التسميات

الأحد، 31 مارس 2024

تطور الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة في الفترة 641 م - 2005م: دراسة فى جغرافية المدن - آمال اليمني عبد العزيز على - رسالة ماجستير 2006م

 
تطور الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة

 في الفترة 641 م - 2005م 

دراسة فى جغرافية المدن


دراسة مقدمة للحصول على درجة الماجستير في الآداب 
من قسم الجغرافيا بكلية البنات – جامعة عين شمس



إعداد

آمال اليمني عبد العزيز على




إشراف

الأستاذ الدكتور
 نوال محمد عبد الله 
أستاذ الجغرافيا بكلية البنات 
جامعة عين شمس

الأستاذ الدكتور 
فيروز محمود حسن 
أستاذ الجغرافيا بكلية البنات 
جامعة عين شمس


 القاهرة

1427هـ - 2006م 






مستخلص 

  تهدف الدراسة إلى التعرف على تطور الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة في الفترة 643هـ  2005م، و تحديد وحداتها الإدارية على مدى أربعة عشر قرناً، تبدأ الدراسة بالعصر الإسلامي الذي تأسست فيه النويات الأربعة التي تكونت منها مدينة القاهرة، وكانت خطط الفسطاط بداية التقسيم الإداري ثم اقطاعات القطائع وحارات القاهرة الفاطمية، وفي بداية القرن التاسع عشر قسمت القاهرة إلى ثمانية أثمان، وأنشئت عدة وحدات إدارية في القرن التاسع عشر وبلغ عدد الأقسام الإدارية اثني عشر قسماً تبعاً لتعداد 1882م، وشهد القرن العشرون العديد من التغيرات التي نتج عنها الخريطة الإدارية الحالية لمدينة القاهرة تتناول الدراسة تحليل الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة 2005م حيث تتكون من خمس مستويات إدارية متدرجة هي: المحافظة، المنطقة، الأحياء، الأقسام، الشياخات، كما تبحث الدراسة في البعد السكاني للتقسيم الإداري من خلال توزيع السكان على الوحدات الإدارية، والتعرف على أحجام أحياء مدينة القاهرة 2005م، والعلاقة بين مساحة الأحياء وعدد السكان ثم التوزيع الكثافي للسكان. تبحث الدراسة في العوامل المؤثرة في التقسيم الإداري، وتنقسم إلى عوامل طبيعية وبشرية، كما تلقي الدراسة الضوء على مشكلات الخريطة الإدارية، وخلصت الدراسة إلى محاولة اقتراح خريطة إدارية لمدينة القاهرة من أجل تحقيق بناء إداري أكثر اتزاناً يتوافر فيه درجة عالية من المساواة أو التكافؤ في المساحة وعدد السكان وتوزيع الخدمات .

المستخلص

  تتناول الدراسة الأطوار المختلفة و المتعاقبة التي مرت بها الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة، و تحديد معالم وحداتها الإدارية منذ نشأة النواة الأولى لمدينة القاهرة وهي مدينة الفسطاط 641م حتى أوائل القرن الحادي و العشرين 2005م، و الوقوف على الظروف التي أحاطت بنشأة الوحدات الإدارية و العوامل المؤثرة في تطور الخريطة الإدارية على مدى أربعة عشر قرناً.

   تتكون الدراسة من مقدمة وسبعة فصول و خاتمة، يتناول الفصل الأول تطور الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة في العصر الإسلامي 641م-1798م، و شهدت هذه الفترة أول تقسيم إداري و الذي يتمثل في خطط الفسطاط ثم إقطاعات القطائع وحارات القاهرة الفاطمية والأيوبية، و في العصر المملوكي امتد العمران خارج الأسوار وأصبح عدد الوحدات الإدارية 33 خطاً و ينتهي الفصل الأول بالعصر العثماني الذي لم يحدث فيه أي تغيير في التقسيم الإداري.

   يعرض الفصل الثاني تطور الخريطة الإدارية منذ بداية القرن التاسع عشر حتى عام 1917، قسمت القاهرة في العقد الأول من القرن التاسع عشر إلى ثمانية أثمان و قسمت الأثمان إلى شياخات و بذلك ظهر مستوى آخر للتقسيم الإداري، و اهتم محمد علي و أسرته بإنشاء وحدات إدارية جديدة ، و عرفت الوحدات الإدارية بالأقسام و تبعا لتعداد 1882م بلغ عدد أقسام القاهرة أثنى عشر قسما و ظل هذا العدد بدون تغيير حتى عام 1917م.

   يواصل الفصل الثالث تطور الخريطة الإدارية في القرن العشرين (1927 - 1996م)  و شهدت هذه الفترة تغيرات عديدة و متلاصقة في  الخريطة الإدارية و بلغ عدد الأقسام الإدارية في نهاية هذه الفترة 1996م 360 قسماً. 

  يلقي الفصل الرابع الضوء على الخريطة الإدارية الحالية و يوضح هيراركية التقسيم الإداري لمحافظة القاهرة التي تتكون من خمس مستويات إدارية متدرجة هي المحافظة، المناطق، الأحياء، الأقسام، الشياخات، ويركز الفصل الخامس على البعد السكاني للتقسيم الإداري و العلاقة بين السكان و المساحة.

   يتناول الفصل السادس العوامل المؤثرة في التقسيم الإداري، و تنقسم إلى عوامل طبيعية ثابتة و أهمها نهر النيل و المرتفعات الشرقية وعوامل بشرية و هي متغيرة .

   ثم يحدد الفصل السابع أهم مشكلات الخريطة الإدارية لمدينة القاهرة، و أخيراً جاءت الخاتمة لتوضح أهم النتائج التي وصلت إليها الدراسة، و محاولة اقتراح خريطة إدارية جديدة لمدينة القاهرة من أجل تحقيق التوازن في البناء الإداري.



 Summary 

  The study tackles the various and successive lengths which the Cairo administrative map has experienced . it also , signifies the features of its administrative units from the very beginning of Cairo known as Fostat 641 AD till the beginning of the twenty first century 2005AD . Referring to the circumstances that surrounded the raise of these administrative divisions and the effecting factor that helped in the evolution of the administrative map for fourteen centuries .
  The study consists of introduction , 7 chapters and an epilogue . The 1st chapter explains the evolution of the administrative map of Cairo city in Islamic age (641-1798AD) . This period was the one to have administrative division which form Fostat plan , sections and districts in the eras of Al Phatemia and Ayubia , but according to the era of Mamlouks the history extended to the outer size so that the administrative divisions have became thirty three . 

   The 1st chapter has finished with Othmanyian era which had no changes in that field .

  The 2nd chapter has the evolution of the administrative map since the beginning of the nineteen century till 1917AD . Through the first ten years Cairo has been divided into eight parts then the parts into tribes even since that time another way of division has appeared. Mohamed Ali was interested in establishing a new administrative divisions which were known as the divisions . They were about twelve sections according to 1882AD data till 1917AD.
  The 3rd chapter is about the evolution of the administrative map of 20th century (1927-1996AD) which has many quick changes and the administrative divisions have been increased into thirty six . 

  The 4th chapter focuses on the recent administrative map of Cairo which consists of five gradual levels ; governorate, areas , districts , sections and tribes .
 
  The 5th chapter focuses on dividing according to housing and the relation between the inhabitants and the area . 
 The 6th chapter has the effective elements of the administrative division . They are natural elements such as the Nile and eastern heights and humanistic elements which are changeable.
 
  The 7th chapter contains the most important problem of the administrative map of Cairo . Then the epilogue which clarifies the most important results of the study . It also suggests a new administrative map of Cairo to balance the administrative access


 
تحميل الرسالة

👇


 👇


 
تصفح وتحميل الرسالة

👇

  


تحميل الرسالة من قناة التيلغرام

👇


👇

 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا