التسميات

الأربعاء، 20 يوليو 2016

البيئة العمرانية الحديثة والمرض الاجتماعي في المدينة بالجزائر: دراﺴﺔ ﻤﻴداﻨﻴﺔ ﻟﻤدﻴﻨﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ ...


البيئة العمرانية الحديثة والمرض الاجتماعي

في المدينة بالجزائر: دراﺴﺔ ﻤﻴداﻨﻴﺔ ﻟﻤدﻴﻨﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ

ﻤﺠﻟﺔ ﺠﺎﻤﻌﺔ دﻤﺸق - اﻟﻤﺠﻟد 25 - اﻟﻌدد اﻷول و اﻟﺜﺎﻨﻲ 2009 ص (431 - 454) - اﻟدﮐﺘور اﻟدﻴب ﺒﻟﻘﺎﺴم - ﻗﺴم اﻟﻬﻨدﺴﺔ اﻟﻤﻌﻤﺎرﻴﺔ - ﮐﻟﻴﺔ اﻟﻬﻨدﺴﺔ - ﺠﺎﻤﻌﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ اﻟﺠــزاﺌر :

اﻟﻤﻟﺨص 

   ﺘﺒذل اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎت ﺠﻬوداً ﻤﻀﻨﻴﺔ ﻹﻨﺸﺎء ﺒﻴﺌﺔ ﺴﮐﻨﻴﺔ ﺘوﻓر ﺤﻴـﺎة ﺤـﻀرﻴﺔ ﻻﺌﻘـﺔ ﻟﻤواردﻫﺎ اﻟﺒﺸرﻴﺔ، وﺘﻤﮐن ﻤن اﻻﺴﺘﻘرار واﻻرﺘﻘﺎء ﺒﺈﻨﺴﺎﻨﻬﺎ إﻟﯽ أﻗﺼﯽ درﺠﺎت اﻟﻌطﺎء ﻏﻴر أن اﻟﺤضارة اﻟﻀﺎرة ﺒﺘﻟك اﻟﺒﻴﺌﺎت - رﻏم إﻴﺠﺎﺒﻴﺎﺘﻬﺎ اﻟﻌدﻴدة - اﻟﺘـﻲ ﻨﻨﺘﺠﻬـﺎ ﻓـﻲ ﻤدﻴﻨﺘﻨﺎ ﺒﺎﻟﺠزاﺌر أﻀﺤت ﻋﺎﻤﻼً ﻓﻌﺎﻻً ﻓﻲ ﺨﻟﺨﻟﺔ اﻟﻌدﻴـد ﻤـن اﻟﻌﻼﻗـﺎت اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴـﺔ ودﺤض اﻟﻌدﻴد ﻤن اﻟﻘﻴم .

  ﺘﺤﺎول ﻫذه اﻟورﻗﺔ أن ﺘﻟﻘﻲ اﻟﻀوء ﻋﻟﯽ ﺒﻌض اﻟﻤظﺎﻫر اﻟﺴﻟﺒﻴﺔ اﻟﺘـﻲ ﺨﻟﻔﺘﻬـﺎ وﺘﺨﻟﻔﻬﺎ ﺒﺎﺴﺘﻤرار ﻫذه اﻟﺒﻴﺌﺎت رﻏم اﻟدراﺴﺎت اﻟواﻓﻴﺔ اﻟﺘﻲ أﺤﻴطت ﺒﻬﺎ ﻤن ﻗﺒل اﻟﻬﻴﺌﺎت اﻟﻤﺨﺘﺼﺔ، وﺘﺘطرق إﻟﯽ ذﻟك ﻤن ﺨﻼل اﻹﺠﺎﺒﺔ ﻋن ﺘﺴﺎؤﻻت ﻋدﻴدة ﺘﺘﻌﻟق ﺒﺎﻟﻌﻼﻗﺔ ﺒﻴن اﻹﻨﺴﺎن وﺒﻴﺌﺘﻪ اﻟﺨﺎﺼﺔ واﻟﻌﺎﻤﺔ ﺒﺎﻋﺘﺒﺎر ﺘﻟك اﻟﺒﻴﺌﺔ ﻟﻴﺴت ﻤﺠرد ﻏـﻼف ﻤﻌﻤـﺎري وﻻ وﻋﺎء ﻋﻤراﻨﻴﺎً ﻴﺤوي اﻹﻨﺴﺎن ﻓﻘط ، ﺒل اﻟﻤﺤﻀن اﻟذي ﻴﺸﮐل ﺸﺨﺼﻴﺘﻪ وﻴوﺠـﻪ ﻓـﻲ اﻟﮐﺜﻴر ﻤن اﻷﺤﻴﺎن ﺴﻟوﮐﺎﺘﻪ ، و ﺘﺒﺤـث ﻓـﻲ ﻤـدى ﺘﮐﺎﻤـل اﻟﻤﻌـﺎدﻟﺘﻴن اﻟﺒﻴوﻟوﺠﻴـﺔ واﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ وأﺜر ذﻟك ﻓﻲ إﺤداث اﻟﺘﻔﺎﻋل اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ، ﮐﻤﺎ ﺘﺤﺎول اﺴﺘﮐﺸﺎف اﻟﻌﻼﻗـﺔ ﺒﻴن ﻫذه اﻟﺒﻴﺌﺔ واﻟﻤرض اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ ، وإﻟﯽ أي ﺤد ﻴﻤﮐن ﻟﮐﻟﻴﻬﻤﺎ اﻟﺘﺄﺜﻴر ﻓـﻲ اﻵﺨـر وذﻟك ﻤن ﺨﻼل ﻓﻀﺎء ﻤدﻴﻨﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ ﺒﺎﻟﺠزاﺌر .

اﻟﮐﻟﻤﺎت اﻟﻤﻔﺘﺎﺤﻴﺔ : اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ اﻟﺤدﻴﺜﺔ ، اﻟﻤـرض اﻻﺠﺘﻤـﺎﻋﻲ، اﻟﻌﻼﻗـﺎت اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ، اﻟﻤﻌﺎدﻟﺔ اﻟﺒﻴوﻟوﺠﻴﺔ، اﻟﻤﻌﺎدﻟﺔ اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، اﻟﺘﻔﺎﻋل ا ﻻ ﺠﺘﻤﺎﻋﻲ

ﺨﻼﺼﺔ :

  إذا ﮐﺎﻨت اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ اﻟﻌﺘﻴﻘﺔ اﻟﺘﻲ ﺘزﺨر ﺒﻬﺎ ﺒﻼدﻨﺎ ﺘﻔﺘﻘـر إﻟـﯽ اﻟﮐﺜﻴـر ﻤـن اﻟﻤﻴزات اﻟﺘﻘﻨﻴﺔ واﻟﻔﻨﻴﺔ وﻤﻴزات أﺨرى ﻓﺈن اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ اﻟﺤدﻴﺜﺔ ورﻏم ﺘوﻓرﻫﺎ ﻋﻟﯽ ﻤﻌطﻴﺎت ﺘﻘﻨﻴﺔ وﺘﮐﻨوﻟوﺠﻴﺔ مهمة ﺘﻨﺠﺢ ﻓﻲ اﺴﺘﻴﻌﺎب اﻹﻨﺴﺎن اﻟﻤﺴﺘﻌﻤل ﻟﻬﺎ داﺨـﻼً وﺨﺎرﺠﺎً ، وﻤن اﻟطﺒﻴﻌﻲ أن ﻴﻨﻌﮐس ذﻟك ﻋﻟﯽ وﺠﻪ ﻫذه اﻟﺒﻴﺌـﺔ ﺒﻤـﺎ ﻻ ﻴﺨـدم اﻟوﺠـﻪ اﻟﺤﻀري ﻟﻟﺼورة اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ وﻻ اﻟوﺠﻪ اﻟﺤﻀﺎري ﻟﻟﻤﺠﺘﻤﻊ .

 وإذا ﮐﺎن اﻟﻤﺨﺘص ﻟم ﻴﺨف ﻓﻲ ﺘﺨطﻴطﻪ أﻫﻤﻴﺔ اﻟﻤﺠﺎل اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ داﺨﻼً وﺨﺎرﺠﺎً ﻓﻲ اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻟﺤدﻴﺜﺔ، ﻓﺈن اﻟﺸﮐل واﻟﻤﻀﻤون اﻟلذين أﻋطﺎﻫﻤﺎ ﻟﻬـذا اﻟﻤﺠـﺎل ﻻ ﻴـزاﻻن ﻋﺎﺠز ﻴن ﻋن ﺘﻟﺒﻴﺔ اﻟﺤﺎﺠﺎت اﻟﻤﺘﺠددة ﻟﻺﻨﺴﺎن، وﻨﻌﺘﻘد أن ﻫذه اﻟداﺌرة اﻟﻤﻔرﻏﺔ اﻟﺘﻲ ﻤـازاﻟت ﻤﺜل ﻫذه اﻟوظﻴﻔﺔ ( اﻟﺴﮐن ) ﺘدور ﻓﻴﻬﺎ، ﻟﻬﺎ أﺴﺒﺎب ﺘﺘﺠﺎوز ﺒﮐﺜﻴـر اﻟﺒﻌـد اﻟﻤـﺎدي ﻟﻟﻤﺠﺎل ، ﻟﺘﺘﻌداه إﻟﯽ اﻟﺒﻌد اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ - اﻟﻨﻔﺴﻲ، وﺒذﻟك أﻀﺤﯽ اﻹﻨـﺴﺎن ﻓـﻲ ﺼـراع ﻤﺴﺘﻤر ﻤﻊ ﺒﻴﺌﺘﻪ ﻓﻲ ﻤﻌظم اﻷﺤﻴﺎن .

  و ﻗد ﺒﻴﻨﻨﺎ ﺒﻤﺎ ﻻ ﻴدع اﻟﺸك أن اﻟﻌﻼﻗﺔ ﻤﺘﺒﺎدﻟﺔ ﺒﻴن اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ واﻟﻤﺴﺘﻌﻤل وﻟﻬﺎ اﻷﻫﻤﻴﺔ اﻟﺒﺎﻟﻐﺔ ﻓﻲ ﺘﺸﮐﻴل اﻟرؤﻴﺔ اﻟﺴﻟﺒﻴﺔ ﻟﻟﻤﺠﺎل اﻟﻤﻌﻤﺎري واﻟﻌﻤراﻨـﻲ ﻓـﻲ ﺒﻴﺌﺘﻨـﺎ اﻟﺤدﻴﺜﺔ ، وأن اﻟﺒﻴﺌﺔ اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ ﻟﻴﺴت  ﺒرئية ﻤن إﺤداث اﻟﺨﻟل ، وﻤﺎ ﻴﻨﺘﺞ ﻋن ذﻟـك ﻤـن أﻤراض اﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺘﻌﻤل ﻋﻟﯽ ﺨﻟﺨﻟﺔ اﻟﻌﻼﻗﺎت ﺒﻴن ﺸرﮐﺎء اﻟﻤﺠﺎلات ( ﻔرد وﺤب اﻟذات ، ﺘراﺠﻊ ﻗﻴﻤﺔ اﻟﺠﻴرة ،...) وأن اﻟﻤﻨظوﻤﺔ اﻟﻌﻤراﻨﻴﺔ اﻟﺘﻲ ﻻ ﺘﻨطﻟق ﻤن اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ذاته ﻻ ﻴﻤﮐﻨﻬﺎ أن ﺘﺴﺘوﻋﺒﻪ، ﮐﻤﺎ أن ﺘﮐﺎﻤل اﻟﻤﻌﺎدﻟﺘﻴن اﻟﺒﻴوﻟوﺠﻴﺔ واﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ، وﺼﻴﺎﻏﺔ اﻟﻌﻘـل اﻟﻤﻌﻤﺎري اﻟذي ﻴﺴﺘطﻴﻊ ﺠﻌﻟﻬﻤﺎ واﻗﻌﺎً ﺒﺎت أﻤراً ﻻ ﻤﻨﺎص ﻤﻨﻪ، ﻓﻀﻼً ﻋن أن اﻟﺘوﻋﻴـﺔ اﻟﺒﻴﺌﻴﺔ ﺘطرح وﺒﺈﻟﺤﺎح ﻨﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ واﻗﻊ اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، ﻤﻤﺎ ﻴﻔرض ﻋﻟﻴﻨـﺎ ﻤراﺠﻌـﺔ ﺒـراﻤﺞ اﻟﺘﺄﻫﻴل واﻟﺘﮐوﻴن ﻟﺼﻴﺎﻏﺔ ﻋﻘل ﻤﻌﻤﺎري ﻴﺘﮐﻔل ﺒﺤﺎﺠﺎت اﻹﻨﺴﺎن اﻟﺠزاﺌري ﺒﻌﻴداً ﻋـن اﻟﻨظرة اﻟروﺒوﺘﻴﮐﻴﺔ إزاء ﻤﺘطﻟﺒﺎﺘﻪ وطﻤوﺤﺎﺘﻪ .

 اﻟﻤراﺠﻊ

1 - .د إﺒراﻫﻴم ﻤﮐورد وآﺨرون، 1975 ، ﻤﻌﺠم اﻟﻌﻟوم اﻹﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ، اﻟﻬﻴﺌـﺔ اﻟﻤـﺼرﻴﺔ اﻟﻌﺎﻤﺔ ، اﻟﻘﺎﻫرة .

2 - اﻟدﻴب ﺒﻟﻘﺎﺴم، 2001 ،أﺜر اﻟﺨﻟل اﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻲ ﻋﻟﯽ اﻟﻤﺠﺎل اﻟﻌﻤراﻨﻲ - دراﺴﺔ ﻤﻴداﻨﻴـﺔ ﻤﻘﺎرﻨﺔ ﺒﻴن ﻤدﻴﻨﺘﻲ ﺒﺴﮐرة وﺒﺎﺘﻨﺔ، رﺴﺎﻟﺔ دﮐﺘوراه دوﻟﺔ ﻏﻴر ﻤﻨﺸورة، ﺠﺎﻤﻌﺔ ﻗﺴﻨطﻴﻨﺔ، اﻟﺠزاﺌر .

3 - د. ﺴﺎﻤﻴﺔ ﺤﺴن اﻟﺴﺎﻋﺎﺘﻲ ، 1983 ، اﻟﺜﻘﺎﻓﺔ واﻟﺸﺨﺼﻴﺔ - ﺒﺤث ﻓﻲ ﻋﻟـم اﻻ ﺠﺘﻤـﺎع اﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ، دار اﻟﻨﻬﻀﺔ اﻟﻌرﺒﻴﺔ ﺒﻴروت ، ﻟﺒﻨﺎن .

4 - د . ﻋﺒد اﻟﻤﻨﻌم ﺸوﻗﻲ ، 1983 ، ﻤﺠﺘﻤﻊ اﻟﻤدﻴﻨﺔ . دار اﻟﻤﻌﺎرف اﻟﻘﺎﻫرة .

5 - ﻗﺒﻴﻟﺔ ﻓﺎرس اﻟﻤﺎﻟﮐﻲ ، 2000 ، ﻤﺠﺘﻤﻌﻴﺔ اﻟﻌﻤﺎرة اﻟﻌرﺒﻴﺔ - اﻟﻌﻤﺎرة ﺒﻴن ﻨزوع اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ وواﻗﻊ اﻟﺤﺎل ، اﻟﻤؤﺘﻤر اﻟﻤﻌﻤـﺎري اﻷردﻨـﻲ اﻟﺜـﺎﻨﻲ ﺤـول اﻟﻌﻤـﺎرة واﻟﺒﻴﺌـﺔ ( ﻨﺤـو ﻋﻤـﺎرة ﻤﺴﺘداﻤﺔ ). ﻋﻤﺎن، اﻷردن .

6 - ﻤﮐﺘب اﻟدراﺴﺎت واﻹ ﻨﺠﺎز ﻟوﻻﻴﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ .

7 - ﻤدﻴرﻴﺔ اﻟﺘﺨطﻴط ﻟوﻻﻴﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ .

8 - اﻟﻤﺼﺎﻟﺢ اﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﻟﺒﻟدﻴﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ . 9 - ﻤﺼﻟﺤﺔ اﻷرﺼﺎد اﻟﺠوي ﻟﻤدﻴﻨﺔ ﺒﺎﺘﻨﺔ .

10- Blodin Diop, 1983, Habitat Planifié. In Lecture de la Ville Contemporaine.Aghakhan. 

11- Giedion.S, Space Time and Architecture, 1976, Cambridge, Massachusetts Harvard University Pres. 

12-Sid Boubakur, 1986, l'Habitat en Algerie, OPU, Alger. 

13 -Rapoport, Amos, 1977, Human aspect of urban form, Oxford, Pergamon press.












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا