أبو ظبي ... تصالح العقل والثروة
مشاهدات وانطباعات شخصية
تأليف : رشيد الخيون
منشورات مدارك للنشر دبي - بيروت
الطبعة الأولى
الطبعة الأولى
يوثِّق الباحث والمفكر العراقي رشيد الخيون مشاهداته وانطباعاته عن العاصمة الإماراتية التي تشكل نموذجاً عالمياً فريداً لـ"تصالح العقل والثروة". ويصف الدهشة التي أصابته لدى نزوله في مطار أبوظبي من النهضة العمرانية والثقافية المذهلة التي تحققت في زمن قياسي. ويسلط في مقدمة كتابه "أبوظبي.. تصالح العقل والثروة" على المفارقة المتجلية في ازدهار زراعة النخيل في بيئة الإمارات الصحراوية في الوقت الذي تشهد فيه البصرة مهد النخيل خراباً في مزارعها رغم خصوبة أرضها. وقسم الخيون كتابه إلى ثلاثة عشر فصلاً وفهرسين للأماكن والأعلام، وعنون الفصل الأول بـ"الماضي والحاضر التَّلازم المقبول".وكانت عناوين بقية الفصول "المؤسس الفطنة والإخلاص" و"الأفلاج سواقٍ تحت الأرض" و"الآثار قِلاع وحصون" و"صير بني ياس البُلبُل العِراقي" و"المساجد والكنائس" و"الله واحد فالأذان واحد" و"حلم البيئة النَّظيفة" و"مستشفى الصُّقور" و"المرأة قاضية ومحققة ووزيرة" و"ندوة التُّراث المحجوب" و"مجلس المؤتلفين والمختلفين" و"عراقيو أبو ظبي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق