التسميات

الجمعة، 27 سبتمبر 2019

خزان سد مكحول: دراسة هيدروجيومترية لاختيار المنسوب الأمثل


خزان سد مكحول


دراسة هيدروجيومترية لاختيار المنسوب الأمثل 



أطروحة تقدم بها الطالب 

لطـيف مـزعل صـالـح 


إلى مجلس كلية التربية للعلوم الإنسانية وهي جزء من متطلبات نيل

درجة الدكتوراه فلسفة في الجغرافية الطبيعية /هـيدرولـوجي 



بإشراف 

الأستاذ الدكتور

حاضر ظاهر محمد القيسي

 الأستاذ الدكتور 

 صبار عبد الله صالح القيسي 


2014م - 1435هـ 




ت
الموضوع
الصفحة
1.
الإهداء
أ
2.
شكر وعرفان
ب
3.
المستخلص
ج
4.
قائمة المحتويات
د_ي
5.
المــــــقدمـــــــــــــــــــــــــــــة
1-12
6.
تمهيد
1
7.
موقع منطقة الدراسة بالنسبة للعراق
2
8.
مشكلة  البحث
4
9.
فرضية البحث
4
10.
هدف البحث
5
11.
منهجية البحث
5
12.
معالجة البيانات بواسطة التقنيات الحديثة (GIS)
6- 8
13.
هيكلية البحث
8-11
14.
المعلومات العامة عن التصميم المقترح للخزان
12
15.
الفصل الأول : الخصائص الطبيعية
13-36
16.
الجيولوجيا
13-18
17.
البنيوية
18-19
18.
الجيومورفولوجيا
20- 25
19.
الطبوغرافيا
25
20.
خصائص المكونات الصخرية
28
21.
التأثير المباشر لبعض الظواهر الجيولوجية
29
22.
عناصر المناخ
30-35
23.
التربة
35
24.
النبات الطبيعي
36
25.
الفصل الثاني. أنماط التوزيع والاستخدام للمستقرات  البشرية
37- 50
26.
استخدامات الأرض ضمن نطاق الاستملاك
37
27.
المعلومات العامة عن التصميم المقترح للخزان
37



28.
استخدامات الأرض بعد تشغيل الخزان
38
29.
نمط المستوطنات البشرية
39
30.
الزراعة
40- 41
31.
المشاريع الاروائية
42-43
32.
طرق النقل
43
33.
السياحة
44
34.
المواقع الأثرية
47
35.
التوقعات المستقبلية للنمو العمراني
49
36.
الفصل الثالث . العلاقات الجيومترية  للخزان
50-78
37.
تمهيد
50
38.
نتائج التحليل الجيومتري
52
39.
مناقشة التحليل الجيومتري
53
40.
علاقة المنسوب مع عمق الخزان
56
41.
علاقة المنسوب مع الظواهر الجيومورفولوجيه
61
42.
تحليل الخصائص المساحية والحجمية
62
43.
علاقة المنسوب مع حجم الخزان
65
44.
علاقة المنسوب مع معامل الشكل
67
45.
علاقة المنسوب مع نوع المنكشفات الجيولوجية
71
46.
علاقة المنسوب مع المستقرات البشرية
73
47.
خلاصة التحليل الجيومتري
78
48.
الفصل الرابع: الخصائص الهيدرولوجية
79-94
49.
التمهيد
80
50.
التصريف الداخل إلى جسم الخزان
80
51.
تأثير نهر الزاب الأسفل على منطقة الخزن
93
52.
الفائض المائي السنوي عن حاجة لخزان
94-97
53.
الاستنتاجات  والتوصيات
98-100
54.
المصادر
100-103
55.
الملاحق
109-195
56.
Abstract
194














المستخلص: 

 تبين الدراسة تحليل المتغيرات المكانية للظواهر الجيومورفولوجيه عند مناسيب منتخبة مقترحة للخزان، وأن طريقة العمل تفرضها عملية اختيار المنسوب الأمثل وهي الطريقة التي تؤدي إلى الهدف، وقد اعتمدت ثلاثة معايير للوصول إليها. 

الأول - المعيار الجيومتري: يعتمد هذا المعيار على علاقة العناصر الجيومترية مع بعضها، من خلال معرفة حجم التخزين والمساحة السطحية للخزان والمحيط والمساحة المبتلة وعمق العمود المائي ومعامل الشكل، من خلال انتخاب أربعة مناسيب مختلفة تم حساب الخصائص الجيومترية عند كل واحد من المناسيب (140،145،150،155) م تم حساب الحجم السالب (NV) (Negative Volume) والحجم والموجبPV) Positive Volume) والمساحة المستوية السالبة NPA) Negative Planar Area) والمساحة المستوية الموجبة (PPA)(Positive Planar Area) والمساحة المتعرجة السالبة(NSA) (Negative Surface Area) والمساحة المتعرجة الموجبة PSA) Positive Surface Area) واظهر تحليل هذه المناسيب بان حجم الخزين عند المنسوب التصميمي140م فوق مستوى سطح البحر يبلغ(0.744) مليار/م3 أما في الدراسة الحالية فقد بلغ (0.9445) مليار/م3 أما عند المنسوب 150م فان حجم الخزين المقترح (2.222) مليار/م3 وفي الدراسة الحالية(2.802) مليار/م3 وفي المنسوب 152م التشغيلي المقترح من قبل وزارة الري للخزان(2.665) مليارم3 أما عند المنسوب التصميمي 156م توضح الدراسة الحالية أن مقدار الخزن (4,653,889,034) م3 وعند المقارنة بين أقل أيراد سنوي وهو(14,215491521) م3 ومقدار حاجة الخزان فإن الفائض يكون بمقدار (9,915103151) م3 وهذا يتطلب اتخاذ موقف أكثر جدية للحد من الهدر للمياه الفائضة السنوية. 

الثاني- المعيار الجيولوجي: الذي يعتمد على علاقة المناسيب مع حدود منكشفات للتكوينات الجيولوجية التي تمثل مشاكل هندسية عند كل منسوب لأنها تلامس المنكشفات القابلة للذوبان، تستوجب التحشية وضخ المواد المثبتة. 

الثالث- المعيار الخاص باستخدامات الأرض: عند كل منسوب، والذي يعتمد على علاقة المناسيب مع حدود المناطق السكنية والأراضي الزراعية التي قد تتعرض للغمر وما مقدار الأضرار التي ينتج من جراء ذلك. تمثل أهم المعلومات التي يعتمد عليها في تحديد المنسوب الأمثل لتشغيل الخزان، وهي تمثل قاعدة بيانات يعود إليها المصمم عند تصميم جسم السد والتراكيب الموجودة فيه، وهي تدعم قرار إنشاء السد. 


Ministry of higher education 

and scientific research 

University of tikrit 

College of Education/human Sciences 

Department of Geography 


Makhool Reservoir Dam Hydro Geometric 

Study to Select the Optimal Level 


A Thesis Submitted 

By 

Lateef.M. Saleh 

To 

The Council of the College of Education, 

University of Tikrit- Iraq 

In Partial Fulfillment of the Requirements 

For the Degree of (PH.D) In physical Geography of (Hydrology) 


Supervised 



By 
Dr.Sabar Abdullah saleh 

 Al-Kaisy 

(Prof.)

Dr.Hadher Dhahir Mohamed 

Al-Kaisy 

 (Prof.) 



2014 A.C. 1435 A.H 



Abstract: 

  The study shows the analysis of the spatial variables geomorphologic phenomena at certain levels of form, and that the mode of action imposed by the process of selecting attributed optimum which is the way that leads to the goal, three criteria adopted to reach them. 

  The first is the(Geometric), standard which depends on the relationship of elements geometric elements, by knowing the size of the storage and surface area of ​​the tank and the perimeter and wet area and the depth of the water column and form factor, through the election of four levels of different calculated geometric properties when every one of elevations (140,145,150,155m) calculated is negative and positive size ( NV) and( PV) and the space negative plane (NPA) the plane space (PPA) the space negative winding (NSA)The space winding positive(PSA) and analysis show these elevations that the size of the inventories at the design level is be (140) m reach (0.744) billion/m3 

   The current study has been reaches (0.9445) billion/m3 but when the alleged (150)m, the volume of inventories proposed (2.222) billion/m3 in the present study (2.802) billion /m3 in the alleged 152m proposed by the ministry of irrigation of the reservoir (2.665) billion m3, but when the alleged design (156)AD describes the current study that the amount of storage (4.653889034) m3, and when comparing the lowest annual income (14.215491521) m3 and the amount needed reservoir, the surplus will be about (9.915103151) m3, and this requires measures to reduce wastage of water excess annual. 

  The second criterion is the geological standard , which depends on the elevations relationship with the limits exposed geological formations that represent the engineering problems at every level because it touches exposed soluble, requiring grouting and pumping installed materials . 

  The third private criterion uses the land at each level, which depends on the relationship of elevations with the limits for residential areas and agricultural land which may be exposed to inundation and the amount of damages that result because of it. The sources of research reports included the Al Furat studies and designs for the year(2001), and previous studies and the field study and data drainage water station Peggy and data sizes of the provincial agricultural irrigation districts in lower ship of( Zab) and direct of Sharqat , Represent the most reliable information in identifying the alleged optimized to run the tank , which represents the database back to the designer when designing the body of the dam and structures that , and it supports the decision to create the dam. 

المقدمة

1-1- تمهيد:


   تعد السدود إحدى أهم المشاريع المهمة في مجال إدارة المياه، إذ تستخدم لتخزين مياه الري خلال الفترة الرطبة، لإعادة استعمالها في فترة انخفاض مناسيب المياه، فضلا عن الفوائد الأخرى في مجالات توليد الطاقة و السياحة ودرء مخاطر الفيضان وتربية الأسماك، ومن الاستراتيجيات ذات الأولوية لتأمين الموارد المائية حيث تعمل الحكومات في جميع البلدان على أقامة مشاريع هيدروليكية لتخزين المياه لتدويرها لاستخدامها للأغراض المنزلية و الزراعية و الصناعية ([1]).

  يعد سد مكحول هو واحدا من السدود على حوض نهر دجلة في العراق، شمال غرب بيجي بعد نقطتي التقاء نهر دجلة مع رافدين مهمين هما نهر الزاب الأعلى والزاب الأسفل، وعليه فان إنشاء مشروع السد سيؤدي إلى السيطرة على المياه الفائضة في النهر وروافده ويعتبر واحد من أهم المشاريع الهيدروليكية المنشآت المقترحة الكبيرة حسب المقاييس العالمية (ICOLD )([2])، التي بوشر العمل فيه عام (2001)م، وقد توقفت عمليات إلانشاء بسبب الاحتلال الأمريكي منذ عام (2003)م.

  إن لتصميم السدود وفق معايير وضوابط دقيقة أهمية بالغة في حماية الأرواح والحفاظ على الممتلكات، فضلا عن كونها فرصة لانجاز دراسات تكميلية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية للإفادة من التقدم الكبير في هذا الحقل وما توافر خلال العقدين الأخيرين من بيانات الارتفاعات الرقمية لم تكن متوافرة في فترة انجاز الدراسات الأولية لهذا المشروع.

  إن الأزمة الحاصلة حاليا في العراق و تراجع حصة العراق من المياه من خلال تفاقم مشكلة الجفاف في عموم المناطق العراقية والعالم وما يتميز به من وقوعه ضمن المناطق الجافة وشبة الجافة بصيفه الحار وشتائه البارد نسبيا إذ تتفاوت فيه درجات الحرارة بصورة كبيرة ومعدلات سقوط الأمطار بين زمانيا من أقصى الجنوب وحتى الشمال، التي شهدت في السنوات الأخيرة تدنيا كبيرا في معدلاتها المعروفة، فضلا عن قلة حصة العراق من المياه التي يحصل عليها من الأنهار المشتركة بينه وبين كل من تركيا وسوريا وإيران بسبب مشاريع السيطرة والخزن التي أقامتها وتقيمها تلك الدول في العقدين الأخيرين ، ووصلت حصة العراق من نهر الفرات إلى ثلث الكميات التي كانت تصله قبل إنشاء السدود والتي ستعرض البلد إلى أخطار زراعية تتمثل بنقص شديد في إنتاج المحاصيل وشلل في منظومات الطاقة الكهربائية ([3]).

    يتحدث الجميع من المختصين في حقل الموارد المائية والسياسيين وصناع القرار والإعلاميين عن أزمة مياه شديدة تجتاح العراق وبلدان العالم العربي، بينما الأزمة الحقيقية التي يمر بها العراق، هي أزمة إدارة مياه، إذ أن قطاع مشاريع الموارد المائية رغم أهميتها بالدرجة الأولى ألا أنها لم تنل من الاهتمام بذلك القدر، لقد تعددت المفاهيم الحديثة في إدارة الموارد المائية في الإدارة المتكاملة للمياه التي ترتكز على المشاركة واللامركزية ونقل إدارة الري إلى المستخدمين ضمن أطر قانونية وتنظيمية منسقة، إن مفهوم المشاركة يعني العملية التي يؤثر فيها أصحاب المصلحة المباشرة في وضع السياسات والتصاميم البديلة وخيارات الاستثمار والقرارات المؤثرة في مجتمعاتهم، مما يثبت فيهم الإحساس بالملكية ومع تزايد مشاركة المجتمعات المحلية في إدارة شؤون المياه يزداد احتمال تحسين أساليب اختيار المشروعات وإيصال الخدمات واسترداد التكاليف([4]).

2-1- موقع منطقة الدراسة: 
   تقع منطقة خزان سد مكحول جغرافيا في الجزء الشمالي الشرقي من محافظة صلاح الدين وفي الجزء الجنوبي الغربي من محافظة كركوك، في الشمالي الشرقي من مدينة بيجي بحوالي (30) كم والمسافة نفسها جنوب نقطة التقاء نهر دجلة مع نهر الزاب الأسفل وفلكيا تقع بين خطي طول(43° 12' 08" - 43° 38' 48") شرقا، ودائرتي عرض(35° 09' 21" - 35° 41' 19") شمالا، ويبلغ محيطها (410) كم ومساحتها (366) كم2 خريطة (1).

خريطة(1) موقع منطقة الدراسة عند المنسوب التصميمي 156م فوق سطح البحر


المصدر:عمل الباحث اعتمادا على البيان الراداري( m 14*14) .

3-1- مشكلة البحث: 
1- إقامة خزان مائي بصيغة أكثر أمانا من خلال الحفاظ على ديموغرافية المنطقة، والحد من الهدر المائي المستمر، إذ أن السد المقترح عند منسوبه التصميمي (156)م فوق مستوى سطح البحر سيؤدي إلى غمر مساحات زراعية واسعة وتغيير في استعمالات الأرض ومن ثم انتقال عشرات الآلاف من السكان إلى مواقع سكن جديدة بسبب كون قراهم تقع ضمن المنطقة المشمولة بالغمر.

2- إن بدء التخزين سيؤدي إلى غمر أشكال جيومورفولوجية وظهور أشكال أخرى (جزر وخلجان) ومن ثم تتباين استخدامات مساحات الأراضي الزراعية ومناطق الصيد والجذب السياحي، فضلا عن أمكانية توليد الطاقة الكهربائية حيث أن المنسوب المقرر للتخزين هو الذي يحدد حجم التخزين والمساحة المغمورة، والمساحة المبتلة وعمق العمود المائي في مختلف مواضع الخزن الذي سينعكس على كمية الضائعات الذي يسببه التسرب والتبخر لاسيما عند المناطق الضحلة من الخزان وما يلحقه من تردي نوعية المياه بسبب التملح.

3- إعادة النظر بدراسة المنسوب الأمثل للخزان الذي ستبنى على أساسه القرارات الخاصة والتي تعطي للبحث المنهجيته الواضحة التي تضم في طياتها الطريقة التي سيقوم على أساسها فرضياته.

4-1- فرضيات الدراسة. 
   إن السد المقترح سيؤدي إلى رفع منسوب المياه في النهر ومن ثم ستغمر مساحات واسعة من الأرض يؤدي ذلك إلى تباين استعمالات الأرض الزراعية والسكنية؛ لذا يتطلب البحث الاجابه عن التساؤلات اعلاه لغرض تقديم الحلول والنتائج المناسبة لها.

1- إمكانية بناء قاعدة بيانات عن التصورات المستقبلية عند اختيار المنسوب الأمثل للخزان والتي على ضوئها يمكن اتخاذ القرارات المناسبة.

2- الوصول إلى تحديد مقدار التغيرات في شكلية حوض الخزن متزامنة مع تغير المنسوب ولها تأثيراتها الايجابية والسلبية، إذ ان الخزان سيغمر مساحات من الأراضي وسوف تتحول عدد من الأشكال مثلا الأودية الجافة إلى خلجان والتلال إلى جزر.
3- إن اتساع الخزن ترافقه زيادة في المساحة السطحية للمياه مما يزيد من كمية التبخر الذي يسبب تملح المياه، والتسرب الذي يؤدي إلى زيادة في تغذية المياه الجوفية.


4- تحديد المنسوب الأمثل للخزن سيؤدي إلى تهيئة الظروف التشغيلية للخزان وتقليل الأضرار إلى اقل مايمكن، سواء الضرر الناتج عن غمر المساحات والتهجير أو تغيير استخدامات الأرض، فضلا عن الضرر الناتج عن التملح والمشاكل الهندسية المستقبلية.


5-1- هدف الدراسة: 


يهدف البحث الوصول إلى : 


1- تحليل المتغيرات المكانية للظواهر الجيومورفولوجيه عند مناسيب منتخبة للخزان.
2- تحليل المتغايرات الجيومترية كحجم التخزين والمساحة السطحية للخزان والمحيط والمساحة المبتلة وعمق العمود المائي في مواقع مختلفة من الخزان وتغاير شكل الخزان.
3- معرفة التغيرات التي تحدث على استخدامات الأرض عند كل منسوب.
4- علاقة هذه المناسيب بمنكشفات التكوينات الجيولوجية الممثلة لقاع الخزان.
5- دراسة تغاير التصريف اليومي في نهر دجلة في محطة بيجي ولعدة سنوات مائية، لتحديد الأيام التي يصل فيها التصريف إلى الذروة.
6- تحديد العلاقة بين التصريف والطاقة الاستيعابية للخزان لبيان تأثير الخزان على سلوك التصريف للنهر خلف الخزان.
7- المفاضلة بين المناسيب المختلفة لاختيار المنسوب الأمثل.


6-1- منهجية الدراسة: 
   تعتمد الدراسات على أتباع وسائل وطرق متعددة لتحقيق الأهداف التي خطط لها، وتستند إلى منهجية تقتضيها طبيعة كل موضوع، لذا أصبح لزاماً وضعها ضمن أطار خاص إذ تم تقسيمه على الشكل الأتي:-

1-6-1- العمل الحقلي:

    اشتملت الدراسة الحقلية على عدد من الجولات الاستطلاعية للمنطقة للتعرف على جيولوجية المنطقة وملاحظة الوضعية التركيبية فقط بدون عمل قياسات لها والمظاهر الطبوغرافية، وتثبيت النقاط الأرضية المرجعية والموقع الدقيق لمنشأة السد ومواقع القرى ضمن نطاق الاستملاك للخزان بواسطة جهاز(GPS) من اجل أعطاء نقاط الإحداثيات الحقيقية عند الرسم وتم فيها اختيار مواقع محطات القياس وتسجيل المعلومات الحقلية، والتوثيق بالتصوير الفوتوغرافي.

2-6-1- الجانب المكتبي: 
   اشتملت الدراسة في هذا الجانب على مراجعة الكتب والبحوث والرسائل الجامعية والدوريات فضلا عن الاستعانة بعدد من الخرائط الطبوغرافية والخرائط الجيولوجية المعدة من قبل المديرية العامة للمسح الجيولوجي والتعدين(GEOSURV)، رقعتي الشرقاط والفتحة وبمقياس (1:100000)، ونموذج الارتفاع الرقمي(DEM) وبدقة (14*14m)، والمرئيات الفضائية (ايكونوس بدقة 60 سم*60 سم/بكسل) من اجل الحصول على تفاصيل أكثر دقة، وعملية جمع المعلومات من الدوائر ذات العلاقة لمنطقة الدراسة والتي ساعدت في التعرف على المعالم الأرضية، وتقارير وزارة الري مركز الفرات للدراسات والتصاميم التي حددت الجدوى الفنية والاقتصادية لمشروع سد مكحول عام 2001.

3-6-1- معالجة البيانات بواسطة التقنيات الحديثة (GIS).

- طرائق العمل:

    أن الغرض من اختيار المنسوب الأمثل هو الذي يفرض طريقة العمل التي تؤدي إلى الهدف، وقد اعتمدت ثلاثة معايير للوصول إلى المنسوب الأمثل هي: المعيار الجيومتري الذي يعتمد على علاقة العناصر الجيومترية مع بعضها، والمعيار الجيولوجي الذي يعتمد على علاقة المناسيب مع حدود منكشفات التكوينات الجيولوجية التي تمثل قاع الخزان، والمعيار الأخير الخاص باستخدامات الأرض والذي يعتمد على علاقة المناسيب مع حدود المناطق السكنية والأراضي الزراعية التي قد تتعرض للغمر عند كل منسوب.

1- تم استخدام البرامج الرئيسة في هذه البحث مثل برنامج (Arc.Gis,9.3) وبرنامج ((GlobalMapper.11 والبرنامج (Surfer.11) من خلال هذا البرامج تمت معالجة البيانات الرادارية حيث ثم استقطاع وتحديد منطقه الدراسة.

2- بالنسبة للمعيار الجيومتري فقد استخدمت نماذج الارتفاعات الرقمية (DEM) ذات الدقة التوضيحية (14X14m) م، لتحديد العناصر الجيومترية، إذ تم تحديد موقع نقطتي طرفي السد ميدانيا باستخدام جهاز نظام تحديد المواقع العالميGlobal Positioning System (GPS))) وإسقاطهما على نموذج الارتفاعات الرقمية (النموذج الذي يغطي المنطقة N35_E43) ومن ثم توليد الخط الكنتوري الذي يمثل الارتفاع (156) م فوق مستوى سطح البحر، ومن ثم استقطاع حدود هذا الخط شمال حدود جسم السد على طول مجرى نهر دجلة الحالي، وشمال شرق جسم السد على طول مجرى نهر الزاب الأسفل الحالي، إذ ان هذا الخط يمثل مستوى الاستملاك الذي تعود ملكية الأرضي في داخله إلى منشآت السد وهو يمثل أعلى منسوب افتراضي يمكن ان تصل أليه مناسيب الخزان في ظروف الطوارئ.

3- أعيد توليد الخطوط الكنتورية للارتفاعات، داخل حدود المنطقة المستقطعة المحاطة بالخط الكنتوري (156) م، باستخدام(Digitizing tool of Global Mapper13)، وبفترة كنتورية (0.5) م، ابتداء من الارتفاع (140) م، الذي يمثل أوطأ منسوب تشغيلي، إلى(156) م، فوق مستوى سطح البحر، ثم أعيد عزل بيانات الارتفاعات الرقمية، عند كل خط كنتوري وبواقع(33) منسوب مختار.

4- تم خزن البيان الرقمي لكل منسوب بملف من نوع (Global Mapper Package file)، ثم استدعائه مجددا إلى برنامج Global Mapper))، لرسم المقاطع الطبوغرافية المنتخبة لقاع الخزان بواسطة (Path Profile/ Line of Sight)، ثم أعيد تصدير البيان الخاص بالمنسوب المنتخب على شكل صورة من نوع (JPG)، لمعالجته لاحقا باستخدام برنامج(ArcGIS)، وكذلك تصديره على شكل (SURFER grid files)، لاستخدامه في البرنامج (SURFER.11)، لاستخراج العناصر الجيومترية الطولية والمساحية والحجمية.

5- أما البرنامج (ArcGIS) فاستخدم لاستدعاء جميع الطبقات الخاصة بالمناسيب لإعادة تنظيمها بشكل نهائي وتصديرها على شكل صور وبمقياس رسم موحد لغرض المقارنة بين معاملات الشكل والامتدادات الأفقية للخزان عند كل منسوب.

6- أما بالنسبة للمعيار الجيولوجي فقد استخدمت الخرائط الجيولوجية المعدة من قبل المديرية العامة للمسح الجيولوجي والتعدين(GEOSURV)، رقعتي الشرقاط والفتحة وبمقياس( 1:100000)، آذ تم عمل (georefrensing) لهذه الخرائط باستخدام برنامج ArcGIS)) لرسم الخارطة الجيولوجية للموقع المقترح للخزان، ليتم استدعاء هذه الخارطة من البرنامج نفسه مع الطبقات الخاصة بالامتدادات المكانية للخزان عند المناسيب المختارة، ومن ثم استنباط العلاقة بين حدود الخزان عند كل منسوب مع المنكشفات الجيولوجية التي تتعرض للغمر.

7- بالنسبة للعلاقة بين استخدامات الأرض والعناصر الجيومترية، فقد اعتمدت الاستخدامات السكنية كأهم الاستخدامات لكونها تتعلق بتهجير القرى والتغيير الديموغرافي للمنطقة، وتم تحديد المناطق السكنية حقليا باستخدام ((GPS، وإسقاطها على الطبقات الخاصة بالمناسيب في ان واحد، للتعرف على القرى التي تتعرض للغمر عند أربعة مناسيب منتخبة.

8- تم جدولة المعلومات الخاصة بالعناصر الجيومترية للخزان، والمأخوذة من تقارير برنامج (11SURFER.)، في جداول(EXCEL)، ومثلت علاقات هذه العناصر فيما بينها بيانيا، لاستنباط المعادلات الرياضية، ومعاملات الارتباط لهذه العلاقات، ومن ثم تحديد المنسوب الأمثل.

7-1- هيكلية الدراسة.

1-7-1- المقدمة.

   تضمنت المقدمة تمهيد عن أهمية السدود والخزانات ودور الخزان المقترح في الحفاظ على المياه من الهدر ودور الجهات الحكومية في توجيه الاستراتيجيات الخاصة بإدارة المياه وموقع منطقة الدراسة ومشكلة البحث وفرضية وهدف البحث وهيكلية البحث والتقنيات الحديثة والدراسات السابقة ومعلومات عامة عن التصميم المقترح للخزان والتشريع الحكومي الذي يوضح عمليا الكيفية التي يتم على أساسها تعويض المتضررين وتم تقسيم الأطروحة إلى أربعة فصول كالأتي:

2-7-1- الفصل الأول........يتناول هذا الفصل العوامل الطبيعية المسيطرة على منطقة الدراسة إذ تعد من أهم العوامل المعتمدة في تحليل وتفسير المظهر العام إذ إنها توضح دور العوامل والعناصر التي قد تؤثر نسبيا أو فعليا على شكل ووضعية الخزان، وهذه الخصائص تتمثل في جيولوجية (طباقية) منطقة الدراسة وهي من أكثر الخصائص الطبيعية أهمية فضلا عن تركيبيتها ونوع ونظام الصخور التي شكلتها الفواصل والطيات والانكسارات التي كونت شكلها الخارجي، ثم دراسة طبوغرافية المنطقة من خلال تحديد وتصنيف الظواهر الأرضية والتباين في الارتفاع والانخفاض ودراسة الأشكال الجيومورفولوجيه التي تمثيل الظواهر والأشكال ومجاري الأنهار وتشتمل على تحديد أنواع الترسبات التي استقرت ضمن نطاق الخزان التي كونت معظم الأشكال الأرضية، ومدى تأثيرها على شكل الخزان، وتوضيح دور المناخ واثر عناصره مثل درجات الحرارة والتبخر وكمية الأمطار وسرعه الرياح وآثرها في كمية المياه التي تصل إلى جسم الخزان وكذلك التربة والنبات الطبيعي.

3-7-1- الفصل الثاني......... يوضح التوزيع والاستخدام للمستقرات البشرية إذ تناول هذا الفصل اثر الخزان على ديموغرافية المنطقة وعن تغيير الوضعية التي تحدد نمط استعمالات الأرض من حيث الزراعة ومشاريع الري والسياحة والآثار والسكن ضمن نطاق الاستملاك والتصورات المستقبلية لهذه النمط قبل وبعد إنشائها السد.

4-7-1- الفصل الثالث ...... العلاقات الجيومترية للخزان، يوضح هذا الفصل الانعكاسات المتباينة بين المنسوب وعلاقته بكل من حجم التخزين من جانب والمساحة السطحية من جانب أخر كذلك علاقة محيط الخزان مع معامل الشكل، ومع المساحات المغمورة، والجزر النهرية ومساحاتها وأطوالها لمناسيب معينة ومن ثم أمكانية تحديد المنسوب الأمثل.

5-7-1- الفصل الرابع .......... الخصائص الهيدرولوجية للأودية والأنهار التي تصب في الخزان من خلال دراسة التصاريف التي تصل إلى جسم الخزان، واثر مياه نهر الزاب الأسفل عليها، ودور الأشكال الجيومورفولوجيه التي تتحكم في وضعية الخزان وماهية الانعكاسات التي ولدتها هذه الظواهر على الأرض مابعد التخزين. 


8-1- دراسات سابقة:

    لقد أجريت العديد من الدراسات بمختلف المجالات التي يمكن أن تضيف للبحث بعض المعلومات في الجوانب الجغرافية، الجيولوجية، والهيدرولوجية، والسكان، والتربة لأجزاء معينة من منطقة الدراسة، سواء كانت بأساليب تقليدية أم مناهج تحليلية أو كمية إذ كان لكل دراسة نتائجها وإضافاتها في توضيح جانب علمي معين وقد تم جمع ملخصات لأهدافها التي تتعلق بموضوع الدراسة بشكل موجز هي:


1- دراسة، مدالله عبدالله محسن الجبوري، اهتمت هذه الدراسة بتحديد مقدار العجز أو الفائض المائي المتدفق من نهر دجلة ووضع المعالجات في استثمار المورد الحيوي من خلال التخطيط لمشاريع أروائيه جديدة ([5]).

2- مؤسسة تكنو يروم اكسبورت السوفيتية، عام1986 إذ اختارت موقع السد المقترح بالاستناد إلى أن هذا الموقع بعيد عن الترشيحات الزفتية والحركات التكتونية أو الباطنية عند منطقة الفتحة([6]) .

3- دراسة، منال شاكر الكبيسي، توضح طبيعة التركيب تحت السطحي الذي يؤثر على اتجاه مجاري الأنهار وأسباب هذا التغيير، ورسم مقاطع طولية وعرضية من اجل تحليلها للتعرف على تأثير الحركات الأرضية على خصائصها الطبيعية([7]).

4- دراسة هيأة التخطيط عام 1986 عن موقع السد وطاقته الخزنية وحددت مساحة الغمر إلى الشرقاط وجنوب ناحية الزاب، أشارت الدراسة إلى خطة العمل تبدأ عام 1991 وتنتهي عام 2006 ([8]).

5- جمهورية العراق، وزارة الري (2001)، اهتمت هذه الدراسة توضيح الجدوى الفنية والاقتصادية لمشروع سد مكحول من خلال تقدير المساحات التي تغمر في بحيرة الخزن وتحديد مدى الإفادة في المجالات الاقتصادية والآثار السلبية والايجابية من إقامة هذا الخزان([9]).

6- دراسة، داود سلمان بناي المياحي(2002)، توضح الدراسة نشوء وتطور الانهدامات ونظامها التركيبي والتكتوني، من خلال التحليل التركيبي للمقاطع الزلزالية، والمعلومات المتعلقة. بالطباقية، والتوزيع المكاني للتكوينات الجيولوجية([10]).

7- حنان عبد القادر درويش(2004)([11])، توضح تأثر الطبيعة الطبوغرافية للمنطقة بالتراكيب الجيولوجية، أي أن هناك طبقات عليا قوية تغطي طبقات ضعيفة وهذا قد يتطلب الانتباه إلى مستوى الطبقات الضعيفة التي قد تؤثر على كمية التخزين التي قد تشكل مخاطر هندسية مستقبلا.

8- دراسة، دلي خلف حميد الجبوري(2005)، معرفة المقومات ألطبيعيه، ودراسة الخصائص المورفومترية والهيدرولوجية ومدى أهميتها في معرفة الخصائص المساحية والشكلية، وعدد المراتب النهرية للحوض الرئيس والأحواض الثانوية، ومعرفة مقدار حجم الجريان السنوي المتوقع عقب سقوط الأمطار ونوعية المياه السطحية والجوفية ([12]) لحوض وادي الفضا الذي يصب ضمن الخزان.

8- دراسة، سهيلة نجم (2009)، اهتمت هذه الدراسة بالكشف عن العوامل المؤثرة في تشكيل مصب نهر الزاب الأسفل وتوضيح علاقة الارتباط بالوحدات الأرضية وانعكاسها على توزيع المستقرات البشرية، مع تحليل الخصائص الشكلية المورفومترية لنمط القنوات النهرية وإيجاد العلاقة بينها ([13]).

9- دراسة، نهاد سعود نجم (2009), استهدفت الدراسة أجراء تقييم جيوتكنيكي للصخور الجبسية في تكوين ألفتحه، الذي يمثل الحد الغربي لمنطقة الخزان وطيه مكحول, وأعداد خارطة جيولوجية ومقطع طباقي للصخور لمختلف الأغراض التي توضح نوعية الصخور القابلة للذوبان وتؤثر بصورة مباشرة عليها عند ارتفاع مستوى المياه أليها ([14]).

10- دراسة، احمد إبراهيم محمد (2011)، أوضحت هذه الدراسة أن معظم الصخور الموجودة مكونة من معدن الكالسايت أساسا, والكوارتز والجبس وأحيانا والدولومايت كمعادن ثانوية، ودراسة خواصها التكتونية وإجراء تقييم جيولوجي هندسي لطبقات صخور الحجر الجيري([15]).

9-1- المعلومات العامة عن التصميم المقترح للخزان([16]):

    يعد سد مكحول من السدود الإستراتيجية الكبيرة لاسيما اذا توافرت فيها الشروط التالية:

1- أن يزيد ارتفاع السد عن (51) م مقاسا من أوطأ نقطة في الأسس لغاية القمة.

2- لأتقل سعة الخزان عن(1) مليارم3 ولا يقل التصريف التصميمي للمسيل عن(2000) م3/ثا.

4- أن تكون جيولوجية الأسس ذات طبيعة خاصة وذو تصميم غير اعتيادي.

    ومن خلال الدراسات الأولية والبحوث المذكورة فأن سد مكحول قد يحقق هذه العوامل مجتمعة كما مبين في الجدول (1) .

جدول(1) المعلومات العامة عن التصميم المقترح للخزان


1
منسوب قمة السد
160 م فوق مستوى سطح البحر
2
أعلى ارتفاع للسد عند أوطأ نقطة في قعر النهر
56 م
3
عرض قمة السد
12 م
4
طول السد عند مستوى القمة
3670 م
5
أعلى منسوب فيضاني محتمل
152,15 م فوق مستوى سطح البحر
6
أعلى منسوب تشغيلي سنوي
150 م فوق مستوى سطح البحر
7
أوطأ منسوب تشغيلي سنوي
140 م فوق مستوى سطح البحر
8
حجم الخزن بالمنسوب ألفيضاني(152,15) م
2,665 مليار م3
9
حجم الخزن بمنسوب (150) م
2,222 مليار م3
10
حجم الخزن بمنسوب (140) م
0,744  مليار م3
11
حجم الخزن المستعمل سنويا                                   
  1,478 مليار م3                  
12
مساحة الخزان بمنسوب (150) م                             
195,6 كيلومتر مربع                          
13
تصريف المسيل السفلي المبوب                                 
22,225  م3/ ثا
14
تصريف المسيل الاضطراري غير المبوب                       
1338  م3/ ثا                         
15
القدرة المنصوبة في المحطة الكهربائية                          
260 ميكا واط                                
16
الطاقة الكهربائية المتوقع توليدها سنويا                         
1940 مليون كيلو واط/ ساعة             
17
التصريف ألفيضاني التصميمي الخزان              
24761 م3/ثا   

المصدر: وزارة الري،الهيأة ألعامة لمشاريع الري والاستصلاح، مركز الفرات للدراسات والتصاميم، 2001.

  وبالتالي فإنه يتطلب من الجهات ذات العلاقة ان تصدر قانونا أو تشريعا خاصا باستملاك الأراضي للمقاطعات الواقعة ضمن خط الانغمار للسدود والخزانات وتسجيلها مملوكة للدولة باسم الوزارة المختصة وكان عنوان أول تشريع هو(القانون رقم(138) لسنة 1971 الخاص بتنفيذ مشاريع الري ملحق(1) .


_________________



[1]- Guntner, A., Krol, M. S., Araujo, J. C., and Bronstert, A., (2004). Simple water balance modeling of surface reservoir systems in a large data-scarce semiarid region, Journal of Hydrological Sciences, Vol.49, No.5, pp-918.

[2] - المؤتمر العالمي للسدود (.1- أذا زاد ارتفاع الخزان عن(150م)، لأتقل سعة الخزان عم 1مليون م3 /ثا ، جيولوجية الخزان ذات طبيعة خاصة، وتصميم السد غير اعتيادي).وهي مواصفات السد موضوع الدراسة.

1 - نبراس المعموري، الحوار المتمدن ، www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=139282.

enanaonline.com التنمية الشاملة.› التنمية المستدامة 2- التنمية المستدامة لإدارة موارد المياه- أحمد السيد كردي- كنانة اونلاين.


[5] -مدالله عبدالله محسن الجبوري، التشكيل المائي لنهر دجله مابين مصب الزابين واستثماراتها في العراق، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، كلية ألتربيه، جامعة الموصل، 1998.

[6] - مدالله عبدالله محسن الجبوري، سد الفتحة المقترح الواقع الجغرافي وأثرة على الواقع الحضري لمدينة الشرقاط ,مجلة ديالى للبحوث العلمية والتربوية ,مج1,عدد8,جزء 1, 2000م.

[7] - منال شاكر الكبيسي، مورفوتكتونية نهر دجله وروافده ضمن نطاق الطيات في العراق، رسالة ماجستير غير منشورة ،جامعة بغداد، كلية العلوم ،2000.

[8] - مدالله عبدالله محسن، سد الفتحة المقترح الواقع الجغرافي وأثرة على الواقع الحضري لمدينة الشرقاط ,مجلة ديالى للبحوث العلمية والتربوية ,مج1,عدد8,جزء 1, 2000م.

[9] - وزارة الري، الهيأة العامة لمشاريع الري والاستصلاح، مركز الفرات للدراسات والتصاميم، تقرير الجدوى الاقتصادية والفنية لسد مكحول المقترح، 2001.

[10] - داود سلمان بناي، دراسة تكتو نية وتركيبية لحزام طي حمرين—مكحول (شمال شرق العراق، 2002.

[11] -حنان عبد القادر درويش، دراسة جيومورفولوجية وتركيبية لطية خانوكة المحدبة(شمال بيجي)،رسالة ماجستير غير منشورة، كلية العلوم، جامعة البصرة،2004.

[12] - دلي خلف حميد الجبوري،حوض وادي الفضا في المنطقة المتموجة من العراق، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية التربية ، جامعة تكريت،2005.

[13] -. سهيلة نجم عبد، جيومورفولوجيا مصب رافد الزاب الصغير- نهر دجلة، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة تكريت ،كلية التربية،2009.

[14]- نهاد سعود الجبوري ،التقييم الجيوتكنيكي والمنجمي للصخور الجبسية في تكوين ألفتحه وصلاحية استخدامها كعوازل حرارية، رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة تكريت، كلية العلوم، 2009.

[15] - احمد إبراهيم محمد ، الخواص الجيوتكنيكية لصخور الحجر الجيري من تكوين ألفتحه وصلاحيتها كأحجار بناء وتحكيم للسكك الحديد،رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة تكريت، كلية العلوم ، 2011،

الاستنتاجات والتوصيات 
الاستنتاجات : - 
1- يمر العراق بأزمة مياه شديدة تجتاحه وبلدان العالم العربي، بينما الأزمة الحقيقية التي يمر بها العراق، هي أزمة إدارة مياه، حيث لم ينل قطاع مشاريع الموارد المائية الاهتمام الكافي.

2- يعد خزان وسد مكحول واحدا من أهم السدود المقترحة على حوض نهر دجلة، والذي يقع بعد التقاء نهر دجلة مع نهر الزاب الأسفل سيؤدي إلى السيطرة على المياه الفائضة في النهر وروافده كما يعتبر الخزان موضوع الدراسة واحد من المنشآت المقترحة الكبيرة حسب المقاييس العالمية.

3- تحكمت جيولوجية المنطقة بصياغة النظام الهيدروجيولوجي للحوض من جانب وتكوين المحددات الرئيسة في وضعية معظم المنكشفات التي تغطي منطقة الدراسة التي تسبب مع ملامستها لمياه الخزان مشاكل هندسية تستوجب عمليات الضخ و التحشية.

4- لعبت الجيومورفولوجيا دوراً واضحاً في تشكيل سطح الأرض وتحكمت في تشكيل وضعية الخزان، وتعددت هذه الأشكال بين المرتفعة والمنخفضة والتي تتحول عند ارتفاع منسوب الماء الى جزر وخلجان.

5- اعتمدت المعلومات المناخية لمحطة بيجي فقط لأنها المحطة الأقرب إلى الخزان وكذلك لعدم وجود محطات قريبة للسنوات (1975-2009)، وتم الاعتماد من جانب أخر على محطة بيجي لقياس المناسيب المائية من اجل معرفة كمية التصريف والإيراد اليومي والسنوي وتحديد كمية المياه وهل تكفي لعمليات الخزن عند إنشاء الخزان للسنوات (2003-2004) وكان اقل إيراد سنوي فائض عن حاجة الخزان وهذا يعد من الايجابيات لإقامة الخزان في هذا الموقع.

6- الانعكاسات المترتبة على أنماط التوزيع والاستخدام للمستقرات البشرية تتباين قبل إنشاء الخزان وبعد إنشاءه, حيث التغيرات الديموغرافية تؤدي إلى تهجير عدد كبير من السكان إلى مناطق اخرى، فضلا عن الخسائر للمساحات الزراعية، وبالمقابل سيكون هناك ايجابيات اكبر من خلال بناء مدن عصرية جدية وبناء منشآت سياحية ستؤدي إلى رفع المستوى ألمعاشي لسكان المنطقة.

7- استصلاح أراضي جديدة تحيط بالخزان من أجل بناء قرى عصرية تحتوي على كافة الخدمات، وتعويض المتضررين في هذه القرى من اجل توفير أيدي عاملة لخدمة منشأة المشروع.

8- تكمن أهمية التحليل الجيومتري للخزان بالتنبؤ بالخصائص الجيومترية قبل إنشاء السد لكي تستخدم المعلومات المستقاة من هذا التحليل لقاعدة بيانات يمكن أن يعتمد عليها المصمم في وضع التصاميم الخاصة بجسم السد.

9- إن الغرض من اختيار المنسوب الأمثل هو الذي يفرض طريقة العمل التي تؤدي إلى الهدف، وقد اعتمدت ثلاثة معايير للوصول إلى المنسوب الأمثل هي: المعيار الجيومتري الذي يعتمد على علاقة العناصر الجيومترية مع بعضها، :والمعيار الجيولوجي الذي يعتمد على علاقة المناسيب مع حدود منكشفات التكوينات الجيولوجية التي تمثل قاع الخزان، :والمعيار الخاص باستخدامات الأرض والذي يعتمد على علاقة المناسيب مع حدود المناطق السكنية والأراضي الزراعية التي قد تتعرض للغمر عند كل منسوب.

10- إن دراسة العناصر الجيومترية ممثلة بحجم الخزان، المساحة السطحية (مساحة التبخر)، مساحة قاع الخزان (المساحة المبتلة)، معامل الشكل، ومساحات الجزر والخلجان المناظرة لكل منسوب من مناسيب خزان السد المقترح، تمثل أهم المعلومات التي يعتمد عليها في تحديد المنسوب الأمثل لتشغيل الخزان، وهي تمثل قاعدة بيانات يعود إليها المصمم عند تصميم جسم السد والتراكيب الموجودة فيه، وهي تدعم قرار إنشاء السد. 



التوصيات

1- اتخاذ القرارات المناسبة لإدارة شؤون المياه لما يوفره هذا الخزان من حماية لمدينة بغداد من أخطار الفيضان ويوفر كميات من المياه في أوقات الجفاف فضلا عن الاستخدامات الأخرى في توليد الطاقة الكهربائية وتكوين مناطق سياحية. 

2- استخدام التطبيقات النظرية في دراسة خزانات المياه من خلال استخدام المعلومات الأكثر دقة من بينات الارتفاعات الرقمية، في الدراسات المستقبلية خصوصا في دراسة الخزانات 

4- اعتماد الدراسات الحديثة والطرق المتبعة في المحافظة والاستخدام المياه السطحية والجوفية في نفس الوقت من خلال نتائج التحليل الجيومتري التي تساعد المصممين على اتخاذ القرار المناسبة. 

5- أجراء دراسات لواقع المياه الجوفية من حيث(المناسيب والحركة والتغذية ونوع الخزانات الجوفية والخصائص النوعية الهيدروكيمياوية) ووضع موديل رياضي لمحاكاتها في حال أنشاء السد. 

6-أجراء دراسة بوضع السكان التغيرات الديموغرافية التي تحدث بسبب انتقال المستقرات البشرية خارج نطاق الغمر، وتتضمن هذه الدراسة التنبؤ بشبكات الطرق الجديدة، وتتضمن الدراسة خطط لتحديد الأماكن المقترحة للمستقرات البشرية الجديدة وبنيتها التحتية، من شبكات طرق وخدمات كهرباء والاتصالات والمؤسسات الخدمية من مستشفيات ومدارس ومراكز صحية ومشاريع إسالة مياه. 

7-عند اختيار المنسوب الأقصى للخزان يؤخذ بنظر الاعتبار الأهمية التاريخية للعاصمة الأشورية التي تقع عدد من مواقعها الأثرية ضمن نطاق الغمر ووضع حلول خاصة. 







 المصادر: References

أولا: العربية: 

أ-الكتب 

1- أحمد سعيد حديد وآخرون، المناخ المحلي، دار الكتب للطباعة والنشر، جامعة الموصل، 1982. 

2- تغلب جرجيس داود، أشكال سطح الأرض, جامعة البصرة، مطبعة جامعة البصرة,2003. 

3-عبدا لعزيز محمد البسام، أهمية المعلومات الهيدرولوجية والهيدروجيولوجية في تقييم الوضع المائي، جامعة الملك سعود، 2005. 

4- عادل سعيد الراوي وقصي عبد المجيد السامرائي، المناخ التطبيقي، جامعة بغداد، 1990 

5- فاروق صنع الله العمري وآخرون، الجيولوجيا الطبيعية والتاريخية، جامعة الموصل، مطبعة جامعة الموصل، 1985. 

6- مهدي محمد علي الصحاف، التوزيع الفصلي لجريان انهر العراق وعلاقته بمشاريع الري والأعمار، مجلة الأستاذ، كلية التربية، مجلد15، مطبعة الحكومة، بغداد، 1969. 

ب- الرسائل والاطاريح الجامعية 

7- أحمد إبراهيم محمد، الخواص الجيوتكنيكية لصخور الحجر الجيري من تكوين ألفتحه وصلاحيتها كأحجار بناء وتحكيم للسكك الحديد، رسالة ماجستير (غير منشورة)، جامعة تكريت، كلية العلوم، 2011. 

8- أحمد هاشم السلطاني، جيومورفولوجية وهيدرولوجية منطقة الشبجة جنوب غرب العراق، رسالة دكتوراه (غير منشورة)، ألجامعه ألمستنصريه، كلية التربية، 2006. 

9- حنان عبد القادر درويش، دراسة جيومورفولوجية وتركيبية لطية خانوكة المحدبة(شمال بيجي)، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية العلوم، جامعة البصرة، 2004. 

10- حمد عبد الفتاح علي الجبوري، العلاقة المتبادلة مابين المياه السطحية والمياه الجوفية على أكتاف وادي الثرثار مابين الحضر وتلول الباج، رسالة ماجستير(غير منشورة)، جامعة تكريت، كلية التربية، 2011. 

11- سهيلة نجم عبد الإبراهيمي، جيومورفولوجيا مصب نهر الزاب الصغير-نهر دجلة، رسالة ماجستير (غير منشورة)، جامعة تكريت، كلية التربية، 2009. 

12- خلف محمد حسين الجبوري، تقدير تذبذب الإيراد المائي لبحيرة دوكان في العراق، رسالة ماجستير (غير منشورة)، جامعة تكريت، كلية التربية، 2009. 13- دلي خلف حميد الجبوري، حوض وادي الفضا في المنطقة المتموجة من العراق، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية التربية، جامعة تكريت،2005. 

14- زكريا يحيى خلف الجبوري، النمذجة الهيدرولوجية لحوض أبو ماريا باستخدامGIS، دبلوم عالي (غير منشورة)،كلية التربية ، جامعة الموصل،2008. 

15- صفاء عدنان جاسم ، التقسيم الجميورفولوجي لمنطقة طوزخورماتو باستخدام التقنيات الجغرافية ،رسالة ماجستير( غير منشورة)،كلية التربية، جامعة تكريت،2008 

16- منال شاكر الكبيسي، مورفوتكتونية نهر دجله وروافده ضمن نطاق الطيات في العراق، رسالة ماجستير (غير منشورة) ،جامعة بغداد، كلية العلوم ،2000. 

17- نهاد سعود الجبوري، التقييم الجيوتكنيكي والمنجمي للصخور الجبسية في تكوين ألفتحه وصلاحية استخدامها كعوازل حرارية، رسالة ماجستير(غير منشورة)، جامعة تكريت، كلية العلوم، 2009. 

18- محمد سلمان صالح، منعطفات نهر دجلة بين الصويرة والعزيزية، اطروحة دكتوراه غير منشوره، كلية الآداب، جامعة بغداد، 1985. 

19- نشوان هاني فرحان، اشتقاق الخصائص المورفومترية لحوض وادي الشور من البيانات الرادارية باستخدام(GIS)، دبلوم عالي (غير منشورة)، جامعة الموصل، كلية التربية،2008. 

ج- المجلات والبحوث. 

20-أميرة إسماعيل حسين ، دراسة مورفو تكتونية لتركيب جبل مكحول باستخدام بيانات فضائية، المجلة العراقية للعلوم، مج50، العدد2، 2006. 2 

21- أنس محمد وآخرون، تقدير الإيراد المائي لبعض الوديان التي تصب في الضفة الشرقية لسد الموصل AL-Rafidanin EngineeringKVo1;13 No.2005,. 

22- جريدة الشرق الأوسط، اليونسكو تسهم في إنقاذ المناطق الأثرية في حوض سد مكحول ومدينة أشور في شمال العراق، العدد8769، 2002، الصفحة ملحق خاص عن عيد الجلوس المغربي14.w.w.w.aawsat.com 

23- جمهورية العراق، وزارة الري، القسم القانوني، مجموعة القوانين والقرارات النافذة والخاصة بالري مع قانون تحصيل الديون الحكومية وبيع أموال الدولة، 2002. 

24- جمهورية العراق، وزارة الري، القسم القانوني، التشريعات والقوانين العراقية من 1960-2002. . ) wiki.dorar- aliraq.net) 

25- شعبة الآثار في قضاء الشرقاط ، مسوحات هيئة الآثار لعام 2010. 

26- صفوك عاصي حسين، دراسة صلاحية الصخور الجيرية لصناعة الاسمنت من مقالع مختارة في تكوين الفتحة مابين قصر الجبار والمصلخة، جامعة تكريت، كلية العلوم، 2012. 

27- صبار عبدا لله صالح القيسي و مدلله عبدا لله الجبوري، استثمار المسطحات المائية الصناعية لأغراض الجذب السياحي – دراسة تطبيقية في بحيرة مكحول تحت الإنشاء، مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية، مجلد12، عدد1، 2005.. 

28- مد الله عبدالله محسن الجبوري، التشكيل المائي لنهر دجله مابين الزابين واستثماراتها في العراق، أطروحة دكتوراه (غير منشورة)، كلية ألتربيه، جامعة الموصل، 1998. 

29- مد الله عبدالله الجبوري، سد الفتحة المقترح الواقع الجغرافي وأثرة على الواقع الحضري لمدينة والشرقاط, مجلة ديالى للبحوث العلمية والتربوية, مج1, عدد8, جزء1, 2000. 

30- مدا لله عبد الله محسن الجبوري، دور الإمكانات البشرية في استخدامات المياه وأثرها في تطور استثمار المساحات الزراعية في قرية سديرة سفلى والشرقاط ، مجلة الإنسانيات لجامعة تكريت، مج7، عدد4، 2000. 

31- وزارة الري، الهيئة ألعامه لمشاريع الري والاستصلاح، مركز الفرات للدراسات، 2001. 

32- وزارة الموارد المائية، الهيئة العامة لتشغيل مشاريع الري والبزل، مديرية الموارد المائية، كركوك، 2010 . 


ثانيا: الأجنبية 


33-Al-Juboury, A. I., Al-Naqib, S. Q., and Al-Juboury, A. M. S., (2001) Sedimentology, Mineralogy and Depositional Environ-ments of the Clastic Units, Fat’ha Formation, (Middle Miocene), South of Mosul, Iraq, Dirasat, Pure Sciences, Vol. 28, No. 1. 

34-General Directorate of Geological Survey and Mining GEOSURV, (1993). Sharqat and Al-Fat'ha geological maps, scale of 1:100000, Baghdad , Iraq. 

35-Golden Software, Inc. (2012). Surface Mapping System, SURFER ver. 11., 809, 14th street, Golden Colorado. 

36-Golden Software, Inc. (2002). Graphing System, GRAPHER ver. 4., 809, 14th street, Golden Colorado. 

37-Guntner, A., Krol, M. S., Araujo, J. C., and Bronstert, A., (2004). Simple water balance modeling of surface reservoir systems in a large data-scarce semiarid region, Journal of Hydrological Sciences, Vol.49, No.5. 

38-Jassim, S. Z., and Goff, J. C., (2006) Geology of Iraq, Dolin, Prague and Moravian Museum, Brno. 

39-Mohammadzadeh-Habili, J., Heidarpour, M., Mousavi, S., and Haghiabi, A. (2009). Derivation of Reservoir’s Area-Capacity Equations, J. Hydrol. Eng., Vol.14, No.9. 

40-Haghiabi, A.H., Slamian, S.S., Mohammadzadeh-Habili, J. and Mosavi, S.F. (2013). Derivation of reservoir's area-capacity equations based on the shape factor, IJST, Transactions of Civil Engineering, Iran, Vol. 37, No. C1. 

41-Laurence, C., (2007). Effect of landslides on dam and reservoir, Mokihinui Dam, Opus International Consultants Limited, internal technical report, Wellington, New Zealand 

42-Mill´an, M. A., Young, Y. L, and Pr´evost, J. H., (2007). The effects of reservoir geometry on the seismic response of gravity dams, Earthquake Engng. Struct. Dyn, U.S.A., no.36.1459. 

43-Sawunyama, T., Senzanje A., Mhizha, A., (2005). Estimation of small reservoir storage capacities in Limpopo river basin using geographical information system and remotely sensed surface areas, M.Sc. thesis, department of civil engineering, faculty of engineering, university of Zimbabwe, Zimbabwe. 


للتحميل اضغط   هنا  أو  هنا  أو  هنا



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا