أطلس خرائط العراق
طاقةالحرارة والرياح
تأليف
الأستاذ الدكتور
أحمد محمد جهاد الكبيسي
المديرية العامة لتربية الأنبار
أستاذ الخرائط ونظم المعلومات ُالجغرافية
الأستاذ المساعد الدكتور
مثنى محروس علي العزاوي
جامعة تكريت / كلية الآداب
قسم الجغرافية التطبيقية
دار المها
للطباعة والنشر والتوزيع
ديالى/ بعقوبة - العراق
الطبعة الأولى
2025م
المقدمة
يعد "أطلس خرائط العراق طاقة الحرارة والرياح " من أهم المصادر المتاحة لفهم وتحليل طاقة الرياح والطاقة الشمسية في العراق. ويتضمن الأطلس مجموعة من الخرائط والرسوم البيانية التي توضح الإمكانيات المتاحة لتوليد الطاقة من الرياح والشمس في المنطقة.
تضمن الأطلس أيضًا ثمانية فصول
1. مقدمة في طاقة الحرارة والرياح.
2. دراسة المناخ والظروف الجوية في العراق
3. لمحة جغرافية عن محافظات العراق
4. تحليل البيانات الجغرافية
5. تصميم وتحليل خرائط طاقة الحرارة والرياح
6. تصميم خرائط البيانات الزمنية والأشكال البيانية .. أداة حساب إنتاجية طاقة الحرارة والرياح لمحافظات العراق .. نماذج عالمية لخرائط طاقة الحرارة والرياح
ملخص بيانات الأطلس.
ويهدف الأطلس إلى توفير معلومات شاملة ودقيقة للطلبة والباحثين والمهتمين بالخرائط المناخية والطقسية لاسيما الحرارة والرياح.
يهدف المؤلفان إلى توفير أداة قوية وشاملة لفهم وتحليل توزيع طاقة الرياح والاشعاع الشمسي على مستوى العراق، كونها تجربة ومحاولة في استثمار مواقع الأطالس العالمية التفاعلية. وتمكين القراء من الاستفادة من مجموعة واسعة من البيانات والخرائط المتاحة في "أطلس الرياح العالمي" لتحديد المواقع الأكثر إنتاجية للطاقة الرياحية، يمكن للمستخدمين تحليل البيانات الجغرافية المتعلقة بالرياح، مثل سر عة الرياح، واتجاهها، وتوزيعها الزمني والمكاني. ستمكن هذه المعلومات القراء من تحديد المواقع المناسبة لتطوير مشاريع الطاقة الرياحية، علاوة على ذلك، يمكن لـ "أطلس الرياح العالمي" أن يساعد في تقييم مدى جدوى مشاريع الطاقة الرياحية وتوقع الإنتاجية المحتملة في المناطق المختلفة. يمكن استخدام هذه المعلومات في تطوير استراتيجيات الاستثمار في الطاقة المتجددة. فضلا الموقع التفاعلي للأطلس العالمي للطاقة الشمسية.
يمثل هذا الأطلس إسهاما هامًا في تعزيز قدرة الباحث على توظيف هذه الأطالس ، ويمكن أن يستخدم هذا الأطلس مرجعاً مهماً للبيانات المناخية في المنطقة، وإنتاج المزيد من الخرائط المناخية والبيانات الجغرافية في المستقبل.












ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق