتم بدراسة الكثبان الرملية بصفة مباشرة أوغيرها مباشرة. سواء أكانت دراسات تنظيرية تأصيلية أم تطبيقية إضافة إلى ما كتب عن التعرية الصحراوية، وما يتعلق بها من عوامل مسئولة عن تكوين الكثبان الرملية. وقبل القيام بالدراسة الحقلية أعدت لها مجموعة من الخرائط الطبوغرافية، والصور الجوية، والبيانات المناخية.

أ- تحليل الخرائط والصور الجوية والفضائية :

   واستعانت الطالبة بمجموعة من الخرائط الطبوغرافية مختلفة المقاييس تغطي منطقة الدراسة، هي كالآتي:
 خرائط طبوغرافية مقياس 50.000:1 طبعت سنة 1971م وصححت سنة 1987م أعدتها المساحة العسكرية وعددها عشر لوحات.

 خرائط طبوغرافية مقياس 25.000:1 طبعت سنة 1971م وصححت سنة 1987م أعدتها المساحة العسكرية وعددها عشرون لوحة.

 خرائط جيولوجية مقياس 250.000:1 طبعت سنة 1994م وعددها لوحتان.

 صور جوية مقياس 20.000:1 من إعداد هيئة المساحة الجيولوجية.

 صور فضائية TM للقمر الصناعي الأمريكي landsat والتقُطت عامي 1984م،2001م، بحوزة هيئة الاستشعار من بعد .

ب- الدراسة الميدانية :

  كانت الدراسة الميدانية مصدراً رئيسياً لكثير من البيانات، التي ساعدت في إضافة كثير من البيانات الخاصة بالشكل والعملية والحركة. وستشير الطالبة إلى دور الدراسة الميدانية عند حديثها عن خطة الدراسة الميدانية والأجهزة والأدوات المستخدمة فيها.

   وبينت خطة الدراسة الميدانية الهدف من الدراسة ، ومدى إمكان تحقيق هذا الهدف، وكانت الأهداف المرجوه من الدراسة الميدانية هي تحديد الخصائص التفصيلية لأبعاد الكثبان الرملية، وذلك على عينات مختارة، روعي فيها أن تمثل الظاهرات الموجودة بالمنطقة أفضل تمثيل مع مراعاة إمكان الوصول بسهولة إلى هذه الكثبان؛ إذ يتطلب الأمر المتابعة الدورية لخصائصها خاصة في أثناء رصد حركتها. وتسجيل معدلات حركة الرمال والتغيرات الناتجة عن هذه الحركة ، أحد الأهداف المهمة أيضاً للدراسة الميدانية، ويُضاف لأهداف العمل الميداني أيضاً جمع عينات من رواسب الكثبان تمهيداً لتحليلها ميكانيكياً وكيميائياً د، بالإضافة إلى التقاط صور فوتوغرافية للأشكال الرملية الموجودة بمنطقة الدراسة.
ج- الأجهزة والأدوات المستخدمة في العمل الميدانى:

  استعانت الطالبة ببعض الأجهزة في إجراء الدراسة الميدانية، وجمع البيانات من الحقل، ومن هذه الأجهزة:

(1) جهاز النظام العالمي لتحديد المواقع G.P.S، وهو عبارة عن جهاز استقبال لإشارات يرسلها عدد من الأقمار الصناعية المنتشرة حول الكرة الأرضية، ويمكن من خلال هذا الجهاز تحديد إحداثي الطول والعرض بالدرجة والدقيقة والثانية، بالإضافة إلى المنسوب.

(2) جهاز لقياس الانحدار لأقرب نصف درجة، ويعرف بميزان أبنى ليفيل . Abney-Level 

(3) شريط تيل لقياس الأطوال.

(4) أكياس بلاستيكية - لأخذ عينات من الرواسب، مكتوب عليها جميع البيانات الخاصة بعملية جمع العينات، منها رقم العينة والموقع والتاريخ ، بالإضافة إلى مجرفة يُستعان بها في أخذ العينات.

(5) أعمدة خشبية مدرجة توضع حول الكثبان لتقدير معدلات زحف الرمال.

(6) كاميرا وأفلام لتصوير أهم الظاهرات بمنطقة الدراسة.

د- بعض جوانب العمل الميداني، التى يمكن إيجازها فيما يأتي:

1- قياس أبعاد الكثبان الرملية والنباك.

2- قياس زوايا الانحدار على طول الجانب المواجه للرياح والجانب المظاهر لها، بواسطة جهاز أبنى ليفيل، على مسافات متقاربة فوق سطح الكثيب.

3- جمع عينات من الرواسب السطحية، صنفتها الطالبة إلى عينات من الجانب المواجه للرياح، وعينات من الجانب المظاهر للرياح، وعينات من القمة. ولجمع العينات استخدمت الطالبة مجرفة صغيرة تمكنها من الوصول للرمال حتى عمق حوالي 30 سم.

4- المتابعة الدورية لحركة الرمال، مع تسجيل التغيرات في المسافة التي تتقدمها أجزاء الكثيب المختلفة، والمسافة التي تغطيها الرمال من الأعمدة الخشبية. وقد استغرقت فترة المتابعة عاماً كاملاً من 14/4/2003م إلى 12/3/2004م.

هـ- الفحص المعملي للعينات:

  استعانت الطالبة بإمكانات معامل قسم الأراضي والمياه بكلية الزراعة - جامعة الإسكندرية، والمعمل المركزي بكلية العلوم – جامعة الإسكندرية. واشتمل التحليل المعملي للرواسب على العمليات الآتية:

• تحليل أحجام الرواسب تحليلاً جافاً باستخدام المناخل الجافة.

• التحليل الشكلي لعينات من الرواسب المختارة باستخدام المجهر الإلكتروني.

• التحليل الكيميائي لعينات من الرواسب.

و- استخدام أسس التحليل والتعبير الكمي :

  الوسائل الكمية من أهم وسائل البحث، وقد أُستخدمت في التعبير والتحليل، ومكن من هذا توفر البيانات الرقمية، وأهم مصادرها الخرائط الطبوغرافية والصور الجوية والقياسات الميدانية وبيانات محطات الأرصاد الجوية. وفيما يأتي عرض لبعض الموضوعات التي عولجت كمياً: 

1- التحليل الهبسومتري للعلاقة بين الارتفاع والمساحة من خلال الخريطة الكنتورية للمنطقة. 

2- معالجة البيانات المناخية التي تصدرها محطات الأرصاد، وأهمها بيانات سرعة واتجاهاتها الرياح.

3- تحليل قراءات وردات الرمال بمحطتى الإسماعيلية والسويس، وهي تظهر العلاقة بين نظام الرياح وأحجام الكثبان بمنطقة الدراسة.

4- قياس أبعاد الأشكال الرملية اعتماداً على القياسات الميدانية والصور الجوية. وقد استخدمت الطالبة معادلة الانحدار الخطية لإظهار العلاقة بين متغيرات الأبعاد.

5- التحليل الإحصائي والكارتوجرافي لنتائج تحليل عينات الرواسب الرملية، وذلك على هيئة منحنيات متجمعة صاعدة، ومدرجات تكرارية أمكن من خلالها استخلاص قيم المتوسط والانحراف المعياري والالتواء والتفلطح، بغية رصد تصنيف العينات، وأنماط توزيع أحجامها، بعد الاستعانة بالحاسب الآلي لمعالجة هذه البيانات.

6- دراسة كثافة الكثبان الرملية وتوزيعها، من خلال الخرائط الطبوغرافية والصور الجوية.

7 - المعالجة الإحصائية والكارتوجرافية لبيانات حركة الرمال المستمدة من الصور الفضائية، والقياسات الحقلية، ومنها دراسة الارتباط بين أبعاد الكثبان ومعدلات حركتها.

خامسا: موضوعات الدراسة:

    يقع البحث في ستة فصول، تسبقها مقدمة عامة تتضمن تحديداً لموقع المنطقة وحدودها، وعرضاً لأهم الدراسات السابقة، وأسباب اختيار الموضوع، والهدف من دراسته، ثم المنهج والوسائل التى أُتبعت في دراسة هذه الظاهرة.

  ويتضمن الفصل الأول الملامح الطبيعية العامة لمنطقة الدراسة ، ويشتمل على دراسة موجزة لجيولوجية المنطقة: التوزيع الجغرافي للتكوينات الجيولوجية، والبنية والتطور الجيولوجي، الملامح العامة للسطح، التي تشمل الارتفاعات والتضرس المحلي والانحدار والقطاعات التضاريسية، وأشكال السطح الرئيسي، ثم الخصائص المناخية، وتشمل دراسة العناصر المناخية ذات التأثير المباشر أو غير المباشر على الكثبان الرملية، وهي الحرارة والرطوبة النسبية والتبخر والرياح والأمطار، ثم الخصائص العامة للنبات الطبيعي.

  ويعالج الفصل الثاني أشكال الكثبان الرملية وخصائصها المورفولوجية ، ويشتمل على التوزيع الجغرافي للكثبان الرملية، من حيث المكان والكثافة، وأنواع هذه الكثبان الرملية.

   أما الفصل الثالث فيناقش التحليل المورفومتري للكثبان الرملية ، ويشتمل على التحليل المورفومتري لأبعاد الكثبان الطولية والهلالية والنباك وسمات أسطح الكثبان الرملية بتحليل قطاعات منحدرات الكثبان الرملية، ويشمل هذا الخصائص الكمية لقطاعات المنحدرات، وتحليل زوايا الانحدار ودرجات تقوس أسطح الكثبان.

   ويدرس الفصل الرابع خصائص رواسب الكثبان الرملية، ويتضمن تحليل الخصائص الطبيعية لها، أي أحجام الرمال والاستدارة والكروية، ثم التحليل الجيوكيميائي.

  ويعالج الفصل الخامس حركة الكثبان الرملية، وينقسم هذا الفصل إلى خمسة أقسام، اهتم الأول منها بدراسة أساليب الدراسة، والثاني بدراسة سمات حركة الكثبان الرملية عن طريق قياس مقادير معدلات الحركة، وبعض الظاهرات المرتبطة بها، والقسم الثالث اختص بدراسة العوامل المؤثرة في حركة الكثبان ومنها أحجام الكثبان، وتأثير الرياح، والتضاريس المحلية، والرطوبة، والمواقع النسبية للكثبان. 

   أما الفصل السادس والأخير فيأتي بعنوان تأثير الكثبان الرملية على الأنشطة البشرية وطرق علاج الآثارالسيئة لها، وهو بمثابة ضبط للمقترحات العملية التطبيقية للدراسة، وينقسم إلى قسمين:-

  يهتم القسم الأول بدراسة تأثير الكثبان على الأراضي الزراعية، وطرق النقل وحركته وموارد المياه، أما القسم الثاني فيُعنى بطرق علاج هذه المشكلات، ويختتم البحث بخاتمة تختص بسرد أهم النتائج والتوصيات التي تراها الطالبة بناء على ما تكشف لها في أثناء الرسالة.


الخاتمــة

   عالجت الرسالة دراسة الكثبان الرملية بمنطقة شرق قناة السويس دراسة جيومورفولوجية، وتمتد منطقة الدراسة فيما بين قناة السويس والبحيرات المرة شرقاً وخط كنتور 400 غربا، وفيما بين جنوب الإسماعيلية شمالا ومدينة السويس جنوباً بمساحة تصل إلى 3644.04 كم2.

  وقد احتوت الرسالة على ستة فصول، يعالج كل منها أحد جوانب الدراسة، وبعد استعراض هذه الفصول يمكن استخلاص النتائج التي أمكن التوصل إليها على النحو الأتي :-

- أظهرت الدراسة أن الجزء الجنوبي الشرقي من المنطقة يتسم بتنوع تكويناته الجيولوجية، بينما تتسم بقية أجزاء المنطقة ببساطة تكويناتها الجيولوجية. وأن أعمار تكويناتها تتراوح بين الكريتاسي والبلايستوسين والهولوسين الحديث، كما أظهرت الدراسة البنيوية للمنطقة وجود علاقة بين محاور الانكسارات واتجاهات محاور الكثبان الرملية التي تغطيها، وتسود منطقة الدراسة الانكسارات العادية التي تأخذ الاتجاه الشمالي الشرقي- الجنوبي الغربي.

- اتضح من دراسة السمات العامة للسطح سيادة السطح المستوى الذي يمتاز بتدنى مناسيبه وتضرسه المحلي المنخفض، والانحدارات اللطيفة – ويستثنى من ذلك الجزء الجنوبي الشرقي - مما ساعد على تجميع الرمال وتراكمها وتكوين الكثبان الرملية.

- وقد اتضح من دراسة الظروف المناخية أن الرياح أهم العوامل المؤثرة على الكثبان الرملية، وأنها تهب من جميع الاتجاهات، وهو ما اتضح من بيانات محطتي الإسماعيلية والسويس كلتيهما؛ وإن كانت بنسب متفاوتة؛ إذ تسود الرياح الشمالية والشمالية الغربية والغربية بنسب بلغت 52.2%، 70.7% من جملة نسب اتجاهات الرياح في محطتي الإسماعيلية والسويس على الترتيب، وتتفق هذه الاتجاهات السائدة للرياح مع الاتجاه العام لمحاور الكثبان الرملية بالمنطقة. وعلى الرغم من أن نسب هبوب الرياح الجنوبية والجنوبية الشرقية محدودة فإنها تؤثر ولكن في الاتجاه العكسي؛ إذ تسفى الرمال من الجانب المظاهر للرياح السائدة إلى الجانب الآخر المواجه لها، فتشوه مورفولوجية الكثيب .

- تبين من الفصل الثاني انتشار الكثبان الرملية في منطقة الدراسة في نطاقين رئيسيين، يفصل بينهما طريق وادي الجدي، وكل نطاق رئيسي ينقسم إلى نطاقين ثانويين، وتعد الكثبان الطولية أوسع الكثبان انتشاراً تليها الكثبان الهلالية ثم الكثبان العرضية.
 
   وقد اتضح من الفصل الثاني أيضاً وجود مجموعة من العوامل تؤثر في تكوين الكثبان الرملية، وأهمها الرياح لاسيما سرعة الرياح؛ إذ اتضح أن أعلى معدل لسرعة الرياح في محطة السويس 19.2 كم/ ساعة، مما أثر تأثيراً واضحاً على الأشكال الرملية.

   وقد اتضح أيضا انتشار أنواع عدة من الكثبان الرملية في منطقة الدراسة، صنفت إلى أشكال رملية صغيرة، تتمثل في الغطاءات الرملية والتموجات الرملية والنباك، وتتوزع هذه الأشكال حول نطاق الكثبان، وفي مناطق السهول الصحراوية، وفب المناطق البينية للكثبان, وعلى أجزاء الكثبان أنفسها؛ خاصة النوعين الأخيرين (التموجات الرملية والنبكات). والأشكال الرملية الكبيرة، وتتمثل في الكثبان العرضية والطولية والهلالية والهلالية المركبة.

- وظهر من التحليل المورفومتري لأبعاد الكثبان الرملية بالفصل الثالث وجود علاقة خطية موجبة بين التغيرات المختلفة بعضها وبعض؛ لكل من الكثبان الطولية والهلالية والنباك، لكن الطول أكثر الأبعاد ارتباطا بالأبعاد الأخرى في الكثبان الطولية، في حين كان الارتفاع المتغير المتحكم في المتغيرات الأخرى في الكثبان الهلالية.

- النسبة التي يغلب عليها الشكل المحدب إلى الشكل المقعر في قطاعات منحدرات الكثبان الطولية 1 : 2 في حين تصل هذه النسبة في الكثبان الهلالية إلى 1 : 4 .

- اتضح أن توزيع زوايا الانحدار على منحدرات فئات الحجم، للكثبان الطولية يشبه التوزيع العام الكثبان الطولية جميعاً في أنه متصل الشكل (أحادي)، فيما عدا الكثبان الصغيرة فهو فيها ثنائي الشكل، وكذلك الأمر بالنسبة للكثبان الهلالية. 

- ومن تحليل التقوس على منحدرات الجوانب المواجهة للرياح من الكثبان الطولية، اتضح أن هناك ثلاث مجموعات للتقوس: قيم موجبة تشير إلى تحدب السطح وتضم 47.5% من جملة الأطوال, وقيم تشير إلى الأجزاء المستقيمة بنسبة 28% وقيم سالبة تشير إلى تقعر السطح ونسبتها 24.5%. وبالنسبة لتحليل التقوس على منحدرات الجوانب المظاهرة للرياح من الكثبان الطولية فإن القيم الموجبة تمثل 23.2%، والمستقيمة 23.8% والقيم السالبة 53%.

  أما بالنسبة لتحليل التقوس على منحدرات الجوانب المواجهة للرياح من الكثبان الهلالية فقد أسفر عن أن القيم الموجبة تمثل 60.7%، والقيم السالبة تمثل 24.8%، والأجزاء المستقيمة تمثل 14.5% من جملة الأطوال. وبالنسبة لتحليل التقوس على منحدرات الجوانب المظاهرة للرياح من الكثبان الهلالية فإن القيم الموجبة تمثل 23.8%، والقيم السالبة تمثل 63.9%، والأجزاء المستقيمة تمثل 12.3% من جملة الأطوال.

- ومن الفصل الرابع - الذى عالج خصائص رواسب الكثبان الرملية اتضح أن نسبة الرمال المتوسطة 18.5% من مجموع رمال المنطقة، ونسبة أكبر للرمال الناعمة 26% وأن النسبة الأكبر تتمثل في الرمال الناعمة جداً؛ إذ تمثل وحدها 51.8% من جملة العينات، وتوزيعها أحادي، ومتوسطة التصنيف إلى جيد، وتتراوح بين التفلطح المتوسط والمفلطح والمدبب، ويتراوح الالتواء بين المتماثل والموجب والموجب جداً. وقد تبين الاختلاف في نسب الأحجام المتوسطة والناعمة من مكان لآخر على الكثيب وأن هناك زيادة ملحوظة في نسبة الرمال الناعمة والناعمة جداً مع اتجاه الرياح السائدة.

  وتبين أيضا وجود علاقة بين تصنيف الرمال وأحجامها؛ إذ تتجه رمال الكثبان الرملية للتصنيف المتوسط كلما قلت أحجامها. وتبين أن التفلطح المتوسط والتفلطح المدبب مرتبط أيضاً بأحجام الحبيبات الناعمة والناعمة جداً، كما أن الحبيبات متوسطة الحجم تقع في مجال الالتواء الموجب جداً، في حين تقع الحبيبات الناعمة والناعمة جداً في مجال الالتواء المتماثل.

   وتتراوح استدارة الحبيبات بين المستديرة وشبه المستديرة وجيدة الاستدارة، مما يعكس نضج الرواسب الأصلية.

  وقد اتضح من التحليل الجيوكيميائي لرواسب العينات أن السليكا هي العنصر الغالب في العينات كلها، يليها أكسيد الصوديوم، مما يدل على أن مصدر الرمال خارج منطقة الدراسة.

- وقد عالج الفصل الخامس حركة الكثبان الرملية، واتضح منه أن مقدار حركة الكثبان خلال 17 سنة يتراوح بين 66م بمعدل سنوى 3.9م و 366.7م بمعدل سنوي 21.6م.

   ويختلف مقدار حركة الكثبان ومقدارها داخل منطقة الدراسة من منطقة لأخرى، ويرجع ذلك إلى عوامل عدة، منها أحجام الكثبان، وسرعة الرياح واتجاهها، والتضاريس المحلية، والرطوبة، والمواقع النسبية للكثبان.

   وقد تبين وجود علاقة بين أحجام الكثبان ومعدلات حركتها؛ فالكثبان الصغيرة تتحرك بمعدل أسرع بكثير من الكثبان الكبيرة.

  واتضح من وردات الرمال أن الرياح الشمالية والشمالية الغربية هي الأكثر قدرة على إثارة الرمال وتحريكها ونقلها.

  ولأن حركة الرمال مع حركة الكثبان الرملية تمثلان خطراً يهدد الأنشطة البشرية بمنطقة الدراسة كان من الضروري التوصل إلى أنسب الطرق لتثبيت تلك الكثبان، في محاولة لتجنب – أو على الأقل تقليل حدة المشكلات الناتجة عن حركة الرمال، وتوصلت الدراسة في هذا الشأن إلى مجموعة من الوسائل، منها وسائل مؤقتة وأهمها تغطية سطح الرمال بالمثبتات الكيميائية والمواد البترولية والأسوار المؤقتة بالإضافة إلى التثبيت الدائم بزراعة النباتات المعمرة واستعمال التشجير. 

- أما الفصل السادس فقد تبين من خلاله مدى تأثير الكثبان الرملية على الأنشطة البشرية، وآثارها السيئة على الأراضي الزراعية سواء بالزحف عليها، أو الأضرار التى تلحقها بالتربة وشبكات الري. كما تناول هذا الفصل تأثير الكثبان على طرق النقل، وقد تبين أن هناك نوعين من الخطر في هذا الشأن: اقتصادى، بزحفها وطغيانها على الطرق فتتلاشى الطرق تماماً أسفل الغطاء الرملي، مما يؤدي إلى إلغائها أو استبدالها، والخطر الثاني أو الصورة الثانية من تهديد الرمال للطرق هي زحف الرمال في أثناء العواصف الرملية وتراكمها فوق الطرق المرصوفة، مما يؤدي إلى وقوع حوادث على تلك الطرق السريعة، وقد بلغت أطوال الأجزاء التي طمرت من الطرق تحت الرمال 248.2 كم، بنسبة 44%، وأطوال الطرق التي تأثرت بحركة الكثبان بدرجة محدودة 162.3 كم، بنسبة 28.8%، والطرق التي يتم تطهيرها باستمرار 153.3 كم، بنسبة 27.2%، من جملة الأطوال. وقد عالج هذا الفصل كذلك استثمار الصحارى اعتماداً على الموارد المائية التي هى حجر الزاوية في أي تعمير، شريطة تنظيم الاستفادة من الموارد المائية المحلية المحدودة، مع محاولة تنويع مصادر المياه وتبني الزراعات المطرية الموسمية، أو الدائمة التي تعتمد على خزانات المياه الجوفية الضحلة. وفي هذا الإطار تناول الفصل بالرصد والتقييم مشروع تطوير شرق البحيرات، ومشروع استصلاح شرق السويس.

  وفي ضوء ما سبق من عرض ظاهرة الكثبان الرملية بمنطقة الدراسة والتقنيات المستخدمة لمقاومة آثارها الضارة فإننا نوصي بما يلي:

1. أن تشغل برامج مقاومة زحف الرمال أولوية متقدمة في مخططات التنمية بمنطقة الدراسة؛ إذ أن مقاومة حركة الكثبان الرملية تشغل جانباً هاماً من مخطط مقاومة التصحر.

2. أن تتضمن أنشطة محاربة لزحف الرمال تحليلاً دقيقاً لجميع عوامل الإنجراف الهوائي، مما يسهم في تحديد أولويات وخطة العمل المناسبة.

3. تشجيع مساهمة السكان في جميع مراحل مشروعات مقاومة زحف الرمال مع الأخذ في الاعتبار احتياجاتهم وآرائهم على أن تتضمن هذه المشروعات جانباً ارشادياً يرتكز على الإعلام وتنمية الخبرات المحلية.

4. الاهتمام بتدريب الكوادر العاملة في مجال مقاومة زحف الرمال على أن تتضمن ذلك تبادل الخبرات مع الدول ذات السبق في هذا المجال.

5. الاهتمام بالجوانب التطبيقية من حيث:

- العوامل التي تتحكم في ظاهرة زحف الرمال.
- وضع خرائط لبيئة الكثبان الرملية وزحف الرمال.
- البحث عن تقينات جديدة ذات فعالية مرتفعة مع الأخذ في الاعتبار النواحي الاقتصادية والتركيز على الوسائل التقليدية وإظهار كفاءتها وتطويرها مثل وسائل الإزاحة عن طريق الطوب والعجلات المطاطية.
- التركيز على النباتات المحلية القادرة على تحمل الظروف المناخية الصعبة وتبادلها في إطار قيام بنك مشترك للبذور مع محاولة إدخال أنواع مثمرة في تكامل مع النباتات الأخرى لتغطية تكاليف التثبيت.
- دعم البحوث التطبيقية وتمويلها وذلك بهدف تطوير التقينات الخاصة في هذا المجال.
- التوسع من الاستفادة من التقنيات الحديثة مثل الاستشعار عن بعد وذلك لتحديد أولويات العمل في المشاريع، حيث ستسهم في تحديد اتجاه الرياح أثناء إقامة مشروع معين.
- إنشاء مواقع رائدة في المناطق التي تعاني من ظاهرة الكثبان الرملية بمنطقة الدراسة بحيث تعمل هذه المواقع كمواقع إرشادية لمختلف التقنيات التي ثبت نجاحها في مقاومة زحف الرمال وذلك للتوسع في تطبيقها.
- الاهتمام بالبحوث الخاصة بإدارة واستغلال المناطق التي تم تثبيتها بيولوجياً بما لا يؤثر على فعالية النباتات المزروعة في مقاومة زحف الرمال.
- البحث عن مصادر غير تقليدية للتمويل وذلك من أجل استمرار عملية البحث وعمليات المقاومة المختلفة.


أولاً: مراجع باللغة العربية

1- أحمد سالم صالح، 1994، أشكال التكوينات الرملية في منطقة سهل الباطنة بسلطنة عمان، دراسة جيومورفولوجية، الجمعية الجغرافية الكويتية، الكويت، العدد 168.

2- أحمد عبد السلام علي وآخرون، 2000، التحليل المجهري لرواسب الرمال في شمال سيناء، مجلة الجمعية الجغرافية المصرية، العدد 36، الجزء الثاني.

3- أحمد عبد السلام علي، 1999، جيوموروفولوجية الكثبان الطولية شمال شرق منخفض البحرية، مجلة الجمعية الجغرافية الكويتية، العدد، 34 الجزء الثاني.

4- أحمد محمد إسماعيل، 1990، حركة الملاحة في قناة السويس، دراسة في جغرافية النقل البحيري. رسالة ماجستير، غير منشورة، قسم الجغرافيا، كلية الآداب، جامعة الزقازيق. 

5- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1997، النقل في سيناء ودوره في التنمية- دراسة جغرافية، رسالة دكتوراة، غير منشورة، جامعة الزقازيق.

6- إسماعيل محمود الرملي، 1982، الإمكانيات المائية بشبه جزيرة سيناء وخطط تنميتها الأساسية والإقليمية خلال الخمسون عاما القادمة (1982-2032)، معهد بحوث الصحراء، وزارة الزراعة، المطرية، القاهرة.

7- أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والمجالس النوعية، 1983، مجلس بحوث البيئة، الكثبان الرملية في مصر، معهد بحوث الصحراء، وزارة الزراعة، المطرية، القاهرة.

8- جاسم محمد عبد الله العوضي، 1989، حركة الكثبان الهلالية في الكويت، الجمعية الجغرافية الكويتية، الكويت، العدد 127.

9- جودة حسنين جودة، 1964، الاكتساح والنحت بواسطة الرياح، مجلة كلية الآداب، جامعة الإسكندرية، المجلد 18.

10- ــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1980، الجغرافية الطبيعية للزمن الرابع والعصر المطير في الصحارى الإسلامية، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية.

11- ــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1982، معالم سطح الأرض، الهيئة المصرية للكتاب، الإسكندرية.

12- ــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1991، وسائل التحليل الجيومورفولوجي، الطبعة الأولى، بدون ناشر، القاهرة.

13- حسن حسن علي، 1987، منطقة جبل المغارة شمال سيناء، دراسة جيومورفولوجية، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية البنات، جامعة عين شمس، القاهرة.

14- ــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1994، منطقة البرامية وما حولها وسط الصحراء الشرقية لمصر دراسة جيومورفولوجية، رسالة دكتوراه، كلية الآداب، جامعة القاهرة.

15- حسن سيد أحمد أبو العنين، 1965، الدراسة الجيومورفولوجية مناهج ووسائل البحث الحديثة، مجلة كلية الآداب، جامعة الإسكندرية، المجلد 19.

16- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1973، أشكال التكوينات الرملية في منطقة رشيد وضواحيها، المجلة الجغرافية العربية، العدد 6.

17- حسن سيد أحمد أبو العنين، 1973، أصول الجيومورفولوجية، مؤسسة الثقافة الجامعية، الطبعة العاشرة، الإسكندرية. 

18- السيد السيد الحسيني، 1987، موارد المياه في شبه جزيرة سيناء، الجمعية الجغرافية الكويتية، الكويت، العدد 100.

19- صابر أمين دسوقي، 1981، منخفض الفرافرة الصحراء الغربية دراسة جيومورفولوجية، رسالة ماجستير، كلية الآداب، جامعة الزقازيق.

20- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1988، التحليل المورفومتري للكثبان الرملية الهلالية في الجزء الأدنى من حوض وادي المساجد شمالي سيناء، المجلة الجغرافية المصرية، العدد 20، القاهرة.

21- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1992، جيومورفولوجية الأشكال الرملية في حوض وادي الحاج والجدي بسيناء، الجمعية الجغرافية المصرية، العدد 24، القاهرة.

22- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 2000، الكثبان الطولية شرقي قناة السويس تحليل جيومورفولوجي، الجمعية الجغرافية المصرية، العدد 35، القاهرة.

23- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 2001، البحيرات المرة وهامشها الشرقي دراسة جيوموروفولوجية، مجلة كلية الآداب، جامعة الزقازيق، العدد 7.

24- طه جاد، 1977، الدور الجيوموروفولوجي للرياح وضوابطه في منطقة الشرق الأوسط، مجلة الشرق الأوسط، مركز بحوث الشرق الأوسط، العدد الرابع، جامعة عين شمس، القاهرة.

25- عادل عبد المنعم السعدني، 2002، جيومورفولوجية منطقة البحيرات قناة السويس وأهميتها التطبيقية، رسالة دكتوراه، كلية الآداب، جامعة الزقازيق، فرع بنها.

26- عبد القادر عبد العزيز على، 1985، الرواسب الهوائية ووسائل تثبيتها دراسة تطبيقية في واحة الإحساء، الندوة الثانية لقسم الجغرافيا، جامعة الملك سعود، أبريل، الرياض.

27- عبد المنعم بلبع، 2000، استزراع الصحارى والمناطق الجافة في مصر والوطن العربي، كلية الزراعة، جامعة الإسكندرية.

28- عبد الوهاب بدر الدين السيد، 1997، التصحر وأشجار الحماية البيئية، كلية الزراعة، جامعة الإسكندرية، منشأة المعارف.

29- عبده شطا، 1960، جيولوجية شبه جزيرة سيناء موسوعة سيناء، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة.

30- عزت علي قرني، 1994، تحليل معامل الإرتباط بين التساقط المطري والظروف المناخية من منظور هيدرولوجي نموذج تطبيقي من شبه جزيرة قطر، الجمعية الجغرافية المصرية، بحوث ندوة المياه في الوطن العربي، القاهرة.

31- على شاهين، (بدون تاريخ)، مقالات في الجيومورفولوجيا، الهيئة العامة للتأليف والنشر، الإسكندرية.

32- عواد حامد محمد موسى، 1993، الكثبان الرملية في شرق الدلتا، دراسة جيومورفولوجية، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب، قسم الجغرافيا، جامعة المنوفية.

33- فتحي عبد العزيز أبو راضي، (1988)، نصيب الأقاليم الجافة وشبه الجافة من الدراسات الجيومورفولوجية التطبيقية، مجلة كلية الآداب، العدد 49.

34- محمد صبري محسوب، 1984، العمليات الهوائية ودور التجارب المعملية والدراسات الحقلية في تفهمها، المجلة الجغرافية المصرية، العدد 16، القاهرة.

35- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1989، جغرافية الصحارى المصرية (الجوانب الطبيعية)، الجزء الأول، شبه جزيرة سيناء، دار النهضة العربية، القاهرة.

36- محمد صفي الدين أبو العز، 1999، مورفولوجية الأراضي المصرية، دار غريب للنشر والطباعة والتوزيع والنشر، القاهرة.

37- محمد مجدي تراب، (بدون تاريخ)، دراسة لأهم الظاهرات الجيومورفولوجية بالمناطق الجافة وشبه الجافة كلية الآداب، فرع دمنهور، جامعة الإسكندرية.

38- محمد محمد صابر البنا، 1999، دراسات جيولوجية على الكثبان الرملية في منطقة الشيخ زويد شرق وادي العريش، شمال سيناء، رسالة ماجستير، كلية العلوم، قسم الجيولوجيا، جامعة الإسكندرية.

39- محمد محمود إبراهيم الديب، 1999، تنمية وادي التكنولوجيا وشمال خليج السويس، نحو خريطة جغرافية جديدة للمعمور المصرى، أعمال وبحوث وتوصيات الندوة، الجمعية الجغرافية المصرية.

40- محمود إبراهيم الدوعان، 2004، آلية جديدة لوقف الزحف الرملي على المنشآت الحيوية في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، كلية الآداب، مجلة جامعة الملك عبد العزيز، علوم الأرصاد والبيئة وزراعة المناطق الجافة، المجلد 15. 

41- مريم بنت غانم مفلح القحطاني، 1998 الأشكال الهوائية في الجزء الشمالي من الجافورة (دراسة جيومورفولوجية)، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب للبنات بالدمام، المملكة العربية السعودية.

42- مشاعل بنت محمد آل سعود، 1989، الانسياق الرملي وخصائصه، سلسلة علمية تصدر من وحدة البحث والترجمة، قسم الجغرافيا، جامعة الكويت، الجمعية الجغرافية الكويتية، الكويت.

43- مشروع تثبيت الكثبان الرملية والتشجير، دليل تقنيات مكافحة زحف الرمال، 1989، مركز بحوث الصحراء، المطرية، القاهرة.

44- محمد عبد الغني عثمان مشرف (1997)، أسس علم الرسوبيات، جامعة الملك سعود، الرياض.

45- ممدوح تهامي عقل، 1999، الأبعاد الجيومورفولوجية لتنمية الصحارى المصرية، مجلة العلوم الإنسانية، كلية الآداب، جامعة بيروت، العدد 1.

46- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 2000، جيومورفولوجية النباك في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية الإنسانيات، كلية الآداب بفرع دمنهور، جامعة الإسكندرية.

47- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 2002، حركة الرمال شرقي قناة السويس وتأثيرها على النشاط البشرى (دراسة في الجيومورفولوجيا التطبيقية)، الإنسانيات، كلية الآداب بفرع دمنهور، العدد 19.

48- نبيل سيد إمبابي ومحمود عاشور، 1983، الكثبان الرملية في شبه جزيرة قطر، الجزء الأول، مركز الوثائق والبحوث الإنسانية، جامعة قطر، الدوحة، قطر.

49- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ، 1985، الكثبان الرملية في شبه جزيرة قطر، الجزء الثاني، مركز الوثائق والبحوث الإنسانية، جامعة قطر، الدوحة، قطر.

50- نبيل سيد إمبابي، 1970، الكثبان الرملية المتحركة في المناطق الصحراوية، المجلة الجغرافية العربية، العدد 3، القاهرة.

51- نبيل سيد إمبابي، 1979، حركة الكثبان الرملية الهلالية وأثرها على العمران والتعمير في منخفض الخارجة، مجلة الشرق الأوسط، مركز بحوث الشرق الأوسط، جامعة عين شمس، العدد 6، القاهرة.

52- نوره عبد التواب السيد عطية، 1999، الأشكال الرملية في شمال سيناء دراسة جيومورفولوجية، رسالة دكتوراه، كلية الآداب للبنات، جامعة عين شمس.

53- هيئة الأرصاد الجوية، بيانات غير منشورة للفترة (1980-2000) لمحطتي الإسماعيلية والسويس.

54- هيوم (وب)، 1922، جيولوجية مصر، ترجمة شكري (نصري متري وآخرون)، دار النهضة الحديثة، القاهرة.

55- وزارة التعمير والمجتمعات العمرانية الجديدة والإسكان والمرافق، جهاز تعمير سيناء، 1989، القاهرة.

56- يحيى محمد أبو الخير، 1998، التحليل الإحصائي المتعدد المتغيرات لخصائص أحجام حبيبات الكثبان الرملية الهلالية بنفود الثويرات، الجمعية الجغرافية السعودية، العدد 34.


ثانياً: المراجع الأجنبية

1- Abdel El-Rahman, M.A. et al., 1983. Some Geomorphogical Aspects of Siwa Region Bull. Soc. Goagr. D. Egypt, Vol. 153-54 pp. 17-41.

2- Aboul Khair, Y. 1981. Sand Encroachment By wind in Al-Hasa of Saudi Arabia. Ph.D. Geog. Deft, Indiana Univ. Indiana state U.S.A. 196 pp.

3- Aboul Khair, Y., 1985. The size characteristics of the Drifting sand grains in Al-Hassa oasis Saudi Arabia. Geo. Vol. II. pp. 131-135.

4- Ahmed Farouk Kamel 1996. Some geological Hazards in Egypt their nature, 

5- Ashri, A.H. 1970. The movement of sand Dunes at Kharga Oasis, Abstract, Presented Cairo, 28 April – 3 May.

6- Ashour, M.M. and El-Kassas I.A. 1984. Photo interpretation of some Aeolion features in Qatar peninsula the International symposium on Remote sensing of Environment. Third Thematic (on ference. Colorado, USA-Ppril 16-19.

7- Ball, J. 1939. Contribution to the Geography of Egypt – Cairo.

8- Bread, C.S. and Grow, T., 1979. Morphology and Distribution of dunes in sand seas observed by Rempte sensing chapter J.U.S. Geol., Survey Prof., Paper 1052: A study of Global Sand Seas (E.D., Mckee, Edit.) pp. 257-302.

9- Bread, G.S., Grow, T., 1979. Morphology and Distribution of Dunes in sand seas observed by Remotesensing, Ch. J., U.S. Ceol. Survey Prof. Paper 1052, A study of Global sand seas, E.D., E.D., Mckee, (ed.), pp. 257-302.

10- Bagnold, R.A. 1941. The physics of Blown Sand and Deser Dunes. London.

11- Cook, R.U. and Warren W. 1975. Gemorphology in deserts B.T. Bts Ford Ltd., London.

12- Cornish, V., 1900. On sand dunes bordring the Nile Delta. Geog., vol. 15 London.

13- Draz, M.Y., 1997. Investigation on areas affecting by aeolian sand deposits in Egypt and priorities for controlling activities, annals of agrie sc, Moshtohor, vol. 351, p: 1049-1064. Desert research center, Mataria, Cairo, Egypt.

14- El-Baz, F. et al., 1979. Aeolian features in the Western Desert of Egypt and some applications to Mors. Journal of Geophysical Research, vol. 84, No.B14, pp: 205-221.

15- Embabi, N.S., 1970-1971. Structure of barchan dunes at the Kharga Oasis Depression, The western desert, Egypt and the comparison with structures of two aeolian microforms from Saudi Arabia, Bull. Geogr., Egypt, txliii-xliv, pp 57-71.

16- Embabi, N.S., 1976-1977. Slope form of Barchans at Kharga and Dakhla depression. Bull. Soc, Geogr., d Egypt vol. 49-50 pp: 13-38.

17- Embabi, N.S. 1978. Statistical relationship between barchan shape dimensions. Proc: 3rd, inter, 3rd inter, corf-statisties, Computer Science and Social Resreach Cairo 27-30 March, pp. 145-167.

18- Embabi, N.S. 1982. Barchans of Kharga Depression Chapter 11 in desert land forms and South-West of Egypt, A Basis for Comparison with Mars Editors: F-El-Baz and T. Maxwell NASA, Washington, D.C., (141-155).

19- Embabi, N.S. 1987. Dune movement in the Kharga and Dakhla Oasis depression the western, Desert, Egypt, Bull., Soc., Geoger, Egypt, vol. 59-60.

20- Embabi, N.S. 1995. Types and patterns of sand Dunes in Egypt, Bulletin de la societe de Geographie D'Egypt, Special Issue, Proceedings if the International Symposium on shifting Desert margins and Palaeononsoons of the old world During the last 135 ka, Cairo – Egypt. 6-15, Sept., 1993, Tome LXVIII, Vol. 68.

21- Embabi, N.S., 2000. Sand Dunes in Egypt. Sedimentary Geology of Egypt, Book of the century Par. 1.

22- Fryberger, S.G. 1979. Dune forms and wind Regime. In a study of Global sand seas, Geol. Surv., Prof. P. No. 1052.

23- Hashem, S.M. and El-Rakiaby, M.L. 1991. Geomorphyology of Sinai Peninsula from landsat satellite Images and its potential for land use, Bulletin de la societe'de Geographie D'Egypt, Tome LXIV.

24- Kamel, A.F., El-Rakaiby M.M., and El-Kassas, I.A. 1982. Photo interpretation of sand Dune Belts in North western Sinai Egypt. J. Geol. Special Issue (Part I).

25- Kawamura, R. 1951. Study on sand movement by wind Inst. Of Sci. and Tech. univ. of Tokyo. Rep. 5.

26- Khalaf, F.T., Zaghloul E.A. and Herher M., 1998. sediment omorphic lassification of NW Sinai Dune fieldsas Revealed by the sate llite images Egypt J. Remote sensing and space sciences Vol. 1.

27- Lettall, K. and Lettall, H. 1978. Exploring the world Direst climate Report IES 101, center for climatic Res. Ins. For Env. Studies. Univ. of wiscongic.

28- Lotfy, M.F. 1990. Textural characteristics of the coast sands Along the Atlantic Coast of mauritonia, Bulletin of the faculty of science Alexandria. Univbersitis, Vo. 30 (B), pp. 241-254.

29- Mansour, A.M. 1992. Internal geometry and quartz grains roundness and surface features of recent coastal sand dunes of Egyptian Red Sea coast. Bulletin of the faculty of science, f Geology volume 21, Number 1, edited by Assuit. University, ISSN.

30- Moustafa, A.R. and Khalil M.H. 1989. North Sinai Structures and tectonic Evolution M.E.R.C., Ain Shams Univ., Earth Sc. Ser Vol. 3 pp. 215-231.

31- Mona Abdel Rahman El-Kayali 1997. Rillenkarren and flute formisin Pliocene calcareous Marl Rocks in the Eastern side of Wadi El-Aish, North Sinai Peninsula Bulletin De la societe de Geographie d'Egypt BVulletin of the Egyptian Geographical society vol. (70).

32- Misak, R.F. and El-Shazly, M. 1982. Studies on the Blowing sands at some localities in Sinai and North western desert Egypt. Egypt J. Geol. Special Issue (Part 1).

33- Missak, R.F. and Attia, S.H. 1983. On the sand Dlines of Sinai Peninsula Egypt J. Geol. Vol. 22.

34- Pye, K. and Isoar, H. 1990. Aeolian sand and Dunes, London.

35- Tsoar, H. 1974. Desert Dunes Morphology and Dynamics, El-Arish Northern Sinai Z. Geomorpj. N.F., Suppl Bd. 20.

36- Tsoar, H. 1984. The formation of seif Dunes from Barchans Z Geomorph 28.

37- Mckee, ED 1972. Deformational structures in Barilian coastal Dunes journal of sectimentary Petrology, Vo.42, No. 3. pp. 670-681.

38- Zingg, A.W. 19



النص الكامل حمله    من هنا   أو  من هنا  أو  من هنا  



للقراءة والتحميل         اضغط هنا    أو    اضغط هنا


قراءة مباشرة               من هنا      أو     من هنا


أو التحميل من الروابط التالىة

























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا