التسميات

السبت، 30 أغسطس 2014

محتوى جغرافية الخدمات .. المحاضرة الرابعة ...

 المحاضرة الرابعة

خدمات تجارة التجزئة :

ü لعب التجارة والخدمات دوراً متعاظماً في المناطق الحضرية , ولكن تختلف أهمية التجارة وتقف عوامل مختلفة أمام تباين الدور الذي يلعبه القطاع التجاري في اقتصاديات كل منها.


   وقد تبلور تفاعل تلك العوامل في بيئة المناطق الحضرية ، وتمت ترجمته في أشكال متوطنة ومختلفة للأنشطة التجارية والخدمية داخل المدن، كما يتم هذا التفاعل من خلال عدة عمليات (إيكولوجية) بتلك المناطق الحضرية .

ü ويتباين الدور الذي تلعبه الأنشطة التجارية والخدمية في اقتصاديات المناطق الحضرية، واختلاف طبيعة العمليات الحضرية التي تسودها والمراحل التي وصلت إليها في التنظيم الحضري، ولكي نصل إلى نتيجة فعالة في الخدمات التسويقية، فلا بد من منهجية Methodology خاصة تقوم على تطبيق المنهج العلمي في الجغرافيا وتتحدد في نقطتين:

 أولاً :
   فحص توطن الأنشطة التجارية والخدمية على ضوء نظريات ونماذج التوطن التي تقنن توطن الأنشطة المختلفة التالي في الهامش مثل نظرية فبر Weber وفون تيونن Von Thunen، وبرجس Bid Rent ونموذج مان Mann (المدينة البريطانية المتوسطة الحجم) ، ونظرية هوت Hoyet عن القطاعات الحضرية، ونظرية هاريس ألمان Harris Ulman عن المدينة المتعددة النويات، ونظريات المزايدة الإيجارية Bid Rent من نظريات توطن الأنشطة المختلفة والتي تشرح تنظيماتها المكانية.

ثانياً :

  إتباع نظم التحليل العلمي الحديث ،في وصف التنظيم المكاني للأنشطة التجارية والخدمية بين أنماط الاستخدامات الحضرية الأخرى بالمدينة، وذلك على ضوء عدة متغيرات، مثل تعيين منطقة الأعمال والتجارة C.B.D بالمدينة بناء على مدى توسطها للمنطقة العمرانية وقيمة الأراضي ومركب الاستخدامات وتناقص الكثافة السكنية والإسكانية من قلب المدينة  الخ.

 أنواع ومجموعات السلع والخدمات :

تختلف أنواع السلع والخدمات التي يحتاجها سكان المناطق الحضرية في عدد من الخصائص المترابطة، تجعلنا نقسمها أو نصنفها إلى المجموعات أو المستويات السلعية كما يلي :

 1- نظام السلع والخدمات الدنيا  بشكل شبه يومي : مثل المواد الغذائية التموينية ويتحرك إليه السكان إليها (دورية التسوق) بشكل شبه يومي .

 2- نظام السلع والخدمات المتوسطة بشكل أسبوعي أو شهري : مثل الحلاقة والخردوات والأدوات المنزلية  والمكتبية ,ويتحرك إليها السكان بشكل أسبوعي أو شهري .

 3- نظام السلع والخدمات الفصلي أو سنوي : كالملابس الجاهزة والمواد الكهربائية وأدوات التجميل والأحذية والأثاث والمصوغات ذهبية، والأجهزة الدقيقة، وصيانة الأجهزة، ويتحرك إليها السكان بشكل فصلي أو سنوي

 4- أعلى النظم السلعية سنوي أو كل عدة سنوات : كالمكاتب والاستشارات، محلات بيع الفرو، والتحف والأنتيكات، والمجوهرات القيمة, ويتحرك إليها السكان بشكل سنوي أو كل عدة سنوات.

توطن مراكز الخدمات والمتاجر :

  توجد علاقة عكسية بين نظم السلع والخدمات ، وعدد الرحلات التسويقية للسكان من أجل الحصول عليها، فالنظام السلعي أو الخدمي الأدنى يتحرك السكان من أجله برحلات تسويقية كثيرة أو متعددة (يومية)، أما النظام التالي ، فله رحلات تسويقية أسبوعية أو أكثر، والنظام الأعلى ذات رحلات تسويقية متباعدة زمنياً (شهرية أو فصلية).

    ويعنى هذا اختلاف حجم الطلب على كل نظام سلعي، وبالتالي يختلف عدد المتاجر والمؤسسات التي تقدم السلع والخدمات المختلفة، فمجموعة السلع والخدمات الدنيا التي تتميز بارتفاع حجم الطلب, تقدمها أو يقوم بها أكبر عدد من المتاجر والمؤسسات، وهكذا حتى نصل إلى أعلى النظم السلعية والخدمية التي يقدمها عدد محدود جداً من المؤسسات والمتاجر، فالعلاقة إذن طردية بين حجم الطلب على المجموعة السلعية والخدمات، وعدد من يقومون بها من متاجر ومؤسسات خدمية.

   وتنتشر تلك الأعداد المتفاوتة من المتاجر والمؤسسات الخدمية التابعة لكل نظام بكثافات متفاوتة أيضاً، فينتشر العدد الأكبر من المتاجر والمؤسسات الخدمية للنظام السلعي الأدنى بكثافة أكبر من النظام السلعي المتوسط والأعلى، وأعلى النظم السلعية، وعليه يختلف تباعد المتاجر من نظام إلى آخر، فالمسافة بين متاجر النظام الأدنى، أكبر نسبياً بين متاجر النظام المتوسط وأكبر المسافات بين متاجر بالنظام السلعي الأعلى وهكذا.

   بينما نجد أن العلاقة عكسية بين عدد الرحلات التسويقية للنظام السلعي وطول الرحلة، فالسلعة الضرورية يومية الاستهلاك، ولكن رحلتها التسويقية قصيرة المدى، والنظم السلعية الأقل ضرورة أسبوعية الاستهلاك مثلاً ورحلتها التسويقية متوسطة، ولكن رحلتها أطول من الرحلة التسويقية اليومية القصيرة، بينما النظم السلعية الكمالية ثم الترفيهية ذات طلب شهري أو سنوي حسب طبيعة السلعة والخدمة ومرونتها، وبالتالي رحلاتها التسويقية طويلة .

  وطبقاً لهذا التحليل تتجمع المؤسسات التجارية للسلع المختلفة ومؤسسات الخدمات الخاصة والعامة ، في ثلاثة أماكن لبيع السلع وتقديم الخدمات الخاصة والعامة، وهي ذات مستويات مركزية ومتفاوتة في المنطقة الحضرية.
مراكز بيع وخدمات الأحياء السكنية
   ويتألف الحي من مجموعة من المساكن المتجاورة والمترابطة، والتي تشترك وترتبط بمجموعة من الخدمات والمؤسسات التجارية التي تتميز بالطلب غير اليومي (تتراوح بين الأسبوع والشهر) ، ويتردد أسر كل حي سكني للتسوق الأسبوعي، ومن أمثلة تلك الخدمات المتاجر والمكتبات ومحطات الوقود، ومراكز تسويق الغاز والحلاقة والخردوات .


منطقة الأعمال المركزية في المدينة : (BCD) Business Central District :

  ويتركز بها متاجر سلع النظم العليا وأعلى النظم السلعية والتي تتراوح بين السلع الكمالية والرفاهية، وكذلك الخدمات النادرة، وتتميز بأنها سلع وخدمات ذات طلب يتراوح بين الشهر أو الفصل أو السنة وبالتالي تقل عدد رحلات الأسرة إليها، وتتميز هذه المؤسسات بالتجمع والتمركز في منطقة واحدة تتوسط المدينة لتجميع رحلات الأسر والسكان لتشكل في مجموعها طلب يومي كبير على هذه السلع والخدمات المركزية.

  إذا كبرت المدينة واتسعت مساحتها وأصبحت الرحلة التسويقية إليها تستغرق وقتاً أطول مما يجب ، يمكن بعدها أن تنمو بعض مراكز بيع وخدمات الأحياء لتشكل مناطق مركزية إقليمية للخدمات والتجارة في مناطق المدينة الهامشية، لتخفيف الضغط على منطقة الأعمال والتجارة الرئيسية الوسطى، وتقلل رحلة العمل اليومية ورحلة الأسر التسويقية إليها أيضاً، ولا يشترط أن توجد بها كل السلع والخدمات العليا التي توجد بالمنطقة المركزية الرئيسية.

   وبذا يختلف عدد المناطق المركزية المتفاوتة الأحجام داخل المنطقة الحضرية، فيكبر عدد الأماكن المركزية في المجاورات السكنية، ويقل عدد الأماكن المركزية المتوسطة الأحجام في أحياء المدينة، وتقل كثيراً عدد الأماكن المركزية العليا حتى تصبح أحادية في وسط المدينة الصغيرة والمتوسطة، أو منطقتين مركزيتين بالمدينة الكبيرة الحجم المترامية الأطراف.

   وهذه المناطق المركزية بمستوياتها المختلفة تقوم بخدمة سكان المنطقة الحضرية في المقام الأول مع تفاوت تدريجي في حجم الخدمة المقدمة، ولكن لا تخدم المنطقة الرئيسية سكان المنطقة الحضرية فقط، بل تتجاوز حدودها إلى المناطق الريفية المحيطة، إذ تتكرر هذه المناطق المركزية للأعمال والتجارة لاختلاف درجاتها وأحجامها في الريف، فتظهر في بعض القرى منطقة أعمال تجارية تعادل تلك التي توجد بالمجاورات السكنية، وتظهر بالبلدان أو المدن الصغيرة منطقة أعمال وتجارة وتعادل تلك الموجودة في مراكز الأحياء، بينما تعتمد القرى والبلدان على المناطق المركزية الرئيسية في المدن لشراء الحاجيات السلعية العليا التي تنقصها.
   
  وهكذا يلجأ سكان إقليم المنطقة الحضرية إلى المدينة للشراء، أو الاستفادة من الخدمات التي تقدمها منطقة الأعمال والسلع المعروضة بها بينما تظل مراكز البيع والخدمات في الأحياء السكنية مقتصرة على خدمة سكانها.

الوظائف الداخلية للمدينة (Inter-Urban-Function): إن دراسة سمات التركيب الحضري أو التجاري الحضري ترتبط بثلاثة عناصر هي :   

- التراتب الهيراركي الداخلي للمدينة .

- الاهتمام بنواة المحلات السكنية الحضرية وهي منطقة الأعمال المركزية.

- تحليل الأرض وملكيتها في المناطق الحضرية.

  وعند دراسة جغرافية تجارة التجزئة لا بد من دراسة تلك العناصر الثلاثة إلى جانب عناصر أخرى مثل : التكلفة، وحالة السوق . وفي الحقيقة فإن معظم التركيب التجاري داخل المدينة قد تم تطبيقه على المدن الأمريكية مع مقارنتها بالمدن البريطانية , كما في دراسات Berry 1963, Garner 1966, Hagget 1968 عن الهيراركية الداخلية للمدن.
           
  وتوجد محلات الشراء في كثير من المدن في مناطق بعينها Shopping Area حتى في أصغر المدن توجد منطقة مركزية للأعمال التجارية Center Business District تقع بها وتتركز الأعمال التجارية والمحلات , وإلى جانب ذلك توجد محلات شراء في شوارع ضيقة تسمى Corner shop street , وكذلك على طول الشوارع الرئيسية توجد محلات Roads along Major وهذه تسمى بالمراكز الشريطية Ribbon Centers ومن أوائل من أسهموا بتقديم تركيب المدينة التجاري هم برى وتينك وجارنيه وسيزملوك 1963Berry, Tennant, Garner, and Suzmeluk 1963 مطبقين دراستهم على مدينة شيكاغو المتروبوليتانية .

   وتختلف دراسة التركيب الداخلي للمدينة الكبيرة عن المدينة الصغيرة، وينعكس هذا الاختلاف في مدى الخدمة، وحجم وسمات المنطقة التجارية , وبوجه عام فإن أكثر المناطق جاذبية للأعمال التجارية وهي منطقة C.B.D  أي حي الأعمال المركزي.

نظريات تجارة التجزئة :


أولاً: النظرية المنهجية The Formal Theory:


    وهي نظرية كريستالر، وافتراضاته النموذجية لشخصية المنطقة التي قامت عليها التجزئة حتى وصل إلى نموذج الخدمة الثلاثي الذي يأخذ الشكل السداسي.

ثانياً: الاختبار التجريبي  Empirical Testing:

    وهي دراسات تمت على نظرية المحلة المركزية لكريستالر وقد وصل منها الباحثين إلى ترتيب هرمي لمراكز الشراء ، مثل دراسة بيري عام 193 عن مدينة شيكاغو .

 ثالثاً: نظرية الجاذبية أو قانون الجاذبية التجارية لريلي Relly’s  Law Of Retail Gravitation:


   وقد قدمه ريلي سنة 1931 بمعادلة حسابية ليصور التفاعل لجاذبية سلعة مدينة صغيرة وأخرى كبيرة  


  وقد استخدم ( ريلي ) المسافة بين المدن وحجم السكان لكل مدينة لتحديد نقطة القطع breaking point BP)) ، أي مدى التأثير وامتداد النفوذ لمدينتين متجاورتين إحداهما أكبر من الأخرى  ، وقدرة كل منهما في جذب السكان إليها  كما في المعادلة أدناه :




وأن المدينة الكبيرة تكون تجارتها وقدرتها على جذب السكان أكبر من المدينة الأصغر منها والمجاورة لها ، وبالتالي بكون ظهير المدينة الكبيرة أكثر اتساعا بما تقدمه من خدمات تجارية للسكان .

كثافة الأنشطة المركزية : تتفاوت كثافة الأنشطة المركزية من مكان لآخر , واهم مناطقها :


منطقة مركزية صرفه خالية من السكان :

    وتشغل هذه المنطقة الأعمال المركزية بالكامل، وتخلو من السكان القاطنين ,عدا من يقومون بالحراسة والبوابة ، ويلاحظ ارتباط هذا النطاق بأربعة أنماط من الأنشطة المركزية وهي   أعمال البنوك والصيرفة: ويميل هذا النوع من الأنشطة المركزية إلى أن يشغل أبنية كاملة تميل أيضاً إلى التجاور في منطقة واحدة شبه متصلة، ويرجع ذلك إلى ظروف الأمن التي تتطلبها هذه الأنشطة والوفورات الناجمة عن تجمعها في منطقة واحدة،
   
مراكز التسوق الحديثة  :


  ظلت مناطق الأعمال المركزية الرئيسية بمراكز المدن والمراكز الفرعية بالأحياء السكنية بامتدادها الأفقي , النمط السائد بالمدن الأوروبية والأمريكية , حتى ظهرت مراكز التسوق والأعمال الحديثة (المول) بالمدينة الغربية في الربع الأخير من القرن العشرين , وانتشرت بالمناطق الحضرية عامة بغض النظر عن أحجامها، واتسمت بملامح عامة مميزة مثل امتدادها الراسي ومواقعها المتميزة في شبكة الطرق الحضرية، واشتمالها على خليط متنوع من الأعمال كالشركات والمكاتب ومراكز العرض والبيع للمصانع، والمتاجر الحديثة، والخدمات العامة والخاصة المتكاملة .

    لكن تلك المراكز لم تظهر إلا مؤخرا في مدن العالم النامي في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، وانتشرت في الدول النفطية العربية التي ترتفع بها الدخول وتزداد بها معدلات الإنفاق الأسري، واقتصرت على التجمعات الحضرية الكبرى في المدن المليونية كالقاهرة والإسكندرية والرياض وجدة .

خصائص مراكز الأسواق الحديثة : تتميز مجمعات الأسواق الحضرية في المدن المليونية بعدة خصائص , منها :
 

ü توطنها بمواقع هامة داخل المدينة والسوق الحضري عامة , وفي المناطق المركزية للمدن والأحياء الراقية خاصة، وقد ارتبطت بمحاور نقل هامة داخل شبكة الطرق والنقل بالمناطق الحضرية الكبرى.
ü وهي تشغل مباني كبيرة متجاورة متعددة الطوابق , وتقدم تسهيلات ضخمة من الخدمات لكافة المترددين عليها من أجل التسوق والأعمال من ناحية، والترويج من ناحية أخرى.
ü ارتباط مواضع الأسواق الحضرية بالميادين والحدائق العامة أو المسطحات المائية، وقد ساعدت هذه المناطق المفتوحة على النمو الرأسي لمدى كبير يزيد على عشرات الطوابق.
ü تتميز تلك الأسواق بخضوعها لإدارة موحدة ومقننة للحفاظ على الأمن وأعمال الصيانة والخدمات والبنيات المشتركة.
ü تعتبر مجمعات الأسواق الحضرية الضخمة وحدة تسويقية تتميز بتكاملها الداخلي واكتفائها الذاتي، مما يجعلها تتميز بالاستقلال عن الامتدادات الحضرية للتجارة والخدمات المحيطة بها.


مكونات )مورفولوجية( مراكز الأسواق الحديثة :

تتكون مجمعات الأسواق الحضرية الكبرى من عدة وحدات ترتبط ببعضها أفقياً ورأسياً في انسجام  كما يلي :


ü تحيط مناطق انتظار السيارات مجمعات الأسواق الحضرية أو تقع داخلها أو في أسفلها : ويتوقف اتساعها على موقع تلك المنشآت في شبكة الطرق والخدمات المحيطة وفقاً لطبيعة نشأة المجتمع .
ü تتفق أغلب المجمعات التسويقية على تكوين مورفولوجي شبه متجانس، يتمثل في وجود قلب مركزي لمبنى المجمع يقوم بتوزيع حركة المترددين عليه أفقياً ورأسياً .
ü يتغذى هذا المركز بالمنشأة في الدور الأرضي من المداخل الجانبية، حيث المصاعد والسلالم العادية، أما السلالم الآلية فتظهر في القلب المركزي لربط كل الأدوار، ويلتف العمران المركزي ليطل على القلب من الداخل، مما يسمح بزيارة كل المحلات المطلة على الواجهات في أغلب الأحيان .
ü         تشتمل على مؤسسات الترويج المختلفة مثل دور السينما والمسارح ومحلات الألعاب المغلقة، كالتزحلق على الجليد ومحلات المقاهي والكافيتريات.
ü       يؤثر الجوار العمراني على توطن المتاجر وعلى مستوى الخدمات المقدمة بمجمعات الأسواق الحضرية، فكلما ارتفع مستوى المعيشة لدى سكان الجوار العمراني , كلما ارتقى مستوى مجمع السوق الحضري.



منتديات التعليم عن بعد والتعلم الإلكتروني جامعة الملك فيصل التعليم عن بعد والتعلم الإلكتروني جامعة الملك فيصل [ تعليم عن بعد ] ابو الوليد الحربي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا