مطار أربيل الدولي: دراسة في جغرافية النقل ...

               

(مطار أربيل الدولي)

دراسة في جغرافية النقل

أطروحة تقدم بها الطالب

ضرغام داود سليمان

إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة الأنبار لنيل شهادة الدكتوراه فلسفة في الجغرافيا

إشراف الأستاذ الدكتور

عبد الناصر صبري شاهر الراوي

  

                          1438هـ                     2017م

   

المقدمة :

       يعد النقل أحد أهم السمات الرئيسة لحضارة هذا العصر ومن أهم عوامل استثمارها وتقدمها، فالنقل عامل من العوامل الضرورية والمساعدة على نمو الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية ، فالتنمية في المجالات الصناعية والزراعية والسياحية وغيرها تعتمد اعتمادا كبيرا على عنصر النقل، باعتباره العنصر المتمم لكافة العمليات الإنتاجية .

      ومن هذا المنطلق جاء اهتمام الجغرافيين بالنقل بكافة أنماطه وانفرد حقل جغرافية النقل الذي انصب على دراسة العوامل الجغرافية المؤثرة في النقل، وإبراز دور النقل على كافة كما اهتم بخصائص كل نمط  وعملية التكامل بين أنماطه فالنقل البري (طريق، سكك حديد) الذي يعد من أهم أنماط النقل في كافة دول العالم ، لما له من تأثير مباشر وغير مباشر على باقي القطاعات الاقتصادية أما النقل البحري يعتبر صناعة استراتيجية هامة تؤثر في اقتصاديات البلدان المطلة على البحار، لذلك يوليها الجغرافيون أهمية و عناية فائقة ، لما لها من ارتباط في دعم التجارة العالمية .

      وجاء الاهتمام بالنقل الجوي كونه أحد أنماط النقل المهمة التي اختصرت المسافات بين الدول والقارات، لتمتعه بسرعته الفائقة التي تمكن من الوصول إلى أبعد المسافات في زمن قصير، تعجز عن تحقيقه وسائل النقل الأخرى، وتتجلى أهمية النقل الجوي في الخدمات التي يقدمها في مجال نقل الركاب والبضائع والأمتعة والبريد الجوي من مدينة لأخرى ومن دولة إلى أخرى، التي أدت إلى تسهيل عملية النقل وزيادة الروابط والعلاقات الدولية والذي ساعد بدوره على نشر الحضارة ونقل الأفكار وكل ما هو جديد من المبتكرات العلمية والثقافية  .

        ولابد من الإشارة إلى أن النقل الجوي يتطلب دراسة موقع المطار التي تنطلق منه الطائرات وتهبط فيه وتحليل العوامل المؤثرة في الإنشاء والتطوير لكي تواكب التطور التكنولوجي السريع والأعباء الناتجة من هذا التطور، كما تتركز الدراسات الجغرافية على تحليل الحركة واتجاهاتها بما فيها رحلات المسافرين، ونقل البضائع لما يترتب عليها من نتائج ، وانعكاسات على الإقليم والمدينة التي يقع  فيها المطار، وهذا ما جعل الباحث يركز اهتمامه على النقل الجوي ووقع الاختيار على مطار أربيل الدولي كمنطقة للدراسة لأجل تحليل العوامل الجغرافية وتقييم أثارها الايجابية والسلبية على نشأة المطار وتشغيله، فضلا عن انعكاسات تطوره على تنمية مدينة أربيل خاصة وإقليم كردستان عامة، كونه يمثل أحد الاستثمارات المهمة  وحافزا للنمو الاقتصادي والاجتماعي  في مدينة أربيل، لذلك عده الباحث دافعا للكشف عن دور المطار في تنمية مدينة أربيل .

مشكلة الدراسة :

لا شك أن انتخاب مشكلة البحث التي يبدأ بها الباحث تتطلب صياغة السؤال الرئيس الآتي:

ما العوامل الجغرافية المؤثرة على حركة الملاحة الجوية في مطار أربيل الدولي وانعكاساتها السلبية والايجابية على تنمية مدينة أربيل وتطورها ؟

ومن خلال تسليط الضوء على الإشكالية الرئيسية تندرج منها التساؤلات الفرعية الآتية :

-   ما تأثير العوامل الجغرافية على نشأة وتشغيل  مطار أربيل الدولي ؟

-   ما أهم الخصائص التي يتمتع بها مطار أربيل الدولي ؟

-   ما اتجاهات حركة الملاحة الجوية لمطار أربيل ؟

-  هل أن حركة النقل عبر مطار أربيل الدولي في تطور وزيادة مستمرة ؟

فرضية الدراسة :

    لا يخفى أن الحقائق والنظريات تشكل أساس البحث العلمي، وأن حل المشكلة ينبغي أن يسبقه تصور لحلولها طبقا لفرضية البحث، وبناءا على ما جاء في إشكالية البحث الرئيسة انطلق الباحث في التحليل من خلال الفرضيات التي تم صياغتها كما يأتي:

·  ( إن مطار أربيل يتأثر بعدد من العوامل الجغرافية الطبيعية والبشرية التي تعكس آثاراً سلبية أو ايجابية على حركة الرحلات الجوية التي شهدت تباينا زمانيا ومكانيا، وإن استخدام التقنيات والأساليب الحديثة تسهم في الحد من المؤثرات وترفع كفاءة عمل المطار وتزيد من عوائده المالية لخدمة السكان وتنمية المدينة ) .

· ( ارتباط تطور قطاع النقل الجوي في إقليم كردستان بباقي القطاعات الاقتصادية والتي تبين ضرورة تطوير هذا القطاع، فبقدر ما يسهم النمو الاقتصادي في ازدهار النقل الجوي المتمثل (بمطار أربيل الدولي) يحقق النقل الجوي المزدهر فوائد كبيرة للاقتصاد في مدينة أربيل خاصة وإقليم كردستان عامة ) .

أهداف الدراسة :

1.  الوقوف على ابرز العوامل الجغرافية (الطبيعية والبشرية) المؤثرة على النقل الجوي.

2.  دراسة الخصائص الذاتية والفنية لمطار أربيل الدولي.

3.  دراسة حركة النقل الجوي عبر مطار أربيل الدولي .

4.  التعرف على أهمية مطار أربيل الدولي وتأثيره على الواقع الاقتصادي .

5.    الوصول إلى نتائج وتوصيات تفيد صناع القرار حول دور المطار في تنمية المدن.

أهمية الدراسة :

      على الرغم من أهمية النقل الجوي والدور الذي يؤديه في إقليم كردستان والعراق عامة ومدينة أربيل خاصة، إلا أنه لم يجد اهتمام الدارسين، الأمر الذي يظهر أهمية هذه الدراسة في دراسة اثر مطار أربيل الدولي ودوره في عملية التنمية بمدينة أربيل، وأيضاً لأهمية مدينة أربيل خاصة بسبب موقعها الجغرافي والسياحي والأمني المتميز.

       وتأتي أهمية الدراسة أيضاً من ناحية أهمية المطار في توفير فرص عمل كثيرة قللت من حجم البطالة في المدينة، لما يحتاجه هذا النشاط من خدمات ومتطلبات متعددة، كما أن النقل عبره يتمتع بمزايا لا تتمتع بها وسائل النقل الأخرى من حيث كونه الأكثر سرعة، وراحة، وأمان، والأكثر استيعابا لحجم الحركة المنقولة .

الحدود الزمانية والمكانية للدراسة :

·  الحدود الزمانية : تشمل مدة الدراسة من تاريخ إنشاء مطار أربيل الدولي سنة 2005 ولغاية سنة 2015 وحسب البيانات المتوفرة لذلك .

· الحدود المكانية : تشمل الحدود المكانية للدراسة إحداثيات (مدينة أربيل) . والواقعة بين دائرتي عرض (ً36ْ.07َ.21) و (ً36ْ.14َ.51) شمالا، وبين خطي طول (ً43ْ.56َ.41) و (ً44ْ.08َ.43) شرقا، خريطة (1)، أن منطقة الدراسة ضمن الحدود المشار إليها تشمل مساحه قدرها (14176) هكتار، كما بلغ عدد سكانها في عام 2012م (826876) نسمة ([1]) .

منهجية الدراسة :

        تطلبت عملية البحث العلمي الاعتماد على عدة مناهج علمية لاستكمال الأطروحة، فتم الاعتماد على المنهج التاريخي، لأجل دراسة تطور النقل الجوي بشكل عام، كما اعتمد الباحث المنهج الوصفي، لأن الدراسة ترتبط بظاهرة معاصرة بقصد وصفها وتحليلها وتم استخدام الأرقام في وصف العناصر الجغرافية الطبيعية والبشرية، كما تم وصف الخصائص الفنية العامة لمطار أربيل بينما اعتمد المنهج التحليلي الكمي في دراسة حركة الرحلات واتجاهاتها والعلاقة بين عدد الرحلات وعدد المسافرين وبين الإيرادات المالية .

خارطة رقم (1)

موقع مطار أربيل من العراق وإقليم كردستان ومحافظة أربيل

المصدر: الباحث اعتماداً على:

-  جمهورية العراق, وزارة الموارد المائية, مديرية المساحة العامة, خريطة العراق وأربيل الإدارية  2010, مقياس (1 : 500000).

-   كوكل إيرث .

مبررات اختيار الدراسة:

·  يعد موضوع النقل الجوي من الموضوعات المهمة والتي لم تلقى أهمية كبيرة من قبل الباحثين لاسيما في العراق.

·  الاستقرار الأمني في إقليم كردستان العراق عامة ومدينة أربيل خاصة .

·   تعد هذه الدراسة من الدراسات التي لم تحظى باهتمام الباحثين على مستوى العراق.

معوقات الدراسة (المشكلات والصعوبات):

واجهت الباحث أثناء الدراسة العديد من الصعوبات والمتاعب وأهمها ما يلي:

·   بعد مكان الدراسة وهو ( مطار أربيل الدولي) عن مكان إقامة الطالب وهو محافظة الأنبار .

·  مشكلة الحصول على البيانات ومعظمها بيانات من المصادر الأولية، ولم يكن ذلك بالأمر اليسير لما للمطار من أهمية وحساسية أمنية وقد تم اجتياز هذه العقبة بفضل الله عز وجل وبتعاون بعض المسئولين في إدارة المطار .

·  امتناع بعض دوائر محافظة أربيل من تزويد الباحث بما يتطلبه من معلومات وإحصاءات تخص دراسته ، واخص بالذكر منها مدير بلدية أربيل، لعدم فهمهم لأهمية هذه الدراسة في تطوير الإقليم ومدينة أربيل بصورة خاصة .

·  عدم اعتراف اغلب دوائر محافظة أربيل بكتب تسهيل مهمة الطالب الصادرة من جامعة الأنبار ولاسيما مديرية الاسايش العامة الخاصة بسيطرات الدخول براً إلى محافظة أربيل. مما شكل عائقاً كبيراً أمام الباحث.

مصادر البيانات والمعلومات:

هناك العديد من مصادر البيانات والمعلومات منها :

·  الأبحاث العلمية والدراسات المنشورة وغير المنشورة، وكذلك المجلات والصحف والانترنت .

·  الهيئات العاملة في مجال الطيران المدني على المستوى المحلي والعربي والدولي.

·   زيارات ميدانية عديدة لمطار أربيل الدولي .

·  مقابلات شخصية مع المختصين في مجال النقل الجوي بمطار أربيل الدولي .

·   استمارة الاستبيان.

هيكلية الدراسة (تنظيم الدراسة):

لتجسيد موضوع الدراسة الموسومة ( مطار أربيل الدولي / دراسة في جغرافية النقل ) ، فأن الخطة المعتمدة ستعالجه في أربعة فصول تناولت الآتي :

-   الفصل الأول : نشأة وتطور النقل الجوي في العالم والعراق ومدينة أربيل.

-  الفصل الثاني :  دور العوامل الجغرافية (الطبيعية والبشرية) الموثرة في بناء وتشغيل مطار أربيل الدولي .

-   الفصل الثالث : أهمية مطار أربيل الدولي وخصائصه الفنية.

-  الفصل الرابع: تحليل جغرافي وكمي لحركة النقل الجوي عبر مطار أربيل ودوره في تنمية المدينة.

-  النتائج والمقترحات.

-  المصادر.

-  الملاحق.

---

([1]) حكومة إقليم كردستان، وزاره التخطيط، هيئه إحصاء الإقليم، بيانات عن السكان والتقسيمات الإدارية ، محافظه أربيل ت،2012 (غير منشوره). 

الاستنتاجات

لا شك إن هدف الأطروحة هو تقييم مكاني لمطار أربيل ومن خلال دراسة العوامل الطبيعية والبشرية المؤثرة على إنشاء وتشغيل المطار وتحليل حركة الملاحة الجوية في مطار أربيل  توصلت الدراسة إلى جملة من الاستنتاجات أهمها :

1- إن موضع مطار أربيل الدولي كان قاعدة عسكرية تهبط فيه الطائرات الحربية  قبل عام 2003م ، وبعد احتلال العراق تم تحويله إلى مطار مدني من قبل حكومة إقليم كردستان لاستقبال الطائرات المدنية في عام 2005م . وبعد تسلم شركة (سكوت ولسون) البريطانية مسؤولية إدارة وتشغيل المطار عام 2010 تم تطوير وتوسيع مطار أربيل وأصبح من المطارات الدولية .

2-  تقترح الدراسة من الحكومة المركزية في بغداد بأن تطور مطاراتها أسوة بمطار أربيل الدولي الذي وصل مرحلة متقدمة من مراحل التشغيل والتطوير .

3-  اختيار موضع المطار في منطقة مستوية السطح تتميز بصلابة التكوينات الصخرية ساعدت على إنشاء الممرات الأرضية والمدارج التي تؤمن هبوط الطائرات وتتحمل ثقل الطائرات أثناء عمليتي الإقلاع والهبوط 

4-  يتأثر مطار أربيل الدولي بالعناصر المناخية كانخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء دون الصفر المئوي الذي يؤدي إلى تكون طبقة من الصقيع على أجنحة الطائرات ويؤثر على إقلاعها ، كما أن تكاثف الغيوم والأمطار الغزيرة وتساقط الثلوج فضلا عن تكرار حدوث ظاهرة الضباب من خلال الفصل البارد من السنة , وغالباً ما يتسبب في إغلاق المطار ليوم أو عدد من الساعات ويتسبب في تأجيل الرحلات الجوية في المطار مما يؤدي إلى حدوث خسارة اقتصادية .

5- أثبتت الدراسة وجود علاقة ارتباطيه قوية بين حركة الطائرات وحركة الركاب بمطار أربيل الدولي من خلال مدة الدراسة (2006- 2015) إذ اتضح أن أي زيادة في عدد الرحلات الجوية ينتج عنه زيادة في عدد الركاب بالمطار، لكن بعد أن استخدمت شركات الطيران طائرات ذات سعة اكبر في الحمولة ، قلت بذلك عدد الرحلات الجوية قياساً بعدد الركاب المنقولين .

6-  توصلت هذه الدراسة أن هناك ذروات واضحة للطلب على النقل الجوي في مطار أربيل الدولي تمثلت خلال أشهر الصيف ( حزيران ، تموز ، آب ) ، نتيجة للعطلة الصيفية للمؤسسات التعليمية من خلال هذه الشهور ، وازدياد حركة السياح القادمين إلى مدينة أربيل من مدن عالمية مختلفة من خلال هذه الشهور أيضاً .

7-  افتقار مطار أربيل الدولي إلى توثيق كثير من البيانات ومنها مثلاً البيانات المتعلقة بإلغاء الرحلات الجوية أو تأجيلها بسبب عناصر المناخ ، مما يؤثر سلباً على شركات النقل الجوي والمسافرين ، فضلا عن إهمال تسجيل البيانات الخاصة باتجاه الرحلات والمسافرين بشكل تفصيلي لبعض السنوات .

8- توصلت هذه الدراسة أن أجرة تكسي مطار أربيل الدولي التابعة لشركة (هلو) والتي بلغت (20) دولاراً أمريكياً هي عالية قياساً بالمسافة التي يقطعها المسافر أو السائح من المطار إلى المدينة ، حيث ينعكس ذلك على انطباع المسافر أو السائح بشكل سلبي على خدمات المطار ككل.

9- في ظل الأعداد المتزايدة للمسافرين من سنة إلى أخرى بالنسبة للرحلات الداخلية والخارجية عبر مطار أربيل الدولي فإن ذلك يشكل عائقاً إمام المسافرين القادمين بالنسبة للخدمة الفندقية في المطار ، إذ توصلت هذه الدراسة أن مطار أربيل يخلو من وجود أي فندق باستثناء الفنادق الموجودة في مدينة أربيل والتي بلغ عددها نحو (150) فندقاً مقسمة بحسب الدرجة.

10- هناك علاقة ارتباط قوية بين قطاع النقل الجوي وكافة القطاعات الأخرى في مدينة أربيل ولاسيما قطاع السياحة والاستثمار.

11- زيادة كميات النقل الجوي للبضائع (الواردة والصادرة) من سنة إلى أخرى في مطار أربيل الدولي وبخاصة في سنة 2015م، وقد ترتب على ذلك أيضاً زيادة في المردودات المالية المتحققة للمطار والتي ستضاف إلى ميزانية المحافظة وبالتالي تسهم في تنمية المدينة .

12- إن النقل الجوي المتمثل (بمطار أربيل الدولي) ساهم مساهمة فعالة في عملية التنمية الشاملة لمدينة أربيل ، سواء الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية أو العمرانية ، من خلال المردودات المالية التي يحصل عليها المطار من عملية نقل المسافرين والبضائع ويضيفها لميزانية المدينة والإقليم .

المقترحات

1-  الأخذ بنظر الاعتبار عمل الأنظمة التكنولوجية الجوية في مجال الاتصالات والملاحة الجوية بالمطار لتواكب التطور الهائل ومنظومة الطيران المدني الدولي.

2-  لابد من تزويد مطار أربيل  بالتقنيات الحديثة ككاسحات الجليد وأجهزة تشتيت الضباب لاستخدامها من خلال الفصل البارد من السنة لتسهيل إقلاع وهبوط الطائرات وعدم توقف الرحلات .

3- يجب أن يأخذ في الاعتبار عند القيام بأي توسعات في مطار أربيل الدولي وإنشاء مباني جديدة أن يكون اتجاه المبنى مضاداً لاتجاه الرياح (الشرقية والشمالية الشرقية) السائدة في منطقة الدراسة معظم أيام السنة، وذلك لتفادي دخول الطائرات في الدوامات الهوائية التي تسببها تلك العوائق أو المباني .

4-  إعادة تخطيط المناطق المحيطة بالمطار وتحويلها من مناطق سكنية وزراعية إلى مناطق خدمات لوجستية لدعم المطار تجارياً وسياحياً تسهم في دعم برامج التنمية لمدينة أربيل والإقليم ككل.

5-  أن مطار أربيل الدولي يفتقر إلى وجود خطوط نقل برية بالسكك الحديدية تربطه بالمدن الأخرى لغرض استخدامها في عملية حركة المسافرين من والى المطار، مما يتطلب ذلك من الجهات المسؤولة أن تعيد النظر في هذا الأمر، من اجل تسهيل عملية ربط سكان المدن بالمطار عن طريق خطوط النقل بالسكك الحديد، باعتبار المطار عامل حيوي ومهم في مدينة أربيل وإقليم كردستان عامة .

6- العمل الجاد على إنشاء الفنادق والمناطق السياحية والترفيهية في مدينة أربيل في ظل الزيادة المستمرة في أعداد المسافرين بالمطار من سنة إلى أخرى ، وهذا يسهم بشكل فعال أيضاً في جذب رجال الأعمال والشركات المستثمرة في المدينة وبالتالي تنميتها اقتصادياً اجتماعياً.

7-  ضرورة تركيز حكومة إقليم كردستان على تطوير السياحة في كافة مدن الإقليم وتعزيزها وفي مقدمتها مدينة أربيل وهذا يسهم في زيادة  الطلب على النقل الجوي وبالتالي زيادة حركة الركاب مع دول العالم المختلفة وتحقيق مردودات مالية كبيرة في مجال النقل الجوي تساعد في تنمية مدينة أربيل بشكل خاص وإقليم كردستان بشكل عام.

8-  ضرورة الاستفادة من التجارب العالمية والعربية في مجال تطوير النقل الجوي في إقليم كردستان خاصة والعراق بصورة عامة من خلال تطوير الأطر التنظيمية التي يعتمدها إقليم كردستان في إدارة وشؤون النقل الجوي ، بما يحقق المنافسة العادلة وخلق فرص جيدة للاقتصاد والاستثمار ، والسماح للقطاع الخاص بأخذ دور أكثر فعالية في مجال النقل الجوي وذلك بالمشاركة مع القطاع العام في أعمال المطار ، بما في ذلك التشغيل والإدارة والملكية بما يتلاءم مع ظروف الإقليم المحلية والإقليمية وما ينتج عن ذلك من رفع لدرجة الخدمة المقدمة للمسافر ، بما ينعكس ايجابياً على تطوير هذا القطاع وتنميته وزيادة مساهمته في الدعم الحقيقي لاقتصاد الإقليم.

9- توثيق البيانات المتعلقة بعدد أيام إغلاق المطار أو تأجيل الرحلات الجوية بسبب عناصر المناخ ، فضلاً عن البيانات الأخرى سواء عن طريق الحاسوب أو سجلات خاصة لما تمثله هذه البيانات من أهمية لشركات الطيران والمسافرين ولأغراض البحث العلمي.

10- على إدارة المطار دراسة الأجرة المفروضة على تكسي المطار ومحاولة تخفيضها إمام المسافرين والسياح القادمين إلى المدينة ، كي تكون ملائمة بحسب المسافة التي يقطعها المسافر بين المطار والمدينة والتي تستغرق (20) دقيقة تقريباً ومن ثم يعطي ذلك انطباعاً حسناً للخدمات المقدمة في المطار.

11- ضرورة التنسيق بين قطاع النقل الجوي في مدينة أربيل والمتمثل (بمطار أربيل الدولي) والقطاع السياحي ، نظراً للتأثير المتبادل بين كلا القطاعين ، إذ يؤدي تطوير مطار أربيل لتقديم وتوفير التسهيلات اللازمة وبدرجة عالية دوراً أساسياً في زيادة الجذب السياحي لمدينة أربيل التي تتوافر فيها كافة المقومات السياحية والترفيهية والتاريخية والثقافية ، كما أن تزايد الطلب المحلي والعالمي على السياحة في مدينة أربيل خاصة وإقليم كردستان عامة سيترتب عليه زيادة في معدلات التشغيل بمطار  أربيل الدولي.

12-  ضرورة تطوير مباني الركاب وزيادة الطاقة الاستيعابية لها في مطار أربيل الدولي ، بسبب استمرار الزيادة بالحركة الجوية عبر المطار ، إذ نجد أن عدد الركاب القادمين والمغادرين عبر المطار قد ازدادت من (163619) مسافر في عام 2006 إلى (1663318) مسافراً في 2015 ،كما وازداد عدد الطائرات المقلعة والهابطة في المطار من (4064) طائرة في عام 2006 إلى (15325) طائرة في عام 2015.

قائمة المصادر

بعد القرآن الكريم .

أولا: الكتب

1- أبو العينين، حسين سيد احمد , أحوال الجغرافية المناخية, ط1, الدار الجامعية للطباعة والنشر, 1981 .

2-  الأجواد، فضل إبراهيم، المدخل إلى جغرافية النقل، الإدارة العامة للمكتبات والنشر، جامعة سبها، 2002 .

3- أحمد، قيس عبد الجليل، الطيران العراقي بين الماضي والحاضر والمستقبل، دار الرشيد للطباعة والنشر، بغداد، ١٩٨٨.

4-      تيلر، بادمر، دراسات الطيران الخاص، ترجمه العقيد الطيار جيهان خليل النعيمي، المطابع العسكرية، بغداد، 1987 .

5-  الجار الله أحمد جار الله، حسن إبراهيم الغدير، النقل الجوي وأثره في التنمية الحضرية في المملكة العربية السعودية، قسم التخطيط الحضري والإقليمي، جامعة الملك فيصل، 2005. 

6-   الحلبي، عبد الكريم، المطارات، مديرية الكتب والمطبوعات، جامعة حلب، سوريا، 1971.

7-  الحواري، عواد إبراهيم، مبادئ تسويق شركات الطيران، ط ١، دار صفاء للنشر، عمان، ٢٠٠٢ .

8- خصباك، شاكر، العراق الشمالي دراسة لنواحيه الطبيعية والبشرية، مطبعة شفيق، بغداد، 1973.

9- الخفاف، عبد علي، جغرافية النقل والاتصالات والتجارة، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، بغداد، 2000.

10-خلف، جاسم محمد، محاضرات في جغرافية العراق الطبيعية والاقتصادية و البشرية، مطبعه البيان العربي، القاهرة، 1959.

11-خلوصي، محمد ماجد عباس، تصميم المطارات ومباني الركاب، الموسوعة المعمارية السابعة، دار قابس .

12-الراوي، عبد الناصر صبري شاهر، الأسس الجغرافية لتخطيط المدن، دار صفاء للطباعة والنشر، عمان، ط1، 2016.

13-رياض، محمد، جغرافية النقل، دار النهضة العربية، بيروت، بدون سنة.

14-الزوكة، محمد خميس، جغرافية النقل، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، 1997.

15-الزوكة، محمد خميس، جغرافية النقل، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية،1988 .

16-الزوكة، محمد خميس، جغرافية النقل، دار المعرفة، الإسكندرية، 2004 .

17-سالم، محمود توفيق، هندسه الطرق والمطارات، دار الراتب الجامعية، الجزء الثاني،بيروت،1985 .

18-السامرائي، أحمد حسون، عبد خليل فضل، جغرافية النقل والتجارة الدولية، وزاره التعليم العالي والبحث العلمي، جامعه بغداد، كليه التربية الأولى، 1990.

19-السامرائي، قصي عبد المجيد، وعادل سعيد الراوي، علم المناخ التطبيقي، مطبعة جامعة بغداد، 1990 .

20-السامرائي، مجيد ملوك، جغرافية النقل الحديث – أساسياتها –اتجاهاتها – تطبيقاتها، المطبعة المركزية، جامعة ديالى، 2011 .

21-السعدي، عباس فاضل، جغرافية العراق، مطبعة بغداد، ٢٠٠٨ .

22-السلطان، يوسف محمد، وسري محمود المدرس، جغرافية النقل والتجارة الدولية، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، جامعة البصرة، 1988.

23-السماك، محمد أزهر وآخرون، جغرافية النقل بين المنهجية والتطبيق، دار اليازوري، الأردن، 20111980.رف، محمد إبراهيم محمد، جغرافية المناخ التطبيقي، جامعة الإسكندرية، دار المعرفة الجامعية، 1980.

24-شريف، إبراهيم، الموقع الجغرافي للعراق وأثره في تاريخه العام حتى الفتح الإسلامي، ج1، مطبعة شفيق، بغداد، بدون سنة.

25-الصياد، محمد محمود، جغرافية النقل، مكتبة الانجلو المصرية، القاهرة، 1974.

26-طاليا، جول ميخائيل، المطبات الهوائية في العراق- دراسة في جغرافية المناخ، مجلد (22)، كليه التربية للبنات، جامعه بغداد،2011 .

27-طعماس، يوسف يحيى، وعبد العزيز محمد حبيب، جغرافية النقل والتجارة الدولية، مطبعة جامعة الموصل،1986 .

28-الطفيلي، حميد، جغرافية المواصلات والاتصالات، دار المنهل اللبناني، بيروت، 2009.

29-عبده، سعيد, أسس جغرافية النقل, مكتبة الأنجلو المصرية, 1994 .

30-غانم، علي احمد، المناخ التطبيقي، دار المسيرة، الأردن، 2010.

31-الغزالي، محمد سعيد،  وراتب الزيات، موسوعة عالم الطيران، دار الراتب الجامعية، بيروت، 2005 .

32-غنيم، عبد الحميد عبد القادر, جغرافية الإمارات العربية المتحدة الإقليمية (الطبيعية والبشرية)، دار الكتاب الجامعي، العين، 2001 .

33-الكرداني، أحمد عبد السلام، بسائط الطيران، مطبعة دار الكتب، القاهرة، 1925 .

34-مجازي، عبير علي، تمويل الاستثمار في مجال النقل الجوي، دراسة اقتصادية مقارنة، ط1، دار الهاني للطباعة والنشر، مصر، 1994 .

35-محلي، ساطع، جغرافية النقل والمواصلات، دمشق، 1974.  

36-محمد، خليل إسماعيل، أربيل دراسة ديموغرافية-اقتصادية، مطبعه وزاره الثقافة، المديرية العامة للثقافة والفنون، ط1، أربيل، 2003 .

37-المناهج، الإدارة العامة لتصميم وتطوير، جغرافية السياحة والطيران، المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني، السعودية، بدون سنة.

38-منظمة الطيران المدني الدولية، أمن الطيران السابع عشر، ط.١،الفصل الثاني، 1997.

39-منظمة الطيران المدني الدولية، ملحق التسهيلات، ط١٠، ١٩٩٧. 

40-الموسوي، علي صاحب، وعبد الحسن مدفون أبو رحيل، علم المناخ التطبيقي، وزارة التعليم العالي و البحث العلمي، جامعة الكوفة، كلية تربية للبنات، مطبعة دار الضياء، ٢٠١١.

41-نعاس، هيثم هاشم، جغرافية النقل, الدار الجامعية للطباعة والنشر، جامعه دمشق، كلية, الآداب، 2011.

42-النعيمي، طارق عبد الحافظ، الطيران المدني العراقي والدولي، المكتبة الوطنية، بغداد،١٩٨١.

ثانياً: الرسائل والأطاريح

1-  جميل، سمير محو، المواءمة بين خطة مدينة أربيل وكفاءة شبكة شوارعها، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، جامعة الموصل، 2011 .

2-  حداد، هاشم ياسين حمد أمين، أطلس الموارد الطبيعية لمحافظة أربيل - دراسة كارتوغرافية, رسالة ماجستير (غ م), كلية الآداب, جامعة صلاح الدين, 2000 .

3-  حسن، خليل حسن، خصائص الساحل العراقي، أطروحة دكتوراه (غ. م)، كلية الآداب، جامعة البصرة، 2006 .

4-  خطاب، نياز عبد العزيز، تقيم سياحي لمنطقه إقليم جبال كوردستان العراق،  رسالة ماجستير ( غ م )، كليه الآداب، جامعة صلاح الدين، أربيل، 1998.

5-  الراوي، عبد الناصر صبري شاهر، دور النقل في البناء الوظيفي والعمراني للمدن، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، كلية الآداب، جامعة بغداد، 1995.

6- رشيد، مازن محمد أمين حمه، السياحة في محافظة أربيل - دراسة جغرافية، رسالة ماجستير (غ م)،كلية التربية، الجامعة المستنصرية،2007 .

7-      سعيد، ناديه طلعت، طرق السيارات في محافظه أربيل، دراسة في جغرافية النقل، رسالة ماجستير (غ م)،كليه الآداب، جامعه صلاح الدين - أربيل ،2003.

8-  الشيخ، احمد إبراهيم، المسؤولية عن تعويض إضرار النقل الجوي الدولي وفقا لاتفاقيتين وارسو1929ومونترال1999، أطروحة دكتوراه، كليه الحقوق، جامعة عين شمس، 2006 .

9-  الصائغ، رافد عبد النبي إبراهيم, العناصر المناخية و الظواهر المرافقة وتأثيرها على واقع ومستقبل النقل الجوي في العراق, أطروحة دكتوراه (غير منشورة), كلية التربية بنات, جامعه الكوفة 2014 .

10-طليا، جول ميخائيل، مناخ المرتفعات في العراق- دراسة في الجغرافية المناخية، رسالة ماجستير(غ م)، كليه التربية، الجامعة المستنصرية، 2000.

11-عمر، تافكة قادر، أنماط النقل مع إشارة خاصة إلى واقع نقل المسافرين على الطرق البرية في محافظة أربيل (1988- 1997)، رسالة ماجستير، كلية الإدارة والاقتصاد، جامعة صلاح الدين/ أربيل ، 2002 .

12-فرج، رنا، تصميم مباني الركاب في مطارات سورية الدولية مواءمة المعايير العالمية للبيئة المحلية، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الهندسة المعمارية، جامعة دمشق، 2011.

13-كافي، خولة، النقل بالسكك الحديدية وأثره على الاقتصاد المحلي دراسة حالة خط تقرت – قسنطية، رسالة ماجستير (غير منشوره)، كلية العلوم الاقتصادية والتجارية، جامعة الحاج لخضر – باتنة، 2011 .

14-محمد، عبد الفتاح عبد العزيز، النقل الجوي وأثره على الاستقرار والتنمية ي الولايات الجنوبية للسودان 1990- 2005، رسالة ماجستير (غير منشورة )، كلية الآداب، جامعة أم درمان الإسلامية، 2007 .

15- محمد، كامران ولي، الاستقطاب الحضري وأثره في البيئة الحضرية لمدينة أربيل (دراسة في جغرافية المدن)، أطروحة دكتوراه (غ . م)، كلية الآداب، جامعة صلاح الدين – أربيل، 2007 .

16-المصري، سلمان علي، تقييم مستوى جودة خدمات المسافرين في مطار الملكة علياء الدولي، رسالة ماجستير, غير منشورة، جامعة آل البيت، ٢٠٠٠ . 

17-ناجي، محمد قصي، اثر العوامل الطبيعية في توقيع المطارات المدنية، رسالة ماجستير (غ م)، مركز التخطيط الحضري والإقليمي، جامعه بغداد، 2000.

ثالثاً: البحوث والدوريات

1-  الجنابي، صلاح حميد، التركيب الداخلي لمدينة أربيل ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية، المجلد (11)، مطبعة الحوادث، بغداد، 1980 .

2- الحيالي، محمد هاشم ذنون، إمكانية الوصول للمطارات الرئيسية في العراق باستخدام ال GIS، مركز الدراسات الإقليمية، العدد (10)، كلية التربية، جامعة الموصل، بدون سنة .

3-  ديب، عادل، تأثير بعض العوامل البيئية والتقنية في تخطيط المطارات، مجلة جامعة تشرين للدراسات والبحوث العلمية، سلسلة العلوم الهندسية، المجلد (28)، العدد (1)، 2006 .

4-  السامرائي، احمد حسون، إمكانية تطوير النقل الجوي في العراق، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية، المجلد العاشر، مطبعة العاني، بغداد، 1978 .

5-  الطائي، محمد حامد, تحديد أقسام سطح العراق، مجله الجمعية الجغرافية العراقية، المجلد الخامس، مطبعه العاني، بغداد،1969 .

6-  غالب، سعدي على، أثر التكوينات السطحية على النقل البري في العراق، مجلة النفط و التنمية، السنة السادسة، العدد (1)، مطبعة العاني، بغداد، 1987 .

7-   فرج، سكنه جهيه , واقع النقل الجوي في العراق والرؤى المستقبلية له مع إشارة إلى محافظة البصرة، مجلة دراسات البصرة، السنة العاشرة، العدد (19)، 2015 .

رابعاً: الهيئات والوزارات

1-  حكومة إقليم كردستان، مديرية إحصاء أربيل ، نتائج الحصر والترقيم السكاني لسنة 2009، بيانات (غير منشورة).

2-  حكومة إقليم كردستان – العراق، وزارة البلديات والسياحة، المديرية العامة لسياحة محافظة أربيل ، قسم التخطيط والإحصاء، إحصاء الفنادق في مدينة أربيل لسنة 2012، بيانات غير منشورة.

3-    حكومة إقليم كردستان، وزاره التخطيط، هيئه إحصاء الإقليم، بيانات عن السكان والتقسيمات الإدارية، محافظه أربيل ،2012 (غير منشوره).

4-    حكومة إقليم كردستان العراق، وزارة التخطيط، هيئة إحصاء الإقليم، قسم السكان والقوى العاملة، سكان محافظة أربيل بحسب الأقضية والنواحي لسنة 2012، بيانات (غير منشورة).

5-    الجمهورية العراقية، وزاره التخطيط، الجهاز المركزي للإحصاء، نتائج التعداد العام للسكان لسنة 1987، محافظه أربيل ،1988، ص2.

6-    الجمهورية العراقة، وزاره التخطيط، المجموعة الإحصائية السنوية للسكان لسنه 1977 نتائج تعداد سكان محافظه أربيل ،ص38.

7-    الجمهورية العراقية، وزاره الداخلية، المديرية العامة للنفوس، سجلات الإحصاء السنوي، عام 1957، لواء (الموصل، أربيل) ص217.

8-  وزارة الدفاع ،تأريخ القوات العراقية المسلحة، الجزء السابع عشر، الدار العربية للطباعة والنشر، بغداد، ١٩٨٨، ص19.

9-    وزاره الدفاع، قياده القوه الجوية والدفاع الجوي، علم أنواء الطيران، الطبعة الأولى، المطابع العسكرية، بغداد، 1980، ص373.

10-   المملكة العراقية، وزاره الشؤون الاجتماعية, مديرية النفوس العامة، إحصائية السكان لسنه 1947، (لواء الموصل، أربيل ، كركوك، بغداد،) 1954،ص204.

خامساً: المواقع الالكترونية:

1-   بحث عن دليل عمليات النقل الجوي للبضائع، الموقع الالكتروني:

www.alkhodary.com

2-  محمد بن مسلط الشريف, إشكالية التغير الحضري للمدن السعودية, المنظور المحلي, 1997, ص15.

    بحث منشور على الموقع الأتي : Httm:www.ksa. edu.Sa/Kfs .Website/source/43. Htm

3-  تقرير الهيئة العربية للطيران المدني، (ACAC)، 2006، الموقع الالكتروني : www.acac.org

4-  دراسة الاسكوا (اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي أسيا)، حول النقل الجوي في العالم العربي، الموقع الالكتروني : www.escwa.org

5- شبكة الانترنت العالمية، بحث عن أهمية النقل الجوي وتحدياته الاقتصادية. www.alkhaleej.ae/analyzesandopinions/page

6-       ما تريد معرفته عن عالم الطيران والمطارات، http://www.keu92.org

7- مركز العاصفة، المنتدى العام، الطيران وعلومه، الموقع الالكتروني: http://www.storm.com

8- الموقع الالكتروني للهيئة العامة للسياحة في إقليم كردستان – العراق، www.kurdistantour.net

9-  الموقع الإلكتروني: http://www.iata.org

10-   الموقع الالكتروني : http://www.en.wikipedia.org

11-    الموقع الالكتروني : www.aaco.org

12-   موقع مطار أربيل الدولي : www.erbilairport.com

13-    موقع الانترنت، http\www.en.wikipedia.org\wiki\Air-traffic-control .

14-   المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO), الموقع الالكتروني WWW.icao.int

15-   موقع مطار كوليدج بارك، www.collegeparkairport.org

سادساً: المقابلات الشخصية:

1-  زيارة الباحث إلى مطار أربيل الدولي ولقاء مع أرام إسماعيل، مدير العمليات الجوية في مطار أربيل الدولي بتاريخ22/12/2015. 

2-   زيارة الباحث لقسم الإطفاء في مطار أربيل الدولي ولقائه مع برزان رفيق حما، أحد المسئولين بالقسم، بتاريخ 28/12/2015. 

3-   الزيارة الميدانية للباحث ولقاء مع مدير قسم التخطيط في مطار أربيل الدولي , بشار إسماعيل شكري , بتاريخ 30/12/2015.

4-   مقابلة شخصية مع الأستاذ بشار إسماعيل شكري، مدير قسم التخطيط في مطار  أربيل الدولي، بتاريخ 25/12/2015.

5-  مقابلة شخصية مع أزاد كامل، مدير خدمات المسافرين في مطار أربيل الدولي بتاريخ 22/1/2015.

6-  مقابلة شخصية مع خبير الطيران ومستشار مطار أربيل الدولي المهندس عماد طه إبراهيم العاني، بتاريخ 24/12/2015. 

7-  مقابلة شخصية مع مدير قسم الحركة الجوية في مطار أربيل الدولي، محمد رزگار إبراهيم، بتاريخ 25/12/٢٠١٥.

8-   مقابلة شخصية مع هيمن احمد إبراهيم، صاحب مكتب عقارات في مدينة أربيل ، بتاريخ 22 / 6 / 2015.

سابعاً: المصادر الانكليزية

1-    P. Walton , purdom & Stahly H. Handerson''Ehvironmental Science '' Charles E. Merrill publishiry company–Ohio-USA–1980.

2-    ICAO, ''Airport planning Manual'' part 1 '' Master planning '' 2nd edition –Montreal  Canada- 1987.

3-    Jasshm S.Z and Goff J.C , Geology of Iraq , Isted , Dolin , Prague and Moravion Muea , Brno Czich Republic , 2006 .

4-    Sanderson, H. Johnson ''private pilot Manual '' Awily publication Oklaho graph – USA -1984.

5-    Sealy, K.R., Geography of Air Transport, (2nd ed) , Hutchinson  University , London , 1968.

6-    Charles, M. Brant ''Handbook of Aviation Metoorology'' Mc Growhill Inc, 1980, .

7-    Rosario Macario, Airports of the Future: Essntials for A Renewed Business Model EJTIR, 2008.

8-    Cruickshank .A. 1980, Hartsfield Atlanta International Airport, Geography, No. 290, V10. 66, portl, January.

9-    - Stephen, p, Transport and yourism, Addison westey longman limited, Lonaon, 1999. 

10-   - Grearr.s. Air port automation-Improring passenger facilitation and secarity, News Europe, Jun 96, rol. 5lssue5.

11-   Robinson , H, And Bamford, B.B, (1978), Geography of Transport, Macdonald and Evans, London.

12-   International Air Transport Association (IATA) ,monthly traffic results, (31 January 2006).

13- Arab Air Carriers Organization (AACO) , Arab air transport statistics , 2006.

14- Farragut Urban Growth Boundary  Report .

حمله 

من هنا

المصدر : ماهي الجغرافية