استعمالات الأرض الحضرية في مدينة هيت
( دراسة حضرية - خرائطية )
- الجزء الأول -
رسالة تقدم بها
بلال بردان علي الحياني
إلى مجلس كلية التربية للبنات – جامعة بغداد
و
هي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير آداب في الجغرافية
بإشراف
الأستاذ جميل نجيب عبدالله
2005 م - 1426
هـ
قائمــــة المحتويـات
الموضـــــــــــــوع |
الصفحــــة |
الإهداء |
أ |
شكر و تقدير |
ب |
المستخلص |
جـ |
قائمة المحتويات |
د –
هـ |
قائمة الجداول |
و - ز |
قائمة خرائط الجزء الأول و أشكاله |
حـ |
قائمة خرائط منطقة الدراسة |
ط – ي
- ك |
قائمة أشكال منطقة الدراسة |
ل |
المقدمة |
1-3 |
الفصل الأول ((
الإطار النظري )) |
4-27 |
1- مفهوم علم الخرائط ((
الكارتوغرافيا )) |
5 |
2- مفهوم الخارطة |
5 |
3- طرق التمثيل الخرائطي |
7 |
4- خارطة استعمالات الأرض و مفهومها |
9 |
5- نبذة تاريخية عن خرائط استعمالات الأرض |
11 |
6- تصنيف خرائط استعمالات الأرض الحضرية |
19 |
7- مشاكل إعداد خرائط استعمالات الأرض الحضرية |
21 |
8- خرائط نمو المدن |
22 |
9- نشأة مدينة هيت و تطورها |
23 |
الفصل الثاني |
29-56 |
خرائط استعمالات الأرض السكنية |
29 |
1- التوزيع النسبي للوحدات السكنية |
31 |
2- الكثافة السكنية العامة |
34 |
3- الكثافة السكنية الحقيقية |
37 |
4- كثافة الوحدة السكنية (
فرد / وحدة سكنية ) |
39 |
5- نسبة الاشغال ( فرد /
غرفة ) |
42 |
6- معدل مساحة قطعة الأرض السكنية و نسبة المبني منها |
44 |
7- تاريخ بناء الوحدات السكنية |
45 |
8- حصة الفرد من الاستعمال السكني |
48 |
9- حالة التجاور للوحدات السكنية |
50 |
الأقاليم السكنية في مدينة هيت |
52 |
الفصل الثالث |
57-74 |
خرائط استعمالات الأرض التجارية و الصناعية |
57 |
أولا : خرائط استعمال الأرض التجاري |
58 |
- أنماط التركيب التجاري لمدينة هيت |
59 |
-
التوزيع المكاني لمؤسسات تجارة المفرد في مدينة هيت |
62 |
- توزيع مؤسسات تجارة الجملة في مدينة هيت |
66 |
- ثانيا : خرائط استعمال الأرض الصناعي |
67 |
- الانماط الموقعية لاستعمالات الأرض الصناعية |
68 |
- التوزيع المكاني للمؤسسات الصناعية في مدينة هيت |
72 |
الفصل الرابع |
75-99 |
خرائط استعمالات الارض الخدمية |
75 |
اولا : الخدمات المجتمعية |
77 |
1- الخدمات الإدارية و المنظمات الجماهيرية |
77 |
2- الخدمات التعليمية |
77 |
- التوزيع الجغرافي للخدمات التعليمية |
79 |
- خرائط زمن الوصول إلى الخدمات التعليمية |
85 |
3- الخدمات الصحية |
93 |
4- خدمات النقل |
94 |
5- الخدمات الدينية |
95 |
6- الخدمات الترويحية و الثقافية |
96 |
7- خدمات القطاع الخاص المتنوعة |
97 |
ثانيا : الخدمات العامة |
98 |
1- خدمات الماء و المجاري |
98 |
2- خدمات الكهرباء |
98 |
3- خدمات البريد و الاتصالات |
99 |
النتائج و التوصيات |
100-104 |
المصادر |
105-112 |
الملاحق |
113 |
ملخص الرسالة باللغة الإنكليزية |
A - B |
المستخلص
تمثل
المدن نظاماً معقداً تتداخل فيه معظم استعمالات الأرض الأمر الذي يتطلب إعداد خرائط
متنوعة تراعي في تمثيلها طرق و وسائل تتحقق من خلالها للباحثين فهماً و تفسيراً لكثير من المواضيع المهمة و التي يصبح من الصعب تبرير أسباب وجودها و توزيعها بدون
خارطة . و نظراً لكون مدينة هيت من المدن العريقة التي تتفاعل فيها معظم استعمالات
الأرض فقد تم اختيارها محورا لهذه الدراسة .
و قد
استهلت هذه الدراسة باستعراض مفهوم علم الخرائط (( الكارتوغرافيا )) و
مفهوم الخارطة و طرق التمثيل الخرائطي فضلاً عن دراسة خرائط استعمالات الأرض من حيث
مفهومها و تطورها و أهميتها و تصنيفها و مشاكل إعدادها و
تناولت أيضا خرائط نمو المدن و كيفية إعدادها و من ثم إعطاء نبذة عن مدينة هيت و
مراحل نموها . إذ تبين أن المدينة مرت بأربع مراحل نمو منذ النشأة إلى الوقت
الحاضر .
كما
تناولت الدراسة خرائط استعمال الأرض السكني في مدينة هيت . إذ تم اعتماد عدد من
المعايير و الخصائص السكنية وتمثيلها
خرائطيا و تحليلها . و توصلت الدراسة إلى تقسيم المدينة إلى أقاليم
سكنية و ذلك باعتماد ثلاثة معايير هي الأكثر تطابقاً . و من ثم تحديد الخصائص السكنية لكل إقليم .
كما
تبين من دراسة خرائط استعمالات الأرض التجارية و الصناعية لمدينة هيت أن هناك أربعة أنماط للاستعمال التجاري و أربعة أنماط للاستعمال الصناعي في المدينة . كما أظهرت الدراسة التوزيع المكاني للمؤسسات التجارية و الصناعية في المدينة و تمثيلها
خرائطياً .
و تناول البحث خرائط استعمالات الأرض الخدمية
في مدينة هيت من حيث توزيع الخدمات في المدينة و توضيح خصائصها . وبتطبيق عدد من
المعايير و المؤشرات الحضرية ,
تم الكشف عن مساوئ ومحاسن توزيع هذه الخدمات . إذ تبين من الدراسة غياب عنصر التخطيط في توزيع المؤسسات ( التعليمية –
الصحية ) في المدينة بما يتناسب و عدد السكان و توزيعهم تبعاً للأحياء السكنية في
المدينة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق