ت |
الموضوع |
الصفحة |
1
|
الآية القرآنية |
أ |
2
|
إقرار المشرف |
ب |
3
|
إقرار الخبير اللغوي |
ج |
4
|
إقرار الخبير العلمي الأول |
د |
5
|
إقرار الخبير العلمي الثاني |
هـ |
6
|
قرار لجنة المناقشة |
و |
7
|
الإهداء |
ز |
8
|
شكر وامتنان |
ح |
9
|
المستخلص |
ط |
10
|
فهرست المحتويات |
ي- ل |
11
|
فهرست الجداول |
ل- س |
12
|
فهرست الأشكال |
س |
13
|
فهرست الخرائط |
ع - ص |
14
|
فهرست الصور |
ص |
15
|
فهرست الملاحق |
ص |
16
|
المقدمة |
1-9 |
17
|
الفصل الأول: التباين المكاني لسكان محافظة كربلاء
باستخدام تقنيات التصنيف الكمي وتمثيلها خرائطياً |
10-50 |
18
|
المبحث الأول: تقنية الفئات المتساوية الأطوال |
12-22 |
19
|
المبحث الثاني: تقنية التحويل اللوغاريتمي |
23-36 |
20
|
المبحث الثالث: تقنية التحويل بالجذور التربيعية |
37-50 |
21
|
الفصل الثاني: مقاييس التركز السكاني في محافظة كربلاء |
51-74 |
22
|
المبحث الأول: نسبة التركز السكاني |
53-55 |
23
|
المبحث الثاني: منحنى لورنز |
56-62 |
24
|
المبحث الثالث: قرينة لورنز |
63-67 |
25
|
المبحث الرابع: معامل جيني |
68-69 |
26
|
المبحث الخامس: معامل جيبس_ مارتن |
70-74 |
27
|
الفصل الثالث: مقاييس التشتت السكاني في محافظة كربلاء |
75-102 |
28
|
المبحث الأول: المدى |
77-86 |
29
|
المبحث الثاني: الانحراف المتوسط |
87 |
30
|
المبحث الثالث: التباين |
88-91 |
31
|
المبحث الرابع: الانحراف المعياري |
92 |
32
|
المبحث الخامس: الخطأ المعياري |
93 |
33
|
المبحث السادس: معامل الاختلاف |
94 |
34
|
المبحث السابع: الدرجة المعيارية |
95-102 |
35
|
الفصل الرابع: أنماط مراكز الاستيطان البشري في محافظة
كربلاء |
103-126 |
36
|
المبحث الأول: الوسائل الكمية المستخدمة |
105-115 |
37
|
1- نقطة المركز المساحي |
105-106 |
38
|
2- المركز الوسيط |
105-108 |
39
|
3- النقطة المركزية |
109-110 |
40
|
4- المركز المتوسط الموزون |
109-112 |
41
|
5- المركز المنوالي |
113-114 |
42
|
6- اتجاه التوزيع |
113-115 |
43
|
المبحث الثاني: مربع كاي |
116-119 |
44
|
المبحث الثالث: قرينة الجار الاقرب |
120-126 |
45
|
الفصل الخامس: العوامل المؤثرة في توزيع السكان في
محافظة كربلاء |
127-151 |
46
|
المبحث الأول: العوامل الطبيعية |
129-142 |
47
|
أولاً: الموقع الجغرافي |
129 |
48
|
ثانياً: السطح ( الطبوغرافية) |
130-134 |
49
|
1- السهل الرسوبي |
130 |
50
|
2- الهضبة الغربية |
130 |
51
|
ثالثاً: المناخ |
135 |
52
|
رابعاً: التربة |
136-138 |
53
|
1- تربة أكتاف الأنهار |
136 |
54
|
2- تربة أحواض الأنهار |
136 |
55
|
3- تربة المنخفضات |
138 |
56
|
4- التربة الصحراوية |
138 |
57
|
خامساً: الموارد المائية |
139-142 |
58
|
اولاً: المياه السطحية |
139-142 |
59
|
أثانياً: المياه الجوفية |
142 |
60
|
المبحث الثاني: العوامل البشرية |
143-151 |
61
|
أولاً: العامل الديني |
143-146 |
62
|
ثانيا: النشاط الاقتصادي |
144-148 |
63
|
ثالثاً: طرق النقل |
148-150 |
64
|
رابعاً: الهجرة |
151 |
65
|
الاستنتاجات و التوصيات |
152-156 |
66
|
الملاحق |
157-174 |
67
|
المصادر |
175-180 |
المستخلص
تمثلت الدراسة بالتباين المكاني لتركز السكان وتشتتهم
وحسب الوحدات الإدارية في محافظة كربلاء اعتماداً على نتائج التعداد السكاني
للأعوام 1977، 1987و 1997 والتقديرات الإحصائية للأعوام 2007، 2017 و2023.
تهدف الدراسة إالى اعتماد مؤشرات التباين المكاني
وتحديداً مؤشرات التمركز والتشتت السكاني للكشف عن طبيعة ذلك التباين وباستخدام
عدد من الطرق الإحصائية والتقنيات الحديثة التي مكنت الباحث من تمثيل البيانات على
الخريطة الجغرافية، باعتماد المنهج الوصفي والأسلوب الكمي لبيان مدى تركز السكان
وتشتتهم في محافظة كربلاء وعلى مستوى الوحدات المساحية.
توصلت الدراسة إلى:
1- إن توزيع السكان في محافظة كربلاء ليس مثالياً وإنما
هو متركز في بعض الوحدات الإدارية من دون غيرها، حيث اقتصر التركز في الأجزاء
الشرقية والشمالية الشرقية من المحافظة وذلك بفعل عوامل طبيعية أهمها الموارد
المائية، وأخرى بشرية وأكثرها تأثيراً هو العامل الديني الذي جعلها من المناطق
الجاذبة للسكان.
2- إن
مؤشرات ومقاييس التوزيع المكاني للسكان أعطت مؤشراً إحصائياً وكارتوكرافياً عن
كيفية ذلك التوزيع وبالتالي فأن تلك المؤشرات تُعد من الأساليب التي تُعتمد لبيان
طبيعة التوزيع المكاني لأي منطقة جغرافية محددة.
3-
تم تحديد ثلاث أنماط لتوزيع السكان هي نمط التوزيع المتباعد، النمط العشوائي،
النمط المتركز، إلا إن معظم الوحدات الإدارية تمثلت بالنمط المتباعد.
Abstract:-
The study represented the spatial variation in population concentration and dispersion and according to administrative units in Karbala Governorate, based on the results of the population census for the years 1977, 1987 and 1997 and statistical estimates for the years 2007, 2017 and 2023.
The study aims to adopt indicators of spatial variation, specifically indicators of population concentration and dispersion, to reveal the nature of that variation and using a number of statistical methods and modern techniques that enabled the researcher to represent the data on a geographical map, adopting the descriptive approach and the quantitative method to show the extent of population concentration and dispersion in Karbala Governorate and at the unit level. cadastral.
The study
found:
1- The population distribution in Karbala Governorate is not
ideal, but rather it is concentrated in some administrative units and not
others, The concentration was limited to the eastern and northeastern parts of
the governorate due to natural factors, the most important of which are water
resources, and other human factors, the most influential of which is the
religious factor that made it one of the regions, Attractive to residents.
2- Indicators and
measures of the spatial Distribution of population give a statistical and cartographic
indication of the nature of that distribution, and therefore these indicators
are among the methods that are adopted to indicate the nature of the spatial
distribution of any specific geographical area,
3- Three patterns
of population distribution were identified: the dispersed pattern, the random
pattern, and the concentrated pattern, However, most of the administrative
units were represented by the dispersed pattern.
المقدمة
تعد دراسة التباين المكاني
للسكان الذي يعني التوزيع أو الانتشار السكاني على المكان الطبيعي تبعاً للخصائص
التي يتميز بها هذا المكان محل اهتمام الدراسات الجغرافية السكانية، وهذا التوزيع
يكون عرضة للتغير المستمر زمانياً ومكانياً نتيجةً للحركة الطبيعية والمكانية التي
يتعرض اليها السكان([1]).
يختلف
التوزيع الجغرافي للسكان في أغلب أقطار العالم من منطقة إلى أخرى فعندما نجد
السكان ينتشرون في منطقة ما، نجدهم يتركزون في مناطق أخرى([2]).
يعرف نمط التركز بأنه ميل السكان للتركز أو التواجد
بنسبة كبيرة في أماكن جغرافية معينة دون أخرى، اما التشتت يعني العكس اي التباعد أو الانتشار في التوزيع، لذا تهتم الدراسة بالتباين المكاني للسكان وكشف
أنماط التوزيع وتحديد ميل السكان للتركز في محافظة كربلاء وحسب الوحدات الإدارية، أو
اتجاههم نحو التشتت داخل هذه الحدود، باستخدام العديد من المعايير الإحصائية التي
تخص التركز والتشتت لبيان ذلك التوزيع، فضلاً عن استخدام تقنيات التصنيف الكمي
لتوزيع السكان، متناولاً العوامل الطبيعية والبشرية المؤثرة في ذلك التوزيع.
أولاً: مشكلة
الدراسة
تتمثل
مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي:
هل التركز والتشتت السكاني في محافظة كربلاء
يتباين مكانياً أم يقتصر على منطقة معينة؟
ويمكن
تجزئة المشكلة الرئيسة الى مشكلات عدة ثانوية وكالآتي:
1-
هل لتقنيات التصنيف الكمي دور في إظهار التباين المكاني للسكان في محافظة كربلاء؟
2-
ما هي اهم مقاييس التركز التي يمكن ان تكشف عن طبيعة التوزيع المكاني لسكان محافظة
كربلاء؟
3-
ما أهمية مقاييس التشتت لبيان طبيعة التوزيع المكاني لسكان محافظة كربلاء؟
4-
ماهي أنماط التوزيع المكاني الجغرافي لمراكز الاستيطان البشري في محافظة كربلاء؟
5-
هل للعوامل الطبيعية والبشرية تأثير على مراكز الاستيطان البشري في محافظة كربلاء؟
تجسدت
الفرضية الرئيسة في ان توزيع السكان في محافظة كربلاء ليس مثالياً، إذ يميل إلى
التركز في بعض الوحدات الإدارية دون غيرها، حيث يمتد محور التركز في الأجزاء
الشرقية والشمالية الشرقية منها بفعل العوامل الطبيعية والبشرية.
ومن
الفرضية الرئيسة يمكن صياغة فرضيات أخرى ثانوية وكما يأتي:
1-
برز دور تقنيات التصنيف الكمي في إظهار التباين لتوزيع السكان في محافظة كربلاء,
2-
تكمن أهمية مقاييس التركز في كونها تعد من الطرق الإحصائية التي تُعتمد لبيان
طبيعة التوزيع المكاني لسكان محافظة كربلاء.
3-
تعد مقاييس التشتت من المقاييس الإحصائية التي تكشف عن واقع التوزيع المكاني لسكان
محافظة كربلاء.
4-
توجد أنماط عدة للاستيطان البشري هي نمط التوزيع المتباعد، والنمط العشوائي، والنمط
المتقارب،
5-
للعوامل الطبيعية والبشرية ومنها الموارد
المائية والعامل الديني أثر كبير في جذب السكان في محافظة كربلاء.
ثالثاً:
حدود الدراسة
أ- الحدود المكانية
يُلاحظ من الخريطة (1) ان محافظة كربلاء تقع في إقليم الفرات الأوسط من العراق على أطراف الحافة الشرقية من هضبة
البادية الشمالية من الهضبة الغربية، غربي نهر الفرات، تحدها من الشمال والغرب محافظة الأنبار، ومن الشرق محافظة بابل، ومن الجنوب محافظة
النجف، وتتشكل المحافظة إدارياً من ستة أقضية وناحية واحدة, أما مساحة المحافظة
حالياً فتبلغ (5034) كم2، وهي مساحة تشكل بنسبة (1,14)% ، من مساحة
العراق البالغة (438317) كم2 ([3]).
خريطة (1)
موقع محافظة كربلاء من العراق
المصدر: الباحث بالاعتماد على:
الهيأة العامة للمساحة، خريطة العراق الإدارية، بغداد، 2023، مقياس رسم 1: 1000000
يُلاحظ من الخريطة (2) ان محافظة كربلاء تقع
فلكياً بين دائرتي عرض (10 `32° و 51`
32°) شمالاً، وبين خطي طول (9` 43°و
19` 44°) شرقاً، وتضم سبعة وحدات إدارية منها ستة
مراكز اقضية (مركز قضاء كربلاء، مركز قضاء الحر، مركز قضاء عين التمر، مركز قضاء
الحسينية، مركز قضاء الهندية، مركز قضاء الجدول الغربي) وناحية واحدة (ناحية
الخيرات).
ب-
الحدود الزمانية
تمثلت الحدود الزمانية باعتماد
التعدادات السكانية للأعوام 1977، 1987و 1997 فضلاً عن التقديرات الإحصائية للأعوام 2007، 2017 و2023
آخذين بنظر الاعتبار انه قد تم تعديل الحدود حسب واقع الحال لعام 2023 ماعدا العام
1977 باعتباره أساس الدراسة.
رابعاً: هدف الدراسة
1- تهدف الدراسة إلى إظهار
التباين المكاني للتركز والتشتت السكاني في محافظة كربلاء وعلى مستوى الوحدات
الإدارية، باستخدام طرق إحصائية جغرافية مناسبة.
2-
استخدام التقنيات الحديثة وعرض البيانات خرائطياً لإعطاء صورة واضحة لتوزيع السكان
في محافظة كربلاء.
3- استخدام مقاييس التركز
والتشتت السكاني للكشف عن مناطق التوزيع السكاني في محافظة كربلاء وتمثيلها خرائطياً.
4-
المقارنة الزمانية والمكانية لسكان محافظة كربلاء بالاعتماد على البيانات السكانية
المتوفرة وحسب الوحدات الإدارية.
5-
تحديد أنماط التوزيع لسكان محافظة كربلاء.
6- بيان
أثر العوامل الطبيعية والبشرية في تركز السكان وتشتتهم في محافظة كربلاء.
1- قلة
وجود دراسة سكانية تتعلق بالتباين المكاني لتركز السكان وتشتتهم في محافظة كربلاء
على مستوى الوحدات الإدارية.
2-
الرغبة العلمية لدى الباحث لدراسة هذه الظاهرة المهمة لمعرفة الكيفية التي يتوزع
بها السكان في أي وحدة إدارية ومعرفته إذا كان يميل إلى التركز أو التشتت.
سادساً: منهجية الدراسة
اعتمد الباحث المنهج الوصفي والأسلوب الكمي لتحليل
الظاهرة السكانية، المتمثلة بالتباين المكاني لتركز السكان وتشتتهم في محافظة
كربلاء وذلك باعتماد مقاييس التركز والتشتت التي تعد من
الوسائل الجغرافية المهمة لإظهار التباين المكاني للسكان.
سابعاً:
هيكلية الدراسة
تمثلت هيكلية
الدراسة بخمسة فصول فضلاً عن المقدمة، حيث تناول الفصل الأول التباين المكاني لسكان
محافظة كربلاء باستخدام تقنيات التصنيف الكمي بثلاث جوانب الأول: تقنية الفئات
المتساوية الأطوال والثاني: تقنية التحويل اللوغاريتمي، والثالث: تقنية التحويل
بالجذور التربيعية أما الفصل الثاني فتطرق لمقاييس التركز للسكان في محافظة
كربلاء، وشمل الفصل الثالث مقاييس التشتت لسكان
محافظة كربلاء، في حين خُصّص الفصل الرابع لأنماط مراكز الاستيطان البشري في
محافظة كربلاء، أما الفصل الخامس جاء بالعوامل الطبيعية والبشرية المؤثرة في توزيع
السكان.
([1]) عباس حسن ثجيل البهادلي، تباين التوزيع
الجغرافي للسكان في محافظة ميسان، أطروحة دكتوراه، كلية الآداب، جامعة البصرة،
2004، ص 1.
([3]) هاني جابر محسن المسعودي، التمثيل الخرائطي لاستعمالات الارض الزراعية في محافظة كربلاء لعام 2011، رسالة ماجستير، كلية التربية للبنات، جامعة الكوفة، 2013، ص 3.
تحميل الرسالة
⇩
drive.usercontent.google-download
⇩
تصفح و تحميل الرسالة
⇩
تحميل من linkedin
⇩
تحميل من التيلغرام
⇩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق