التسميات

الاثنين، 17 مايو 2021

التباين المكاني لمستويات الخصوبة السكانية في مدينة بغداد للمدة 1997-2012م - محمد جاسم محمد - رسالة ماجستير 2013م


 التباين المكاني لمستويات الخصوبة السكانية 


في مدينة بغداد للمدة 1997-2012م

 

 

رسالة تقدم بها الطالب

محمد جاسم محمد 


إلى مجلس كليــة التربية / ابن رشد  - جامعة بغداد وهي جـزء

 من متطلبات  نيل درجة  ماجستير آداب  في الجغرافية

 

بإشراف

 

         أ.د. سامي عزيز عباس      أ.م.د. ندى نجيب سلمان               

 


1434هـ  بغـداد  2013م




                                  فهرست المحتويات

 

المحتويات

الصفحة

  الآية القرآنية

أ

  الإهداء

ب

  شكر وتقدير

ت

  فهرست المحتويات 

ث-ج-ح

  فهرست الجداول

خ-د-ذ

  فهرست الأشكال

ر

  فهرست الخرائط

ر- ز-س

  فهرست الملاحق

س-ش

  المستخلص 

ص-ض

  المقدمة

ط-ظ-ع

ت

العنوان

 

 

الفصل الأول : الإطار النظري ومنهجية البحث واتجاهات النمو          

               السكاني في مدينة بغداد

1-30

3

 مشكلة الدراسة

2

4

 فرضية الدراسة

2

5

 هدف الدراسة

2

6

منهجية الدراسة

3

7

حدود الدراسة

7

8

الحدود المكانية

7

9

 الحدود الزمانية

7

10

الدراسات السابقة

10

11

الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسة

21

12

اتجاهات النمو السكاني في مدينة بغداد

25

13

 التنبؤ المستقبلي لحجم السكان

26

                 الفصل الثاني : مقاييس الخصوبة السكانية

31-78

17

 مقاييس الخصوبة

32

18

معدل المواليد الخام

33

19

معدل الخصوبة العام

40

20

معدل الخصوبة العمرية النوعية

48

21

معدل الخصوبة الكلية

56

22

معدل التكاثر الإجمالي

63

23

نسبة الأطفال إلى النساء 

71

الفصل الثالث : العلاقات المكانية لتباين الخصوية السكانية واتجاهاتها في مدينة بغداد

79-107

24

التحليل الإحصائي

80

25

مقدمة

82

26

معامل التحديد r

81

27

الانحراف المعياري S

83

28

اختبار T

84

29

اختبار المعنوية الكلية للانحدار أو اختبار (f)

84

30

الارتباط R

85

31

الانحدار

88

32

اتجاهات الخصوبة السكانية في مدينة بغداد

91

33

الرغبة بالإنجاب

92

34

العوامل المؤثرة في عدد المواليد المرغوب في إنجابهم

96

35

عدد المواليد المنجبين

97

36

العمر عند الزواج  

99

37

نوع الرضاعة

102

38

العقبات التي تواجه الأسر من انجاب مواليد أكثر

105

الفصل الرابع :-   العوامل المؤثرة في التباين المكاني لمستويات الخصوبة السكانية في مدينة بغداد وفق نتائج الدراسة الميدانية

108-148

39

المقدمة

109

40

معدل المواليد للمتزوجات في سن الحمل

110

41

التوزيع المهني للمتزوجات والمتزوجين

114

42

مدة الحياة الزوجية

121

43

بيئة الولادة للام والأب

126

44

المستوى التعليمي للأم والأب

134

45

استخدام وسائل منع الحمل

141

46

مستوى الدخل

145

47

الاستنتاجات والتوصيات

149

48

المصادر

153

49

الملاحق

163

50

الملخص باللغة الإنكليزية

A-B

 

 المستخلص

 يأتي الهدف الرئيس للجغرافي في دراسة الخصوبة من تمييز الاختلافات   المكانية وتحليلها على وفق مقياس متدرج سواء على المستوى العالمي، أو على نطاق الدولة أو على مستوى الوحدات الإدارية، وقد اعتمدت العديد من مقاييس الخصوبة سواء أكان ذلك في الدراسة النظرية أم في الدراسة التطبيقية (الميدانية ).

  لذا فأن هذه الدراسة تهدف إلى التعرف على مستويات الخصوبة واتجاهاتها للمدة 1997-2012، ودراسة أهم العوامل الاجتماعية، والاقتصادية، والديموغرافية المؤثرة على الخصوبة في مدينه بغداد .

وقد اعتمدت الدراسة على عينة عشوائية، وزعت على النساء المتزوجات في مدينة بغداد وكان بواقع (1600) أسرة، واعتمدت (16) سؤالا اشتملت على جوانب متعددة تتعلق بالحجم والتوزيع والخصائص السكانية ،  وقد قسمت المدينة إلى أحدى عشرة وحدة إدارية، واعتمدت الدراسة إضافة إلى الاستبانات على بيانات الجهاز المركزي للإحصاء، والمستمدة من التعداد العام للسكان لعام 1997 والمسوح الديموغرافية والنشرات السكانية، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت تقنيات إحصائية من أجل الوصول إلى قياس كمي للمتغيرات .

قسمت الدراسة إلى أربعة فصول: تضمن الفصل الأول المقدمة والإطار النظري دراسة (المشكلة، الفرضية، منهجية البحث، وحجم العينة، حدود الدراسة، الدراسات السابقة)، وتضمن أيضا اتجاهات النمو السكاني لمنطقة الدراسة والتنبؤات المستقبلية لحجم السكان حتى عام 2020 واستخدام بدائل النمو للتعرف على حجم السكان المستقبلي.

أما الفصل الثاني فتناول دراسة مستويات الخصوبة على وفق المقاييس المعتمدة  ،والتي من خلالها يمكن التعرف على التباين المكاني لمستويات الخصوبة السكانية في منطقة الدراسة ، وكانت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة هي ارتفاع في كل من معدل المواليد الخام ومعدل الخصوبة العام وبلغت (35،1) بالألف و(116،85) بالألف على التوالي، ومقاييس أخرى كانت مقاربة لنتائج تعداد 1997 كمعدل الخصوبة العمرية النوعية ومعدل الخصوبة الكلية وكذلك معدل التكاثر الإجمالي أما نسبة النساء إلى الأطفال فقد انخفضت بنسبة (90،77) بالألف عما كانت عليه في عام 1997م.

وتناول الفصل الثالث الطريقة الإحصائية المستخدمة في تحليل البيانات بالإضافة إلى اتجاهات الخصوبة السكانية والعوامل المؤثرة فيها وقد ظهر إن من أكثر العوامل تأثيراً على اتجاهات الخصوبة هي العمر عند الزواج وعدد المواليد المنجبين فعليا والرغبة بتحديد النسل والعقبات التي تواجه الآسر من إنجاب عدد أكثر من المواليد

 ومن خلال الفصل الرابع والتي تطرقت الدراسة فيه إلى مجموعة من العوامل المؤثرة في الخصوبة كانت من نتائجه إن أهم تلك العوامل بحسب أهميتها هي بيئة ولادة الأم والدخل الشهري للأسرة  ومهنة الأم ومدة الحياة الزوجية والتحصيل العلمي للأب وبيئة ولادة الأب ومهنة الأب والتحصيل العلمي للأم وأخيراً استخدام موانع الحمل كانت لتلك العوامل تأثيراً كبيراً في تباين مستويات الخصوبة السكانية في منطقة الدراسة.

المقدمة

تعد الخصوبة من أبرز الظواهر السكانية التي أخذت الدول تعيرها أهمية بالغة، وأصبحت في نظر الحكومات ظاهرة ترتبط ارتباطا وثيقا بمشكلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. فمنها ما يعد الخصوبة عاملاً معوقاً لتقدمها لأبد من العمل للحد منها ،وكان للجغرافيين دور لبيان انتشار هذه الظاهرة مكانيا وتحديد أبعادها أما مفهوم الخصوبة السكانية فيقصد بها، عدد المواليد الأحياء في إي مجتمع سكاني. وهي إحدى المكونات الرئيسة الثلاثة، التي تقرر معدل النمو السكاني إلى جانب الوفيات والهجرة. وتؤثر في مجمل البنية الديموغرافية والاقتصادية والاجتماعية للسكان([1]).

وهنالك العديد من العوامل الاقتصادية والاجتماعية، و الديموغرافية التي تؤثر في الخصوبة بطرائق مباشرة وغير مباشرة، إن تنوع تلك المؤثرات وتعقدها وتذبذبها جعل موضوع الخصوبة مجالا رحبا للدراسات الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والولادة عامل بيولوجي أكثر تعقيدا من عاملي الوفيات والهجرة.

أما دراسة العوامل المؤثرة في الخصوبة السكانية فتختلف من مجتمع لآخر ومن حقبة لأخرى ونتيجة لاختلاف العوامل الاجتماعية والاقتصادية  والبيئية . فقد ظهر في  كثير من الدراسات إن العوامل المؤثرة في الخصوبة تختلف في الدول المتقدمة ذوات الخصوبة المنخفضة عن الدول النامية  ذوات الخصوبة المرتفعة. فمن العوامل التي أثرت في انخفاض الخصوبة في الدول المتقدمة الميراث الحضاري والتصنيع والتحضر ،وذلك بسبب نسبة الإناث المتعلمات ومشاركة المرأة الواسعة في النشاط الاقتصادي بالإضافة إلى التكاليف العالية للمعيشة وتربية الأطفال وكذلك تأخير سن الزواج واستخدام وسائل تحديد النسل، وأثرت تلك العوامل في الدول النامية، ولأكن ليست درجة الـتأثير مما يجعلنا نعيش في مرحلة الخصوبة الطبيعية، وكان للعادات والتقاليد السائدة والترابط الأسري وعوامل أخرى دور في ارتفاع مستوى الخصوبة في البلدان النامية، وتتداخل عوامل فيما بينها، لتؤثر في ارتفاع مستوى الخصوبة.

تحتل دراسة خصوبة المرأة العراقية أهمية خاصة في الوقت الحاضر، نتيجة التغييرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والحروب التي شهدها العراق، والتي كان لابد من أن تظهر تأثيراتها في تطور مستوى الخصوبة واتجاهه وتوزيعه وتعد مدينة بغداد هي الثقل الأكبر للسكان وخليط من مكونات السكان في العراق جميعها، ومن الملاحظ هو ندرة المنشور من دراسات وأبحاث ودراسات أكاديمية معمقة، تبحث في العلاقة بين تطور الخصوبة واتجاهه والمتغيرات المذكورة لاسيما في السنوات الأخيرة والمقصود بالمتغيرات هي(بيئة الولادة للأم والأب، والمهنة للأم والأب ومدة الحياة الزوجية ،والمستوى التعليمي للأم ولأب، واستخدام موانع الحمل، والدخل الشهري).  

يرجع سبب اختيار موضوع الدراسة إلى قلة الدراسات الحديثة التي تناولت موضوع الخصوبة بالنسبة لمدينة بغداد، وأغلب الدراسات التي تتعلق بموضوع الخصوبة قد تناولت التباين بين الريف والمدينة في أغلب محافظات العراق، ولم تتناول الموضوع داخل المدينة، هناك عوامل لها تأثير في مستويات الخصوبة وتباينها لم تتطرق إليها البحوث العراقية، ومنها ما يتعلق بالأب وبالمستوى التعليمي له وبيئة ولادته ومهنته، و استخدم الباحث طرائق إحصائية تعد جديدة في مجال الدراسات السكانية ، وذلك للوصول إلى أدق النتائج التي من شأنها أن تعزز النتائج الوصفية .

لذا تهدف الدراسة إلى توضيح واقع التوزيع المكاني لمستويات الخصوبة السكانية في مدينة بغداد بحسب وحداتها الإدارية الصغرى (النواحي)، ودراسة أهم العوامل المؤثرة في صورة التوزيع تلك.

لقد قسمت الدراسة إلى أربعة فصول تناول الباحث في الفصل الأول الإطار النظري لموضوع الدراسة وشمل المشكلة والفرضية والأهداف، وحدود منطقة الدراسة والدراسة الميدانية والدراسات السابقة، أما المبحث الثاني فقد تناول اتجاهات النمو السكاني  والتنبؤ المستقبلي لعدد السكان، أما الفصل الثاني فقد تناول مستويات الخصوبة السكانية على وفق المقاييس المعتمدة ، وضم الفصل الثالث دراسة التحليل الإحصائي الكمي لمتغيرات الخصوبة السكانية واتجاهاتها.

وجاء الفصل الرابع ليشتمل على المتغيرات التي تؤثر في مستويات الخصوبة السكانية.

   لقد واجه الباحث بعض الصعوبات ولاسيما تلك التي تتعلق بموضوع المعلومات الخاصة بموضوع البحث سواء من الدوائر ذات العلاقة، أو من خلال الدراسة الميدانية التي تعد مهمة غير سهلة فهناك كثير من المعوقات التي تتعلق بالسكان أنفسهم وقلة الوعي في بعض المناطق، لذلك عانى الباحث في الحصول على المعلومات المطلوبة وبذل قدر كبير من الجهد والمال، والوقت في سبيل تحقيق هدف الدراسة.



([1]) وزارة التخطيط ،اللجنة الوطنية للسياسات السكانية ،التقرير الوطني الاول لسكان العراق ، 2011 ، ص22.




الاستنتاجات والتوصيات

أولاً : الاستنتاجات

إن التباين في مستويات الخصوبة السكانية للوحدات الإدارية في مدينة بغداد يأتي بتأثير مجموعة من العوامل. وللدلالة على ذلك التباين اعتمدت المقاييس الخاصة بمعرفة مستويات الخصوبة التي تختلف في فيما بينها وإن لكل واحد منها مزاياه وعيوبه وكذلك اختلاف البيانات الخاصة بكل مقياس. كل تلك المقاييس أبرزت تباينا يرجع  إلى مجموعة من العوامل والتي وضعت على إنها حلول مبدئية في ضوء الفرضيات والتي أثبتت الدراسة علاقتها بالظاهرة وبذلك يمكن القول إن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة هي ما يأتي:

1.         بلغ معدل المواليد الخام في عام 2012 من خلال الدراسة الميدانية لمنطقة الدراسة (1.35) بالألف ويعد هذا المعدل مرتفعا عما كان عليه في تعداد 1997 إذ بلغ (79.26) بالألف. أما فيما يخص معدل الخصوبة العام في منطقة الدراسة فقد بلغ (85.116) بالألف لعام 2012 بينما كان (33.104) بالألف لعام 1997 وهذا الانخفاض يرجع إلى تركيب السكان من حيث العمر والنوع و تأثره  بالعوامل الاجتماعية من جهة أخرى. كما بلغ معدل الخصوبة الكلية (3.05) مولود / امرأة لعام 2012 وبذلك فأن سجل هذا المعدل سجل انخفاضا طبيعياً كان عليه في عام1997 إذ كان (34.3) مولود امرأة.

2.         أما فيما يخص معدل التكاثر الإجمالي فقد بلغ (49.1) مولود / أنثى من خلال الدراسة الميدانية لعام 2012 مسجلاً انخفاضاً هذا المعدل بالمقارنة مع نتائج تعداد عام 1997 إلى (57.1) مولود / أنثى.

3.         أظهرت الدراسة ان مستويات الخصوبة المرتفعة قد تمثلت بالنطاق الشمالي والشمالي الشرق لمدينة بغداد في كلا من قضائي الصدر الأولى والثانية وناحية الفحامة ومركز قضاء الكاظمية .

4.         وقد بينت الدراسة إن من أهم العوامل التي تؤثر في اتجاه الخصوبة في منطقة الدراسة هي العمر عند الزواج وعدد الأطفال المنجبين.

5.         أثبتت الدراسة وجود ارتباط وعلاقة قوية وذات دلالة معنوية بين (التحصيل العلمي للأم X1. التحصيل العلمي للأب X2 . مهنة الام X3 . .مهنة الأبX4 . بيئة ولادة الام X5 . بيئة ولادة الأب X6 .الدخل الشهري للأسرة X7 . استخدام موانع الحمل X8 . مدة الحياة الزوجية X9 ) وعدد المواليد الاحياء حيث بلغت  قيم معامل الارتباط البسيط (-0.618 . -0.776 . -0.873 . .623   0.952 . -0.732 . -0.901 . -0.573 .0.812) على التوالي.

6.         أتضح من الدراسة إن المتغيرات الديموغرافية (بيئة ولادة الأم . بيئة ولادة الأب . واستخدام موانع الحمل . ومدة الحياة الزوجية) كان لها الأثر الأكبر في التأثير على المتغير المعتمد (عدد المواليد الأحياء) وهو ما يتفق مع منطق النظرية الجغرافية . ثم جاءت المتغيرات الاقتصادية ( الدخل الشهري للأسرة. مهنة الأم. ومهنة الأب) بالمرتبة الثانية من حيث تأثيرها على عدد المواليد الأحياء.وأخيرا جاءت المتغيرات الاجتماعية (التحصيل العلمي للأم. التحصيل العلمي للأب) في المرتبة الثالثة من حيث التأثير على عدد المواليد الأحياء.

7.     ثبت من خلال نموذج الانحدار الخطي وجود علاقة قوية وذات دلاله معنوية للمتغيرات (التحصيل العلمي للأم . التحصيل العلمي للأب. مهنة الأم. مهنة الأب. بيئة ولادة الأم. بيئة ولادة الأب. الدخل الشهري للأسرة. استخدام موانع الحمل. مدة الحياة الزوجية) على عدد المواليد الأحياء حيث أكد معامل التحديد إن (94%) من التقلبات التي تنتاب عدد المواليد الأحياء يمكن إرجائها الى تلك المتغيرات. 

ثانياً : التوصيات

        في ضوء نتائج الدراسة يوصي الباحث بما يأتي:

1.   ضرورة قيام الدولة بالمشاريع التنموية التي تستوعب أكبر عدد من العاطلين عن العمل وخاصة ممن هم في سن الزواج لتشجيعهم على الزواج من جهة وضمان ديمومة الحياة الزوجية من جهة أخرى.

2.   وضع الخطط التنموية من قبل الدولة  للمساعدة على رفع المستوى المعاشي للسكان في مدينة بغداد بشكل خاص وللبلد بشكل عام وذلك لأن أغلب سكان المدينة هم من ذوي الدخول المتوسطه من 750 ألف دينار فما دون وبذلك يمكن ضمان توفير العديد من الخيارات للمتزوجين بشأن تنظيم الأسرة بما يتناسب والسياسة السكانية الملائمة للمدينة.

3.   قيام الدولة بتفعيل سياسة التعليم الالزامي والتأكيد على ضرورة تعليم الإناث عن طريق دعم برامج محو الأمية.

4.   ضرورة قيام الدولة بدعم القطاع الصحي بشكل عام ورعاية الأمومة والطفولة بشكل خاص لضمان صحة الأم والطفل من جهة وتخفيض نسبة الوفيات من جهة أخرى.

5.   العمل بكل الوسائل الممكنة على نشر الثقافة السكانية بين مختلف شرائح المجتمع بما يلائم طبيعة السياسة السكانية المراد تحقيقها من خلال تفعيل دور الإعلام المرئي والمسموع والمقروء.

6.   تشجيع الدراسات الخاصة بالخصوبة السكانية على مستوى الوحدات الإدراية من أجل توفير البيانات والمعلومات اللازمة لأغراض التخطيط والتنمية من جهة وإجراء المقارنة من جهة أخرى. 

تحميل الرسالة

👇


↲   mega.nz


👇


↲    top4top


👇


↲     4shared


👇


↲   4shared


👇


  https://t.me/ThesisGeo/957




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا