شبكة الطرق البرية في محافظة النجف
" دراسة في جغرافية النقل "
رسـالة قـدّمها إلى
مجلـس كليـة الآداب ــ جامعة الكوفة
أحمد يحيى عباس عنوز
وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في الجغـرافية
إشراف
الأستاذ الدكتور
عبد علي حسن الخفاف
1431 هـ 2010 م
المحتويات :
الموضوع
|
الصفحة
|
الآية
القرآنية :
|
|
الإهداء :
|
أ
|
شكر وعرفان :
|
ب
|
المحتويات :
|
ت ـ ج
|
فهرست
الجداول :
|
ح ـ خ
|
فهرست
الخرائط :
|
د ـ ذ
|
فهرست
الأشكال :
|
ر
|
المقدمة :
|
1ـ2
|
الفصل الأول : الإطار النظري :
|
3ـ21
|
أولاً : مشكلة الدراسة
|
3
|
ثانياً : هدف الدراسة
|
3
|
ثالثاً : مسوغات الدراسة
|
3
|
رابعاً : فرضية الدراسة
|
4
|
خامساً : الحدود المكانية والزمانية للدراسة
|
4
|
سادساً : المنهج والأسلوب
|
9
|
سابعاً : المصطلحات والمفاهيم
|
10
|
ثامناً : مراحل الدراسة
|
14
|
تاسعاً : الدراسات السابقة
|
15
|
الفصل
الثاني: تطور شبكة الطرق البرية وامتداداتها في المدة
(1980ـ2010)
|
22ـ66
|
أولاً : المراحل الزمنية لتطور شبكة الطرق البرية :
|
22
|
ـ خلفية تاريخية : ( مرحلة ما قبل 1980) :
|
23
|
المرحلة الأولى : (1980ـ1989)
|
28
|
المرحلة الثانية : (1990ـ1999)
|
33
|
المرحلة الثالثة : (2000ـ2009)
|
37
|
المرحلة الرابعة : خطة تنمية الاقاليم (2010)
|
45
|
ثانياً : تصنيف شبكة الطرق البرية وترقيمها :
|
51
|
1ـ تصنيف شبكة الطرق البرية :
|
51
|
1ـ1ـ تصنيف شبكة الطرق البرية في العراق ـ
|
53
|
1 ـ2ـ تصنيف شبكة الطرق البرية في محافظة النجف ـ
|
54
|
2ـ ترقيم شبكة الطرق البرية في العراق ومحافظة النجف :
|
57
|
ثالثاً : الجسور:
|
59
|
رابعاً : النقل بالمركبات :
|
63
|
الفصل الثالث
: التوزيع الجغرافي لشبكة الطرق البرية وكفاءتها :
|
67ـ164
|
أولاً : التوزيع الجغرافي :
|
67
|
1ـ الطرق الرئيسة
|
69
|
2ـ الطرق الثانوية
|
71
|
3ـ الطرق الريفية
|
76
|
4ـ الطرق الزراعية
|
87
|
5ـ الطرق الترابية
|
88
|
ثانياً : أثر طرق النقل في استعمالات الأرض :
|
93
|
1ـ استعمالات الأرض الاقتصادية :
|
95
|
1 ـ1ـ استعمالات الأرض الزراعية
|
95
|
1 ـ2ـ استعمالات الأرض الصناعية
|
99
|
2ـ استعمالات الأرض المجتمعية :
|
102
|
2 ـ1ـ خدمات التربية والتعليم العالي
|
102
|
2 ـ2ـ الخدمات الصحية
|
107
|
2 ـ3ـ خدمات محطات تعبئة الوقود
|
110
|
3ـ استعمالات الأرض الدينية :
|
113
|
ثالثاً : كثافة شبكة الطرق البرية وحركة النقل :
|
116
|
1. كثافة شبكة الطرق :
|
116
|
1 ـ1ـ كثافة
الطرق بمعيار المساحة:
|
121
|
ـ متوسط المساحة المخدومة بالطرق
|
121
|
1 ـ2ـ كثافة الطرق بمعيار السكان:
|
123
|
ـ متوسط السكان
المخدومين بالطرق
|
123
|
1ـ3ـ كثافة
الطرق بمعيار المركبات:
|
125
|
2ـ كثافة حركة النقل :
|
126
|
2 ـ1ـ كثافة الحركة ( كثافة المرور)
|
126
|
2 ـ 2ـ تصنيف حركة النقل
|
131
|
2ـ 2ـ1ـ كثافة حركة النقل اليومية والموسمية للمركبات
|
132
|
2ـ 2ـ2ـ كثافة حركة نقل الركاب
|
137
|
2ـ 2ـ3ـ كثافة حركة نقل البضائع والسلع
|
144
|
رابعاً : كفاءة شبكة الطرق البرية :
|
149
|
1. أسلوب إبلر
|
150
|
2. مؤشر معامل الانعطاف
|
150
|
3. درجة الترابط :
|
152
|
3 ـ1ـ مؤشر بيتا
|
152
|
3 ـ2ـ مؤشر كاما
|
153
|
خامساً :
مشاكل شبكة الطرق البرية :
|
155
|
1ـ حالة سطح الطريق
|
155
|
2ـ عرض الطريق
|
157
|
3ـ تأثيث الطريق
|
157
|
4ـ اسيجة امان الطريق
|
158
|
5ـ الازدحام المروري
|
158
|
6 ـ التلوث البيئي
|
159
|
7 ـ الحوادث المرورية
|
160
|
الفصل الرابع
: العلاقات المكانية لشبكة الطرق البرية :
|
165ـ 244
|
اولاً : العلاقات بالخصائص الطبيعية :
|
165
|
1ـ الموقع والمساحة
|
166
|
2ـ البنية والتركيب الجيولوجي
|
169
|
3ـ أشكال السطح
|
173
|
4ـ المناخ
|
178
|
4 ـ1ـ درجة الحرارة
|
178
|
4 ـ2ـ الامطار
|
182
|
4 ـ3ـ الضباب
|
184
|
4 ـ4ـ الرياح ( العواصف الترابية)
|
185
|
5ـ التربة
|
190
|
5 ـ1ـ تربة منطقة السهل الرسوبي
|
190
|
5 ـ2ـ تربة المنطقة الصحراوية
|
192
|
6ـ الموارد المائية
|
195
|
7ـ النبات الطبيعي
|
198
|
ثانياً: العلاقات بالخصائص البشرية :
|
200
|
1ـ السكان
|
200
|
1 ـ1ـ حجم السكان وتوزيعه الجغرافي
|
201
|
1 ـ2ـ الكثافة السكانية
|
207
|
1 ـ3ـ التركيب البيئي للسكان
|
211
|
2ـ المستقرات البشرية
|
215
|
3ـ النشاط الاقتصادي
|
218
|
3 ـ1ـ النشاط الزراعي
|
218
|
3 ـ2ـ النشاط الصناعي
|
223
|
3 ـ3ـ النشاط السياحي
|
228
|
4ـ النشاط الخدمي
|
238
|
4 ـ1ـ النشاط التعليمي
|
238
|
4 ـ2ـ النشاط الصحي
|
242
|
النتائج
|
245ـ 246
|
التوصيات
|
247 ـ 248
|
المصادر والمراجع
|
249ـ261
|
الملاحق
|
1ـ 44
|
ملحق الجداول والمعادلات
|
1ـ 39
|
ملحق الصور
|
40ـ44
|
مستخلص الرسالة باللغة الإنكليزية
|
A ـ B
|
المستخلص :
لقد تناولت الدراسة شبكة الطرق البرية لأهميتها في خطط التنمية ، فالمعروف أن النقل Transportation من البنى التحتية المهمة لمشروعات التنمية . وواقع النقل البري في محافظة النجف لم يدرس على وفق المنهج الجغرافي ، فلعل هذه الدراسة هي الأولى في تناوله ، ولأجل معرفة هذا الواقع فقد تناولناه زمانياً من عام 1980 ولغاية عام 2010 ، لغرض تتبعه على مدى ثلاث عقود من الزمن ، وحاولنا فيها تحديد ملامح تطور منظومة شبكة الطرق واتجاهاتها وكثافة الحركة عليها وكفاءتها .
وفي دراستنا هذه تم إتباع منهج القطاع العرضي ، الذي هو أقرب جغرافية النقل الى مثل هكذا دراسة ، هذا بالإضافة إلى إتباع المنهج الجغرافي الذي يهدف إلى كشف العلاقات المكانية للظواهر، وقد استعمل الباحث الأسلوب الوصفي للتعرف على واقع شبكة الطرق في المحافظة، وحركة المرور على الطرق وكان للأسلوب الإحصائي أثره في هذه الدراسة وما تضمنته من جداول عديدة عالجت وبطرق احصائية الكثير من المتغيرات، كأسلوب إبلر ودرجة الترابط ودرجة الانعطاف، إضافةً إلى استعمال الأسلوب الكارتوكرافي لبيان توزيع الظواهر والمتغيرات المكانية ذات العلاقة بالدراسة.
ولغرض اكتمال متطلبات هذه الدراسة، فقد تضمنت على (49) تسعة وأربعين جدولاً و (37) سبع وثلاثين خريطة و (16) ستة عشر شكلاً بيانياً، فضلاً عن ملحق للجداول وآخر للصور الفوتوغرافية. وقد استدعت الضرورة أن يستخدم الباحث بعض الأساليب الإحصائية والكمية التي ساعدت على معرفة كفاءة شبكة الطرق وكثافتها، مصحوبة بالدراسة الميدانية التي استمرت أربعة شهور والتي واجه فيها الباحث صعوبات ومشاكل كثيرة، لا سيما الريفية منها صعوبة الحصول على المعلومة التي نحتاجها ، هذا بالإضافة إلى بعض الصعوبات التي واجهناها من قبل بعض الدوائر ذات العلاقة، إذ إن أغلب الدوائر لا تتوافر لديها البيانات الحديثة ، وإن توافر فأن بعضها تخفيها أو تقدم البيانات القديمة، وهذا ما ولد لنا عدم القناعة بهذه البيانات، لأن بعضها بعيد عن الواقع، لذا كان الحد الفاصل بين صحة هذه البيانات وخطئها هي الدراسة الميدانية التي قام بها الباحث.
وبعد مناقشة ودراسة مشكلة الدراسة علمياً تم التوصل إلى الآتي :
1. يبلغ مجموع أطوال شبكة الطرق البرية المعبدة حالياً (1348.73) كم ، أغلبها تمتد مع امتداد منطقة السهل الرسوبي بنسبة (87.77%) ، بطول (572.95) كم، والنسبة المتبقية البالغة (12.23%) تمتد في منطقة الهضبة الغربية.
2. الشبكة الحالية في المحافظة لا تغطي المتطلبات البشرية، كثافتها وكفاءتها غير الجيدة والبالغة (0.004) .
3. أكثر علاقة قوية مؤثرة في امتداد الطرق هي العلاقات المكانية البشرية لا سيما العلاقة الدينية والسياحة.
Roads Net in Najaf Governorate
" A study in Transportation geography "
A Thesis Submitted to The Council of the College
of Arts – University of Kufa
By
Ahmed Yahya Abbas Annoz
In partial Fulfillment of the requirements for Master
Degree in Geography
Supervised by
Professor Dr. Abd Ali Hassan Al-Khaffaf
2010 A.D - 1431A.H
Roads Net in Najaf Governorate
" A study in Transportation geography "
Ahmed Yahya Abbas
Abstract :
Roads system is regarded as a Sign through which the developmental level of the region , could be known . As it is represents a Critical aspect of all economic activities , and the fundamental base for implementing the developmental projects . this importance is what made the researcher choose the topic.
This study is Concerned with revealing the actual reality of the roads System in Najaf City and Pearning its efficiency , movement density and the level of meeting the population needs .
The problem of the thesis in Volves three questions : How did the land roads develop and expand in the City ? Does it meet the population nads Concerning transportation? What are the spatial relations of land roads system .
The Study assumes that the road system in Najaf city and have developed and expanded along the alluvial Plaine for bwing plane . the road system does not meet the human needs especially in Some seasons and ceremonies . the role of spatial relations , Specially human releations . is fundamental in drawing the detailed map .
For the reason mentioned above , the thesis came in four chapters through which , the researcher was able to provide a comprehensive geographic analysis abut the status of this System .
The first chapter determined the theoretical framework , while the Second tackled the historical development of the of the road system for the Period (1980-2010) . the third chapter is about the geographic distribution of the road system and its efficiency . As for the fourth one it is concerned with the study of the spatial relations of thee System .
To fulfill the needs of this study , it included (45) table , (37) map and (16) chart . As well as an appendix for tables and another one for photo pictures .
It was necessary for the researcher to use some statistic and quantitative methods which helped learning the efficiency of road system and its density . In addition to that , the researcher Conducted a field study that lasted for ten months beginning from (7\7\2009) until (2\5\2010) .
The main results of the study were :
1. The road system developed and spread over a small area which constitute (5%) of the City area , which is alluvial plain , the basin of Euphrates (Al kufa shat) where high rates of population live . This result agrees with the first hypothesis.
2. It is unable to meet the current human needs with low efficiency reaching (9,63) according to the area (2,28) , and it reached (34,42) according to the number of Vehicles .
3. The most effective factor in building and Choosing roads is the human factor where the population Concentrates around the religious Shrines and nearby .
The main recommendations :
1. Completing the roads under construction and the ones which are planed .
2.Increasing the roads an the level of area and population , through paving the earthy roads which reaches (1427,1)km by length especially Al-Qadissya district that reach (135,3)km , and increasing its efficiency through sub roads like (Al-mishkhab – Qadissya) road and (Al- mishkhab– Ghammas) road.
3. Preventing the import of vehicles to control the road system because of the limited Capacity of those roads. Participating in lightening the traffic and the rate of environmental pollution and noise, as well as the rate of traffic accidents and decreasing the problem of the lack in feul .
تمهيد :
تناول الفصل الإطار النظري Theoritical Frame ، فقد تم فيه تحديد هدف الدراسة ومسوغاتها والمشكلة العلمية المطروحة فيها والفرضيات والحدود المكانية والزمانية والمفاهيم والمصطلحات الواردة فيها وأخيراً الدراسات السابقة .
(1) ـ مشكلة الدراسة ـ
إن البحث العلمي في الجغرافية كافة ، يحتاج إلى تحديد المشكلة العلمية , والمشكلة هنا ستكون بمثابة سؤال علمي يدور في ذهن الباحث ، لا يمكن الإجابة عليه إلا بعد عمل وجهد بحثي متفرع الاتجاهات (البطيحي ، 1988، ص 32) .
إن المشكلة التي تسعى هذه الدراسة الى حلها هي : كيف اثرت الخصائص الجغرافية الطبيعية والبشرية في رسم خريطة الطرق البرية في محافظة النجف ؟، ولاجل دراسة هذه المشكلة فقد تم تجزءتها إلى:
1ـ كيف تطورت وامتدت شبكة الطرق البرية على مساحة هذه المحافظة ؟
2ـ هل تغطي شبكة النقل البري الحالية متطلبات السكان في الحركة والانتقال ؟
3ـ ما هي العلاقات المكانية لشبكة الطرق البرية ؟
(2) ـ هدف الدراسة ـ
مما لا شك فيه أن الهدف الأساس للدراسة قد ارتبط بحل المشكلة العلمية المعروضة فيها ، من ذلك فأنها تسعى إلى :
أولاً: رسم خريطة شبكة الطرق البرية الحالية ضمن محافظة النجف ، وبيان أثر العوامل الجغرافية المؤثرة فيها .
ثانياً: الكشف عن حجم وكثافة الحركة المرورية اليومية والموسمية ومعرفة تباينها مكانياً وزمانياً.
ثالثاً: تحديد خصائص هذه الطرق لغرض تقويم كفاءتها وأثرها في التنمية الاقتصادية .
رابعاً: الكشف عن مدى تطابق المواصفات الدولية عليها .
خامساً: تحديد المشكلات وتشخيصها من أجل وضع الحلول والاقتراحات المناسبة لها.
سادساً : تصميم خطط مستقبلية لإنشاء طرق برية في المحافظة تحقق أقصر مسافة للوصول ، وبأقل التكاليف .
(3) ـ مسوغات الدراسة ـ
1ـ عدم وجود دراسة جغرافية سابقة تناولت شبكة الطرق البرية في هذه المحافظة .
2ـ تظهر السياحة الدينية في هذه المحافظة نشاطاً اقتصادياً مهماً إلى جانب النشاطات الاقتصادية الأخرى وهي جميعها تحتاج إلى طرق النقل لا سيما منها البرية ،وإلى مشاريع لتطوير هذه الطرق .
(4) ـ فرضية الدراسة ـ
يستند البحث العلمي عند طرحه لمشكلة علمية على فرضية عامة كإجابة أولية للمشكلة ، تشير إلى التعاميم التي لم تثبت صحتها التي تبذل المحاولة للتحقق من صحتها أو خطئها وعلى العموم فإن الفرضية تمثل رأي الباحث المبدئي في حل المشكلة لذا يمكن صياغة فرضية هذه الدراسة على النحو الآتي :
بفعل التباين الفيزوغرافي لأرض المحافظة وإنقسامها على منطقتين رئيستين هما : السهل الرسوبي الذي يتركز فوقه سكان المحافظة ، في المراكز الحضرية المتمثلة بالنجف الكبرى* ومراكز الأقضية والنواحي وبعدد كبير من القرى ، والهضبة الغربية ذات الطبيعة الصحراوية , فإن خريطة طرق النقل البرية تؤشر حالة من التركز الجغرافي على مساحة صغيرة من المحافظة تمثل نسبة (5%) وهي منطقة السهل الرسوبي ، والمتمثلة بحوض نهر الفرات فيها.
أما بصدد الفرضيات الفرعية فهي :
1ـ تطورت وامتدت الطرق البرية في المحافظة مع امتداد السهل الرسوبي فقد تركز وجودها فوق هذا السهل لانبساطه وتوافر مقومات التركز السكاني فيه .
2ـ لا تغطي الشبكة الحالية المتطلبات البشرية لا سيما في بعض المواسم والمناسبات .
3ـ كان أثر العلاقات المكانية ، الطبيعية والبشرية ، أساسياً في رسم الخريطة التفصيلية للطرق البرية .
(5) ـ الحدود المكانية والزمانية للدراسة ـ
تتمثل الحدود المكانية للدراسة بمحافظة النجف التي هي إحدى محافظات الفرات الأوسط المتكون من بابل وكربلاء والقادسية والمثنى إضافة إلى النجف ، التي تقع بين خطي طول (50´ 42°-44´44°) شرقاً ودائرتي عرض (50´ 29° - 21´ 32 °) شمالاً ، أنظر الخريطة (1). وتقع في الأقسام الوسطى من العراق ، أما إدارياً فيحدها من الشمال محافظتي بابل وكربلاء ومن جهة الشرق محافظة القادسية ومن جهة الغرب محافظة الأنبار أما من جهة الجنوب فتحدها المملكة العربية السعودية.ومن جهة الجنوب الشرقي يحدها محافظة المثنى ، وتبلغ مساحتها (28824) كم2 إذ تمثّل (6.6%) من مساحة العراق البالغة (434320) كم2 .
يبلغ مجموع أطوال حدود محافظة النجف نحو (805كم) وهي منقسمة على قسمين منها (130كم) حدود دولية مشتركة مع المملكة العربية السعودية والباقي (675كم) يمثل حدود إدارية مشتركة مع المحافظات الأخرى وهي موزعة بين القادسية (130كم) والمثنى (195كم)و(60كم) مع محافظة كربلاء و(75كم) مع
ـــــــــــــــــــ
* النجف الكبرى : هي مدينة النجف ، مركز المحافظة ، ومدينة الكوفة ، مركز قضاء الكوفة ، حيث ارتبطت المدينتان عمرانياً ، ولا تفصل بينهما مساحات مكشوفة بل حدود رسمية هي الحدود الإدارية فقط .
الخريطة (1)
موقع محافظة النجف من العراق
المصدر : الباحث بالاعتماد على :
ـ الهيأة العامة للمساحة ، خريطة العراق الإدارية ، بغداد ، مقياس رسم(1/35كم) ، 2009.
محافظة بابل و(215كم) مع محافظة الأنبار ( جعاز ، 1998،ص6) .ويقدر عدد سكان محافظة النجف لسنة 2009 بـ (1215937) (مديرية إحصاء محافظة النجف ، 2009 ) .
تتكون المحافظة من ثلاثة مراكز أقضية ومن سبع نواحي هي قضاء النجف ، وتتبع له ناحيتين هما ناحية الحيدرية وناحية الشبكة ،وقضاء الكوفة وتتبع له ناحيتين ايضاً هما العباسية والحرية، واخيراً قضاء المناذرة وتتبع ناحيتين هما ناحية المشخاب وناحية القادسية ،وتتباين مساحة هذه الأقضية والنواحي كما تبدو من الخريطة (2) والجدول (1) .
أما فيما يتعلق بالحدود الزمانية للدراسة فقد تم تحديدها من عام 1980 ولغاية عام 2010، إلى جانب دراسة الخلفية التاريخية التي كانت عليها الطرق البرية في المحافظة قبل عام 1980، وهذه البداية تفيد في تحديد المراحل التاريخية لتطور شبكة الطرق البرية أنواعها وأصنافها لغرص الوصول إلى تقويم واقعها وكفاءتها بما يتناسب مع الأسس والمعايير التخطيطية للطرق الدولية.
الخريطة (2)
الوحدات الإدارية في محافظة النجف لعام 2010
المصدر : الباحث بالاعتماد على :
ـ الهيأة العامة للمساحة ، خريطة محافظة النجف الادارية ، مقياس رسم ( 1/10كم ) ، بغداد ، 2009.
الجدول (1)
الوحدات الإدارية ومساحاتها في محافظة النجف لسنة 2010
الوحدة الإدارية
|
المساحة /كم2
|
قضاء النجف
|
|
مركز قضاء النجف
|
1133
|
ناحية الحيدرية
|
1228
|
ناحية الشبكة
|
25400
|
المجموع
|
27761
|
قضاء الكوفة
|
|
مركز قضاء الكوفة
|
129
|
ناحية العباسية
|
85
|
ناحية الحرية
|
223
|
المجموع
|
437
|
قضاء المناذرة
|
|
مركز قضاء المناذرة*
|
324
|
ناحية المشخاب
|
123
|
ناحية القادسية
|
179
|
المجموع
|
626
|
مجموع المحافظة
|
28824
|
المصدر:
ـ وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي، الجهاز المركزي للإحصاء ، مديرية إحصاء محافظة النجف ،( بيانات غير منشورة)، 2009 .
* تقديرات الحيرة جاءت ضمن تقديرات مركز قضاء المناذرة .
الشكل (1)
الوحدات الإدارية ومساحاتها في محافظة النجف لسنة 2010
المصدر: الجدول (1).
(6) ـ المنهج والأسلوب ـ Method Approach:
هناك العديد من المناهج المتبعة في دراسة طرق النقل ، كما حددها الباحث اولمان Ullman ، وهي المنهج التاريخي والقطاع العرضي والإقليمي ومنهج الرفاهية والمنهج الذي حدد علاقة الإنسان بالبيئة ومنهج تحليل النظم ( المظفر ، 2005 ، ص ) .
وفي دراستنا الموسومة " شبكة الطرق البرية في محافظة النجف " تم إتباع منهج القطاع العرضي ، الذي هو أقرب المناهج إلى مثل هكذا دراسة ، هذا بالإضافة إلى إتباع المنهج الجغرافي الذي يهدف إلى كشف العلاقات المكانية للظواهر ، وقد استعمل الباحث الأسلوب الوصفي للتعرف على واقع شبكة الطرق في المحافظة، وحركة المرور على الطرق وكان للأسلوب الإحصائي أثره في هذه الدراسة وما تضمنته من جداول عديدة عالجت وبطرق إحصائية الكثير من المتغيرات، كأسلوب إبلر ودرجة الترابط ودرجة الانعطاف، إضافةً إلى استعمال الأسلوب الكارتوكرافي لبيان توزيع الظواهر والمتغيرات المكانية ذات العلاقة بالدراسة.
(7) ـ المصطلحات والمفاهيم ـ
هناك العديد من المصطلحات والمفاهيم التي وردت في الدراسة وبصورة متكررة لذلك فإن من الضروري تعريفها وهي :
1.النقل :( Transportation) : اصطلاحاً : هو عملية نقل الأشياء من مكان لآخر . بمعنى التحول ( ابن منظور،1986،ص674 ) . أما كمفهوم فهو عملية تغيير الأشخاص والبضائع والسلع من مكانها الأصلي إلى أماكن متعددة وبوسائل مختلفة . أما الباحث الأمريكي أولمان Ullman فيعرف النقل بأنه الطريقة التي يتم من خلالها نقل الأشياء والأشخاص وأفكارهم من مكان لآخر(Benton,1974,p.399).و تعريف هانس ههيامان Hans Heymann للنقل فهو عملية تغيير مكان السلع والناس بحسب الأهداف التي يروم الوصول إليها، أو هو عملية ديناميكية يمكن من خلالها تحويل ونقل الأشياء والأشخاص والأفكار من مكان لآخر وبوسائل مختلفة ( البكري ،1985،ص 12) ، ولهذا نرى أن للنقل صفة جغرافية ، تطورت عبر مراحل مختلفة*، فكان النقل من موضوعات الجغرافية المهمة ، وعليه فأن جغرافية النقل تعنى بدراسة العلاقة المتبادلة بين المكان بصيغته الجغرافية وبين تأثيره على أنماط وأساليب النقل بأنواعها المختلفة . ونتيجةً للأهمية الكبيرة لجغرافية النقل ظهرت لها عدة تعاريف منها ، تعريف الباحث هالفورد ماكندر
ـــــــــــــ
* مرت مسيرة جغرافية النقل بأربع مراحل زمنية وصولاً إلى ماهي عليه الآن في الوقت الحالي ، وهذه المراحل هي :
1: المرحلة الأولى (ما قبل عام 1950) :
هي المدة التي شهدت اهتماماً كبيراً في مجال التجارة والتبادل التجاري الذي ظهر على مجال النقل .
2: المرحلة الثانية ( 1950ـ 1960) :
شهدت هذه المرحلة تغيرات جذرية في مضمون جغرافية الصناعة ومنهجه ،إذ تم الإستفادة من الثورة الكمية والأخذ بوحدات القياس والطرق الإحصائية واستعمال الجانب الرمزي الرياضي والاحصائي بدلاً من الجانب اللفظي الوصفي عند دراسة الظواهر الجغرافية، ومن بين المستفيدين من هذه التغيرات جغرافية النقل . ومن رواد هذه المرحلة إدوارد أولمان وهيجر استراند واكرمان ونيج وشيفر وبري .
3: المرحلة الثالثة ( 1960ـ1970) :
مثلت هذه المرحلة علامة بارزة في تاريخ جغرافية النقل ، إذ ظهرت الدراسات التجريبية واستعمال الأساليب الجديدة ، كما جرى الاهتمام بشبكات النقل باستعمال نظرية ( الشبكات البيانية) Graph theary التي طبقت على شبكات النقل ، وكانت الريادة في هذه المحاولة للجغرافي الأمريكي وليام جاريسون W.Garrison عام 1960 .
4: المرحلة الرابعة (1970ـ حتى الوقت الحالي ) :
ظهرت في هذه المرحلة الاتجاهات السلوكية إلى جانب التحليلات الكمية، إذ بدأ العمل على معرفة التغيرات التي تطرأ على المجتمع وعلى الإنسان ذاته ومن خلال النقل، فإذا كان الاهتمام سابقاً يركز على أثر العوامل الطبيعية في العملية النقلية فقط فإنه أصبح اليوم يركز أيضاً على أثر العوامل البشرية ، وقد أكد هذا كل من فانس vance وبارسونزBarsons اللذين حللا بشمولية أثر الإنسان في مجال النقل . ( المظفر ،2005،ص ) .
Halford mackindr الذي عرفها بأنها عملية تشمل متغيرين رئيسيين هما استقرار الإنسان وترحاله ) . ويصف برادفورد Bradford جغرافية النقل بقوله : (أنها حركة التغير المستمر للأفراد وأفكارهم وسلعهم من مكان إلى آخر) ، ومن الطبيعي أن هذا التحرك يؤدي الى توسع افقي لدائرة انتشار السكان فوق سطح الارض معتمداً على عامل المسافة ، لهذا أخذ السكان يختارون أفضل الأماكن للعيش التي يمكن من خلالها أن تحقق أقل فرص للوصول إلى الأماكن الأخرى وبسرعة أقل. ومن أكثر التعاريف شمولاً لمضمون جغرافية النقل عبر مراحلها، هو تعريف الأستاذ الدكتور عبد علي الخفاف ، الذي وصفها بأنها: (دراسة العلاقات المكانية لظواهر النقل المتعلقة بوسائطه كالسيارات والسكك الحديد والبواخر والطائرات والمتعلقه بسبله كالطرق البرية والسكك الحديدية والخطوط الملاحية البحرية والجوية ) ( الخفاف ، 2005، ص19 ) .وبهذا فأن جغرافية النقل تدرس علاقة المتغيرات الجغرافية مع بعضها وأثرها على مقومات النقل وخصائصه بجميع أصنافه ، فهي المؤشر المهم الذي يحدد اتجاهات حركة النقل سواء كانت برية أو بحرية أو جوية. ونتيجة لهذا التزاوج العلمي بين النقل وبين الجغرافية، ظهر منهج متميز ومستقل بهما، يعرف بمنهج جغرافية النقل الذي ظهر وتبلور عام 1954 (المظفر ، 2005، ص 177) .
2. شبكة الطرق ((Network Ways: عندما تكون جميع طرق النقل لإحدى وسائط النقل في مساحة معينة متصلة مع بعضها بطريقة يمكن معها المرور من واحدة إلى أخرى فهي تمثل مجموعة متماسكة تسمى شبكة (جورج ، 2002،ص176) .وقد ظهرت الحاجة الملحة إلى الطرق بصورة واضحة بعد قيام الثور الصناعية، إذ يعود الفضل في تطوير الطرق البرية إلى العالمين البريطانيين تالفورد Talford وماك آدم mac Adem اللذين درسا شبكة الطرق الحديثة في بريطانيا بصورة علمية مستفيضة استمرت مايقارب السنتين (الخفاف ،2005، ص 121ـ122) .
3. الطرق البرية (Ways Terrestrial): هي عبارة عن جميع أصناف الطرق التي تستعمل لغرض الحركة في منطقة ما التي لا يدخل ضمنها الشوارع المتواجدة داخل المدن ( العديني ، 1994، ص 5) .
4. الطرق السريعة (Ways Rapid): هي طرق واسعة ذات عدة مسارات في كل اتجاه تمتاز بالاستقامة وقلة درجة الانحدار التي لا تتجاوز 3% ( حبيب وطعماس ،1989,ص 103) ، وعدم وجود عوائق تحد من انسيابية الحركة وتسارعها مع توافر العديد من الخدمات المقدمة لمستعملي تلك الطرق ولوسائل النقل المستخدمة عليها، ويبلغ عدد الخطوط على مثل هذه الطرق ثلاثة أو أربعة لكل اتجاه وباتساع يصل إلى أربعة أمتار لكل خط ( عبد القادر ،2010، ص393) ، وهي توجد في بعض الدول كألمانيا وبريطانيا وأمريكا وفرنسا واليابان ، وتختلف في تسمياتها من دولة إلى أخرى (حبيب وطعماس ،1989، ص 101).
5. الطرق الرئيسة (Ways Main): وهي الطرق التي تربط مراكز المحافظات مع بعضها بعضها الآخر ، فهي العمود الفقري لحركة النقل على شبكة الطرق البرية (غالب ، 1987، ص 173).
6. الطرق الثانوية (Ways Secondary): هي التي تربط الطرق الرئيسة مع بعضها وكذلك بعض الطرق العامة المتفرعة من الطرق الرئيسة، وهي تؤدي إلى مراكز الأقضية والمشاريع الاقتصادية ( حبيب وطعماس ،1989، ص 103).
7. الطرق الريفية (Rural Ways ): وهي الطرق المتفرعة من شبكة الطرق الرئيسة والثانوية والمؤدية إلى مختلف المراكز الإدارية والمحلية والفرعية كالنواحي والقرى (حبيب وطعماس ، 1989، ص103).
8. الطرق الترابية (غير المعبدة) (Not Paved Ways): هي الطرق الزراعية غير المبلطة وتتصف بأنها دهاليز ترابية تفتقر إلى المنافذ على جانبها وأنها قليلة الجسور (غالب ، 1987، ص 174) .
9. الطرق المخترقة (Penetrante Ways): الطرق التي تخترق عدة مراكز داخل المحافظة الواحدة، وهي طرق متخصصة في تجميع وتوزيع السلع والمنتجات المختلفة من وإلى المراكز داخل المحافظة نفسها وأنها تعمل على ربط تلك المراكز بالطرق الأخرى (غالب ،1987، ص 173).
10. حركة النقل (Traffic Transport): يشير هذا المفهوم إلى حركة النقل بأنواعها المختلفة كانتقال السلع والسكان من مكان إلى آخر بفعل عوامل طاردة وجاذبة معاً ، وهناك أنواع متعددة من الحركة التي ترتبط بين مناطق الإنتاج والاستهلاك منها حركة رأس المال وحركة العمالة وحركة السلع وحركة المسافرين وحركة الأفكار والخبرات والتجارب ، وتمثل حركة النقل المحصلة النهائية الناجمة عن العلاقات المتبادلة بين الفعاليات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (عبد القادر ،2010، ص 391) . وهناك وسائل كمية عديدة لتحليل حركة النقل مثل أسلوب المصفوفات ونموذج الجاذبية الذي يستخدم في التنبؤ بقوة التفاعل بين الأقاليم خلال مدة زمنية معينة (عبدة ، 1994،ص 29) .
11. كثافة الطرق (Ways Density): تعني دراسة كثافة طرق النقل الموجودة في منطقةٍ ومدى خدمتها بالنسبة للمساحة والسكان والمركبات في الكيلو متر الواحد ( محمد ،2008, ص 83) .
12. المركبات (Cars): أداة رئيسة وفعالة لديمومة حركة النقل فوق الطرق البرية ، فهي وسيلة من وسائل النقل الحديثة المخترعة عام 1855 من قبل العالم الألماني أوغست نيكولوس (الخفاف ، 2005، ص 117) .
13. استعمالات الأرض ( Land Ues): التوزيعات المكانية لوظائف الأرض المتعددة التي تشمل الوظائف السكنية والصناعية والتجارية والخدمية وطرق النقل .(غنيم ،2008، ص 12).
14. التنمية (Development): عملية التنمية بمفهومها الحديث تتضمن أكثر من النمو الاقتصادي, فهي تعني النمو الاقتصادي مضافاً إليه التغير في هيكل الاقتصاد والنظام الاقتصادي والاجتماعي من أجل القضاء على معوقات التنمية المتمثلة بالفقر والجهل والمرض بهدف إنجاز خدمات صحية وتعليمية أفضل ، ورفع مستويات المعيشة للوصول إلى حالة الرفاه الاجتماعي ( العلاق ، 2006، ص44) .
15. المستقرات (Settlements): مفردها مستقرة وهي عبارة عن منطقة مسكونة بالبشر يتفاعلون معها وهي تتضمن جانبين مهمين: الاأول: تجمع السكان وحجمه، والثاني: البيئة التي يتواجد فيها المجتمع (خليل ، 1996، ص 5) ، وتنقسم المستقرات على نوعين: (المستقرات الريفية) و (المستقرات الحضرية).
أ. المستقرات الريفية (Rural Settlement ): تجمع بشري قروي يقل حجمه ، عادة ، عن 2000 نسمة ، ويمارس سكانه حرفتي : الزراعة والرعي أو كليهما (الهيتي وإسماعيل ، 1989، 21).
ب. المستقرات الحضرية (Urban Settlement ): تجمع بشري حضري يزيد سكانه ، عادة ، على 2000 نسمة : ويمارس سكانه حرفاً مدنية غير ريفية ، وهذه المستقرات تمتاز بكثرة الخدمات العامة (خطاب ، 1990، ص 29) .
(8) ـ مراحل الدراسة ـ
لقد تم إنجاز الدراسة عبر أربع مراحل هي :
أولاً: المرحلة الأولى:
وهي الخطوة الأولى التي تم فيها تحديد المشكلة مكانياً بالشكل الدقيق من قبل الباحث ، بإشراف أستاذه ، وبناء الفرضيات العلمية على أساسها .
ثانياً: المرحلة الثانية:
جرد المصادر المتاحة والمرتبطة بموضوع الدراسة وتدوينها ، إضافةً إلى جمع البيانات والإحصائيات والخرائط المتعلقة بالمحافظة ، التي من خلالها يمكن أن يتحقق الهدف العلمي ، حيث تم في هذه المرحلة الحصول على خرائط بمختلف المقاييس كخريطة التقسيمات الإدارية، والطرق والموارد المائية والتربة والمشاريع الإروائية فكان الباحث على اتصال دائم مع العديد من المكتبات والدوائر الرسمية، وهي:
1. مكتبة مركز التخطيط الحضري والإقليمي ـ جامعة بغداد .
2. المكتبة الإلكترونية المركزية في الجامعة المستنصرية .
3 . الهيئة العامة للأنواء الجوية العراقية، حيث وجود البيانات المناخية الخاصة بالعراق ومن ضمنها محافظة النجف سيما للمدة من (2000ـ2007) .
4. الهيأة العامة للمساحة ، حيث حوت العديد من الخرائط الخاصة بالطرق البرية سواء للعراق أو للمحافظة إضافة إلى خرائط توزيعية أخرى .
5. الهيأة العامة للطرق والجسور، مديرية طرق وجسور محافظة النجف، للحصول على خرائط المحافظة والخاصة بالطرق والجسور ومعلومات عن أطوال الطرق وما تشغله من مساحات داخل المحافظة .
6. وزارة التخطيط، والدوائر التابعة لها، كالجهاز المركزي للإحصاء للحصول على بيانات السكان، ودوائر الإحصاء الزراعي، والصناعي، النقل والمواصلات، وأعداد السيارات في المحافظة .
7. مديرية بلديات محافظة النجف لغرض الحصول على بيانات وخرائط المشاريع البلدية الخاصة بالطرق ، سيما وأن هناك شعبة خاصة في مديرية بلدية محافظة النجف تسمى بشعبة نظم المعلومات الجغرافية حيث تهتم بقضايا الخرائط والتصاميم الأساس لمدينة النجف ، ومن ضمن هذه الخرائط والتصاميم خرائط طرق النقل .
8. مديرية التخطيط العمراني في محافظة النجف للحصول على التصاميم الحديثة الخاصة بطرق النقل للمحافظة .
9. مديرية مرور محافظة النجف من أجل الحصول على البيانات والإحصائيات الدقيقة عن أعداد السيارات المسجلة في المحافظة إضافة إلى البيانات الخاصة بالحوادث المرورية .
ثالثاً: المرحلة الثالثة:
تتمثل هذه المرحلة بإجراء بعض أساليب العمل الميداني (Field Work)، فهو مهم في مثل هذه الدراسة، وهذا ساعده على جمع الكثير من المعلومات والبيانات من مصادرها الخام لسد النقص الذي قد يحصل في المعلومات المكتبية التي تخص الطرق الرئيسة والثانوية والريفية، ومن الأساليب الميدانية التي استعملها الباحث هي:
1. الإحصاء المروري لحركة النقل :
وذلك من خلال تعيين عدد من (نقاط الرصد) لرصد واقع الحركة على أصناف شبكة الطرق البرية (الرئيسة والثانوية والريفية) .
2 . المقابلات الشخصية:
أجرى الباحث المقابلات الشخصية مع مسؤولي الأقضية والنواحي في المحافظة ومدراء الدوائر ذات العلاقة بالدراسة ، لغرض اكتمال الصورة عن واقع شبكة الطرق البرية في المحافظة ، وهذا جانب مهم ، يساعد على الوصف والتحليل والتفسير العلمي .
3. الدراسة الميدانية :
وتشمل الزيارات والملاحظات الميدانية التي قام بها الباحث إلى المنطقة المدروسة وخلال أوقات مختلفة من أجل الوقوف على الظاهرة المدروسة بصورة مباشرة .
رابعاً: المرحلة الرابعة:
وهي مرحلة تحليل الجداول والخرائط والأشكال لغرض تفسير العلاقات المكانية والعوامل المتداخلة المؤثرة في بناء شبكة الطرق البرية وتطورها بكافة أنواعها ، إضافةً إلى تحليل جميع الأنشطة وتفسيرها التي تقوم على شبكة الطرق البرية في محافظة النجف .
(9) ـ الدراسات السابقة ـ
يعد الإلمام والإحاطة بالدراسات العلمية السابقة وكل ما له علاقة بموضوع الدراسة أمراً ضرورياً يقوم به الباحث في الحصول عليه في بداية إعداد دراسته العلمية، فهي خطوة ناجحة تصب في الاتجاه الصحيح للبحوث العلمية. إذ أن من دونها لا يستطيع الباحث أن يتعرف على إنجازات الذين سبقوه والاستفادة من النتائج التي وصلوا إليها .
أن هذه الدراسة هي الأولى ضمن إطار محافظة النجف التي درست واختصت بانماط شبكة الطرق البرية بالتفصيل ، إذ لم يسبق أن كتبت دراسة في هذا الجانب عن المحافظة . ولقد تبين في أثناء عملية حصر المصادر الخاصة بموضوع الدراسة وجود ثلاثة أنواع من الدراسات السابقة التي تناولت موضوع النقل . النوع الأول: يخص ماكتب عن المحافظة بصور خاصة وفي مواضيع مختلفة ، والنوع الثاني : يخص ماكتب عن النقل في العراق بصورة عامة وكذلك محيطه الإقليمي. أما النوع الثالث فيخص الدراسات الصادرة عن الجامعات العربية التي تناولت موضوع النقل، ويمكن لنا أن نوضح ذلك كالآتي :
أولاً : الدراسات التي تناولت النقل ضمن المحافظة، وهي تنقسم على قسمين: الأولى دراسات تناولته بصورة عامة كونه وظيفة مستقلة والثانية تناولته كونه وظيفة ضمن اختصاصات أخرى، ومن هذه الدراسات هي:
1. عبد الكريم الخواجة (الطلب على مواقف السيارات في مدينة النجف القديمة ، رسالة ماجستير ، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد،1985) ، وهي دراسة استندت إلى منهج علم التخطيط وقد تناولت الأنماط التخطيطية لمواقف السيارات ومشاكلها السائدة آنذاك نتيجةً للزيادة في أعداد السيارات، ومعالجتها من خلال إعداد خطط مستقبلية تسهم في التخفيف من الطلب على المواقف.
2. سلمى جلال خليل (الطرق البرية وأثرها في نمو المستوطنات الريفية في منطقة الفرات الأوسط، أطروحة دكتوراه، كلية التربية، الجامعة المستنصرية، 1996)، وهي دراسة جغرافية حللت أثر الطرق البرية في نمو المستقرات الريفية وبنائها وانعاشها في محافظات الفرات الأوسط التي هي النجف ( منطقة الدراسة ) وكربلاء وبابل والقادسية والمثنى للمدة من عام 1958 ولغاية عام 1994 ، ركزت الباحثة خلال هذه المدة على أثر طرق النقل بالسيارات والسكك الحديد في نقل الأشخاص والبضائع والسلع والأفكار من المستقرات الحضرية إلى المستقرات الريفية الأمر الذي أدى إلى تحسين بعض الخصائص الاقتصادية والاجتماعية للمناطق الريفية .
3. محمد حميد الشهابي (استعمالات الأرض لأغراض النقل في مدينة النجف ، رسالة ماجستير، كلية التربية ،الجامعة المستنصرية ، بغداد ، 2002) دراسة استندت إلى منهج جغرافية المدن وقد تناولت أثر العوامل الجغرافية، ومستوى كفاءة استعمالات الأرض في إنشاء الطرق وامتدادها في مدينة النجف ، وتحديد مدى التباين في كفاءة النقل والمشاكل الناتجة عن هذا التباين وكذلك الحوادث المرورية.
4. محمد جواد شبع (الصناعة وأثرها في التنمية الإقليمية في محافظة النجف، رسالة ماجستير ،كلية الآداب ،جامعة الكوفة ،2007) دراسة في جغرافية الصناعة وتناولت وظيفة طرق النقل والمواصلات كونها وسيلة مهمة في الصناعة الأمر الذي يظهر إيجاباً على تحقيق التنمية الإقليمية الشاملة لمحافظة النجف.
5. فارس جواد كاظم الدحيدحاوي (التحليل المكاني لمرآب النقل في محافظة النجف، رسالة ماجستير ،كلية الآداب ، جامعة القادسية ،2009) دراسة جغرافية قدم الباحث فيها تحليلاً جغرافياً لمرآب النقل وبين من خلاله مدى كفاءة المرآئب في المحافظة وكفايتها مع تدوين مشاكلها وتحديد مواقعها وتصميم خطط مستقبلية لإنشاء افضل المرآب في المحافظة .
ثانياً: الدراسات التي تناولت النقل على مستوى العراق ومنها :
1. محمد علي حسن الأنباري ( دور شبكة الطرق السريعة في التنمية الإقليمية رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1985) ، استندت الدراسة الى منهج علم التخطيط وتناولت الأثر الإقليمي الذي تقوم به شبكة الطرق في ربط المناطق بعضها مع بعضها الآخر وإقامة علاقات اقتصادية واجتماعية ، فهي بمثابة شرايين مهمة تستند عليها جميع مقومات التنمية وأنواعها .
2. عبد الرزاق علي الواسطي (التحليل الكمي لحوادث الطرق في المدن العراقية، رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والاقليمي ، جامعة بغداد ، 1987)، هي دراسة خاصة بحوادث المرور تضمنت تحليلاً رقمياً وكمياً لجميع أصناف الحوادث المرورية الحاصلة على نطاق المدن العراقية وعلى مدى عشر سنوات من عام 1975 ولغاية عام 1985 ، وقد بين الباحث خلال هذه المدة الأسباب الناتجة عنها الحوادث ومشاكلها وتقسيمها حسب مخاطرها باستخدام المعادلات والخرائط التوزيعية . ويمكن الإفادة من هذه الدراسة كونها مرجعاً للمقارنة بين التطورات الرقمية الحاصلة من جراء الحوادث المرورية على الطرق .
3. أحمد صالح عبد الله (أثر الطرق البرية في نمو المستوطنات في محافظة نينوى، رسالة ماجستير، كلية التربية، جامعة بغداد، 1988)، جاءت هذه الدراسة الجغرافية لبيان أثر طرق النقل البرية المعبدة وغير المعبدة في بناء المستقرات البشرية الريفية منها والحضرية ونموها في محافظة نينوى على مدى أربعين سنة من عام 1957 ولغاية 1987 .وقد أثبت الباحث في دراسته أن التطور الذي حصل في ميدان الطرق والمواصلات ظهر ايجابياً على توسع المستقرات البشرية سكانياً واقتصادياً .
4. حميد غالب عجيل السكيني (تطور النقل بالسيارات في العراق للمدة من1950-1980، رسالة ماجستير،كلية التربية ،جامعة البصرة ، 1988) , اشتملت هذه الدراسة الجغرافية على بيان أثر النقل بالسيارات وتطوره ومدى ملائمة هذه الوسيلة النقلية مع الظروف الجغرافية البيئية وأثرها على حركة ونشاط وسائل النقل الأخرى ، وعلى الرغم من أنها دراسة انقضى عليها أكثر من نصف قرن إلا إنها تعد من أهم ما كتب عن النقل بالسيارات ابتداءً منذ قيام مجلس الإعمار عام 1950 وحتى عام 1980 .
5. سنان العزاوي ( الكلفة الاقتصادية ـ الاجتماعية لحوادث المرور منطقة الدراسة طريق بغداد ـ حلة الرئيسي رقم "8" ) ، رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ، 1988) ، دراسة استندت اإلى منهج علم الاقتصاد ، وقد أخذ الباحث نموذجاً للدراسة طريق (بغداد ـ حلة) . ناقشت الدراسة في طياتها أسباب الحوادث والأضرار الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عنها .
6. مجيد ملوك دهدي السامرائي (دور طرق النقل البري في نمو المستوطنات في محافظة صلاح الدين، رسالة ماجستير، كلية التربية، جامعة بغداد، 1990)، تناولت الدراسة الجغرافية أثر طرق النقل البرية في نشوء المستقرات البشرية في محافظة صلاح الدين ، وأثر ذلك من الناحية الاقتصادية والاجتماعية .
7. حمادي عباس حمادي (طرق النقل المعبدة، ودورها في نمو المستوطنات في محافظة القادسية، رسالة ماجستير، كلية التربية، جامعة بغداد، 1996) ، تناولت الدراسة الجغرافية أثر شبكة الطرق المعبدة في نمو المستوطنات الريفية والحضرية في محافظة القادسية للمدة من عام 1957 إلى عام 1990 ، وقد وضحت هذه الدراسة أثر وظيفة النقل في كافة اتجاهات محافظة القادسية .
8. مجيد ملوك السامرائي (العلاقة المكانية بين طرق النقل البرية والصناعة في محافظة الأنبار ، أطروحة دكتوراه، كلية التربية (ابن رشد) ، جامعة بغداد ، 1996)، كشف الدراسة الجغرافية عن مدى ترابط العلاقة بين امتداد خطوط شبكة الطرق البرية وبين المواقع الصناعية ، لبيان أهمية النقل في التنمية الصناعية ، وأثر ذلك في ازدهار التنمية الإقليمية في محافظة الأنبار.
9. اأسعد عباس هندي (النقل بالسيارات على الطرق الخارجية في محافظة البصرة ، رسالة ماجستير، كلية التربية ،جامعة البصرة ،2001) ، تهدف الدراسة الجغرافية إلى تقويم كفاءة وسيلة النقل بالسيارات من حيث قدرتها على استيعاب حركة النقل في محافظة البصرة ومواكبة التطورات المعاصرة في الوقت الحاضر لمواجهة متطلبات نمو وتطور النقل بالسيارات إضافةً إلى أن الدراسة أعطت تحليلاً لواقع استعمالات النقل بالسيارات بصورة خاصة خلال عام 2000 .
10. أنور سالم العنزي (العلاقة المكانية بين النقل والصناعات التحويلية في محافظة واسط ، رسالة ماجستير، كلية التربية (ابن رشد) ، جامعة بغداد ،2002 )، يدور مضمون هذه الدراسة الجغرافية حول قوة العلاقة بين شبكة الطرق البرية وضعفها وتوزيع المشاريع الصناعية ، وهل هناك علاقة بين متغيرات الدراسة المرتبطة بالمسافة وكلفة النقل والعاملين ورأس المال والطاقة الإنتاجية في محافظة واسط . ؟
11. مهيب كامل الراوي (أثر تطور شبكات الطرق في النمو الحضري لمدينة راوه ، رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ، 2002 ) ، تكمن أهمية هذه الدراسة التي استندت إلى منهج علم التخطيط في كونها وضحت أهمية التركيز على التخطيط العلمي السليم لشبكات الطرق وأثره في الوصول إلى مدينة تنمو وتتوسع على وفق أسس علمية مدروسة ، فضلاً عن كونه يمثل نقطة انطلاق لتأكيد ضرورة الاعتناء بالمدن الصغيرة على مستوى الأقضية والنواحي ضمن محافظات القطر .
12. هشام صلاح محسن البياتي (النقل البري على الطرق المعبدة في محافظة واسط وأثره في التنمية الإقليمية، رسالة ماجستير، كلية التربية، الجامعة المستنصرية، 2002) ، جاءت هذه الدراسة الجغرافية مركزة على أهمية عامل النقل في أحياء التنمية الإقليمية ، ودراسة العلاقات المكانية المتبادلة بين العوامل الجغرافية وبين بناء الطرق وامتدادها ، والتغيرات التي تشهدها وطاقاتها الاستيعابية ومعدلات حجم الحرك المرورية للمركبات والركاب .
13. هدى عبد القادر الخالدي (تقييم كفاءة شبكة النقل في منطقة المحمودية ، رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ،2005) ، تضمنت الدراسة التي استندت إلى منهج علم التخطيط ، تقويماً حالياً لواقع شبكة النقل في منطقة المحمودية التي تعاني من كثرة الازدحامات في حركة النقل ، وإيجاد انموذج بين تولد الرحلات وانجذابها والعوامل المؤثرة فيها والتنبؤ بالرحلات المستقبلية المتوقعة للإيفاء بمتطلبات النقل لمنطقة الدراسة .
14. بشار القيسي ( طرق النقل البري في محافظة كربلاء ، رسالة ماجستير ، كلية الآداب ، جامعة بغداد ،2006) ، تضمنت هذه الدراسة الجغرافية التطور التاريخي لطرق ووسائل النقل البري وتصنيفها وترقيمها و تحليل العوامل الجغرافية المؤثرة في بناء وتشغيل شبكة الطرق من الجانبين الطبيعي والبشري إضافةً إلى التوزيع الجغرافي لطرق النقل في المحافظة وأثر شبكة الطرق في تقديم الخدمات للسكان كنقل الأشخاص والسلع والبضائع بين مختلف المستوطنات داخل منطقة الدراسة وخارجها، ومعدلات حركة المرور اليومية للمركبات والأشخاص على مختلف أصناف الطرق .
15. مهيب كامل فليح الراوي ( دور شبكات الطرق في تفعيل علاقات الترابط المكاني للمستقرات البشرية في محافظة الأنبار ، أطروحة دكتوراه ، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ،2006) ، تناولت الدراسة التي استندت إلى منهج علم التخطيط، الملامح الخاصة للهيكل المكاني في محافظة الأنبار وخصائصه وتحليله من وجهة نظر تخطيطية وتوزيع شبكات الطرق مكانيا بحسب الأقضية والنواحي وتفسير ذلك التوزيع وتحليله في ضوء البيئة المكانية للمحافظة لغرض تقويم شبكة الطرق وسماتها .
16. جمال حامد (كفاءة شبكة الطرق البرية في محافظة الأنبار ـ دراسة في جغرافية النقل ـ ، اطروحة دكتوراه، كلية التربية (ابن رشد) ، جامعة بغداد, 2008) ، جاءت هذه الدراسة الجغرافية لإظهار منظومة شبكة الطرق البرية في محافظة الأنبار ، ومدى كفاءتها في إشباع حاجة مستخدميها في المحافظة خاصة والعراق عامة، لأن هذه الشبكة تُعدّ من نتاج التنمية .
ثالثاً : دراسات حول النقل خارج المحافظة والعراق:
1. مارش أحمد سعيد العديني (أثر الطرق البرية في نمو المستوطنات في محافظة صنعاء بالجمهورية اليمنية، كلية التربية، جامعة بغداد، 1994) ، بحثت هذه الدراسة الجغرافية كيفية تطور شبكة الطرق البرية في محافظة صنعاء بالجمهورية اليمنية وأثر العوامل الجغرافية في امتدادها وتحديد مساراتها ، وكشف التفاعل الحاصل بين هذه العوامل الجغرافية مع عامل النقل والذي أدى إلى نشوء المستوطنات واستعمالات الأرض.
2. نجاح القرعاوي (شبكة الطرق البرية في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية ، أطروحة دكتوراه ، كلية الآداب للبنات ، جامعة الدمام،1996) ، تناولت هذه الدراسة الجغرافية تطور شبكات الطرق في المملكة العربية السعودية بصورة عامة وفي منطقة الدراسة المنطقة الشرقية التي تتكون من عشر محافظات بصورة خاصة ، وقد كشفت هذه الدراسة عن مدى استفادت المنطقة من شبكة الطرق في اكتشاف الكثير من الحقول النفطية ، وقيام الصناعات بمختلف أنواعها والخدمات كذلك استيطانها سكانياً إذ يقطنها نحو (74,22%) من مجمل سكان المملكة ، وهذا الفضل يعود كله للتطور في شبكات الطرق البرية .
3. جميلة أحمد الفوتاوي ( شبكة النقل البري في منطقة المدينة المنورة ، رسالة ماجستير ، كلية التربية للبنات ، جامعة جدة ، 1998) ، تناولت الدراسة الجغرافية تطور شبكة الطرق البرية في المدينة المنورة وأنماطها وأصنافها وامتداداتها واسهامها في عمليات التنمية المحلية والإقليمية .
4. صبري حمد (النقل على الطرق في صحراء مصر الغربية :دراسة في جغرافية النقل، رسالة ماجستير , كلية الآداب ، جامعة القاهرة، 1988) ، تناولت هذه الدراسة الجغرافية واقع النقل البري في الصحراء الغربية من مصر ، من خلال دراسة الأطوار الأولى لتطور شبكة النقل وواقعها وتحديد مشاكلها ، والتنبؤ بمستقبل الطرق في تنمية الصحراء الغربية .
5. أحمد عبد المولى عيسى (النقل بالطرق البرية ودوره في التنمية في محافظة البحيرة، رسالة ماجستير، كلية الآداب، جامعة المنوفية، 2000) ، وهي دراسة جغرافية تناولت أثر طرق النقل البرية في نهوض مقومات التنمية الإقليمية في محافظة البحيرة في جمهورية مصر العربية ، حيث توصل الباحث إلى أن مقوم النقل يعد من أهم مقومات التنمية في محافظة البحيرة .
لقد استفاد الباحث من الدراسات التي ذكرت آنفاً باعتبارها مراجع علمية تساعده في كيفية التعرف على التحليل والربط الذي توصل اليه الباحثون خلال دراساتهم ، كذلك تفيده في معرفة الأساليب التي استخدمها كل باحث وكيفية توظيفها عند طرحه مشكلة بحثة ، واستخدام أفضلها ، فهي تمثل قاعدة أساس وفرشة علمية يعتمدها كل باحث جغرافي في دراسته للطرق البرية .
النتائج والتوصيات
النتائج :
من خلال تحليل واقع شبكة الطرق البرية في محافظة النجف ، ظهر لنا أن النتائج التي تم التوصل إليها جاءت بعضها مطابقة للفرضيات العلمية ، حيث أتضح الآتي:
1. إن شبكة الطرق البرية في محافظة النجف تطورت عبر مراحل زمنية مختلفة ، أكثرها المرحلة الأولى الممتدة من عام 1980 ـ 1989 ، حيث بلغ فيها مجموع أطوال الطرق المعبدة (532.4) كم ، وأخذت تستمر بالزيادة حتى بلغت (1348.73) كم في الوقت الحالي ، وهذا الرقم قابل للزيادة من حيث وجود (145.35) كم من الطرق قيد الإنجاز و (29.234) كم سيتم إنجازها في المستقبل القريب ، وهذا يعني أن أطوال هذه الطرق ستبلغ (1523.314) كم ، وهذه النتيجة جاءت مطابقة مع الفرضية الأولى .
2. تمتد شبكة الطرق البرية مع امتداد منطقة السهل الرسوبي بنسبة ( 87.77%) ، رغم مساحتها القليلة التي تمثل نسبة (5%) ، إذ تبلغ أطوال الطرق البرية المعبدة فوق السهل الرسوبي (572.95) كم ، وهي أغلبها طرق ذات أطوال قصيرة ، وسبب تركزها فوق هذا السهل ، هو لانبساطه وتوافر مقومات التركز السكاني فيه ، أما ما يخص المنطقة الغربية فإنها رغم مساحتها الكبيرة التي تمثل نسبة (95%) ، إلا أن امتداد الطرق عليها يمثل نسبة قليلة تبلغ (12.23%) ، لكنها تتمتع بأطوال كبيرة ، إذ تبلغ (775.78) كم ، وهذه الزيادة في الأطوال جاءت بسبب مساحتها الواسعة والتباعد الذي سمح بزيادة أطوال هذه الطرق ، فلعله أمر متوقع أن تتطابق خرائط تركز الطرق والمستقرات البشرية والسكان .
3. إن شبكة الطرق البرية الحالية في المحافظة لا تغطي المتطلبات البشرية من الحركة والانتقال ، والسبب في ذلك هو أنها شبكة طرق تتباين من حيث التوزيع الجغرافي ومن حيث كثافتها ، إذ أن أكثر كثافة سجلتها شبكة الطرق هي على مستوى المساحة (9.63) كم / كم2 ، بينما أقل كثافة سجلتها على مستوى السكان (2.28) نسمة / كم ، وبما أن معدلات الكثافة هذه غير مرتفعة ، فإن شبكة الطرق الحالية في المحافظة غير جيدة الكثافة . وهذا قاد إلى عدم كفاءة هذه الشبكة ، على وفق الأساليب الإحصائية التي تم استخدامها في استخراج معدلات الكفاءة كاسلوب "إبلر" ، إذ بلغت الصلة الحالية لها (0.004) وهي أقل من الصلة الأدنى البالغة (0.009) ، وهذا ما جعل هذه الشبكة تعاني من مشكلات متعددة أدت إلى عدم كفايتها وتغطيتها للمتطلبات السكانية سيما في أيام المناسبات الدينية التي تشهدها المحافظة ، وهذا ما أدى إلى ظهور الطرق الميسمية الترابية التي تستخدم كمسالك لعبور المركبات أثناء عمليات الزخم المروري ، هذه النتيجة جاءت أيضاً مطابقة للفرضية الثانية .
4. لا يوجد تأثير قوي مشترك بين العلاقات الطبيعة والعلاقات البشرية في بناء الطرق وامتدادها ، كما جاء في الفرضية الثالثة ، وعليه فإن الفرضية الصحيحة التي خرجت بها هذه النتيجة ، هي أن للعلاقات البشرية عامل مهم وسبب رئيس في بناء مسارات الطرق وانتخابها أكثر من العلاقات الطبيعية ، حيث أدت العلاقات البشرية أثراً إيجابياً أكبر من أثر العلاقات الطبيعية ، لأن العلاقات البشرية هي التي فرضت وجود امتداد الطرق وتعبيدها ، وأهم هذه العلاقات البشرية هو تركز عامل السكان وفعالياتهم المتنوعة الاقتصادية والخدمية والاجتماعية والثقافية ، وهذا ما أعطى لشبكة الطرق البرية في المحافظة دور كبير في توزيع هذه الأنشطة من خلال امتدادها في شتى الاتجاهات . وإن للعامل الديني الذي تمتاز به المحافظة ، أثراً كبيراً في تطور شبكة الطرق وامتدادها ، بوصفها منطقة ذات سياحة دينية يؤمها سنوياً ما يقارب (1119341) سائحاً في السنة ، وهذا يعني أن المتوسط الشهري هو (93278.4) سائحاً ، وهذا بطبيعة الحال يسهم في شق طرق جديدة في المحافظة ، لغرض تسهيل حركة هؤلاء السياح .
التوصيات :
بناءً على النتائج السابقة فإننا نحدد التوصيات الآتية :
1. حسب النتيجة الأولى أوصي بتنفيذ الطرق غير المعبدة والإسراع من انتهاء الطرق التي هي قيد الإنجاز والمخطط لها مستقبلاً .
2. أوصي بإدامة وصيانة الطرق المتهرئة من كثرة الاستعمال كطريق ( نجف ـ كربلاء) وطريق (مقالع الحجر والحصى) وطريق (الحرية ـ ابو حلان) وطريق (العباسية ـ أم عباسيات) وطريق (المشخاب ـ مفرق غماس) وطريق (المشخاب ـ ام عردة) وطريق (المشخاب ـ شلال) وطريق (المشخاب ـ راك الحصوة) ، ونوع الصيانة التي تحتاجها هذه الطرق هي الاكساء بطبقة جديدة بمادة الأسفلت مع تعريض وتثبيت وتعديل الأكتاف الجانبية لها. كما أنه لابد من صيانة أي طريق تحتاج إلى صيانة .
3. إنشاء الجسور وشق الانفاق الأرضية في بعض التقاطعات على الطرق لغرض تجنب بعض الاختناقات المرورية سيما على بعض الطرق التي تشهد حركة كبيرة سواء في أوقات الصباح او في أوقات أخرى كتقاطع شارع المدينة الواقع على طريق (نجف ـ قادسية) ، وتقاطع الطريق التي تخرج من المرآب الجنوبي والمتجه صوب الأحياء السكنية ، لأنها الطريق الرئيسة التي تمر عليها المركبات القادمة من المحافظات الجنوبية والأحياء الجنوبية عن طريق ثورة العشرين والمتجه صوب المحافظات والأحياء الشمالية .
4. زيادة كثافة الطرق على مستوى المساحة والسكان ، وذلك من خلال تعبيد الطرق الترابية البالغ عددها (188) طريقاً ، ومجموع أطوالها ( 1427.1) كم ، وبحسب حاجة السكان الضرورية لها ابتداءً من الطرق ذات الأطوال الكبيرة وصولاً إلى الطرق ذات الأطوال القصيرة كطرق ناحية القادسية البالغ مجموع أطوالها (135.3) كم وطرق ناحية الحيدرية البالغ مجموع أطوالها (83.95) كم وطرق ناحية العباسية البالغ أطوالها (82.35) كم وطرق ناحية الحيرة البالغ أطوالها (61.5) وطرق مركز قضاء الكوفة البالغ أطوالها (59.2) كم وطرق ناحية المشخاب البالغ أطوالها (57.50) كم ، والطرق الترابية الموجودة في مركز قضاء المناذرة بأطوال (57.3) كم وطرق مركز قضاء النجف البالغ أطوالها (35.5) كم وطرق ناحية الحرية بأطوال (28.5) كم ، أما طرق ناحية الشبكة فعلى الرغم من أطوال طرقها الترابية كبيرة أطول من الطرق الترابية الموجودة في كافة الوحدات الإدارية إلا أنها ذات فائدة وأهمية قليلة للسكان ، بسبب مرور هذه الطرق بمناطق صحراوية خالية من السكان تماماً باستثناء بعض السكان البدو "الرحل" .
5. العمل على زيادة كفاءة شبكة الطرق من خلال تحسين هذه الشبكة عن طريق تحويل الطرق الثانوية ذات الممر الواحد التي تشهد حركة كبيرة إلى طرق ذات ممرين كطريق ( المشخاب ـ ناحية القادسية) وطريق (المشخاب ـ مفرق غماس) ، لاأن أغلب مرور حركة النقل الى المحافظات الجنوبية تكون عن طريقها بسبب قصرها للمسافة ، وتعريض بعض الطرق الريفية كطريق ( العباسية ـ أم عباسيات) وطريق (الحيرة ـ الدسم ـ القرنة) وطريق (الحرية ـ الحمام) وطريق (العباسية ـ الوهابي ) وطريق (العباسية ـ الزيدي) وطريق (العباسية ـ ابو غرب) وطريق ( الحيدرية ـ الوسمية) ، لغرض استيعابها لحركة المركبات وكفايتها للمتطلبات السكانية .
6. لابد من تزويد شبكة الطرق بكافة الخدمات والمستلزمات الضرورية التي يحتاجها سواء السائق أو الراكب، كعمل مناطق وأماكن مخصصة للتوقف الاضطراري وهو ما يسمى "Layby" وعلى مسافات منتظمة لا تزيد عن (30) كم على الطرق الرئيسة بالإضافة إلى تزويد الطرق بأجهزة هاتفية عمومية حديثة.
7. ضرورة تزويد شبكة الطرق بالعلامات المرورية و الإرشادات التحذيرية والتوجيهية والتنبيهية على طول مسارات الطرق ، وكتابة اسماء المناطق والمدن والمحافظات التي تصل إليها الطريق ، والمسافات باللغتين العربية والإنكليزية على طول كل طريق وفرعها .
8. نظراً لعدم تناسب عدد المركبات مع شبكة الطرق الحالية فإننا نوصي بمنع استيراد المركبات إلى المحافظة ، وتسقيط المركبات ذات الموديلات القديمة من خلال تعويض أصحابها ، إذ بلغ عددها لغاية 30/1/2010 (95567) مركبة مسجلة فعلياً في مديرية مرور محافظة النجف هذا بالإضافة إلى أعداد المركبات الداخلة والمسجلة في محافظات أخرى ، لغرض سيطرة شبكة الطرق على استيعاب العدد الموجود من المركبات حالياً ، وهذا يسهم في تقليل نسبة الازدحامات المرورية ونسب التلوث البيئي والضوضائي ومعدلات الحوادث المرورية ، بالإضافة إلى اسهامه في تقليل شحة الوقود وكفايته للمركبات .
المــصادر
المصادر :
أولاً : الكتب العربية :
1. القرآن الكريم .
2. أحمد ، محمد إبراهيم وشرف ، محمد إبراهيم ، الاتجاهات الحديثة في الجغرافية التطبيقية ، دار المعرفة الجامعية ، الإسكندرية ، 2008 .
3.البراقي ، حسين أحمد ، تاريخ الكوفة ، مطبعة الحيدرية، النجف، 1925.
4. ابن بطوطة ، رحالة العرب ، ط4، دار العلم للملايين ، بيروت ، 1974.
5. البطيحي ، عبد الرزاق ، طرائق البحث الجغرافي ، بيت الحكمة ، جامعة بغداد ، 1988.
6. البكري ، ثامر ياسر ، إدارة منشآت النقل والاتصالات ،ط1، مطبعة القادسية ، بغداد ، 1985 .
7. الجابري ، مظفر علي ، التخطيط الإقليمي "مدخل عام" ، الجزء الأول ، ط1، مديرية دار الكتب للطباعة والنشر، جامعة الموصل ، 1986 .
8. ابن جبير ، أبي الحسن محمد بن احمد ، رحلة ابن جبير ، ط2، دار ومكتبة الهلال ، بيروت ، 1986.
9. الجنابي ، صلاح وغالب ، سعدي علي ، جغرافية العراق الإقليمية ، مديرية دار الكتب للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ، 1992 .
10. جورج ، بيار ، معجم المصطلحات الجغرافية ، ترجمة د. حمد الطفيلي ، ط2، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع ، بيروت ، 2002.
11. حبيب ، عبد العزيز ، وطعماس ، يوسف يحيى ، جغرافية النقل والتجارة الدولية ، مديرية دار الكتب للطباعة ، جامعة الموصل ، 1989.
12. حديد ، أحمد سعيد وزملاؤه ، المناخ المحلي ، جامعة بغداد ، 1982.
13. حرز الدين ، محمد حسين ، تاريخ النجف الأشرف ، الجزء الأول والثاني والثالث ،ط1، منشورات دليل ما ، طهران ، 1997.
14.خطاب، عادل عبد الله، جغرافية المدن، الموصل مطابع التعليم العالي، 1990.
15. الخفاف ، عبد علي ، وآخرون ، جغرافية النقل والتجارة الدولية ، جامعة البصرة ، 1988.
16. الخفاف ، عبد علي ، جغرافية النقل والاتصالات والتجارة ، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، عمان ، 2001.
17.الخفاف ، عبد علي ، جغرافية النقل والاتصالات والتجارة ، ط2، دار الغري للطباعة ، النجف ، 2005.
18. الخفاف ، عبد علي ، جغرافية السكان "أسس عامة" ، ط2، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، عمان ، 2007.
19. الخلف ، محمد جاسم ، جغرافية العراق الطبيعية والاقتصادية والبشرية ، منشورات الجامعة العربية ، القاهرة ، 1959.
20. خير ، صفوح ، الجغرافية : موضوعها ومناهجها وأهدافها ، ط1، دار الفكر ، دمشق ، 2000.
21. دانتسيغ ، ب . م ، الرحالة الروس في الشرق الأوسط ، دار الرشيد للنشر ، بغداد ، 1981.
22. الدليمي ، خلف حسين علي ، تخطيط الخدمات المجتمعية والبنية التحتية ، ط1، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، 2009.
23. الديب، محمود، الجغرافية الاقتصادية، القاهرة، مكتبة الأنجلو المصرية، 1977.
24. رسول ، أحمد حبيب ، النقل والتجارة الدولية "دراسة في الجغرافية الاقتصادية" ، مطبعة الحوادث ، بغداد ، 1981.
25. رياض ، محمد ، جغرافية النقل ، دار النهضة العربية للطباعة والنشر ، بيروت ، 1974.
26. الزوكة، محمد خميس، جغرافية النقل والتجارة ، ط1، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية ، 2008 .
27. السعدون ، خالدة رشيد ، النقل والمواصلات في العراق وتطورهما من خلال خطط التنمية ، مديرية المناهج والكتب في وزارة التربية ، بغداد ، 1980.
28. سالم ، محمود توفيق ، هندسة الطرق والمطارات ، الجزء الثاني ، دار الراتب الجامعية ، مصر ، 1985 .
29. السامرائي، احمد حسون وفضيل ، عبد خليل ، جغرافية النقل والتجارة الدولية ، دار الحكمة للطباعة والنشر ، الموصل ، 1990.
30. الشامي ، صلاح الدين علي ، النقل : دراسة جغرافية ، منشآة المعارف ، الإسكندرية ،1976.
31. شرف، محمد إبراهيم محمد، جغرافية المناخ والبيئة، دار المعرفة الجامعية للطباعة والنشر، الإسكندرية، 2005.
32. شريف ، إبراهيم ، الموقع الجغرافي وأثره في تاريخه القديم ،ج2 ، مطبعة شفيق ، بغداد ، بلا تاريخ.
33. الشلش، علي حسين، مناخ العراق، ترجمة ماجد السيد ولي، عبد الإله أرزوقي كربل، جامعة البصرة، 1987.
34. الصقار ، فؤاد محمد ، التخطيط الإقليمي ، ط3، منشآة المعارف ، الإسكندرية ، 1994.
35. عبد الحسين ، علي عباس ، النجف أصالة الماضي وإشراقة الحاضر ،ط1، مطبعة بابل ، بغداد ، 1988.
36. عبد القادر ، حسن ، الجغرافية الاقتصادية ، الشركة العربية المتحدة للتسويق والتوريدات، القاهرة ، 2010.
37.عبدة ، سعيد ، أسس جغرافية النقل ، مكتبة الأنجلو المصرية ، القاهرة ، 1994.
38. العطية ، موسى جعفر ، أرض النجف " التاريخ والتراث الجيولوجي والثروات الطبيعية " ،ط1، مؤسسة النبراس للطباعة والنشر والتوزيع ، النجف ، 2006.
39. العكيدي ، وليد خالد ، إدارة الترب واستعمالات الأراضي ، مطابع دار الحكمة للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ، 1990.
40. أبو العينين ، حسن سيد أحمد ، أصول الجيومورفولوجيا " دراسة الأشكال التضاريسية لسطح الأرض" ، ط10، مؤسسة الثقافة الجامعية ، الإسكندرية ، 1989.
41. غالب ، سعدي علي ، جغرافية النقل والتجارة ، مديرية دار الكتب للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ، 1987.
42. غنيم ، عثمان محمد ، مقدمة في التخطيط التنموي الإقليمي ، ط3، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، 2005.
43. غنيم ، عثمان محمد ، تخطيط استخدام الأرض الريفي والحضري "إطار جغرافي عام" ، ط2، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، 2008.
44. القرعاوي ، نجاح بنت مقبل ، شبكة الطرق البرية في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية ، ط1، مكتبة التوبة ، الرياض ، 1996.
45ا. القريشي ، محمد صالح تركي ، مقدمة في اقتصاد النقل ، دار الكتب للطباعة والنشر ، الموصل ، 1992.
46. كجه جي ، صباح ، التخطيط الصناعي في العراق : أساليبه ، تطبيقاته ، وجهزته ، الجزء الاول ، ط1، بيت الكحمة ، بغداد ، 2002.
47. الكناني ، كامل كاظم ، الموقع الصناعي وسياسات التنمية المكانية ، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، 2008.
48. محمد ، إجلال محمد ، تخطيط النقل وسياساته "دراسة جغرافية" ، ط1، دار المعرفة الجامعية ، الإسكندرية ، 2008.
49. محمد ، صباح محمود ، التحليل المكاني للمواقع الصناعية في مدينة بغداد الكبرى ، مطبعة الإرشاد ، بغداد ، 1978.
50. محمد، صباح محمود (وآخرون)، مقدمة في الجغرافية السياحية، مطبعة دار الكتب، 1981.
51.المظفر ، محسن عبد الصاحب ، فلسفة علم المكان ، ط1، دار صفاء للنشر والتوزيع ، عمان ، 2005.
52. ابن منظور، أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم، لسان العرب، الجزء الحادي عشر، دار صادر، بيروت ،1986.
53. هستد ، كوردن ، الأسس الطبيعية لجغرافية العراق ، ترجمة جاسم محمد الخلف ، المطبعة العربية ، بغداد ، 1948 .
54. الهيتي ، صبري ومحمد ، خليل إسماعيل ، جغرافية الاستيطان الريفي ، مطبعة التعليم العالي ، الموصل ، 1989.
ثانياً : الرسائل والاطاريح الجامعية :
1. الإبراهيمي ، سناء حامد عباس ، الصناعات النسيجية والجلدية في محافظة النجف "دراسة في جغرافية الصناعة" ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية التربية للبنات، جامعة الكوفة ، 2009.
2. الأسدي ، أسعد عباس هندي ، النقل بالسيارات على الطرق الخارجية في محافظة البصرة، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية التربية ، جامعة البصرة ، 2001.
3. الأسدي ، شمخي فيصل ، تحليل جغرافي للأنماط الزراعية في محافظة النجف ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية الآداب ، جامعة البصرة ، 1988.
4. الأسدي ، شمخي فيصل ، الاتجاهات المكانية لتغير استعمالات الأرض الزراعية في قضاء المناذرة ، أطروحة دكتوراه (غير منشورة) ، كلية التربية "ابن رشد" ، جامعة بغداد ، 1996.
5. الأسدي ، علي لفتة سعيد ، تحليل جغرافي لأنماط الاستيطان الريفي في قضاء المناذرة ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية الآداب ، جامعة الكوفة ، 2001.
6. البغدادي، عبد الصاحب ناجي، الملائمة المكانية لاستعمالات الأرض السكنية في مدينة النجف، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1999.
7. البياتي ، هشام صلاح محسن ، النقل في محافظة واسط وأثره في التنمية الإقليمية ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، مقدمة إلى قسم الجغرافية ، كلية التربية ، الجامعة المستنصرية ، 2002.
8. جاسم ، إحسان عباس ، تحليل العلاقة بين استعمالات الأرض ومنظومة النقل الحضري باعتماد تقنية G.I.S "منطقة الدراسة : مدينة الكوت" ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، المعهد العالي للتخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ، 2009.
9. جورج ، وسام ، سهولة انسيابية حركة نقل الأشخاص تجاه المدن الكبرى ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، المعهد العالي للتخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 2008.
10. الحسوني ، العلاقات المكانية لاستعمالات الأرض الزراعية في ناحيتي الكفل وأبي غرق ، أطروحة دكتوراه (غير منشورة) ، كلية التربية "ابن رشد" ، جامعة بغداد ، 1997.
11. حمادي ، عباس حمادي ، طرق النقل المعبدة ودورها في نمو المستوطنات في محافظة القادسية ، رسالة ماجستير ( غير منشورة ) ، كلية التربية " ابن رشد" ، جامعة بغداد ، 1996.
12. حمزة ، جمال حامد رشيد ، كفاءة شبكة الطرق البرية في محافظة الأنبار "دراسة في جغرافية النقل" ، اأطروحة دكتوراه (غير منشورة)، كلية التربية "ابن رشد" ، جامعة بغداد، 2008.
13. الخالدي، هدى عبد القادر عزيز، تقييم كفاءة شبكة النقل في منطقة المحمودية دراسة في قوة وعدد الرحلات المتولدة، رسالة ماجستير (غير منشورة)، المعهد العالمي للتخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 2005.
14. خليل، سلمى جلال، الطرق البرية وأثرها في نمو المستوطنات الريفية منطقة الفرات الأوسط، أطروحة دكتوراه ( غير منشورة)، كلية التربية، الجامعة المستنصرية، 1996.
15. الدحيدحاوي ، فارس جواد كاظم ، التحليل المكاني لمرآب النقل في محافظة النجف "دراسة في جغرافية النقل" ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية الآداب ، جامعة القادسية ، 2009.
16. الدوري ، رغد ، العلاقة المكانية بين شبكة الطرق البرية وتوزيع المستوطنات في قضاء سامراء ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية التربية ، جامعة تكريت ، 2006.
17. الراوي ، مهيب كامل ، أثر تطور شبكات الطرق في النمو الحضري لمدينة راوه ، رسالة ماجستير(غير منشورة) ، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ، 1988.
18. الراوي، مهيب كامل فليح، دور شبكات الطرق في تفعيل علاقات الترابط المكاني للمستقرات البشرية في محافظة الأنبار، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، المعهد العالي للتخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 2006.
19. الزاملي ، عايد جاسم، تحليل جغرافي لتباين أشكال سطح الأرض في محافظة النجف، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة الكوفة، 2001.
20. السامرائي ، مجيد ملوك دهدي ، دور طرق النقل البرية في نمو المستوطنات في محافظة صلاح الدين ، رسالة ماجستير ( غير منشورة ) ، كلية التربية الأولى ، جامعة بغداد ، 1990
21. السامرائي ، مجيد ملوك دهدي ، العلاقة المكانية بين طرق النقل البرية والصناعة في محافظة الأنبار ، أطروحة دكتوراه ( غير منشورة ) ، كلية التربية " ابن رشد" ، جامعة بغداد ، 1996 .
22. السرحان ، زينب عباس موسى ، شبكة النقل وأثرها في التنمية الزراعية في محافظة بابل ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية التربية ، جامعة بابل ، 2009.
23. السكيني، حميد غالب عجيل، تطور النقل بالسيارات في العراق (1950-1980) رسالة ماجستير(غير منشورة) ، كلية التربية، جامعة البصرة، 1988 .
24. شبع، محمد جواد عباس ، الصناعة وأثرها في التنمية الإقليمية في محافظة النجف، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة الكوفة، 2007.
25. الشهابي، محمد حميد، استعمالات الأرض لأغراض النقل في مدينة النجف، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية التربية ، جامعة المستنصرية، 2002.
26. أبو صيبع ، أيمن عدنان جبر ، تحليل مكاني لحركة الأمرض الفصلية في محافظة النجف في السنوات "2005ـ 2006ـ 2007" ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية الآداب ، جامعة الكوفة ، 2009.
27. عبد ، أحمد يحيى ، استخدام نظام المعلومات الجغرافية في دراسة التباين المكاني للموارد الطبيعية في الهضبة الغربية في محافظة النجف ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة الكوفة، 2008.
28.عبد الله ، أحمد صالح ، أثر الطرق البرية في نمو المستوطنات في محافظة نينوى ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية التربية ، جامعة بغداد ، 1988.
29. عبود ، علي حسين ، تحليل جغرافي لخصائص الترب في محافظة النجف ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة الكوفة، 2007.
30. عثمان ، أريج خيري ، إيجاد نظام لتصنيف شبكة الطرق باستخدام نظم المعلومات الجغرافية "منطقة الدراسة : مدينة الرمادي" ، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، المعهد العالي للتخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ، 2009.
31. العديني، مارش أحمد سعيد، أثر الطرق البرية في نمو المستوطنات في محافظة صنعاء بالجمهورية اليمنية، أطروحة دكتوراه (غير منشورة) ، كلية التربية ابن رشد، جامعة بغداد، 1994.
32. العزاوي ، سنان ناصر حسين، تحليل الكلفة الاقتصادية والاجتماعية لحوادث المرور (طريق بغداد- حلة الرئيسي رقم(8))، رسالة ماجستير (غير منشورة)، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1988.
33. العنزي ، أنور سالم رمضان ، العلاقات المكانية بين النقل والصناعات التحويلية في محافظة واسط " دراسة في الجغرافية الاقتصادية" ، رسالة ماجستير (غير منشورة) ، كلية التربية "ابن رشد" ، جامعة بغداد ، 2002.
34. القيسي ، بشار محمد ، طرق النقل البري في محافظة كربلاء "دراسة في جغرافية النقل" ، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 2006.
35. المظفر، صفاء مجيد عبد الصاحب، التباين المكاني لتلوث الترب في محافظة النجف، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة الكوفة، 2007.
36. ناصر، حسين جعاز، التباين المكاني لوفيات الأطفال الرضع في محافظة النجف، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة بغداد، 1998.
37. النجم ، أحمد عبد الكريم ، تحليل جغرافي للإمكانات السياحية وآفاقها المستقبلية لمدينة النجف الكبرى حتى عام 2020، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة الكوفة، 2009.
38. الواسطي ، عبد الرزاق علي جابر ، التحليل الكمي لحوادث الطرق في المدن العراقية ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1987.
ثالثاً ـ الدوريات والمجلات العلمية ـ
1. الأسدي ، شمخي فيصل ، تحليل جغرافي لحوادث المرور في مدينة النجف ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 40، بغداد ، 1999.
2. حسن ، فليح ، حركة النقل داخل المدن ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، المجلد الثاني عشر ، مطبعة العاني، بغداد ، 1981.
3. خطاب ، عادل عبد الله ، أثر استعمالات الأرض على الحركة والنقل في مدينة بغداد ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 22، بغداد ، 1988.
4. السعيدي ، محمد عبد الغني إدريس، ناحية الشبكة ، مجلة آفاق نجفية ، العدد 11، مطبعة النجف الأشرف ، النجف ، 2008.
5. عمار، الأشهب ، استخدام الأراضي الزراعية وشبكة النقل في ولاية بومرداس الجزائرية ، المجلة الجغرافية العربية ، الجمعية الجغرافية المصرية ، الجزء الثاني ، العدد 52، السنة الأربعون ، 2008.
6. عبد السلام ، محمد عبد الفتاح محمد ، المواءمة البيئية على الطرق المرصوفة : دراسة تطبيقية على طريق "كفر الشيخ - دسوق" ، المجلة الجغرافية العربية ، الجمعية الجغرافية المصرية ، الجزء الثاني ، العدد 48، السنة الثامنة والثلاثون ، 2006.
7. عبد المعطي ، عبد المعطي شاهين ، جغرافية رحلة العمل اليومية ، المجلة الجغرافية العربية ، الجمعية الجغرافية المصرية ، الجزء الثاني ، العدد 48، السنة الثامنة والثلاثون ، 2006.
8. العلاق ، مهدي محسن ، قياس التنمية البشرية والمتطلبات من المؤشرات الإحصائية ، مجلة الحكمة ، العدد 42 ، السنة التاسعة ، بغداد ، 2006.
9. عبده ، سعيد ، المدرسة الجغرافية المصرية في النقل في نصف قرن " 1950ـ 2000" ، المجلة الجغرافية العربية ، الجمعية الجغرافية المصرية ، الجزء الأول ، العدد 43، السنة السادسة والثلاثون ،2004.
10. عطا ، محمد فوزي أحمد ، المناخ والنقل في شبه جزيرة سيناء "دراسة في المناخ التطبيقي" ، المجلة الجغرافية العربية ، الجمعية الجغرافية المصرية ، الجزء الأول ، العدد 43، السنة السادسة والثلاثون ، 2004.
11. قاسم ، سيد أحمد سالم ، دراسة جغرافية تحليلية لحوادث النقل على طريق القاهرة / أسيوط الصحراوي شرقي النيل ، المجلة الجغرافية العربية ، الجمعية الجغرافية المصرية ، الجزء الأول ، العدد 47، السنة الثامنة والثلاثون ، 2006.
12. كمونة ، حيدر ، مشكلات النقل والمرور في المدينة العراقية ، الموسوعة الصغيرة ، العدد194، دار الحرية للطباعة ، بغداد، 1986.
13. الموسوي ، ضياء باقر ، خطط ومنهاج التنمية في العراق للسنوات (1950-1980) ، مجلة النفط والتنمية ، العدد 6، بغداد ، 1981.
رابعاً ـ الدوائر الحكومية والمطبوعات الحكومية ـ
1. الهيأة العامة للمساحة ، خريطة العراق الإدارية ، بغداد ، مقياس رسم(1/35كم) ، 2009.
2. الهيأة العامة للمساحة ، خريطة محافظة النجف الإدارية ، بغداد ، مقياس رسم(1/10كم) ، 2009.
3. وزارة الإسكان والإعمار ، مديرية طرق وجسور النجف ، دليل الطرق والجسور في محافظة النجف ( بيانات غير منشورة) ، الشعبة الفنية ، النجف 1992.
4. وزارة الإسكان والإعمار ، مديرية طرق وجسور النجف ، دليل الطرق والجسور المعبدة للمدة (2006ـ2009) في محافظة النجف ( بيانات غير منشورة) ، الشعبة الفنية ، النجف 2010.
5. وزارة الإسكان والإعمار ، مديرية طرق وجسور النجف ، مشاريع الطرق وكلفها للسنوات (2000ـ2009) في محافظة النجف ( بيانات غير منشورة) ، الشعبة الفنية ، النجف 2010.
6. وزارة الإسكان والإعمار ، مديرية طرق وجسور النجف ، مشاريع الطرق والجسور خلال خطة تنمية الأقاليم في محافظة النجف ( بيانات غير منشورة) ، الشعبة الفنية ، النجف 2010.
7. وزارة البلديات والأشغال العامة ، مديرية التخطيط العمراني في محافظة النجف ، تجديد التصميم الأساسي لمحافظة النجف لسنة 2009 ، التقرير الثالث ، النجف ، 2009.
8. وزارة البلديات والأشغال العامة ، مديرية بلديات محافظة النجف ، الشعبة الفنية والهندسية ، 2010.
9. وزارة البلديات والأشغال العامة ، مديرية بلدية النجف ، قسم الشؤون الفنية والهندسية ، 2010.
10. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1977 .
11. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1979 .
12. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1980 .
13. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1981 .
14. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1990 .
15. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1991 .
16. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1992 .
17. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1993 .
18. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1994 .
19. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1995 .
20. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1996 .
21. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 1997 .
22. وزارة التخطيط ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 2002 .
23. وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي ، الجهاز المركز للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لسنة 2007 .
24. وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي ، مديرية إحصاء النجف ، الشعبة الفنية ، 2010.
25. وزارة التربية ، مديرية تربية محافظة النجف ، قسم التخطيط التربوي ، 2010.
26. وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، رئاسة جامعة الكوفة ، قسم الإحصاء ،2010.
27. وزارة الداخلية ، مديرية الأمن السياحي في محافظة النجف ، شعبة الإحصاء ، 2010.
28. وزارة الداخلية ، مديرية مرور محافظة النجف ، شعبة الإحصاء ، 2010.
29. وزارة الزراعة ، مديرية زراعة محافظة النجف ، قسمي الإحصاء والثروة الحيوانية ، 2010.
30. وزارة السياحة والآثار ، هيأة السياحة والآثار في محافظة النجف ، الشؤون الذاتية ، النجف ، 2010.
31. وزارة الصحة ، دائرة صحة محافظة النجف ، قسم الإحصاء ، 2010.
32. وزارة الموارد المائية ، مديرية الموارد المائية في محافظة النجف ، قسم التخطيط والتصاميم ، 2010.
33. محافظة النجف ، هيأة الإعمار ، قسم الإحصاء والتخطيط ، 2010.
34. وزارة النقل ، الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي في العراق ، بغداد ، 2007.
35. وزارة النقل ، الهيئة العامة للأنواء الجوية ، محطة الأنواء الجوية في النجف ، 2010.
36. وزارة الهجرة والمهجرين ، دائرة الهجرة والمهجرين في محافظة النجف ، 2010.
خامساً ـ المقابلات الشخصية ـ
1. مقابلة مع السيد أحمد ياسين علوان ، مفتش في وزارة النقل ، مرآب ( الكوفة ـ الحرية ) ، يوم 29/3/2010.
2. مقابلة مع السيد إحسان حاتم حاكم ، ملازم أول في مديرية الأمن السياحي في محافظة النجف ، يوم 11/2/2010.
3. مقابلة مع السيد أسعد سليم العابدي ، مدير مركز آفاق البيئي في محافظة النجف ، يوم 28/3/2020.
4. مقابلة مع السيد باسم مجيد ، مدير طرق وجسور محافظة النجف ، يوم 16/2/2010.
5. مقابلة مع الأستاذ الدكتور حسن الحكيم ، أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية ، يوم 14/12/2009.
6. مقابلة مع السيد حسين إسماعيل جزار ، نائب عريف المرور في تقاطع طريق (النجف ـ الحيرة ) ، يوم 27/3/2010.
7. مقابلة مع السيد حسين جلو النفاخ ، مدير قسم صيانة الطرق في مديرية طرق وجسور النجف ، يوم 17/2/2010.
8. مقابلة مع السيد خيري كاظم ، مدير قسم الجسور في مديرية طرق وجسور النجف ، يوم 17/2/2010.
9. مقابلة مع السيد ذياب المالكي ، صاحب مزرعة في منطقة خان الربع ، يوم 5/2/2010.
10. مقابلة مع السيد رعد عبد الحسين جبر ، نائب عريف المرور في تقاطع طريق (أبو صخير ـ المشخاب ) ، يوم 27/3/2010.
11. مقابلة مع السيد رعد نور علي ، نائب عريف المرور في سيطرة الطريق الرئيسة (النجف ـ كوفة ـ بابل ) ، يوم 29/3/2010.
12. مقابلة مع السيد علي حمادي ، أحد سكان ناحية القادسية ، يوم 27/3/2010.
13. مقابلة مع السيد فارس جبار فرحان ، مفوض في شرطة سيطرة جسر العباسية ، يوم 28/3/2010.
14. مقابلة مع السيد قاسم عباس منسي ، مهندس في مديرية طرق وجسور النجف ، يوم 5/1/2010.
15. مقابلة شخصية مع السيد المهندس محمد حسين عبد الأمير ، مسؤول شعبة ري ناحية القادسية ، يوم 6/6/2010 .
16. مقابلة مع السيد نضير البكاء ، مدير الموارد المائية في محافظة النجف ، يوم 12/3/2010.
17. بعض سواق المركبات في المرآبي الشمالي والجنوبي ، يوم 2و3/2/2010.
سادساً ـ المشاهدات الميدانية ـ
1. يوم 7/7/2009.
2. يوم 7/12/2009.
3. المدة من يوم 2/1/2010 لغاية 6/4/2010.
سابعاً ـ الكتب الإنكليزية ـ
1.Benton , William , Encyclopaedia Britannica , London ,1974.
2. P. Buring. Soils and Soil condition in Iraq. Ministry of Agricultures. Baghdad,1960.
3.Buday ,Tibor, The Regional Geology of Iraq , Baghdad, 1980 .
4.Haggett, Petter and Richard J.chorley, Network Analysis in Goegraphy, EDWARD ARNOLD , London 1969 .
5.Najaf Chamber of Commerce,Holly Najaf Provincce Guide Najaf,2009
6.Rodrigue, Jean Paul, The Geography of Transport Systems , London, 2006
7. Wolfe ,Roy, transportation and politics, new york ,1960 .
8.Wrigh and Ashford ,N.J., transportation Engineering ,John Wile&Sons., NewYork,4, the.,1998.
تحميل من ⇐ mediafire
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق