التسميات

الثلاثاء، 23 يوليو 2013

الإطار المفاهيمي القياسي لإستراتيجية التمكـين والتنميـة الإنسانيــة ...

الإطار  المفاهيمي القياسي لإستراتيجية التمكـين والتنميـة الإنسانيــة
تقرير المرحلة الثانية
إعداد
الخبير التنفيذي
أ.د. عبدالسلام بشير الدويبي
مع عدد من الخبراء والباحثين 
  • أولاً:- المفاهيم القياسية:
  • مقاربة مفهوم التمكين.
  • مفهوم التنمية الإنسانية.
  • مفهوم الاستراتيجية.
  • ثانياً:- الإطار القياسي للتمكين والتفاوت في الأداء التنموي الليبي.
  • ثالثاً:- المقدرة التنافسية في علاقتها بالتمكين والتنمية البشرية في ليبيا: المؤشرات والتوجهات.
  • رابعاً:- الدراسات الخلفية النوعية المؤطرة لإستراتيجية التمكين والتنمية الإنسانية.
الفهرس
التعريف اللغوي لمصطلح التمكين:- 
ووردت كلمة مكّن (( مكّنه )) بمعنى جعله قادراً على فعل شيء معين ويقال إ ستمكن الرجل من الشيء صار أكثر قدرة عليه ، كما يقال متمكن من العلم أو من مهارة تأدية مهنة معينة بمعنى مثقناً للعلم أو للمهنة.
وفي اللغة الإنجليزية يشير قاموس لونج مان Long Man Dictionary of Contemporary English.
إلى كلمة مكّن ((Empowerment )) بمعنى إعطاء الشخص تحكماً أكثر في حياته.  

الدلالة المعرفية للتمكين في القرآن الكريم:-  
وردت كلمة التمكين بمشتقاتها ومرادفاتها في القرآن الكريم:
  • فجاءت في سورة يوسف عليه السلام وعلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الآية ((55)) " قال إنك اليوم لدينا مكين أمين ".
  • وفي الآية ((56)) من نفس السورة " وكذلك مكّنا ليوسف في الأرض يتبوأ فيها حيث يشاء ... ".
  • ووردت كلمة التمكين بمعنى التوطئة والتمهيد والتسخير في الآية ((10)) من سورة الأعراف " ولقد مكّناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلاً ما تشكرون ".

تعريف التمكين في بعده النفسي:-  
  • يعني التمكين في مرجعيات علم النفس تهيأة الإنسان ودعم نموه النفسي بما يحقق تفعيل قدراته واستعداداته وطموحاته .
 التعريف النفسي الإجتماعي للتمكين:-  
يتمحور حول تمكين الإنسان لأن يصير عضواً في جماعة أو مجتمع قادراً على القيام بادوار معينة والذي يتم من خلال عمليات:-
  • التفاعــل الاجتماعي الذي هــو علاقــة اجتماعية متبادلة بين شخص وشخــص أو مجموعة أشخاص يؤثر سلوك كل منهم في سلوك الآخر ويتأثر به.
  • فعاليات التنشئة الاجتماعية والتطبيع الاجتماعي.
  • فعاليات وسائط التأثير الاجتماعي الأخرى المختلفة.
 مفهوم التمكين في المرجعيات الدولية: 
    • ضمانات حقوق الإنسان في حياة مديدة وصحية ومستوى معيشي لائق وتعليم مناسب وفرص عمل منتج وتوسيع كافة الخيارات الإيجابية للإنسان.
    • عدم التمييز على أساس النوع الاجتماعي ومنع كافة أشكال العنف والتمييز ضد المرأة.
    • الحق في التنمية لكل الناس.
    • الاستفادة من العولمة التي جاءت نتيجة تمكن الناس من العلم والمعرفة وتقدم الاتصالات وتدفق رؤوس الأموال.
   في إطار الاستعراض التحليلي لمفهوم التمكين وفي سياق اعتبار الذات الإنسانية ذات فاعلة ونشطة وذات حضور دائم.
وحيث أن التنمية الإنسانية هي تهيئة الظروف والمعطيات التي تتسع من خلالها فرص الاختيار الحر والعقلاني وتتحول بموجبه قدرات الإنسان واستعداداته الكامنة إلى فعل متحقق واقعياً وإلى إرادة فاعلة.
وبما أن الذات البشرية مكّرمة من عند الله (( ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً )).
التمكين في بعده الإيجابي الإنساني يعني جعل الإنسان قادراً على المشاركة الفاعلة في صنع التنمية البشرية والاستفادة من نتاجاتها وهو محور التنمية وجوهرها وليس فقط أداتها. 

المفهوم الإجرائي للتمكين:-

وهو إطلاق العنان لقدرات الإنسان وتوسيع الخيارات أمامه في التعليم والتعلم وفرص العمل والموارد والصحة وفي حياة حرة كريمة لا تنتهك فيها حقوق الإنسان ويكون متمكناً من :-  
    1) مهارات التفكير الاستراتيجي. 
    2) مهارات التعلم. 
    3) المبادرة والإبداع. 
    4) التكيف والمرونة. 
    5) الثقة في النفس. 
    6) المخاطرة وتحمل المسؤولية. 
    7) إدارة الوقت بكفاءة وجدوى وفاعلية.  
    8) التوازن وقبول الآخر. 
    9) الإدراك الإيجابي للذات وارتفاع مستوى الطموح .
  مفهوم التنمية الإنسانية:-  
    اتجه مفهوم التنمية البشرية إلى ضرورة أحداث القطعية مع كافة أشكال التخلف والتهميش الاجتماعي و تراكم المديونية الاجتماعية إنها القطعية مع:-
     * نظام القيم الاجتماعية المتخلفة وغير المستجيبة لمتطلبات التنمية الإنسانية والتمكين البشري.
    * ثقافة الفقر وفقر التواكل.
    * الهدر في الوقت والموارد بما فيها الموارد البشرية.
    الفجوة الرقمية والتخلف التكنولوجي.
    * تدني المقدرة التنافسية عموماً وفي نظم التعليم والصحة والعمل على وجه الخصوص.
    * الإنهزامية الإنسحابية وتدني مستوى الطموح.
    * التأثر بالأحداث والمستجدات دون التأثير الفاعل فيها.
    * استيراد التنمية دون خلقها وإبداعها.
    * نمطية الحياة وترسيخ الأبعاد المتخلفة للماضوية. 
* كل ما يؤدي إلى إعادة إنتاج البطالة .
* الخطاب الديني المتخلف الذي أساء فهم الدين وتراكمت عليه معطيات عصور الفتن الإنحطاط.
    *التوجهات الداعمة للبحث عن عمل إلى التوجهات الداعمة للتمكين من خلق فرص العمل.
    *التعليم التلقيني إلى التعلم المستدام والابتكاري.
    *المفهوم المتدني للذات إلى المفهوم الإيجابي لها.
    اعتبار البطالة مشكلة والنمو الديموغرافي معضلة إلى اعتبار التشغيل إمكانية.
    الانبهار بالعولمة إلى المشاركة فيها والتعامل معها .
    *اعتبار الرقمنه ترف إلى اعتبارها اختصاراً للزمن وخفظاً للتكاليف وجودةً في أداء التعليم والخدمات.
    الانغلاق على الذات إلى الانفتاح الواعي على الغير.
    التشيوء إلى الوعي بالوجود المندفع إلى الخارج في مسعى التغيير المستدام للكينونة (إنه فعل الحرية) التي تعني البحث والعمل والتطوير والمواقف والاتجاهات الناضجة المسؤولية.
  مفهوم الإستراتيجية:-  
    الإستراتيجية هي فن الاختيار المبني على مبادئ وأسس علمية وأساليب متطورة تكنولوجياً ومعلوماتياً بما يستجيب بكفاءة لبلوغ الأهداف و بما يشمل جميع فعاليات وقدرات الناس ونشاطاتهم المختلفة ورفع مقدرتهم التنافسية وتمكينهم من المشاركة الفاعلة ومن الفرص المتكافئة للوصول للموارد والحياة المديدة والصحية والتعليم والعمل في اتجاه التمكن من تحقيق الرفاه البشري.
 * ترسم الإستراتيجية الصورة المستقبلية المتحركة للمجتمع أو المتغيرة بمرونة وكفاءة في مواجهة المتطلبات والاحتياجات والمرجعيات التفكيكية للمعطيات والخطابات المختلفة والتخلف المعرفي والفجوة الرقمية، إنها خارطة الطريق إلى تحقيق التنمية واستدامتها من خلال منطق التقصي التحليلي الذي يبتعد عن تضخيم المشاكل وهو في الوقت نفسه لا يبسطها تبسيطاً مخلاً.

الإطار القياسي للتمكين والتفاوت  والأداء التنموي
   
أهتم العديد من المتخصصين بقياس الأداء التنموي ومستوى المعيشة منطلقين في ذلك من مؤشرات:- 
    • المعطى الديمغرافي.
    • الرعاية الصحية و الغذاء.
    • التعليم والتعلم.
    • الفقر.
    • العمر المتوقع عند الولادة.
    • السكن ومرافقة.
    • الثقافة والتنشئة الاجتماعية.

مؤشرات قياس الأداء التنموي 


المستوى المعيشي
الفقر التفاوت الاجتماعي 

الرعاية الصحية والغذاء

الحجم -  الجودة 


التعليم – التعلّم
الحجم -  الجودة 

العمر المتوقع عند الولادة 

    * وتشير أدبيات برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى أن قياس الأداء التنموي يتجه نحو تحديد الأداء التنموي وفق مؤشرات منظومية متكاملة ذات أبعـاد وتفاصيل تعبر عـن نوعية الحياة ((جودة أو سوءاً )). 
    * يغطي الإطار القياسي للتمكين والتفاوت والتنمية الإنسانية جملة من الفعاليات القياسية التي تحدد بموجبها توجهات الأداء التنموي بدءًا من تشخيص الحالة من حيث:- 
    1) الإمكانيات ومظاهر القوة. 
    2) الصعوبات والسلبيات. 
    3) الفرص. 
    4) التوجهات المستقبلية.
التحليل الرباعي (( S.W.O.T )) 


الإمكانيات ومظاهر القوة 
التهديدات 
الفــــرص والتوجهات المستقبلية  
الصعوبات والسلبيات 
الفعاليات المنهجية
قياس التفاوت في الأداء التنموي:_  
قياس التفاوت الديموغرافي 
معدلات النمو الديموغرافي  
التفاوت في حجم السكان
الثقل السكاني  
التوزيع الديموغرافي مكانياً     (( الكثافة السكانية )) 
التوزيع النوعي للسكان 


التوقعــات المستقبليــــــة  للإسقاطـــات 
قياس التفاوت في هيكلية الموارد البشرية:- 
التفاوت في هيكلية الموارد البشرية وسوق العمل 


تشغيل المرأة 
التوزيع بحسب الأنشطة الاقتصادية 
حجــــــم القـــوى
العاملــة 
البطالة والباحثون
عن عمل 
إنتاجية العمل
المؤشرات التالية:- 

  

1) وجود خلل في توزيع الموارد البشرية حسب الأنشطة الاقتصادية حيث تتركز هذه الموارد في القطاعات الإدارية والخدمات الاجتماعية ( التعليم والصحة ). 

2) التشغيل المنقوص وضعف أو تدني إنتاجية العمل ونقص المهارات. 
3) تركز الموارد البشرية المؤهلة تأهيلاً عالياً في الشعبيات ذات الكثافة السكانية 3)العالية (( خاصة طرابلس وبنغازي )) . 


قياس التفاوت الاجتماعي:- 
  • وقد أستمد هذا المقياس من:-
  • مقياس التنمية البشرية الدولي ( H.D.I ).
  • مقياس الفقر البشري الدولي ( H.P.I ).
مقياس الفقر البشري
الدولي ( H.P.I ) 
قياس التفاوت الاجتماعي 
مقياس التنمية البشرية
الدولي H.D.I ) ) 


    حياة مديدة وصحية مقاسه بـ
      • العمر المتوقع عند الولادة.
      • معدلات الوفيات:-
      • وفيات الأطفال حديتي الولادة.
      • وفيات الأطفال دون سن الخامسة.
      • وفيات الأمهات لأسباب الحمل والولادة.
 المجال = 
القيمة الفعلية  القيمة الدنيا 
القيمة العليا  القيمة الدنيا 
A.C – M.V 
H.V – M.V 
Dimention Index = 
0.10
0.9
0.8
0.7
0.6
0.5
0.4
0.3
0.2
0.1
0 
أداء تنموي عالي
H.D.P 
متوسط 
أداء تنموي منخفض
C.D.I 
وفق المعدل الدولي المرجعي للقياس وهو:- 
20% 
100% 
الحصول عل الرعاية الصحية  
100 $ 
40.00 $ 
مستوى المعيشة 
0% 
100% 
معدلات الالتحاق بالتعليم  
25 سنة 
85 سنة 
توقعات الحياة عند الولادة 
المؤشر المنخفـــــــض 
المؤشر العالــــــي 
المجـــــــــــال 

مقياس الأداء التنموي على أساس الجندره  G.D.I  

ويقيس الفارق بين الذكور والإناث على أساس مؤشرات التنمية البشرية المستدامة في العمر المتوقع والصحة والتعليم وفرص العمل.  

الشكل يوضح// قيم مقياس التفاوت التنموي مستمد من مقياس جيني: 

1.00
0.90
0.80
0.70
0.60
0.50
0.40
0.30
0.20
0.10
0.0 


الحد الأدنى  G.P. Minimum value 
قيمة المؤشر  Index value 
الحد الأعلى  G.P Maximum 
جدول التفاوت في الدخل:-  
217 دينار شهرياً  
حصة الأسر الليبية من الأنفاق التسييري لخدمات قطاعي التعليم والصحة 94.612 ألف أسرة  
عدد الأسر التي تستلم معاش ضماني يقل عن 110 دينار شهرياً 250.000 ألف أسرة .
عدد الأسر التي وتستلم المعاش الضماني  117.250 ألف أسرة 
عدد الأسر التي تستلم المعاش الأساسي ( 65  110 دينار )  40789 ألف أسرة 
عدد الأسر التي لم تدلي ببيانات عن الدخل والأنفاق  789.629 ألف أسرة 
إجمالي الأسر الليبية وفق نتائج المسح الاجتماعي الشامل 3.5 مليار دينار 
حجم الأنفاق المرحلي المطلوب لسد فجوة الفقر وإيصال الأسر المعيشية إلى خط الاكتفاء 700 ألف أسرة أو نحو 93.5% من المجموع الكلي للأسر الليبية 
مجموع عدد الأسر التي تقع على خط الاكتفاء المستهدف البالغ 912 دينار شهرياً أو دونه 554.518 ألف أسرة 
مجموع عدد الأسر التي تقع على خطي الاحتياج + العوز  157.057 ألف أسرة  
عدد الأسر التي تقع على خط الاحتياج البالغ 392 دينار شهرياً أو دونه 397.461 ألف أسرة  
عدد الأسر التي تقع على خط العوز البالغ 272 دينار شهرياً أو دونه 3.525 ألف دينار 
المتوسط العام للدخل الأسري 4.082 ألف دينار 
المتوسط العام للإنفاق الأسري 278.1 مليون دينار 
إجمالي الدخل المصرح به للأسر الليبية  3089.1 مليون دينار 
إجمالي الأنفاق للأسر الليبية وفق نتائج المسح الاجتماعي الشامل 2000ف 

حساب خط الفقر:-  
2.3 
0.1696 
2.8 
0.2086 
متوسط الجماهيري 
2.4 
0.1770 
2.9 
0.2145 
الشرارة الأولى (سبها) 
2.3 
0.1670 
3.1 
0.2217 
الجبل الغربي 
2.0 
0.1534 
2.4 
0.1801 
الزاوية 
2.4 
0.1824 
3.2 
0.2200 
طرابلس 
2.1 
0.1461 
2.8 
0.2051 
خليج سرت 
2.4 
0.1787 
2.8 
0.2069 
البيان الأول (بنغازي) 
2.1 
0.1542 
2.4 
0.1857 
الجبل الغربي 
حصة الخمس الأعلى إلى الخمس الأدنى من السكان 
معامل جيني 
حصة الخمس الأعلى إلى الخمس الأدنى من السكان 
معامل جيني 
2002 - 2003 
1992 - 1993 
المنطقة  

ملخص مؤشرات توزيع الدخل في ليبيا 
المصدر: اللجنة الشعبية العامة للتخطيط: الإطار الكلي لخطة التنمية 2008- 2012 ص 64. 
المقدرة التنافسية:- 
المؤشر الإجمالي للتنافسية 


مؤشر التنافسية الجارية 


مؤشر التنافسية الكامنة 


الأداء الاقتصادي الكلي 


بيئة الأعمال والجاذبية 
دينامكية الأسواق والمنتجات والتخصص 


الإنتاجية والتكلفة 
نوعية البنية التحتية التكنولوجية 


رأس المال البشري 
الطاقة الابتكارية وتوطين الثقافة 


الحاكمية وفعالية المؤسسات 
البنية التحتية لتوزيع السلع والخدمات 


جاذبية الاستثمار 


تدخل الحكومة في الاقتصاد 
([1] ) المرجع : تقرير التنافسية العربية. 

يبين الرسم التوضيحي المؤشر الدلالي للتنافسية [1] 
28

المؤشرات الواقعية للتنافسية في ليبيا:- 
  • الفجوة الرقمية نتيجة التطور المحدود في التعامل واستخدام تقنيات الاتصالات والمعلومات الرقمية (I .C .T ).
  • تخلف ملحوظ في استخدام تقنيات الاتصالات والمعلومات وكذلك في البنية التحتية لهذه التقنية.
  • انخفاض في نسبة الاستثمار في البحث العلمي والتطوير التقني والأبتكاري.
  • وجود مؤشرات على تنامي البطالة بنوعيها المعلن والمقنّع وتضخم الأجهزة الإدارية للدولة .
  • تدني مستوى المهارات.
  • خلل ظاهر في توزيع الموارد البشرية على الأنشطة الاقتصادية.
  • وبما أن مؤشر التنمية البشرية مرتبط بشكل طردي مع المقدرة التنافسية فإن توقعات تحسن هذه المقدرة هي أقل مما يتحقق على مستوى الدول المتقدمة.
 * ازالت التنافسية في مجال التعليم في إطارها الكمي دون النوعي ولازال التعليم غير مواكب لمستجدات عصر الإنفوميديا وما يتطلب من مهارات غير مهارات الحفظ والتكرار للمعارف المعطاة  ومن هنا تتدنى مهارات مخرجات التعليم وعلى الأخص:-
  • مهارات التعلم وتوليد المعرفة العلمية والتقنية.
  • مهارات التفكير ألابتكاري والمبادرة.
  • مهارات التحليل.
  • مهارات إدارة الوقت .
  • مهارات التعامل مع تقنيات الاتصالات والمعلومات I .C .T .
  • الافتقار  للمرونة اللازمة للاستجابة للتطور العلمي والتقني بدرجة عالية من الكفاءة.
  • تدني مستوى التنافسية في مجال تحقيق الجودة الكاملة
  • _________________________

  •  المصدر :[PPT] 

    التخـطيـط الاستراتيجــي المصطلحات والمدلول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا