التسميات

الاثنين، 24 أغسطس 2020

أثر التحولات التخطيطية على الأنماط السكنية في مدينة بغداد - شيماء هاشم خليل - رسالة ماجستير 2002م


أثر التحولات التخطيطية على الأنماط السكنية في مدينة بغداد

رسالة تقدمت بها

شيماء هاشم خليل


إلى 
مجلس جامعة بغداد - المعهد العالي للتخطيط الحضري والإقليمي - مركز التخطيط الحضري والإقليمي للدراسات العليا 
وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير 
في التخطيط الحضري والإقليمي

بإشراف

الأستاذ الدكتور
خالص حسني الأشعب

2002م


الفهرست

 

العنوان

رقم الصفحة

الفصل الأول

 التحولات التخطيطية والأنماط السكنية

1-1- المقدمة

1

1-2-  المصطلحات الأساسية

1

 

1-2-1- النمط

1

 

اولاً- النمط لغوياً

1

 

ثانياً- النمط اصطلاحاً

2

 

1-2-2- المسكن

4

 

1-2-3- التحولات

4

 

اولاً- التحول لغوياً

4

 

ثانياً- التحول اصطلاحاً

4

 

1-2-4- التخطيط

6

1-3- التطورات التاريخية

6

 

1-3-1- تطور مفهوم النمط تاريخياً

6

 

اولاً- الحقب التي سبقت عصر التنوير

7

 

ثانياً- حقبة التنوير

7

 

ثالثاً- حقبة الحداثة

8

 

رابعاً- حقبة ما بعد الحداثة

9

 

1-3-2- النمط السكني

9

 

1-3-3- نمط السكن المحلي وتحولاته

11

1-4- التحولات التخطيطية والانماط السكنية والمشكلة البحثية

24

 

1-4-1- طروحات تناولت مفهوم التحول

24

 

1-4-1-1- طروحات التحولات من الناحية الفكرية والاجتماعية

24

 

اولاً- طروحات (Broadbent, 1995)

24

 

ثانياً- طروحات (celik, 1997)

25

 

1-4-1-2- طروحات التحولات في البيئة الحضرية

25

 

اولاً-  طروحات (D’Ares, 1978)

25

 

ثانياً- طروحات (Rossi, 1982)

26

 

ثالثاً- طروحات (Krier, 1980)

26

 

1-4-1-3 طروحات التحولات في العمارة

28

 

اولاً- طروحات (VIDLER, 1976)

28

 

ثانياً- طروحات (Luchinger, 1981)

29

 

ثالثاً- طروحات (unger, 1982)

30

 

رابعاً- طروحات (Abel, 1997)

31

 

1-4-1-4- مناقشة الطروحات السابقة

32

 

1-4-2- دراسات الأنماط السكنية

33

 

أولاً- دراسة (Sabahi,1994)

33

 

ثانياً- دراسة (مخلوفي، 2000)

34

 

ثالثاً- دراسة (ممتاز، 2002)

34

 

رابعاً- مناقشة الدراسات

35

 

1-4-3- تحديد المشكلة البحثية

35

1-5- الخاتمة

36

الفصل الثاني     

بناء الإطار النظري لظاهرة التحولات التخطيطية 

والأنماط السكنية

2-1- المقدمة

37

2-2- مؤشرات التحولات التخطيطية

37

 

2-2-1- مؤشرات التحولات الحضرية

37

 

أولاً- أنماط عملية التحول

37

 

ثانياً- مصدر التحول

41

 

ثالثاً- أنواع التحول

42

 

رابعاً- أهداف التحول

42

 

خامساً- قواعد التحول

43

 

سادساً- توجهات دراسات التحول

44

 

سابعاً- مناقشة مؤشرات التحولات الحضرية

44

 

2-2-2- المؤشرات التخطيطية الحضرية

49

 

أولاً- استعمالات الأرض

49

 

ثانياً- الحركة

50

 

ثالثاً- النماذج التخطيطية

51

 

رابعاً- مناقشة المؤشرات التخطيطية الحضرية

55

2-3- الأنماط السكنية

57

 

2-3-1- المستويات التحليلية للسكن

57

 

2-3-2- أشكال النمو الحضري السكني

62

 

2-3-3- تصنيف الأنماط السكنية

62

2-4- خاتمة الفصل

70

الفصل الثالث

 الإجراءات التطبيقية

3-1- المقدمة

71

3-2- الإجراءات التطبيقية

71

 

3-2-1- منهجية البحث

71

 

3-2-2- مجتمع البحث وعينته

71

 

3-2-3- وصف العينات البحثية

72

 

3-2-4- أداة المسح

108

 

3-2-5- مؤشرات العلاقة بين المتغيرات والقياس

108

 

3-2-6- الأدوات المساعدة للاختبار

112

 

3-2-7- إنتقاء الوحدة التحليلية

112

 

3-2-8- محددات الاختبار

112

 

3-2-9- الأوجه المسحية

113

 

3-2-10- معالجة النتائج

114

3-3- المرحلة التحليلية

114

 

3-3-1- أسس ومحددات التحليل

114

 

3-3-2- منهجية التحليل

114

 

3-3-3- العملية التحليلية

115

 

أولاً- التحولات التخطيطية لنمط الفناء الداخلي

115

 

ثانياً- التحولات التخطيطية للنمط السكني المنفصل

116

 

ثالثاً- التحولات التخطيطية للنمط السكني شبه المنفصل

118

 

رابعاً- التحولات التخطيطية للنمط السكني المتصل

119

 

خامساً- التحولات التخطيطية للأنماط السكنية

121

3-4- الخاتمة

122

الفصل الرابع

 النتائج،الاستنتاجات، التوصيات

4-1- المقدمة

123

4-2- النتائج

123

4-3- الاستنتاجات

132

4-4- التوصيات ومجالات البحث المستقبلية والجهات المستفيدة

134

 

4-4-1- التوصيات

134

 

4-4-2- مجالات البحث المستقبلي المقترحة

134

 

4-4-3- الجهات المستفيدة من البحث

135


ملخص البحث 

  تناولت الدراسات والطروحات مفهوم التحولات من الناحية الفكرية والاجتماعية فضلاً عن التحولات في البيئة الحضرية وآلياتها، إلا أن تلك الطروحات اتسمت بالشمولية ولم تختص بالأنماط السكنية أو كيفية حصول هذه الظاهرة أو أهم الأسس والقواعد التي تحدث تلك التحولات. كما ناقشت الطروحات مفهوم الأنماط السكنية أو التحولات الحاصلة في أنماط الإسكان للمدن العربية إلا إنها لم تتناول الأنماط السكنية وطبيعة التحولات الحاصلة فيها عموماً وفي مدينة بغداد خصوصاً، وبذا تحددت المشكلة البحثية بقصور الصورة العلمية الواضحة عن طبيعة التحولات التخطيطية في مدينة بغداد مفترضة تأثر الأنماط السكنية بالتحولات السكنية في مدينة بغداد كما يتباين هذا التأثر اعتماداً على نوع النمط المعتمد. 

   يهدف البحث الكشف عن أسس التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد. اعتمد البحث المنهج الظاهراتي، والطريقة الوصفية واستمارة الملاحظة. تم انتقاء أربعة أنماط سكنية ممثلة بثمانية نماذج كمجموعة بحثية شملت نمط الفناء الداخلي، النمط المنفصل، النمط المتصل، النمط شبه المتصل. كما شملت العينة المستجيبة عشرون شخصاً أكاديمياً من الملاك التدريسي والطلابي لمركز التخطيط الحضري والإقليمي وتم اعتماد المخططات الأفقية كوحدة تحليلية للبحث. جمعت البيانات خلال خمسة أوجه مسحية استغرقت قرابة 6 أشهر واستخدم التحليل العاملي لمعاملة البيانات، أثبتت النتائج أهمية المفردات المعتمدة في أحداث التحولات التخطيطية للنمط الفناء الداخلي والمتمثلة بالاسباب الداخلية والتحولات التعاقبية وتزامنيه كأنواع للتحول في استخدامات الأرض والشكل الحضري، وتكافؤ أهمية آلية الإضافة والتوسع وآلية التطوير وإعادة التطوير كآليات معتمدة لأحداث التحول في الحركة واستخدامات الأرض والشكل الحضري بالنسبة لنمط الفناء الداخلي، وأهمية المفردات الآتية في إحداث التحولات التخطيطية للنمط المنفصل والتي تشمل الأسباب الداخلية والخارجية كعوامل مؤثرة على عملية التحول, وتحول استخدامات الأرض التعاقبي, والتحول الشكل الحضري التعاقبي والتزامني والتحول في الحدود الداخلية لاستخدامات الأرض, والحدود الداخلية والخارجية في كثافة بناء الشكل الحضري وباعتماد نمط تحول هندسي مستعينا بآلية الإضافة والتوسع لاستخدامات الأرض والحركة وآلية الإضافة والتوسع والتطوير وإعادة التطوير للتحول بالشكل الحضري، والحركة والشكل الحضري التزامني، والتحول ضمن الحدود الخارجية لنوع استخدامات الأرض، والداخلية لكثافة استخدامات الأرض، والتحول ضمن الحدود الخارجية في كثافة الحركة والشكل الحضري والداخلية لتحول نوع الشكل الحضري، وآلية الإضافة والتوسع لاستخدامات الأرض والشكل الحضري، وأهمية المفردات الآتية في إحداث التحولات التخطيطية في النمط المتصل والتي تشمل الأبعاد المكانية بالحدود الداخلية والخارجية للتحول في كثافة الشكل الحضري, والحدود الخارجية للتحول بالشكل الحضري والتحول الهندسي كقاعدة للشكل الحضري، وأوضحت الاستنتاجات هيمنة مفردات الأبعاد المكانية وآليات التحول وأنواعه مقارنة بأسبابه وقواعده في إحداث ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في بغداد، وأهمية آلية الإضافة والتوسع والأبعاد المكانية المتمثلة بالحدود الخارجية للنمط السكني، والنوع التزامني لعملية التحول كمفردات رئيسية مهيمنة مقارنة بمفردة نوع التحول الهندسي للشكل والأسباب الداخلية كمؤشر لحصول عمليات التحولات التخطيطة للانماط السكنية في بغداد، وتأثر مفردات الشكل الحضري واستخدامات الأرض بأنواع عمليه التحول وأبعاده المكانية وآلياته المعتمدة مقارنة بتأثير الحركة بنفس تلك المفردات، والأهمية النسبية للشكل الحضري كمستوى مقارنة باستخدامات الأرض لحصول التحولات التخطيطية للأنماط السكنية ببغداد، وضعف قوة تأثر الحركة بالتحولات مقارنة بالشكل الحضري واستخدامات الأرض، وصيغة الاستنتاج النهائي بوضوحية ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية بمدينة بغداد على مستوى النمط السكني وبصورة مستقلة مقارنة بالظاهرة الشاملة ككل والتي تضم الأنماط كافة وبصورة مجتمعه، وأخيراً تم مناقشة التوصيات وتقديم مقترحات للبحوث المستقبلية. 

مقدمة البحث 

  تناولت العديد من الطروحات ظاهرة التحولات الحضرية ومن خلال محاور عدة تمثلت بخضوع بنية المدينة للمؤثرات الخارجية وطبيعة نموها وتطورها وتفهم العلاقات والعناصر والأنظمة الناشئة عنها محدثة أشكالاً متعددة للتحول نتيجة للتقدم التقني ومواكبة الحضارة والتحديث، لقد تجاوزت عمليات التحولات محددات الوظيفة والاستعمال ورفض فكرة العودة إلى الماضي بطرق غير سوية مؤكدة أهمية التواصل والتلاؤم مع المتغيرات والتاريخ. فيما تناولت طروحات أخرى أنماط الإسكان التقليدية والحديثة وتحليل العوامل والظروف التي تضافرت في تغيرها مبينة ماهية أو طبيعة العلاقة بين أنماط الوحدات السكنية وساكنيها إلا أن تلك الطروحات لم تبين طبيعة العلاقة بين التحولات التخطيطية والأنماط السكنية عموماً وبغداد خصوصاً لذا تحددت المشكلة البحثية وصيغة فرضيات وأهداف البحث وكالآتي: 

مشكلة البحث: 
   تحددت المشكلة البحثية بـندرة الدراسات ذات العلاقة وقصور الصورة العلمية الواضحة عن طبيعة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد.
 
فرضيات البحث: 

- تتأثر الأنماط السكنية بالتحولات التخطيطية في مدينة بغداد. 
- يتباين التأثر اعتماداً على نوع النمط. 

أهداف البحث: 
  الكشف عن أسس التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد ولتحقيق الهدف سيتم: 

1. تحديد مؤشرات التحولات التخطيطية والأنماط السكنية. 
2. إيجاد علاقة افتراضية للمؤشرات الوارده في الفقرة (1) وتطبيقها على عينات سكنية في مدينة بغداد. 
3. استخلاص أسس التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد. 

   تتوضح أهمية الدراسة الحالية ضمن الاهتمام المتزايد بالتخطيط والتصميم الحضري وإبراز أسباب التحولات الخاصة بالنمط السكني لتوفير قاعدة نظرية لعلاقة التحولات التخطيطية بالأنماط السكنية عموماً وفي بغداد خصوصاً مركزة على دراسة الشكل الظاهر (Pheno Type) ولتحقيق أهداف البحث ستسعى الدراسة إلى اعتماد الإجراءات التالية: 

أولا: بناء إطار نظري شامل للتحولات التخطيطية والأنماط السكنية في مدينة بغداد. 

ثانيا: تطبيق الإطار النظري على عينات لأنماط سكنية منتخبة في مدينة بغداد. 

ثالثا: استخلاص أسس التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد. 

   صنف البحث إلى أربعة فصول تركز اهتمام الفصلين الأولين على بناء الأطر النظرية الأساسية لظاهرة للتحولات التخطيطية والأنماط السكنية في مدينة بغداد فيما اختص تناول الفصلين اللاحقين بالدراسة الميدانية للأنماط السكنية في مدينة بغداد. 

   ركز اهتمام الفصل الأول على توفير القاعدة المعلوماتية الأولية وتشخيص المشاكل المعرفية لموضوع التحولات التخطيطية والأنماط السكنية ومن خلال ثلاثة محاور، انصب اهتمام المحور الأول على توفير خلفية معرفية للمصطلحات الأساسية وسلط المحور الثاني الضوء على المعرفة المطروحة في مجال النمط ونمط السكن المحلي وتفحص المحور الثالث أهم الطروحات الأدبية في مجال التحولات الحضرية والأنماط السكنية مستخلصاً المشكلة البحثية والتي تحددت بقصور الصورة العلمية الواضحة عن طبيعة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد. 

  وهدف الفصل الثاني بلورة إطار نظري خاص بالتحولات التخطيطية والأنماط السكنية إذ قسم الفصل إلى ثلاثة محاور رئيسية أهتم المحور الأول بمفهوم التحولات التخطيطية وتناول المحور الثاني الأنماط السكنية، واختص المحور الثالث بالدراسات والممارسات التخطيطية السابقة، وتناول الفصل الثالث الإجراءات التطبيقية المتمثلة بأهم المفردات التصميمية البحثية والعملية التحليلية إذ شملت محور المفردات التصميمية البحثية المنهج المعتمد ومجتمع البحث وعينته وأداة المسح ومؤشرات العلاقة بين المتغيرات وسبل قياسها والأدوات المساعدة في الاختبار والأوجه المسحية وأخيراً طريقة معاملة البيانات. كما هدف البحث القيام بالعملية التحليلية وفق خمسة مراحل. 

  فيما بلور الفصل الرابع النتائج والاستنتاجات والتوصيات، وأشارت نتائج الأبعاد المكانية للتحولات في نوع الشكل الحضري متوسط أهمية الحدود الداخلية والخارجية لحصول هذا التحول في نمط الفناء الداخلي، ومتوسط أهمية مفردة الحدود الخارجية للتحول الخاص بالشكل الحضري ضمن النمط المنفصل و شبه المنفصل، وأهمية التحول في نوع الشكل الحضري ضمن الحدود الداخلية للنمط المتصل، فيما لم تشر تحليلات الأنماط كافة إلى أية أهمية لتلك المفردة. وأوضحت نتائج مفردة الأبعاد المكانية للتحول في كثافة بناء الشكل الحضري متوسط أهمية الحدود الخارجية لمواضع التحول بنسبة لنمط الفناء الداخلي، وتكافؤ أهمية الحدود الداخلية والخارجية لمواضع تحول كثافة الشكل الحضري بالنسبة للنمط المنفصل و المتصل، والحدود الخارجية لمواضع كثافة الشكل الحضري بالنسبة للنمط شبة المنفصل، فيما أشارت التحليلات الشاملة للأنماط كافة إلى أهمية الحدود الخارجية كموضع لحصول التحول في كثافة الشكل الحضري. وأوضحت نتائج قواعد التحول إلى أهمية التحول الهندسية للنمط المنفصل وشبه المنفصل و المتصل فيما لم تشر التحليلات إلى أهمية المفردة فيما يخص نمط الفناء الداخلي أو عند التحليل الشامل لظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط كافة. وأشارت نتائج مفردة آليات التحول المعتمدة لاستخدامات الأرض إلى أهمية آلية الإضافة والتوسع وآلية التطوير أو إعاده التطوير بالنسبة لنمط الفناء الداخلي، و إلى أهمية آلية الإضافة و التوسع مقارنة بآلية التطوير أو أعاده التطوير بالنسبة للنمط المنفصل وشبه المنفصل، وآلية التطوير وإعادة التطوير بالنسبة لاستخدامات الأرض للنمط المتصل. فيما أظهرت نتائج التحليل الشمولي للظاهرة أهمية آلية الإضافة و التوسع مقارنة بالنسبة التطوير أو إعاده التطوير لاستخدامات الأرض السكنية. وأوضحت استنتاجات الإطار النظري تعدد مؤشرات التحولات الحضرية السكنية المتمثلة بانماط عملية التحول وقواعده ومصدر التحول وأهدافه وآلياته وأبعاده المكانية وتعدد احتمالات تنميط السكن اعتماداً على النماذج التخطيطية والنماذج الإسكانية (منفرد أو متعدد الأسر)، والمراحل الحضارية أو التقادم الزمني، وعلى أسس التشكيل والتنظيم الكتلي وفاعلية الأنماط السكنية المختلفة المتمثلة بالنمط السكني المنفصل وشبه المنفصل والمتصل ونمط الفناء الداخلي والنمط العمودي، في مدينة بغداد، تعدد توجهات دراسة التحولات الحضرية المتمثلة بتوجه تحليل الشكل الظاهر وتوجه التحليل التركيبي، وفعالية تحليل الشكل الظاهر المتضمن محور إدراك الهيكل الفضائي، ومحور تصنيف البيئة الحضرية إلى أماكن وممرات، ومحور المؤشرات القياسية المرتبطة بطريقة التنظيم والحركة داخل النظام، ومحور الفضاء ومحور جوهر المخطط كما أثبتت الاستنتاجات العامة أهمية تأثير التحولات التخطيطية للأنماط السكنية على تغير النسق الحضري. ووضوحية ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية بمدينة بغداد على مستوى النمط السكني وبصورة مستقلة مقارنة بالظاهرة الشاملة ككل والتي تضم الأنماط كافة وبصورة مجتمعه، وهيمنة مفردات آليات التحول، أنواع عمليات التحول لنمط الفناء الداخلي، وتكافؤ مفردات أنواع عملية التحول وآلياته وأبعاده المكانية بالنسبة للنمط المنفصل، وهيمنة الأبعاد المكانية للتحول للنمط شبه المنفصل والمتصل، و فاعلية الأبعاد المكانية للتحولات التخطيطية في النمط شبه المنفصل أولاً ثم المنفصل والمتصل ثانياً , وفاعلية مفردة آليات التحولات التخطيطية المتبعة بالنسبه لنمط الفناء الداخلي أولاً ثم النمط المنفصل ثانياً. 

   وأخيراً تم مناقشة التوصيات وآفاق البحوث المستقبلية المقترحة. الشكل(1) يوضح هيكل البحث العام.





4-1- المقدمة 

    ارتبطت المشكلة العامة بالبحث بثغره معرفية تمثلت بظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في مدينة بغداد . يهدف الفصل الحالي إلى طرح النتائج و الاستنتاجات و التوصيات و مناقشه آفاق البحث المستقبلية وصولاً لقاعدة معلوماتية يأمل البحث أن تسد الثغرة المعرفية المطروحة أعلاه . 

4-2- النتائج 

   تتناول الفقرة طرح النتائج التي توصلت إليها الدراسة و بثلاثة مستويات، يتناول المستوى الأول الأنماط السكنية بصورة مستقلة ، و المستوى الثاني لظاهرة التحولات التخطيطية عموماً فيما يهتم المستوى الثالث بمناقشة فاعلية المتغيرات . أوضحت نتائج المستوى الأول المتعلق بالأنماط السكنية و بصورة مستقلة و الخاص بالتحولات التخطيطية لنمط الفناء الداخلي، أهمية أسباب التحولات الداخلية المتمثلة بمقياس المدينة، وعلاقة الحركة بالشبكة الحضرية (أنماط استعمال الأرض وكثافة البناء واختلاط الاستعمالات) والتوتر الحضري (بين المناطق والعناصر الحضرية، وبين قطاعات المدينة) والتهرؤ الحضري مقارنة بالتحولات الخارجية المتمثلة بطبعية المؤثرات (سياسية، واجتماعية، واقتصادية، وصناعية، وحروب) ومقياس المؤثرات (طارئة، ومتوقعة)، وأهمية تحولات استخدامات الأرض والشكل الحضري التزامنية والتعاقبية، وتحول الحركة التعاقبي مقارنة بالتزامني، وأهمية كل من آليات التحول لاستخدامات الأرض و الحركة و الشكل الحضري الناتجة عن الإضافة والتوسع و التطوير أو إعادة التطوير، و يبدو بأن الأبعاد المكانية لعملية التحولات التخطيطية احتلت مكانة ثانوية لهذا النمط. 

- وأشارت نتائج التحولات التخطيطية للنمط المنفصل، أهمية الأسباب الخارجية و الداخلية للتحولات التخطيطية ، وتحول استخدامات الأرض التعاقبي، و تحولات الشكل الحضري التعاقبية والتزامنية، كما أوضحت النتائج أهمية الأبعاد المكانية للتحول في كثافة استخدامات الأرض ضمن الحدود الداخلية لنمط مقارنة بالحدود الخارجية له، وكثافة بناء الشكل الحضري ضمن الحدود الداخلية و الخارجية، وأهمية التحول في الشكل الحضري بصورة هندسية، كما أشارت النتائج إلى أهمية آليات التحول لاستخدامات الأرض والحركة المتمثلة بالاضافة والتوسع و للشكل الحضري المتمثلة بالإضافة و التوسع، والتطوير وإعادة التطوير. ويبدو بأن النتائج قد ركزت على أسباب التحول وآلياته و أنواعه وقواعده بصورة متكافئة مقارنة بالأبعاد المكانية للتحولات. 

    أوضحت نتائج التحولات التخطيطية للنمط شبه المنفصل (semi-detached) أهمية تحولات الحركة و الشكل الحضري التزامنية مقارنة بالتعاقبية ، وأهمية الأبعاد المكانية لتحولات استخدامات الأرض و كثافة الحركة والشكل الحضري المتمثلة بالحدود الخارجية ، وكثافة استخدامات الأرض وكثافة الشكل الحضري المتمثلة بالحدود الداخلية. 

   كما أشارت النتائج إلى أهمية آلية الإضافة و التوسع المستخدمة لتحولات استخدامات الأرض و الشكل الحضري . 

  و يبدو بأن آلية الإضافة و التوسع ذات أهمية بالغة في تحولات هذا النمط . وبينت نتائج التحولات التخطيطية للنمط المتصل (Row houses) أهمية الأبعاد المكانية لتحول نوع الشكل الحضري ضمن الحدود الداخلية، و تحولات كثافة الشكل الحضري ضمن الحدود الداخلية و الخارجية ، وأهمية قواعد تحول الشكل الحضري بصيغة هندسية. 

   و يبدو بأن التحولات في الشكل الحضري قد هيمنت على تحولات هذا النمط السكني. وأشارت نتائج المستوى الثاني الخاصة بالتحولات التخطيطية للأنماط السكنية عموماً أهمية الأبعاد المكانية للتحول في كثافة استخدامات الأرض و ضمن الحدود الداخلية والخارجية والتحول في كثافة بناء الشكل الحضري ضمن الحدود الخارجية وأهمية آليات التحول الخاصة بالإضافة و التوسع الممثلة لاستخدامات الأرض والشكل الحضري مقارنة بأسباب التحول الداخلية والخارجية والتحول التزامني لاستخدامات الأرض، والتزامني والتعاقبي للشكل الحضري. 

    و يبدو بأن ظاهرة التحولات التخطيطية هي أكثر تأثيرا على مستوى النمط الواحد منه على المستوى الشمولي للأنماط كافة. 

    وفيما يخص مقارنة مؤشرات عملية التحول فيما بين الأنماط المعتمدة كافة بينت (المستوى الثالث) نتائج وأهمية المؤثرات على عمليات التحولات ولأسباب داخلية مقارنة بالخارجية لنمط الفناء الداخلي، ولأسباب داخلية وخارجية للنمط المنفصل ، ألا أن النتائج لم تشر إلى أهمية أسباب التحول للنمط شبه المنفصل والنمط المتصل. فيما أوضحت نتائج تحليل الأنماط كافة الأهمية المتوسطة للمؤثرات على عملية التحولات التخطيطية وللأسباب الداخلية والخارجية. 

     و أشارت نتائج أنواع عمليات التحولات التخطيطية و الخاصة باستخدامات الأرض إلى أهمية التحول التزامني و التعاقبي لنمط الفناء الداخلي، وأهمية التحول التعاقبي للنمط المنفصل، والأهمية الضعيفة للتحول التعاقبي للنمط المتصل ، فيما لم تشر إلى أية أهمية للنمط شبه المنفصل. و أوضحت نتائج تحليل الأنماط كافة إلى الأهمية المتوسطة للتحولات التزامنية لاستخدامات الأرض . كما أشارت نتائج أنواع عمليات التحولات الخاصة بالحركة إلى الأهمية البالغة للتحول التعاقبي مقارنة بالتزامني لنمط الفناء الداخلي والأهمية الضعيفة للتحول التعاقبي للحركة للنمط المنفصل، وأهمية تحول الحركة التزامني مقارنة بالتعاقبي في النمط شبه المنفصل فيما لم تقدم مفردة التحول في الحركة أهمية تذكر في النمط المتصل. كذلك أوضحت نتائج التحولات الشمولية للأنماط كافة الأهمية الضعيفة لتحولات الحركة التعاقبية. 

    وفيما يخص أنواع عمليات التحول للشكل الحضري، أوضحت النتائج أهمية التحولات التعاقبية والتزامنية لنمط الفناء الداخلي والنمط المنفصل، فيما أشارت النتائج إلى أهمية تحول الشكل الحضري التزامني للنمط شبه المنفصل، فيما لم تشر النتائج إلى أية أهمية للتزامنية والتعاقبية للشكل الحضري ضمن النمط المتصل، وبينت نتائج التحليل للأنماط كافة إلى متوسط أهمية تحولات الشكل الحضري التعاقبية و التزامنية . 

   وفيما يخص الأبعاد المكانية للتحولات التخطيطية، فقد أوضحت النتائج الخاصة بنوع استخدامات الأرض، متوسط أهمية التحولات ضمن الحدود الداخلية لنمط الفناء الداخلي، و متوسط أهمية التحولات لاستخدامات الأرض ضمن الحدود الخارجية مقارنة بالحدود الداخلية للنمط المنفصل ، وأهمية التحولات ضمن الحدود الخارجية للنمط شبه المنفصل، والأهمية الضعيفة للتحول ضمن الحدود الداخلية للنمط المتصل، فيما لم يشر التحليل الكلي للظاهرة إلى أية أهمية لنوع التحول في استخدامات الأرض . 

    أما التحول في كثافة استخدامات الأرض، فقد أظهرت النتائج متوسط أهمية التحول في كثافة استخدامات الأرض ضمن الحدود الخارجية لنمط الفناء الداخلي و النمط المتصل، وأهمية التحول في كثافة استخدامات الأرض ضمن الحدود الداخلية مقارنة بالخارجية للنمط المنفصل ، وأهمية التحول ضمن الحدود الداخلية للنمط شبه المنفصل. 

   وبنيت نتائج التحليل الكلي للأنماط كافة تكافؤ الحدود الداخلية و الخارجية للتحول في كثافة استخدامات الأرض. وأشارت نتائج التحول في نوعية أو مواضع الحركة، بمتوسط أهمية الحدود الداخلية كابعاد مكانية للتحول لنمط الفناء الداخلي ، والأهمية القليلة للأبعاد المكانية للتحول لمواضع الحركة المتمثلة بالحدود الداخلية و الخارجية للنمط المنفصل ، و متوسط أهمية الحدود الداخلية مقارنة بالخارجية للنمط شبه المنفصل. كما لم تشر النتائج إلى أهمية تذكر للأبعاد المكانية الخاصة للتحول في مواضع الحركة للنمط المتصل أو التحليل الشمولي للأنماط كافة . 

    وبينت نتائج الأبعاد المكانية للتحولات في كثافة الحركة الأهمية الضعيفة للتحول ضمن الحدود الخارجية لنمط الفناء الداخلي ، وأهمية المفردة و ضمن الحدود الخارجية للنمط شبه المنفصل، فيما لم تشر النتائج إلى أية أهمية تذكر للأبعاد المكانية للتحول في كثافة الحركة ضمن النمط المنفصل و المتصل أو التحليل الشمولي للأنماط كافة . 

    وأشارت نتائج الأبعاد المكانية للتحولات في نوع الشكل الحضري إلى متوسط أهمية الحدود الداخلية والخارجية لحصول هذا التحول في نمط الفناء الداخلي، ومتوسط أهمية مفردة الحدود الخارجية للتحول الخاص بالشكل الحضري ضمن النمط المنفصل وشبه المنفصل، وأهمية التحول في نوع الشكل الحضري ضمن الحدود الداخلية للنمط المتصل، فيما لم تشر تحليلات الأنماط كافة إلى أية أهمية لتلك المفردة. 

   وأوضحت نتائج مفردة الأبعاد المكانية للتحول في كثافة بناء الشكل الحضري متوسط أهمية الحدود الخارجية لمواضع التحول بالنسبة لنمط الفناء الداخلي، وتكافؤ أهمية الحدود الداخلية والخارجية لمواضع تحول كثافة الشكل الحضري بالنسبة للنمط المنفصل و المتصل، والحدود الخارجية لمواضع كثافة الشكل الحضري بالنسبة للنمط شبه المنفصل، فيما أشارت التحليلات الشاملة للأنماط كافة إلى أهمية الحدود الخارجية كموضع لحصول التحول في كثافة الشكل الحضري. 

    ووضحت نتائج قواعد التحول أهمية التحولات الهندسية للنمط المنفصل وشبه المنفصل و المتصل فيما لم تشر التحليلات إلى أهمية المفردة فيما يخص نمط الفناء الداخلي أو عند التحليل الشامل لظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط كافة. 

    وأشارت نتائج مفردة آليات التحول المعتمدة لاستخدامات الأرض إلى أهمية آلية الإضافة والتوسع وآلية التطوير أو أعادة التطوير بالنسبة لنمط الفناء الداخلي، و إلى أهمية آلية الإضافة و التوسع مقارنة بآلية التطوير أو أعاده التطوير بالنسبة للنمط المنفصل وشبه المنفصل ، وآلية التطوير وإعادة التطوير بالنسبة لاستخدامات الأرض للنمط المتصل. فيما أظهرت نتائج التحليل الشمولي للظاهرة أهمية آلية الإضافة و التوسع مقارنة بآلية التطوير أو إعادة التطوير لاستخدامات الأرض السكنية. 

   أما آليات التحول بالحركة فقد أوضحت النتائج تكافؤ آلية الاضافة و التوسع لنمط الفناء الداخلي، وأهمية آلية الإضافة و التوسع بالحركة مقارنة بآلية التطوير أو إعاده التطوير بالنسبة للنمط المنفصل، ومتوسط أهميه آلية التطوير أو إعاده التطوير للحركة بالنسبة للنمط شبه المنفصل، فيما أوضحت نتائج تحليل ظاهرة التحولات التخطيطية الأهمية الضعيفة لآلية الإضافة والتوسع أو التطوير وإعادة التطوير بالحركة كآلية معتمدة لأحداث التحولات. 

    فيما لم تظهر النتائج أهمية تظهر للمفردة أعلاه للنمط السكني المنفصل وأشارت آليات التحول للشكل الحضري تكافؤ أهمية آلية الإضافة والتوسع مقارنة بآلية التطوير وإعادة التطوير بالنسبة لنمط الفناء الداخلي والنمط المنفصل، وإلى أهمية آلية الإضافة والتوسع للشكل الحضري للنمط شبه المنفصل، ومتوسط أهمية الآليتين بالنسبة للنمط المتصل، فيما وضحت النتائج أهمية الإضافة والتوسع كآلية معتمدة لتحولات الشكل الحضري بالنسبة للتحولات التخطيطية للأنماط السكنية عموماً. 

وخلاصة لما سبق لاحظ جدول (4-1)، و(4-2)، و(4-3)، و(4-4)، و(4-5) التي تمثل نتائج التحليل لظاهرة التحولات التخطيطية. 


مؤشرات التحول

العامل الأول

العامل الثاني

العامل الثالث

المؤثرات على عمليات التحولات التخطيطية

أسباب التحول

خارجية

X1

 

b

b

داخلية

X2

b

 

b

أنواع عمليات التحولات التخطيطية

تحول استخدامات الأرض

تعاقبي

X3

b

 

 

تزامني

X4

b

 

 

تحول الحركة

تعاقبي

X5

b

 

 

تزامني

X6

 

b

 

تحول الشكل الحضري

تعاقبي

X7

b

 

 

تزامني

X8

b

 

 

الابعاد المكانية للتحولات التخطيطية

التحول لنوع  استخدامات الارض

حدود داخلية

X9

 

b

 

حدود خارجية

X10

 

 

 

تحول في كثافة استخدامات الارض

حدود داخلية

X11

 

 

 

حدود خارجية

X12

 

b

 

تحول في نوعية او مواقع الحركه

حدود داخلية

X13

 

b

 

حدود خارجية

X14

 

 

 

تحول في كثافه الحركة

حدود داخلية

X15

 

 

 

حدود خارجية

X16

 

 

b

تحول في نوع الشكل الحضري

حدود داخلية

X17

 

b

 

حدود خارجية

X18

 

b

 

تحول في كثافة بناء الشكل الحضري

حدود داخلية

X19

 

b

 

حدود خارجية

X20

 

 

 

قواعد التحولات التخطيطية

 

نمطي

X21

 

 

 

هندسي

X22

 

 

 

آليات التحولات التخطيطية

آليات التحول لاستخدامات الارض

إضافة وتوسع

X23

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X24

b

 

 

اليات التحول للحركة

إضافة وتوسع

X25

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X26

b

 

 

اليات التحول للشكل الحضري

إضافة وتوسع

X27

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X28

b

 

 

جدول (4-1): نتائج التحولات التخطيطية لنمط الفناء الداخلي

المصدر: الباحثة


مؤشرات التحول

العامل الأول

العامل الثاني

العامل الثالث

المؤثرات على عمليات التحولات التخطيطية

أسباب التحول

خارجية

X1

b

 

 

داخلية

X2

b

 

 

أنواع عمليات التحولات التخطيطية

تحول استخدامات الأرض

تعاقبي

X3

b

 

 

تزامني

X4

 

 

 

تحول الحركة

تعاقبي

X5

 

 

b

تزامني

X6

 

 

 

تحول الشكل الحضري

تعاقبي

X7

b

 

 

تزامني

X8

b

 

b

الابعاد المكانية للتحولات التخطيطية

التحول لنوع  استخدامات الارض

حدود داخلية

X9

 

b

 

حدود خارجية

X10

b

 

b

تحول في كثافة استخدامات الارض

حدود داخلية

X11

b

 

b

حدود خارجية

X12

 

b

 

تحول في نوعية او مواقع الحركه

حدود داخلية

X13

 

 

b

حدود خارجية

X14

 

 

b

تحول في كثافه الحركة

حدود داخلية

X15

 

 

 

حدود خارجية

X16

 

 

 

تحول في نوع الشكل الحضري

حدود داخلية

X17

 

 

 

حدود خارجية

X18

 

b

 

تحول في كثافة بناء الشكل الحضري

حدود داخلية

X19

b

 

 

حدود خارجية

X20

b

 

 

قواعد التحولات التخطيطية

 

نمطي

X21

 

 

 

هندسي

X22

b

 

 

آليات التحولات التخطيطية

آليات التحول لاستخدامات الارض

إضافة وتوسع

X23

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X24

 

b

b

اليات التحول للحركة

إضافة وتوسع

X25

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X26

 

b

 

اليات التحول للشكل الحضري

إضافة وتوسع

X27

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X28

b

 

 

جدول (4-2): نتائج التحولات التخطيطية للنمط المنفصل

المصدر: الباحثة



مؤشرات التحول

العامل الأول

العامل الثاني

العامل الثالث

المؤثرات على عمليات التحولات التخطيطية

أسباب التحول

خارجية

X1

 

 

 

داخلية

X2

 

 

 

أنواع عمليات التحولات التخطيطية

تحول استخدامات الأرض

تعاقبي

X3

 

 

 

تزامني

X4

 

 

 

تحول الحركة

تعاقبي

X5

 

b

b

تزامني

X6

b

 

 

تحول الشكل الحضري

تعاقبي

X7

 

 

b

تزامني

X8

b

 

 

الابعاد المكانية للتحولات التخطيطية

التحول لنوع  استخدامات الارض

حدود داخلية

X9

 

 

 

حدود خارجية

X10

b

 

 

تحول في كثافة استخدامات الارض

حدود داخلية

X11

b

 

 

حدود خارجية

X12

 

b

 

تحول في نوعية او مواقع الحركه

حدود داخلية

X13

 

 

b

حدود خارجية

X14

 

 

 

تحول في كثافه الحركة

حدود داخلية

X15

 

 

 

حدود خارجية

X16

b

 

 

تحول في نوع الشكل الحضري

حدود داخلية

X17

b

 

 

حدود خارجية

X18

 

b

 

تحول في كثافة بناء الشكل الحضري

حدود داخلية

X19

 

 

 

حدود خارجية

X20

b

 

b

قواعد التحولات التخطيطية

 

نمطي

X21

 

b

 

هندسي

X22

 

 

 

آليات التحولات التخطيطية

آليات التحول لاستخدامات الارض

إضافة وتوسع

X23

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X24

 

b

 

اليات التحول للحركة

إضافة وتوسع

X25

 

 

b

تطوير أو إعادة تطوير

X26

 

b

 

اليات التحول للشكل الحضري

إضافة وتوسع

X27

 

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X28

 

 

 

جدول (4-3): نتائج التحولات التخطيطية للنمط شبه المنفصل

المصدر: الباحثة

 


مؤشرات التحول

العامل الأول

العامل الثاني

العامل الثالث

المؤثرات على عمليات التحولات التخطيطية

أسباب التحول

خارجية

X1

 

 

 

داخلية

X2

 

 

 

أنواع عمليات التحولات التخطيطية

تحول استخدامات الأرض

تعاقبي

X3

 

 

b

تزامني

X4

 

 

 

تحول الحركة

تعاقبي

X5

 

 

 

تزامني

X6

 

 

 

تحول الشكل الحضري

تعاقبي

X7

 

 

 

تزامني

X8

 

 

 

الابعاد المكانية للتحولات التخطيطية

التحول لنوع  استخدامات الارض

حدود داخلية

X9

 

 

b

حدود خارجية

X10

 

 

 

تحول في كثافة استخدامات الارض

حدود داخلية

X11

 

 

 

حدود خارجية

X12

 

b

 

تحول في نوعية او مواقع الحركه

حدود داخلية

X13

 

 

 

حدود خارجية

X14

 

 

 

تحول في كثافه الحركة

حدود داخلية

X15

 

 

 

حدود خارجية

X16

 

 

 

تحول في نوع الشكل الحضري

حدود داخلية

X17

b

 

 

حدود خارجية

X18

 

 

 

تحول في كثافة بناء الشكل الحضري

حدود داخلية

X19

b

 

 

حدود خارجية

X20

b

 

 

قواعد التحولات التخطيطية

 

نمطي

X21

 

 

 

هندسي

X22

b

 

 

آليات التحولات التخطيطية

آليات التحول لاستخدامات الارض

إضافة وتوسع

X23

 

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X24

 

b

 

اليات التحول للحركة

إضافة وتوسع

X25

 

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X26

 

 

 

اليات التحول للشكل الحضري

إضافة وتوسع

X27

 

b

 

تطوير أو إعادة تطوير

X28

 

b

 

جدول (4-4): نتائج التحولات التخطيطية للنمط المتصل

 المصدر: الباحثة



مؤشرات التحول

العامل الأول

العامل الثاني

العامل الثالث

المؤثرات على عمليات التحولات التخطيطية

أسباب التحول

خارجية

X1

 

b

 

داخلية

X2

 

b

 

أنواع عمليات التحولات التخطيطية

تحول استخدامات الأرض

تعاقبي

X3

 

 

 

تزامني

X4

 

b

 

تحول الحركة

تعاقبي

X5

 

 

b

تزامني

X6

 

 

 

تحول الشكل الحضري

تعاقبي

X7

 

b

 

تزامني

X8

 

b

 

الابعاد المكانية للتحولات التخطيطية

التحول لنوع  استخدامات الارض

حدود داخلية

X9

 

 

 

حدود خارجية

X10

 

 

 

تحول في كثافة استخدامات الارض

حدود داخلية

X11

b

 

 

حدود خارجية

X12

b

 

 

تحول في نوعية او مواقع الحركه

حدود داخلية

X13

 

 

 

حدود خارجية

X14

 

 

 

تحول في كثافه الحركة

حدود داخلية

X15

 

 

 

حدود خارجية

X16

 

 

 

تحول في نوع الشكل الحضري

حدود داخلية

X17

 

 

 

حدود خارجية

X18

 

 

 

تحول في كثافة بناء الشكل الحضري

حدود داخلية

X19

 

 

 

حدود خارجية

X20

b

 

 

قواعد التحولات التخطيطية

 

نمطي

X21

 

 

 

هندسي

X22

 

 

 

آليات التحولات التخطيطية

آليات التحول لاستخدامات الارض

إضافة وتوسع

X23

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X24

 

b

 

اليات التحول للحركة

إضافة وتوسع

X25

 

b

 

تطوير أو إعادة تطوير

X26

 

b

 

اليات التحول للشكل الحضري

إضافة وتوسع

X27

b

 

 

تطوير أو إعادة تطوير

X28

 

 

 

جدول (4-5): نتائج التحليل الكلي لظاهرة التحولات التخطيطية

المصدر: الباحثة

4-3-الاستنتاجات 

- تعدد مؤشرات التحولات الحضرية السكنية المتمثلة بأنماط عملية التحول وقواعده ومصدر التحول وأهدافه وآلياته وأبعاده المكانية. 

- تعدد احتمالات تنميط السكن اعتماداً على النماذج التخطيطية والنماذج الإسكانية (منفرد أو متعدد الأسر)، والمراحل الحضارية أو التقادم الزمني، وعلى أسس التشكيل والتنظيم الكتلي. 

- فاعلية الأنماط السكنية المختلفة المتمثلة بالنمط السكني المنفصل، شبه المنفصل، المتصل، نمط الفناء الداخلي، النمط العمودي، في مدينة بغداد. 

- تعدد توجهات دراسة التحولات الحضرية المتمثلة بتوجه تحليل الشكل الظاهر وتوجه التحليل التركيبي، وفعالية تحليل الشكل الظاهر المتضمن محور إدراك الهيكل الفضائي، ومحور تصنيف البيئة الحضرية إلى أماكن وممرات، ومحور المؤشرات القياسية المرتبطة بطريقة التنظيم والحركة داخل النظام، ومحور الفضاء ومحور جوهر المخطط. 

- تأثر ارتباط التحولات التي جرت على الأنماط السكنية ببغداد عقب الحقب التاريخية بالأحداث السياسية والاقتصادية وما صاحبها من قفزات ثقافية واجتماعية وتقنية. 

- أهمية الطريقة التي يتشكل بها الفضاء الحضري في تنظيم معين توفر إمكانية فهم أشكال النسق الحضري والتحولات التي تحدث فيها. 

- أهمية تأثير التحولات التخطيطية للأنماط السكنية على تغير النسق الحضري. 

- هيمنة مفردات الأبعاد المكانية وآليات التحول وأنواعه مقارنة بأسبابه وقواعده في إحداث ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية في بغداد . 

- أهمية آلية الإضافة والتوسع والأبعاد المكانية المتمثلة بالحدود الخارجية للنمط السكني، والنوع التزامني لعملية التحول كمفردات رئيسية مهيمنة مقارنة بمفردة نوع التحول الهندسي للشكل والأسباب الداخلية كمؤشر لحصول عمليات التحولات التخطيطة للأنماط السكنية في بغداد. 

- تأثر مفردات الشكل الحضري واستخدامات الأرض بأنواع عملية التحول وأبعاده المكانية وآلياته المعتمدة مقارنة بتأثير الحركة بنفس تلك المفردات. 

- الأهمية النسبية للشكل الحضري كمستوى مقارنة باستخدامات الأرض لحصول التحولات التخطيطية للأنماط السكنية ببغداد، وضعف قوة تأثر الحركة بالتحولات مقارنة بالشكل الحضري واستخدامات الأرض. 

- وضوحية ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية بمدينة بغداد على مستوى النمط السكني وبصورة مستقلة مقارنة بالظاهرة الشاملة ككل والتي تضم الأنماط كافة وبصورة مجتمعة. 

- أهمية مفردة الحدود الداخلية والخارجية كأبعاد مكانية للتحول في كثافة استخدامات الأرض والحدود الخارجية للتحول في كثافة بناء الشكل الحضري وآلية الإضافة والتوسع كآلية معتمدة للتحول في استخدامات الأرض والشكل الحضري للأنماط السكنية في مدينة بغداد. 

- تسلسل تأثر الأنماط السكانية في مدينة بغداد بالتحولات التخطيطية, إذ أظهرت النتائج تأثر نمط الفناء الداخلي أولاً ثم النمط المنفصل ثانياً, ثم شبه المنفصل ثالثاً، وأخيرأ النمط السكني المتصل. 

- أهمية المفردات المعتمدة في إحداث التحولات التخطيطية لنمط الفناء الداخلي والمتمثلة بالأسباب الداخلية والتحولات التعاقبية والتزامنية كأنواع للتحول في استخدامات الأرض والشكل الحضري، وتكافؤ أهمية آلية الإضافة والتوسع وآلية التطوير وإعادة التطوير كآليات معتمدة لإحداث التحول في الحركة واستخدامات الأرض والشكل الحضري بالنسبة لنمط الفناء الداخلي. 

- أهمية المفردات الآتية في إحداث التحولات التخطيطية للنمط المنفصل والتي تشمل الأسباب الداخلية والخارجية كعوامل مؤثرة على عملية التحول، وتحول استخدامات الأرض التعاقبي، والتحول في الشكل الحضري التعاقبي والتزامني والتحول في الحدود الداخلية لاستخدامات الأرض, والحدود الداخلية والخارجية في كثافة بناء الشكل الحضري وباعتماد نمط تحول هندسي مستعيناً بآلية الإضافة والتوسع لاستخدامات الأرض والحركة وآلية الإضافة والتوسع والتطوير وإعادة التطوير للتحول بالشكل الحضري. 

- أهمية المفردات الآتية في إحداث التحولات التخطيطية للنمط شبه المنفصل والتي تشمل تحول الحركة والشكل الحضري التزامني ،والتحول ضمن الحدود الخارجية لنوع استخدامات الأرض، والداخلية لكثافة استخدامات الأرض، والتحول ضمن الحدود الخارجية في كثافة الحركة والشكل الحضري والداخلية لتحول نوع الشكل الحضري، وآلية الإضافة والتوسع لاستخدامات الأرض والشكل الحضري. 

- أهمية المفردات الآتية في إحداث التحولات التخطيطية في النمط المتصل والتي تشمل الأبعاد المكانية بالحدود الداخلية والخارجية للتحول في كثافة الشكل الحضري, والحدود الخارجية للتحول بالشكل الحضري والتحول الهندسي كقاعدة للشكل الحضري. 

- هيمنة مفردات آليات التحول، أنواع عمليات التحول لنمط الفناء الداخلي، وتكافؤ مفردات أنواع عملية التحول وآلياته وأبعاده المكانية بالنسبة للنمط المنفصل، وهيمنة الأبعاد المكانية للتحول للنمط شبه المنفصل والمتصل. 

- فاعلية مفردة العوامل المؤثرة على التحولات التخطيطية في النمط المنفصل مقارنة بنمط الفناء الداخلي, وفاعلية مفردة أنواع عملية التحول لنمط الفناء الداخلي مقارنة بالنمط المنفصل ثم شبه المنفصل. 

- فاعلية الأبعاد المكانية للتحولات التخطيطية في النمط شبه المنفصل أولاً ثم المنفصل والمتصل ثانياً, وفاعلية مفردة آليات التحولات التخطيطية المتبعة بالنسبه لنمط الفناء الداخلي أولاً ثم النمط المنفصل ثانياً. 

- ضعف مفردة قواعد التحول أولاً ومفردة العوامل المؤثرة على التحولات التخطيطية للأنماط السكانية في مدينة بغداد ثانياً. 

4-4- التوصيات ومجالات البحث المستقبلية والجهات المنفذة 
4-4-1- التوصيات 

أولاً: إعداد دراسات تأخذ بنظر الاعتبار النظرة الجديدة للتحولات التخطيطية للأنماط السكانية وتطويعها بما يلائم الموروث الحضاري لترسيخ أسس التحولات التخطيطية . 

ثانياً: اعتماد الدراسة الحالية على صعيد الممارسة التطبيقية التخطيطية والتصميمية الحضرية ومن خلال استثمار متغيرات بناء الظاهرة بغية إغناء تجارب وخبرات العملية التخطيطية والتصميمية الحضرية والمعمارية. 

ثالثاً: القيام بدراسة تهتم بتقييس التحولات التخطيطية للأنماط السكانية تركيبياً ومحاولة جمع نتائجها مع دراسات الشكل الظاهر الجارية اعلاه للوصول إلى تكامل النتائج الخاصة بموضوع البحث. 

رابعاً: تفحص بناء ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية من خلال دراسات مشابهة على مستوى مدينة بغداد ومحافظات القطر أولاً ومستوى الأقطار العربية ثانياً لتعميم نتائج الدراسة. 

خامساً: يوصي البحث بدراسة التحولات التخطيطية لبقية مفردات التنميط السكني. 

4-4-2- مجالات البحث المستقبلي المقترحة. 

أولاً: إجراء دراسة تختص بالتحقق من التحولات التخطيطية للأنماط السكنية العمودية أو الأنماط المختلطة الأخرى. 

ثانياً: القيام بدراسة تأخذ بنظر الاعتبار إمكانية تغير قيم ظاهرة التحولات التخطيطية للأنماط السكنية مكانياً أو زمانياً. 

ثالثاً: الكشف عن خصوصية التحولات التخطيطية لأصناف الحركة واستعمالات الأرض الأخرى كالتجارة والإدارة والصناعة والفضاءات المفتوحة وغيرها. 

رابعاً: اعتماد دراسات تأخذ بنظر الاعتبار مستويات تحليلية محددة كأساس للوحدة التحليلية للتحولات التخطيطية للأنماط السكنية مثل المخططات ثنائية الأبعاد الأفقية أو العمودية أو التخصص بالمجالات التخطيطية والتصميمية الحضرية والمعمارية وبصورة مستقلة. 

خامساً: معرفة تأثير متغيرات أخرى للتحولات التخطيطية على بناء الأنماط السكنية. 

سادساً: تصنيف متغيرات طبيعية أو اجتماعية أو اقتصادية أو ثقافية أخرى على تفهم بناء ظاهرة التحولات التخطيطية . 

سابعاً: دراسة تأثير التحولات التخطيطية لأجزاء من المدينة أو أنماطها السكنية مع المدينة ككل. 

4-4-3- الجهات المستفيدة من البحث 

أولاً: مركز التخطيط الحضري والإقليمي في جامعه بغداد. 

ثانياً: المكاتب التخطيطية الاستشارية. 

ثالثاً: أقسام الهندسة المعمارية في جامعات القطر كافه. 

رابعاً: المكاتب الاستشارية المعمارية الأهلية والحكومية . 

خامساً: المتخصصين في مجالات البحوث السكنية. 

سادساً: أمانة بغداد.

المصادر العربية

1.   إإسماعيل، محمد نزار، "المدينة الإسلامية، أسسها وخلفياتها الفكرية والاجتماعية والطبيعية"  مجلة البناء، عدد 41، المملكة العربية السعودية، الرياض، 1988.

2.    الأحبابي، شيماء حميد حسن، "دور البيئة الحضارية في تشكيل واجهة المسكن العراقي المعاصر" رسالة ماجستير، قسم الهندسة المعمارية، كلية الهندسة، جامعة بغداد، 2002.

3.    الأشعب ، خالص ، " المؤثرات المناخية والاجتماعية وأثرها في تطور البيت العربي" ندوة العمارة والبيئة المناخية في العراق، مؤسسة البحث العلمي، 1975 .

4.    الأشعب ، خالص ، " المحلة العربية التقليدية بين الأصالة والتحديث"، سلسلة المائدة الحره ، بيت الحكمة، 1998.

5.    الأشعب ، خالص ،" المدينة العربية" المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ، معهد البحوث والدراسات العربية ، بغداد ، مؤسسة الخليج للطباعة والنشر ، الكويت ، 1982

6.          البستاني ، بطرس ، "محيط المحيط" ، المجلد الثاني.

7.    البيروتي-فائز، "التطور المعماري للبيت في بغداد خلال القرن العشرين" رسالة دكتوراه، قسم الهندسة المعمارية، كلية الهندسة، جامعة بغداد، 1992.

8.   الحيدري، د. علي محمد رضا،"منظور الإسكان في العراق"، ندوة تطوير طرق البناء، مجلس البحث العلمي، 1983.

9.    الرازي محمد بن أبي بكر ، "مختار الصحاح" ، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى الحلبي ، مصر ، 1950 .

10.     العمارة والبيئة، "المؤتمر القطري الثاني للهندسة المعمارية"، قسم الهندسة المعمارية، الجامعة التكنولوجية، 2002.

11.  الغزالي ، جاسم شعلان ، "الكفاءة الوظيفية للمحلات السكنية في مدينة الحلة" ، أطروحة ماجستير مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1985.

12.  الفياض، محمد عبد الكاظم، "أثر الخصائص التصميمية للمحلة السكنية على التفاعل الاجتماعي"، رسالة ماجستير، كلية الهندسة، الجامعة التكنولوجية، 2001.        

13.     الملاحويش ، عقيل ، "المحلة التقليدية النشوء والتطور ومعايير الحي المعاصر" . دار الشؤون الثقافية العامة-آفاق عربية، 1989.

14.  الملاحويش ،عقيل ،" العمارة الحديثة في العراق تحليل مقارن في هندسة العمارة والتخطيط ". دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، 1988 .

15.     الهيتي صالح فليح ، " تطور الوظيفة السكنية لمدينة بغداد الكبرى" مطبعة دار السلام ، بغداد 1976.

16.     اوزيل ، روبير، " فن تخطيط المدن "، ترجمة بهيج شعبان ، بيروت ، منشوارت دار عويدات ، 1982.

17.  بشار حكمة ناصر، "المفاهيم الاجتماعية والاقتصادية للمشكلة السكنية ",  رسالة ماجستير ، قسم الهندسة المعمارية ، كلية الهندسة ، جامعة بغداد ، 1997.

18.     تحرير فؤاد أفرام البستاني، "منجد الطلاب"، دار الشروق، بيروت، الطبعة العاشرة، 1970.

19.  خلدون علي عبد الرحمن، "أثر بعض المشاريع الجديدة في تغيير معالم مدينة بغداد العمرانية"، رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1986.

20.  دريد، الياور، "الفضاءات العمرانية في المدينة الإسلامية" من بحوث ندوة (المدينة العربية-خصائصها وتراثها الحضاري والإسلامي)، المدينة المنورة، 1981.

21.  سعاد ، عبد علي، " اثر التغير في البيئة الحضرية على العمارة "، من بحوث ندوة (الخصوصية الوطنية في العمارة العربية المعاصرة )، بغداد، 1989.

22.  شرفاني ، سورين ملكان ، " نظرية الجمال في الفن الاسلامي" ، الكويت ، منشورات متحف الكويت الوطني ، 1990.

23.  صالح ، د.الهذلول، "نمو وتطور المحيط العمراني المعاصر في المملكة العربية السعودية" من بحوث المؤتمر الثامن للمدن العربية-الرياض، 1986.

24.  عبد الصاحب ناجي، "الملائمة المكانية لاستعمالات الأرض السكنية في مدينة النجف" رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1999.

25.     علام احمد خالد ،" تخطيط المدن " ، مكتبة الانجلو العصرية ، القاهرة ، 1983

26.  مخلوفي-فهيمة ،"تحليل الأنماط السكنية في المدينة العربية الإسلامية-دراسة تطبيقية لمدينة قسنطينة-الجزائر" رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي-جامعة بغداد ،2000.

27.  مرزة هديل إسماعيل ،" التغير في مفهوم الفضاءات و المكان في البيئة " رسالة دكتوراه ، قسم الهندسة المعمارية ، كلية الهندسة ، جامعة بغداد ، 2000

28.  مطلوب فرات فكتور ، " تحول النسق في المدينة  " رسالة ماجستير ، قسم الهندسة المعمارية ، الجامعة التكنولوجية ، بغداد ، 2000

29.  مكي، محمد شوقي إبراهيم، "المدخل إلى تخطيط المدن"، المملكة العربية السعودية، دار المريخ للنشر، الرياض ، 1986. 

30.  نعمة، مازن جابر عمر، "دراسة تخطيطية عمرانية لحي السكن العربي المعاصر"، رسالة ماجستير، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة بغداد، 1990.

31.  فيركسون، جورج آي، "التحليل الإحصائي في الترجمة وعلم النفس"، ترجمة د. هناء محسن العكيلي، دار الحكمة للطباعة والنشر، بغداد، 1991.

32.     اسماعيل، احمد علي ،" دراسات في جغرافية المدن "، جامعة عين شمس ، 1982

33.     حماد ، محمد ، " تخطيط المدن وتاريخه،" الطبعة الأولى ، القاهرة ، 1965.

34.     د. سوسة، أحمد وآخرون، "بغداد"، نقابة المهندسين العراقية، بغداد، 1969.

المصادر الإنكليزية

35-    Able, Chris:" Architecture and Identity", Architectural press An imprint of butter worth Heinemann, 1977.

36-    Antoniades, A; " Poetics of architecture " Van Nostrand Reinhold, New York ,1990.

37-   Argan, Gulio Gurlo, “The typology of Architecture”, trans. By J. Ryrwert, an Essay and published beek, 1962.

38-  Bell, David; " Nomands ", type and the (IM) possibilities of convention, CAIA, U.S.A, 1991.

39- Broad Bent, Geoferry “The deep structure of architecture, form sign , symbols and architecture” , John Wiley and Sons Chichester , New York,1980.

40-  Broad Bent, Geoffery; "Emerging concepts in urban space design " van nostrand reinhold co. ltd., London, 1990.

41- Celik, Z.," Urban forms and colonial confrontations ", university of carolina press, 1997.

42-   Chave S.P.W. “Housing in human Terms”, town and country planning, July 1960.

43-  Ching, Fracis, P.K., “Architecture, form, space and order”, van nostrand reinhold , company , 1979.

44- Class, R; " The social Back ground of plan ", London, rout ledge and kegan paul, 1948.

45-   Colquhoun, Alan, "  Modernity and classical tradition architectural essay " 1980-1987, mitpress Cambridge, London, England, 1989.

46-    Comez, Alberto Perez," Architecture and the crisis of modern science " , MIT press, Cambridge, England, 1984.

47-  Curran, R.J, " Architecture and the urban experience " van nostrand reinhold, New York, 1983.

48-      Doxiadis, Existics, Hutchin son of London 1968.

49-    F. Stuart Chapin, Jr. and Edward J. Kaiser, “urban and use planning”.

50-     Fethi, Ihsan, 1977, (Vol.1).  

51-   Gallion, B.  Arthur and Eisner, Simon " The urban pattern ", Litton educational publishing INC. NewYork, 1963.

52-   Gerald Hodge, “Planning Canadian communities”, p.98.

53-    Godman J.L., " Reason for moves out of and into large cities " journal of American planning association, vol. 45 no. 4, 1979.

54-  Hillier, B., " Architecture of the urban object ", Ekistics , vol . 156, no. 334 /335 b, 1989.

55-Hillier, B.; " Space is the machine ", Cambridge University press, Cambridge, 1996.

56 Jenks, Charles; " Theories and manifestoes of contemporary architecture"; Great Britain; academy editions, Johon Wiley and Sons; 1988.

57-   John P. Dean; " Housing design and family values " urban housing, 1966.

58- Jules, Freserick A., " Perceptual Bases for architectural design" introduction to architectural, MC graw – hill book company, U.S.A, 1979.

59-     Kerier, Rob, “Urban space”, Academy editions , London. 1979.

60-   Lunchinger, Arnulf; " Structuralism in architecture and urban planning " ; Karl Kramer Verlag Stuttgart; German ; 1996.

61-   Mccarthy, Kevin; " The house hold life cycle and housing choices " papers of regional science Association vol.37, 1976.

62-   Mc-Cluskey, J, " Road from and town scope ", architectural press , London,1979.

63-  Ministry of Housing and Construction, state organization for housing, urban housing standard, report two, parts, 1982.

64-    Mitchell, William J., " Types and vocabularies " the logic of architecture, MIT press, Cambridge, 1992.

65-           Nesbitt, kate; " Theorizing a new Agenda for Architecture: an anthology of architectural theory, 1965-1995"; Princeton Architectural press; new York; 1996.

66-     “Oxford Reference Book”, 1957.

67- Rapoport, Amos; "  House form and culture ", foundation of cultural geography series, printice, hall, INC.

68-   Rossi, A., " The Architecture of city " the MIT press , Cambridge , Mass Cuchusetts , and London, 1982.

69-  Rossi, Aldo, the Architecture of the city, Cambridge mss, MIT, opposition Books 1989.

70-  Sheppard, A.G., Filler and Associates, D.L, 1977, “Settlement in Dry countries – A design Approach”-Derek partners-Marshall.

71-   Silverstein, M., " The first roof Interpreting spatial pattern”. inseamond. (ED) dwelling seeing and designing. 1992.

72-    Steadman J.P, “Architectural Morphology”, Pion press, 1983.

73-     Stegman M.A " Accessibility models and residential location " Journal of the American institute of planners, vol. 46, no39.

74-   Ungers, Oswald Mathisa; "Architecture as a theme: the theme of transformations" 1882; from theories and manifestoes of contemporary architecture; Great Britain; 1997.

75-  Vidler, Anthoney, " The idea of type " the transformation of the academic idea, 1750-1830 " opposition 8, 1977.

76-   Vidler, Anthony; " The third typology " , 1977 , from theories and manifestons of contenporay architecture , Great Britain , 1997.

77-           Vidler, Anthony; " The third typology " ; 1977 ; from theories and manifestoes of contemporary Architecture ; Great Britain ; 1997.


تحميل من

↩   top4top

↩   mega.nz



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا