التسميات

الخميس، 18 يوليو 2013

جغرافيون : أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى ...

أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى  الجغرافيا بكلية الآداب - جامعة المنصورة    

الاسم
 منير بسيونى سالم الهيتى
الوظيفة الحالية
أستاذ ورئيس قسم الجغرافيا 
تاريخ ومحل الميلاد
4/11/1959 - الشين - قطور - الغربيه - مصر
الحالة   الاجتماعية
   متزوج ويعول أكثر من واحد
العنوان
ش الايمان المتفرع من ش جيهان برج المتولى شقة11/ مقابل استاد الجامعة

هاتف العمل
2242206/050       
هاتف المنزل2359181/050      
المحمول

التدرج العلمي








التدرج الوظيفي







المناصب الادارية



المؤتمرات والندوات العلمية


















































































الدورات










الأبحاث العلمية







































































































































































































































































































































































































































































































المؤلفات
0502359181      

  • الدكتوراه (جغرافيا بشرية واقتصادية) - (كلية الآداب ـ جامعة طنطا) - بتقدير مرتبة الشرف الأولى - عام 1992  بعنوان محافظة كفر الشيخ- دراسة فى جغرافية التنمية الاقتصادية.
  • ماجستير (جغرافيا) - (كلية الآداب ـ جامعة طنطا) - بتقدير ممتاز - عام 1988
     بعنوان استخدام الارض فى مركز قلين محافظة كفر الشيخ.
  • ليسانس (جغرافيا) - (كلية الآداب ـ جامعة طنطا) - بتقدير جيد - عام 1982

  • أستاذ  - فى تاريخ (28/2/2011).
  • أستاذ مساعد  - فى تاريخ (29/7/2001).
  • مدرس  - فى تاريخ (26/4/1992).
  • مدرس مساعد  - فى تاريخ (3/9/1989).
  • أخصائى رعاية عاملين ثالث  - فى تاريخ (29/9/1986).

  • رئيسا لمجلس قسم الجغرافيا - من23/3/2011 وحتى الآن.
  • قائم بعمل رئيس قسم الجغرافيا - من17/8/2010 إلى 22/3/2011.
  • قائم بعمل رئيس قسم الجغرافيا - من28/7/2003 إلى 9/10/2009.

  • موارد المياه وقضايا التنمية بالوطن العربي  - دولة مصر
    الإسكندرية - قسم الجغرافيا ، كلية الآداب ، جامعة الإسكندرية
    من25/7/2011 إلى  26/7/2011.
  • جيولوجية الزمن الرابع والتنمية بمصر - دولة مصر
    المنصورة - قسم الجيولوجيا ، كلية العلوم , جامعة المنصورة
    من1/4/2011 إلى  1/4/2011.
  • التغيرات المناخية العالمية وأثرها علي الدلتا المصرية - دولة مصر
    المنصورة - قسم الجغرافيا ، كلية الآداب ، جامعة المنصورة
    من27/11/2010 إلى  27/11/2010.
  • السياحة العربية في عالم متغير من منظور جغرافي  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من24/7/2010 إلى  25/7/2010.
  • عيوب بعض الطرق المستخدمة في تطبيق نموذج سنايدر لتقدير أحجام تدفق الذروة للسيول الخطرة  - دولة السعوديه
    أم القري - كلية العلوم الاجتماعية ، جامعة أم القرى
    من25/5/2010 إلى  25/5/2010.
  • نظريات الموقع الصناعي ، دراسة تطبيقية  - دولة السعوديه
    أم القري - كلية العلوم الاجتماعية ، جامعة أم القرى
    من3/3/2010 إلى  3/3/2010.
  • مشكلات النمو السكاني في الوطن العربي  - دولة السعوديه
    أم القري - كلية العلوم الاجتماعية ، جامعة أم القرى
    من1/3/2010 إلى  1/3/2010.
  • نمذجة تغيرات استخدامات الأراضي بتقنية السلولار اتوماتا  - دولة السعوديه
    أم القري - كلية العلوم الاجتماعية ، جامعة أم القرى
    من10/1/2010 إلى  10/1/2010.
  • جيولوجية الزمن الرابع والتنمية بمصر  - دولة مصر
    المنصورة - كلية العلوم / جامعة المنصورة
    من2/4/2009 إلى  2/4/2009.
  • الإعجاز العلمي في القرآن الكريم  - دولة مصر
    المنصورة - كلية الطب / جامعة المنصورة
    من1/4/2009 إلى  1/4/2009.
  • صحاري مصر , أمل المستقبل  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/7/2007 إلى  1/7/2007.
  • الجغرافيا وحوار الحضارات  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/7/2006 إلى  1/7/2006.
  • نظم المعلومات الجغرافية في خدمة البيئة والمجتمع  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/7/2005 إلى  1/7/2005.
  • المياه في الصراع العربي الإسرائيلي  - دولة مصر
    المنصورة - كلية الاداب / جامعة المنصورة
    من2/4/2005 إلى  2/4/2005.
  • الاتجاهات الحديثة في علم الجغرافيا  - دولة مصر
    المنصورة - كلية الاداب / جامعة المنصورة
    من26/2/2005 إلى  26/2/2005.
  • الإنسان والبيئة إلي أين  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/7/2004 إلى  1/7/2004.
  • جغرافية الإنسان في عالم متغير  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/7/2003 إلى  1/7/2003.
  • سليمان حزين  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/7/2000 إلى  1/7/2000.
  • التخطيط والتنمية الإقليمية بسلطنة عمان  - دولة سلطنة عمان
    عمان - جامعة السلطان قابوس
    من1/5/2000 إلى  3/5/2000.
  • الاتجاهات الحديثة في علم الجغرافيا  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الاداب / جامعة الاسكندرية
    من1/2/1995 إلى  1/2/1995.
  • المياه في الوطن العربي  - دولة مصر
    القاهرة - الجمعية الجغرافية المصرية بالاشتراك مع مركز بحوث الشرق الأوسط
    من1/11/1994 إلى  1/11/1994.
  • أطلس مصر الجغرافي  - دولة مصر
    القاهرة - المجلس الأعلي للثقافة
    من1/12/1992 إلى  1/12/1992.
  • الجغرافيا ومشكلات تلوث البيئة  - دولة مصر
    القاهرة - الجمعية الجغرافية المصرية
    من1/4/1992 إلى  1/4/1992.
  • الجغرافيا والتخطيط الإقليمي  - دولة مصر
    الاسكندرية - كلية الآداب/ جامعة المنصورة
    من1/2/1992 إلى  1/2/1992.
  • أزمة الخليج من منظور جغرافيا  - دولة مصر
    القاهرة - الجمعية الجغرافية المصرية
    من1/4/1991 إلى  1/4/1991.
  • الجغرافيا والخرائط في خدمة المجتمع  - دولة مصر
    الإسكندرية - جامعة الاسكندرية
    من1/2/1990 إلى  1/2/1990.

  • استخدام التكنولوجيا فى التدريس - من4/11/2007 إلى 6/11/2007.
  • الجوانب القانونية بالجامعات - من6/5/2007 إلى 8/5/2007.
  • ادارة الوقت وضغوط العمل - من21/12/2004 إلى 23/12/2004.
  • اتخاذ القرارات وحل المشكلات - من11/12/2004 إلى 13/12/2004.
  • الجامعة والمجتمع - من27/11/2004 إلى 28/11/2004.
  •  اخلاقياتوأداب المهنه - من13/10/2004 إلى 14/10/2004.

  • أسلوب جغرافي مقترح لتصنيف الأنماط الزراعية تبعا للجدارة الإنتاجية للتربة مع التطبيق علي محافظات دلتا النيل 
    مجلة كلية الآداب , جامعة القاهرة
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى
  • إقليم المحاصيل العطرية في شمال وسط الدلتا , دراسة في جغرافية الزراعة 
    مجلة كلية الآداب , جامعة الإسكندرية
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص
  • إقليم المحاصيل العطرية في شمال وسط الدلتا , دراسة في جغرافية الزراعة

    يزرع في منطقة الدراسة وبالتحديد منذ ستينيات القرن العشرين العديد من المحاصيل العطرية ، إذ تمت احدي التجارب الناجحة لزراعة تلك المحاصيل في محافظة الغربية وبالتحديد في ناحية شبرا بلولة السخاوية بمركز قطور ، أهمها الياسمين ، العتز ، البنفسج ... الخ ، كما أنشئ مصنع لاستخلاص الزيوت العطرية في تلك الناحية ، ومن هذه الناحية انتشرت زراعية المحاصيل العطرية في النواحي المجاورة والقريبة ، وفي مرحلة تالية انتقل هذا النمط من الزراعة إلي المراكز المجاورة ، كما اتسعت دائرة انتشار هذا النوع من الزراعة لتضم نواحي محافظة كفر الشيخ ، وتبع اتساع المساحة المنزرعة تزايدا أعداد المصانع حتى بلغ عددها تسعة مصانع .
    تتألف الدراسة من ستة أجزاء سبقتها مقدمة تناولت أهمية المحاصيل العطرية وتاريخ زراعتها ، والملامح العامة لمنطقة الدراسة ، وتناول الجزء الأول العوامل الطبيعية المؤثرة في زراعة المحاصيل العطرية ، وتناول الجزء الثاني العوامل البشرية ، بينما تناول الجزء الثالث التوزيع الجغرافي ومعامل الأهمية النسبية للمحاصيل العطرية ، في حين تناول الجزء الرابع التركيب المحصولي والإنتاجية ، أما الجزء الخامس فتناول اقتصاديات زراعة المحاصيل العطرية حيث تناول تكاليف الإنتاج وعائد الفدان من المحاصيل المنزرعة ، والجزء السادس تناول إقليم المحاصيل العطرية ، حيث تم تحديد الإقليم اعتمادا علي معيار : المساحة والأهمية النسبية ، ومتوسط الإنتاجية ، وصافي الدخل حيث يتألف الإقليم من احدي عشر ناحية من بين ثلاث وثلاثين ناحية ، حيث تتركز معظم المساحات المنزرعة وترتفع الإنتاجية داخل الإقليم الذي تتوسطه ناحية شبرا بلولة .... وهي الناحية التي بدأت بها هذه التجربة الأمر الذي يؤكد مدي ملائمة العوامل الجغرافية لإنتاج المحاصيل العطرية وتدرجها من وسط الإقليم والمنطقة صوب الأطراف ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت مشكلات الزراعة ومقترحات التطوير
  • الاستخدام الامثل لبحيرة المنزلة
    الصفحات 235-295
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تعتبر بحيرة المنزلة اوسع بحيرات شمالى الدلتا مساحة وتقع فى الربع الشمالى الشرقى من الدلتا ، ويحدها البحر المتوسط شمالا ، وقناة السويس شرقا ، وفرع دمياط غربا ، اما شواطئها الجنوبية فتتقاسمها محافظتا الشرقية والدقهلية . 
    تعددت الاراء الحاصة بنشأة بحيرة المنزلة ، حيث يرى بعض الباحثين ان بحيرة المنزلة كانت تشغلها اراض فيضية كامتداد شمالى شرقى للسهول الدلتاوية وكانت تمتد خلالها ثلاثة من الافرع الدلتاوية (البيلوزى - التانيسى - المنديزى )

  • القوى العاملة فى محافظة الدقهلية
    الصفحات 99-187
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تمثل القوى العاملة احد الجوانب الهامة فى عملية التخطيط من اجل التنمية فهى التى تحدد كلا من العلاقة بين الانسان والارض وحجم الانتاج وطبيعته لقيامها بعمليات الانتاج ، بل انها تحدد فى بعض الاحيان مستوى الدخل القومى وخاصة فى المجتمعات المصدرة للقوى العاملة ، لذا أصبح التخطيط لتنمية القوى العاملة وتطويرها من اهم ضروريات التخطيط الاقتصادى والاجتماعى فى اى مجتمع حديث

  • أسعار الأراضي الزراعية في قرية ميت عساس , مركز سمنود , دراسة في جغرافية الزراعة 
    مجلة كلية الآداب , جامعة الإسكندرية
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • أسعار الأراضي الزراعية من الموضوعات التي تناولتها أقلام القلة من الجغرافيين وغيرهم ، حيث كان ينصب الاهتمام علي موضوعات أخرى موازية لها ، مثل الإيجار الاقتصادي ، أو القيمة الإيجارية ، وذلك لعديد من الأسباب والتي يأتي في مقدمتها : التغير المستمر في أسعار الأراضي الزراعية ، وتعدد وتنوع العوامل المؤثرة في هذا السعر من وقت لأخر ، وتحاول الدراسة التطرق لبحث ظاهرة جغرافية لم تتناولها أقلام الكثير من الجغرافيين بعد ، في محاولة للوقوف علي مجموعة من العوامل الأساسية التي تتحكم في هذه الظاهرة ، ومحاولة تصنيف العوامل الجغرافية المؤثرة في أسعار الأراضي في مجموعات وتحديد الوزن النسبي لكل عامل من هذه العوامل مجتمعة .
    وتتألف الدراسة من أربعة أجزاء رئيسية سبقتها مقدمة تناولت أهمية موضوع الدراسة ، والدراسات السابقة ، وأهداف الدراسة ، وأسباب اختيار منطقة الدراسة ، وتناول الجزء الأول : مجموعة العوامل الجغرافية المؤثرة في أسعار الأراضي الزراعية بالمنطقة ، والتي من أهمها : الموقع والموضع ، مساحة الأحواض الزراعية وتباين أشكلها ، والتربة ، إضافة إلي شبكات الري والصرف والنقل ، ومدي ضغط السكان علي الأراضي الزراعية ، إضافة إلي تباين أسعار المحاصيل الزراعية ، بينما تناول الجزء الثاني تطور أسعار الأراضي الزراعية ما بين عامي 1980 – 2006 وذلك علي مستوي الأحواض الزراعية بالقرية ، في حين تناول الجزء الثالث التوزيع الجغرافي لأسعار الأراضي الزراعية علي مستوي الأحواض الزراعية بالقرية ، وتناول الجزء الرابع الوزن النسبي للعوامل المؤثرة في أسعار الأراضي الزراعية ، حيث تتداخل جميع العوامل المؤثرة مع بعضها البعض في تحديد أسعار الأراضي الزراعية ، ولا يمكن أن يؤثر عامل بمفرده في رفع أو خفض الأسعار إلا فيما ندر ، وتمكنت الدراسة من تحديد أربعة عوامل رئيسية لها دور كبير في تحديد الأسعار ثم تحديد وزن نسبي لكل عامل وهي : جدار التربة ( 31.56% ) ، كفاءة الري ( 25% ) ، كفاءة الطرق ( 24.18% ) ، وكفاءة الصرف ( 19.26% ) ، مع ملاحظة أن جميع العوامل تؤثر مجتمعة مع بعضها البعض ، وأن كل عامل بمفرده لا يؤثر بنفس الدرجة ، وإن كان هناك تباين لسيادة عامل علي الآخر من حوض زراعي لآخر ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت النتائج ، والتوصيات ، ومقترحات الحد من ارتفاع أسعار الأراضي ، ومنع التعدي علي هذا المورد الحيوي المهم.

  • إنتاج مزارع تسمين الدواجن في محافظة دمياط , دراسة في جغرافية الزراعة 
    مجلة كلية الآداب , جامعة القاهرة , أكتوبر2000
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تعد صناعة الدواجن من الصناعات الزراعية المهمة التي تتسم بالديناميكية والتداخل بين أقسامها الإنتاجية المختلفة ، كما ترتبط مكوناتها ببعضها ارتباطا وثيقا والتي تشكل حلقة في منظومة متكاملة لا تنتهي بإنتاج اللحم والبيض فحسب ، بل تمتد لتشمل الذبح والإعداد والتعبئة والتسويق ، وتحاول الدراسة إلقاء الضوء علي نمط حديث لإنتاج البروتين الحيواني لم يخضع لدراسات وتحليلات إقليمية ، نتيجة لحداثة تربية الدواجن في المزارع المتخصصة ، إضافة إلي محاولة توفير قدر من البيانات عن التوزيع الجغرافي لمزارع الدواجن ، وإنتاجيتها ، واقتصادياتها ، وتسويقها في احدي محافظات مصر في واقع الدراسة الميدانية ، وبالتالي محاولة رصد المشكلات التي تعترضها ووضع تصور لحلها .
    تتألف الدراسة من أربعة أجزاء رئيسية سبقتها مقدمة تناولت أهمية موضوع الدراسة ، ودور العمل الميداني في تجميع البيانات اللازمة لإتمام الدراسة ، ويتناول الجزء الأول العوامل المؤثرة في إنتاج مزارع التسمين وتشمل : أنواع السلالات ، معامل التفريخ ، الرعاية البيطرية ، رأس المال ، العمالة ، حجم السوق الاستهلاكي ومستوي أسعار اللحوم ، في حين تناول الجزء الثاني التوزيع الجغرافي ومعامل الأهمية النسبية لمزارع التسمين ، بينما تناول الجزء الثالث اقتصاديات مزارع التسمين من حيث : الإنتاجية ، والتسويق ، والعائد الاقتصادي ، أما الجزء الرابع فتناول نطاق مزارع التسمين اعتمادا علي معايير الإنتاجية ، والأهمية النسبية ، ومتوسط صافي الدخل ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت المشكلات التي تعترض تربية الدواجن في منطقة الدراسة والتي تمثل وجهة نظر أصحاب المزارع ، مع وضع تصور لحلها .

  • الآثار الاقتصادية لمرض أنفلونزا الطيور على صناعة الدواجن في محافظات الوجه البحري ، دراسة في الجغرافيا الاقتصادية 
    مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية ، كلية الآداب ، جامعة كفر الشيخ , يناير2009
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تتناول الدراسة صناعة الدواجن في الوجه البحري من حيث مكوناتها ، والتوزيع الجغرافي لعناصر الإنتاج بها ، كرد فعل لاهتمام الدولة بالتوسع في إنتاج الدواجن كمصدر مهم من مصادر البروتين الحيواني في محاولة لسد العجز من هذا المصدر الناتج عن النقص في الأعلاف الخضراء والتي لا تحتاج إليها الدواجن ، إضافة إلي سرعة دورة رأس المال وقصر مدة التسمين ، وانخفاض معدل التحويل الغذائي قياسا بإنتاج اللحوم الحمراء .
  • وتتألف الدراسة من ثلاثة أجزاء رئيسية سبقتها مقدمة تناولت أهمية انتاج الدواجن ، والدراسات السابقة ، والمناهج والأساليب المتبعة ، وتناول الجزء الأول حلقات صناعة الدواجن في الوجه البحري ، وهي عبارة عن منظومة متكاملة ، لا يمكن فصل حلقة عن الأخرى وهي كالتالي ( مزارع الجدود ، مزارع الأمهات ، معامل التفريخ ، مزارع التسمين ، مزارع إنتاج البيض ، الرعاية البيطرية ، مصانع الأعلاف ، المجازر ) ، وتناول الجزء الثاني مرض أنفلونزا الطيور ، وخطورته علي صناعة الدواجن في الوجه البحري ، والعوامل التي ساعدت علي انتشاره ، والتوزيع الجغرافي لحالات الإصابة الايجابية بين الطيور موزعه علي محافظات الوجه البحري والجمهورية لعام 2006 ، ويتناول الجزء الثالث : دراسة الآثار الاقتصادية للمرض علي صناعة الدواجن ، حيث يلاحظ أن للمرض أثر مباشر في توقف النشاط الإنتاجي خلال فترة الأزمة ، وتبع ذلك احجام المستهلكين عن استهلاك الدواجن ، الأمر الذي ترتب عليه خسائر بشرية واقتصادية هائلة ، إلا أن الخطر الأكبر يكمن في إمكانية انتقال الفيروس إلي البشر ، ومن أهم تلك الآثار : إعدامات الدواجن ، حيث تم إعدام 30.3 مليون طائر علي مستوي محافظات الوجه البحري من بين 36.8 مليون طائر علي مستوي الجمهورية وهو ما يعادل 83.86% من جملة الإعدامات علي مستوي الجمهورية ، وترتب علي الأثر الأول : انخفاض الطاقات الإنتاجية علي مستوي محافظات الوجه البحري كرد فعل لإغلاق المزارع ، وتوقف النشاط الإنتاجي ، أيضا أثرت الأزمة علي العمالة ، حيث ساهمت في زيادة نسبة البطالة بين العاملين في قطاع الدواجن ، إضافة إلي ذلك أثرت الأزمة في انخفاض الطلب علي الدواجن ، وأيضا علي حركة السياح المترددين إلي مصر خشية الإصابة بالمرض ، وتناولت الخاتمة مشكلات صناعة الدواجن ، ومقترحات التطوير في محاولة للنهوض بإنتاج الدواجن في بلد يعاني من نقص في إنتاج البروتين الحيواني .

  • الاستزراع السمكي في محافظة الدقهلية , دراسة جغرافية 
    مجلة كلية الآداب , جامعة الإسكندرية
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تعد المزرعة السمكية مشروعا زراعيا يهدف إلي تربية الأسماك تحت ظروف يمكن التحكم فيها للحصول علي أكبر انتاج ممكن بأقل تكاليف ، حيث يتم التحكم في تربية أنواع مختارة من الأسماك في بيئة مائية ملائمة ، ومع فصور الإنتاج من المصايد الطبيعية عن مواجهة احتياجات السكان المتزايدة ، تركزت الجهود نحو التوسع في مشروعات الاستزراع السمكي ، الأمر الذي يدعو إلي القول بأن الاستزراع السمكي يساعد في فتح آفاق جديدة تتخطي قدرة بعض أو كل عناصر الإنتاج في هذا النشاط ، وذلك من خلال التحكم في مواعيد الصيد ، وفي التركيب النوعي من الأسماك التي تلائم طلب المستهلك ، الأمر الذي يساهم في تخفيف الضغط علي المخزون السمكي في المصايد الطبيعية .
    تتألف الدراسة من ثلاثة أجزاء رئيسية ، سبقتها مقدمة تناولت أهمية موضوع الدراسة ، وتاريخ الاستزراع ، والصعوبات التي اعترضت الدراسة ، وتناول الجزء الأول : العوامل الجغرافية المؤثرة في الاستزراع السمكي بمنطقة الدراسة والتي من أهمها : السطح ، المناخ ، التربة ، الموارد المائية ، حجم السكان ومستوي أسعار اللحوم ، سياسة الدولة ، الأعلاف والأسمدة ، مصادر الزريعة ، رأس المال ، القوي العاملة ، وأخيرا شبكة النقل ، بينما تناول الجزء الثاني تصنيف المزارع السمكية : حسب المعيار القانوني والإداري ( حكومية – أهلية ) ، حسب نوع الملكية ، حسب مصادر المياه ( مزارع بحيرة المنزلة – مزارع الأرز – مزارع الأقفاص السمكية في النيل – مزارع الأحواض ) ، في حين تناول الجزء الثالث : مزارع الأحواض – دراسة تطبيقية علي اعتبار أنه من أحدث نظم الاستزراع السمكي وأكثرها شيوعا في المنطقة ، وذلك من خلال دراسة النقاط التالية : التوزيع الجغرافي ، الأهمية النسبية ، واقتصاديات مزارع الأحواض من خلال دراسة الإنتاج والتركيب النوعي ، التسويق ، العائد الاقتصادي لمزارع الأحواض ، وأخيرا تحديد نطاق مزارع الأحواض السمكية في المنطقة اعتماداً علي معايير : المساحة ، متوسط إنتاجية الفدان ، متوسط العائد من الفدان وذلك اعتماداً علي نتائج الدراسة الميدانية ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت مشكلات الاستزراع السمكي ، ومقترحات تنمية المزارع السمكية .

  • التحليل الجغرافي لزراعة وإنتاج بنجر السكر في محافظة الدقهلية , دراسة في الجغرافيا الاقتصادية 
    مجلة كلية التربية , جامعة كفر الشيخ, يناير2007
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • محصول بنجر السكر من المحاصيل حديثة العهد علي خريطة التركيب المحصولي المصري ومحافظة الدقهلية ، وتعقد عليه آمالا كثيرة لحل مشكلة السكر في مصر ، الأمر الذي أدي إلي اهتمام السياسات الحكومية بهذا المحصول من خلال أنشاء المصانع ، ورفع سعر الطن ، والنهوض بإنتاجية الفدان ، ومن ثم فقد زادت أهمية الاتجاه نحو زيادة الرقعة المنزرعة من ذلك المصدر الثاني للحصول علي السكر وهو محصول بنجر السكر ، ساعد علي ذلك أنه تجود زراعته في جميع أنواع الأراضي سواء أكانت طينية أم رملية أم جيرية أم ملحية ومن ثم زيادة مساهمته في تضييق الفجوة الغذائية من السكر في مصر .
    تنقسم الدراسة إلي ثلاثة أجزاء رئيسية سبقتها مقدمة ، تناولت أهمية زراعة البنجر في المنطقة ، وأهتم الجزء الأول بدراسة العوامل الجغرافية المؤثرة في زراعة وإنتاج بنجر السكر بمنطقة الدراسة ، بينما أهتم الجزء الثاني بدراسة التوزيع الجغرافي للمساحات المنزرعة ببنجر السكر وأهميتها النسبية ، وإنتاجيتها ، حيث تمت المعالجة علي مستوي النواحي التي تزرع المحصول وعددها 239 ناحية من بين 479 ناحية للمحافظة . في حين تناول الجزء الثالث إقليم بنجر السكر في محافظة الدقهلية لعام 2006 ، وتناولت الخاتمة نتائج وتوصيات الدراسة . 
    توصلت الدراسة إلي تحديد إقليم بنجر السكر في الدقهلية والذي يضم 100 ناحية بنسبة 41.84% من جملة عدد النواحي المنزرعة بالبنجر ، وحيث تتوافر مقومات إنتاج بنجر السكر ، حيث يضم ما نسبته 73.41% من جملة مساحة البنجر في الدقهلية ، وينتج نحو 81.86% من جملة إنتاج الدقهلية من البنجر ، فضلا عن ارتفاع متوسط إنتاجية الفدان عن المتوسط العام للدقهلية بكثير ( 24.8 طن / فدان ) مقابل 22.3 طن / فدان للدقهلية ، 19.8 طن / فدان لباقي النواحي خارج الإقليم ، الأمر الذي يؤكد توافر مقومات الإنتاج داخل أراضي الإقليم ، والذي يدل أيضا علي سياسة زراعية واعية واستخدام أمثل للأراضي الزراعية المنزرعة بمحصول البنجر ، وبالتالي فإذا كان ثمة اتجاه لزيادة المساحات المنزرعة بالبنجر ، فيجب توجيه تلك المساحات نحو أراضي الإقليم ، لضمان الحصول علي إنتاجية مرتفعة ، وبالتالي يمكن القول أن محصول بنجر السكر يعد أفضل استخدام لأراضي الدقهلية لاسيما الأطراف الشمالية ، وذلك لمناسبته للأراضي حديثة الاستصلاح من جهة ولارتفاع صافي الدخل الزراعي لهذا المحصول من جهة أخرى .
  • التصنيع الزراعي في قرية شبرا بلولة السخاوية بمحافظة الغربية 
    مجلة كلية الآداب , جامعة الإسكندرية
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تتميز منطقة الدراسة ببعض السمات الجغرافية التي نادرا ما تتكرر في كثير من قري الريف المصري ، فعلي أرض هذه القرية تزرع محاصيل غير تقليدية لاسيما المحاصيل العطرية إلي جانب المحاصيل التقليدية الأخرى ، وعليها تقام عدة صناعات زراعية لاسيما صناعة استخلاص الزيوت العطرية ، إضافة إلي بعض الصناعات الزراعية الأخرى ، والتي تجعل من القرية نموذجا رائداً للتصنيع الزراعي القائم علي الخامات الزراعية المتوفرة بها ، وتهدف هذه الدراسة إلي محاولة تسليط الضوء علي مقومات القرية المصرية في الإنتاج الاقتصادي بصفة عامة ، وأثر تلك المقومات علي التصنيع الزراعي ، وإلي محاولة حصر المشكلات التي تعترض تصنيع الريف ومحاولة وضع تصور لحلها ، في محاولة للنهوض بامكانات الريف المصري وتكوين مجتمعات زراعية صناعية متكاملة تكون قادرة علي استيعاب الحجم الزائد من السكان ، مع وضع خطة شاملة لتطوير القرية المصرية وتنميتها وعودتها إلي قرية منتجة لا مستهلكة .
    تتألف الدراسة من ثلاثة أجزاء رئيسية سبقتها مقدمة تناولت أهمية موضوع الدراسة ، وأهداف الدراسة ، وتناول الجزء الأول الملامح الجغرافية العامة لمنطقة الدراسة ، في حين تناول الجزء الثاني التركيب المحصولي للقرية ، بينما تناول الجزء الثالث الصناعات الزراعية بالقرية والتي من أهمها : صناعة استخلاص الزيوت العطرية ، صناعة عصر البصل ، وصناعة الجبن الأبيض كامل الدسم إلي جانب بعض الصناعات الأخرى ، حيث تعرضت الدراسة لمقومات كل صناعة إلي جانب دراسة عناصر التكاليف وصافي الدخل لكل صناعة ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت مشكلات التصنيع في منطقة الدراسة والتي إذا ما أمكن التغلب عليها ستؤدي إلي زيادة الدور الذي تقوم به القرية في هذا المجال ( التصنيع الزراعي ) .

  • الخصائص الوظيفية لمنطقة جمصة الصناعية ، محافظة الدقهلية ، دراسة في الجغرافيا الاقتصادية 
    كلية الآداب ، جامعة الإسكندرية , يوليو2009
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تعد الصناعة من أهم القطاعات الاقتصادية التي يمكن من خلالها القيام بعملية التنمية الاقتصادية ، وذلك في محاولة لتحسين الدخول والقضاء علي البطالة ورفع المستوي الاقتصادي للسكان ، خاصة في المناطق حديثة العهد بالصناعة والمناطق الريفية ، وذلك بإدخال العديد من الصناعات الصغيرة التي يمكن أن تجمع فيما بينها حلقات من تبادل المنفعة ، وبما يحقق صورة التكاملية بينها ، مثل الصناعات المعدنية الخفيفة كمواد التعليب ، وصناعات الألبان ، والصناعات الكهربائية البسيطة ... الخ ، وبالتالي تحسين نوعية الإنتاج بتحديث الأساليب المستخدمة ، ورفع كفاءة الأيدي العاملة من خلال التدريب والإعداد الجيد ، وذلك بهدف إنتاج منتج ذو مواصفات عالية ويكون له القدرة علي المنافسة مع المنتجات الشبيهة المنتجة في مناطق أخري . ومن هنا كانت محاولة الدولة لإنشاء المناطق الصناعية ومنها منطقة الدراسة ، وتناولت الدراسة أهمية تخطيط وإنشاء المناطق الصناعية الجديدة ودورها في تحقيق التنمية الاقتصادية ، كما تطرقت لدراسة تطور المناطق الصناعية في مصر ما بين عامي 1992 – 2005 وتبعية هذه المناطق ، وإلي التعريف بمنطقة جمصة الصناعية وأهميتها ، وأسباب اختيارها كمنطقة صناعية ، ومقومات التوطن الصناعي بها ، وإلي دراسة التركيب الوظيفي والبناء الصناعي لمراحل النمو بها ، كما اهتمت الدراسة بموضوع التنوع الصناعي والتخصص الصناعي ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت مشكلات الصناعة ، والمقترحات والتوصيات الهادفة إلي تطوير المنطقة الصناعية ، حتى تتبوأ مكانة متقدمة علي خريطة الاقتصاد الصناعي المصري ، في محاولة لتوفير العديد من فرص العمل لقطاع كبير من السكان ، ولرفع مستويات العيش ، ولتوفير مصدر هام من مصادر الدخل القومي.

  • الدراسات الجغرافية التي تمت عن بحيرة المنزلة , دراسة تحليلية نقدية 
    جامعة القاهرة
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى
  • تحديث خريطة فك الزمام , حالة قرية كفر أبو طبل , مركز كفر الشيخ , دراسة جغرافية 
    مجلة كلية الآداب , جامعة المنصورة
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى
  • جغرافية رحلة العمل اليومية لحركة عمال مصنع سماد طلخا 
    مجلة كلية الآداب , جامعة المنوفية, يناير2003
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • لقد ارتبطت حركة الهجرة الداخلية بالتحول الكبير في وظائف المدن واتجاهها نحو الصناعة الحديثة ، حيث قامت المدن بجذب الأيدي العاملة من الأقاليم الريفية المجاورة ، وساعد علي ذلك التطور الهائل في وسائل النقل الحديثة والتي أدت إلي تقوية دور المدن في جذب المهاجرين من مناطق بعيدة ، ولا شك أن هناك حركة أخرى للسكان بخلاف حركة الهجرة الداخلية من الريف إلي الحضر ، تؤدي إلي اختلاف عدد سكان المدن في الليل عنهم في النهار ، وهذه الحركة يومية ويطلق عليها ” رحلة العمل اليومية ” ، ونظراً لازدحام المدن بشكل عام فإن عددا لا بأس به من سكان المدن يسكن الضواحي والريف المجاور لرخص الأراضي والإيجارات ، ويؤدي هذا الوضع إلي حركة انتقال كثيفة من مجال المدينة الخارجي إلي داخلها تسمي رحلة العمل اليومي ، وقد ساعد علي هذه الظاهرة تطور وسائل النقل الحديثة والتي أدت إلي تقوية دور المدن في جذب العاملين من مناطق بعيدة ، فكثير ممن يعمل في المدينة يسكن خارجها في الإقليم الريفي ، من خلال رحلة يومية إلي العمل تجعل من إقليم المدينة ما يسمي بمنطقة الرحلة اليومية .
    ولقد أوضحت بيانات المصنع عن أماكن تجمع العمال ، الأمر الذي أسهم في تحديد أعدادهم ورسم خرائط لحركة انتقالهم من المناطق القادمين منها والعائدين إليها كل يوم ، وعلي الرغم من السهولة في معرفة الحجم الكلي لرحلة العمل اليومية ، إلا أنها تبدو صعبة لتباين عدد العاملين بين الريف ومنطقة العمل ، وكذلك لاختلاف المسافات وتباين عدد نقاط التجميع من خط لآخر ، ومما لا شك فيه أن طول أو قصر المسافة من خط لآخر له أثره علي رحلة العمل اليومية ، فسكن العمال بعيدا عن المصنع يختلف عن سكانهم بجوار المصنع ، لما يترتب علي ذلك من انتظام أو عدم انتظام في مواعيد العمل وأثر ذلك علي الإنتاج .
    توصلت الدراسة إلي تحديد ثلاثة أنماط مختلفة من المسافات ترتبط برحلة العمل وهي : المسافة الجغرافية ، المسافة الزمنية ، والمسافة الاقتصادية ، كما قدمت الدراسة بعض المقترحات لتقليل الخسارة في الوقت والجهد ، إذ يمكن اعتبارهما بمثابة تكاليف مباشرة لرحلة العمل اليومية ، والتي من أهمها : ضرورة العمل علي تقليل الزمن الكلي للرحلة تجنبا للإجهاد ، الذي يؤثر بلا شك علي حالة العامل الصحية والنفسية ، وبالتالي الإنتاجية ، وضرورة تسكين العمال من ذوي المناطق البعيدة بالمدينة السكنية قدر المستطاع تجنبا للإجهاد ، مع إعطاء مجال أوسع من الحرية لوسائل النقل ليستطيع العمال من الوصول إليها بسهولة ويسر .
  • صناعة استخلاص الزيوت العطرية في محافظة الغربية , دراسة جغرافية 
    مجلة كلية الآداب , جامعة الإسكندرية ( فرع دمنهور )
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص

  • تمثل الزيوت العطرية المنتج النهائي المطلوب من زراعة وإنتاج المحاصيل العطرية ، ويتم الحصول عليها بواسطة التقطير أو عن طريق الاستخلاص بالمذيبات العضوية ، أو الاستخلاص بواسطة الشحوم النباتية ، وعموما تختلف الطريقة المستخدمة في استخلاص الزيت العطري من محصول لأخر ، أو قد تكون الزيوت العطرية في الأزهار فقط كالياسمين والورد ، أو قد تكون من العشب كله كالعتر والبردقوش والريحان . وفي السنوات الأخيرة زاد الاستهلاك العالمي من الزيوت العطرية الطبيعية بدرجة كبيرة لزيادة أعداد السكان من جهة ولارتفاع مستويات المعيشة من جهة أخرى ، خاصة أن هناك زيوتا طبيعية مازال العلم الحديث غير قادر علي تركيبها معمليا بنفس جودة الزيت الطبيعي مثل زيت الياسمين ، وحتى الزيوت الطبيعية الأخرى فإن المستهلك يفضل دائما استعمالها بدلا من الزيوت الصناعية المماثلة لها ، لذلك ستظل هذه الزيوت العطرية الطبيعية مطلوبة وبأسعار عالمية .
    وتحاول الدراسة إلقاء الضوء علي نمط حديث من أنماط النشاط الاقتصادي لم تتناوله أقلام الجغرافيين بعد ، إضافة إلي محاولة توفير قدر من البيانات عن مصانع استخلاص الزيوت العطرية ( 9 مصانع ) واقتصاديات هذه الصناعة من واقع الدراسة الميدانية ، وزاد من أهمية ذلك أن هذه المصانع جميعها قطاع خاص وتحيط بالبيانات سرية وكتمان ، ناهيك عن عدم توفرها في أي مصدر إحصائي رسمي .
    ( محتويات الدراسة ) تناولت الدراسة أربعة أجزاء رئيسية سبقتها مقدمة تناولت أهمية الموضوع وأهداف الدراسة ، وتناول الجزء الأول التوزيع الجغرافي ونفوذ مصانع استخلاص الزيوت العطرية ، في حين تناول الجزء الثاني طرق استخلاص الزيوت العطرية ، بينما تناول الجزء الثالث عوامل قيام الصناعة والتي تشمل : العامل التاريخي ، المادة الخام ، النقل والتسويق ، العمالة ، الطاقة ....الخ ، أما الجزء الرابع فتناول اقتصاديات الصناعة من جوانب ، الإنتاج والتركيب النوعي ، موسمية الصناعة ، التسويق ، والعائد الاقتصادي ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت مشكلات الصناعة ومقترحات التطوير .
  • صناعة الزيوت النباتية ومشكلاتها , حالة مصنع كفر الشيخ ,دراسة فى الجغرافيا الإقتصادية 
    مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية , كلية الأداب , جامعة كفر الشيخ ., يناير 2011
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى
  • كهربة الريف بمركز قلين ، محافظة كفر الشيخ مع دراسة تطبيقية على قرية كفر المرازقة ، دراسة في جغرافية الطاقة 
    مجلة كلية الآداب ، جامعة المنصورة, يناير2009
    أ.د. منير بسيونى سالم الهيتى

    الملخص
تندرج تلك الدراسة ضمن موضوعات الجغرافيا الاقتصادية ، وبالتحديد ضمن احدي فروعها وهي جغرافية الطاقة ، والتي تعني بدراسة عمليات نقل وتوزيع واستهلاك الطاقة ، واقتصادياتها المختلفة ، وتحاول تلك الدراسة إلقاء الضوء علي احدي جوانب تلك الموضوعات ، وهي كهربة الريف بمركز قلين للتعرف بصورة أكثر قربا علي جوانب ذلك الموضوع ، ودراسة أهم الآثار المترتبة علي دخول الكهرباء للريف المصري ، وبدأت الدراسة بعرض لأهمية الموضوع ، والأهداف ، وأسباب اختيار منطقة الدراسة ، وأهم المناهج والأساليب ، وتناول الجزء الأول الملامح الجغرافية لمركز قلين ودورها في حجم شبكة الكهرباء ، وكميات الكهرباء المستهلكة ، وتلي ذلك التعرف علي البدايات الأولي لدخول الكهرباء مركز قلين ، ومراحل إنارة القرى ، بينما تناول الجزء الثاني شبكة نقل الكهرباء وتوزيعها في المركز ، والعوامل الجغرافية المؤثرة في مكونات هذه الشبكة ، وتناول الجزء الثالث استهلاك الكهرباء بالمركز ومتوسط نصيب الفرد من الكهرباء المستهلكة ، ثم دراسة الاستهلاك القطاعي للكهرباء عن طريق توزيع الاستهلاك علي القطاعات الاستهلاكية المختلفة . وللتعرف بصورة أكثر قربا علي عناصر ومفردات الدراسة السابقة ثم اختيار قرية المرازقة ( دراسة تطبيقية ) حيث تم دراسة العناصر السابقة بصورة أكثر تفصيلا ، ودراسة تطور مكونات الشبكة في القرية ، وكذلك دراسة تطور مكونات الشبكة في القرية ، وكذلك دراسة استخدامات الأرض ، والتي تعكس مدي نجاح مشروع كهربة الريف ، من خلال قيام صناعات جديدة تعتمد في تشغيلها علي الكهرباء ، وكذلك دراسة مكونات شبكة التوزيع ، واستهلاك القرية من الكهرباء ، ورصد العوامل المؤثرة في استهلاك الكهرباء بالقطاع المنزلي ، ثم التعرف علي أهم الآثار الاقتصادية والاجتماعية التي ترتبت علي دخول الكهرباء للقرية ، وذيلت الدراسة بخاتمة تناولت أهم المشكلات التي تعترض مشروع كهربة الريف ، والتعرف علي مصادر الطاقة البديلة والتي يمكن الاستفادة منها في المستقبل للتقليل من بعض المشكلات التي تواجه قطاع الكهرباء.



  • الجغرافيا الاقتصادية  بتاريخ  1/1/2011.
  • الجغرافيا العامة   بتاريخ  1/1/2009.
  • الجغرافيا الزراعية   بتاريخ  1/1/2009.
  • جغرافية شبه الجزيرة العربية   بتاريخ  1/1/2009.
  • الجغرافيا البشرية   بتاريخ  1/1/2008.
المصدر : المجلس الأعلى للجامعات - نظم الإدارة الجامعية - مصر





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا