التسميات

آخر المواضيع

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2020

استخدام معايير الراحة المناخية (دراسة تطبيقية على محافظة نينوى ) - أوراس غني عبد الحسين الياسري - رسالة ماجستير 2003م


استخدام معايير الراحة المناخية 

(دراسة تطبيقية على محافظة نينوى ) 



رسالة مقدمة إلى مجلس كلية التربية للبنات في 

جامعة بغداد 

وهي جزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في آداب الجغرافية. 



مقدمة من قبل 

أوراس غني عبد الحسين الياسري 


بإشراف 

الأستاذ المساعد

د. طه رؤوف شير محمد 


1424هـ - 2003م




المحتويات


الآية …………….............................................................

الإهداء………………

الشكر والتقدير …………………………………………………..
المستخلص ……………………………………………………..

فهرس المحتويات ………………………………………………….

فهرس الجداول ……………………………………………………

فهرس الخرائط …………………………………………………….

فهرس الأشكال …………………………………………………….


الفصـــــــل الأول : الإطار النظري للدراسة

1.1 المقـــــدمـــــــة……………………………………………...........

1.1.1مبررات البحــث …………………………………………..............

2.1.1 مشكلة البحـث …………………………………………........

3.1.1 فرضية البــحث ……………………………………………………

4.1.1 حدود البحث………………………………………………

5.1.1هــدف البحـث ……………………………………………………

6.1.1 الدراسات السابقة……………………………………………….

7.1.1 منهجيـــة البحث ……………………………………………

2.1 الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسة ………………….…………..

1.2.1 الموقع الفلكي والجغرافي …………………………………….

2.2.1 التضاريــس ………………………………………………..

الـتربـــة …………………………………………………..

4.2.1 المنــاخ …………………………………………….....

5.2.1 الموارد المائية ………………………………………

6.2.1 النبات الطبيعي ……………………………………….


الفصــــل الثـانـــــي : الراحة تعريفها والعوامل المؤثرة فيها ومعاييرها

1.2 مفهوم الراحة ومنطقة الراحة……………………………………

2.2 منطقة الراحة الحرارية………………………………………

3.2 العوامل المؤثرة في تحديد الراحة الحرارية……………………..

1.3.2 التأقـــــلم …………………………………………....

 2.3.2 الملابس ……………………………..............................

3.3.2 التمثيــــل الغـــذائي …………………………………......

. 4.2 معايير الراحة المناخية…………………...............................

1.4.2 دليل الحرارة – الرطوبة( THI )….……………………….

2.4.2 دليل تبريد الرياح (K)…………………………………….

3.4.2 تصنيف ماوندر…………………………………………..

4.4.2 مخطط المناخ – الحياتي لاوليكياي…………………………..

5.4.2 المخطط البياني لسنجر…………………………………….

6.4.2 معيار تيرجنج………………………………………. 

 الفصــــل الثـالـــــث : العناصر المناخية المؤثرة في راحة الإنسان

في منطقة الدراسة …………….............................

1.3 الإشعاع الشمسي …………………………………………….

2.3 درجة الحرارة………………………………………………..

1.2.3 درجة الحرارة العظمى ……………………………………….

. 2.2.3 درجة الحرارة الصغرى ……………………………………..

3.3 الرياح……………………………………………………….

4.3 الرطوبة النسبية……………………………………………….

1.4.3 الرطوبة النسبية العظمى ……………………………………..

2.4.3 الرطوبة النسبية الصغرى…………………………………….


الفصــــل الـرابـــــع : التطبيق والتحليل الكمي لبعض معايير الراحة المناخية المطبقة على منطقة الدراسة ……………...................................

1.4 دليل الجرارة- الرطوبة ( THI ) ودليل تبريد الرياح ( K ) ………..

1.1.4 راحــة النهار ………………………………………………

2.1.4 راحــة الليـل…………………………………………...

3.1.4 الراحة اليــــومية ……………..................................

2.4 مخطط المناخ – الحياتي لاوليكياي ……….………………………

1.2.4 راحــــة النهــــار ………………...................................

2.2.4 راحـــة الليـــــل ………………….......................................

3.2.4 الراحـــــة اليـــوميــــة ………......................................

3.4 المخطط البياني لسنجر……………………………………

1.3.4 راحة النهار ………………………………………….

2.3.4 راحة الليل ……………………………………………

3.3.4 الراحة اليومية…………………………………………

4.4 معيار تيرجنج ……………………………………………

1.4.4 قـرينة الراحة ………………………………………….

1.1.4.4 أقاليم الراحة خلال النهار……………………………….

2.1.4.4 أقاليم الراحة خلال الليل ……………………………….

3.1.4.4 قرينة الراحة المركبة …………………………………

2.4.4 قرينة تأثير الرياح………………………………………

1.2.4.4 أقاليم التبريد الريحي خلال النهار …………………………

2.2.4.4. أقاليم التبريد الريحي خلال الليل …………………………

3.2.4.4. أقاليم تأثير الرياح المركبة ……………………………..

3.4.4 أنماط المناخ الفسيولوجية………………………………...

الاستنتاجات والتوصيات ………………………………………………..

المصادر العربية والأجنبية ………………………………………………

المستخلص باللغة الإنكليزية …………………………………………….



المستخلـص

  لما كان الإنسان هو صلب اهتمام الدراسات الجغرافية ، فقد جاءت راحته في مقدمة ما تسعى أليه الدراسات الحديثة إلى بيان كيفية تحقيقها، ومن هنا وضع هدف البحث الحالي دراسة تفاعل الإنسان في محافظة نينوى مع مناخ بيئته . ومن اجل الوصول إلى هدف البحث هذا فقد طبقت عدة معايير عالمية للراحة المناخية على البيانات الخاصة بالمحافظة ، من أجل تحديد أفضل الأماكن لراحة الإنسان خارج وداخل أماكن عمله وسكناه، و من هذه المعايير : دليل الحرارة – الرطوبة (THI) ودليل تبريد الرياح (k) ومخطط المناخ – الحياتي لاوليكياي و المخطط البياني لسنجر ومعيار تيرجنج .

  وقد اشتمل البحث على بيانات خاصة بسبع محطات مناخية هي عقرة وربيعة وتلعفر و الموصل وسنجار و البعاج وتل عبطة . ولمدة 30 سنة وحيثما توفرت البيانات . 

بني البحث على أربعة فصول :

  الفصل الأول منه تضمن الإطار النظري للدراسة وشمل على إعطاء مقدمة عن الموضوع مع مبررات الدراسة ومشكلة وفرضيات وحدود البحث واهم أهدافه، مع التطرق الموجز لاهم الدراسات السابقة التي تناولت موضوع الراحة . كما تضمن الفصل أيضا وصفاً موجزاً للخصائص الطبيعية للمحافظة نينوى من حيث الموقع الفلكي والجغرافي والتضاريس والتربة والمناخ والموارد المائية و النبات الطبيعي في المنطقة ، ومن البديهي أن يكون لتباين الخصائص الطبيعية في منطقة الدراسة أثره الواضح في تباين الشعور بالراحة من منطقة إلى أخرى .

   الفصل الثاني خصص للتعريف بالراحة والعوامل المؤثرة فيها مع التطرق إلى توضيح لأهم معايير الراحة المناخية المطبقة في العالم .

   الفصل الثالث كرس لدراسة العناصر المناخية المؤثرة في راحة الإنسان وهي الإشعاع الشمسي و درجة الحرارة و سرعة الرياح والرطوبة النسبية ، باعتبارها تمثل العناصر الأربعة المعتمدة بعضها بصورة منفردة أو مجتمعه عند تطبيق المعايير المطبقة في الفصل الرابع .

   الفصل الرابع تضمن التحليل الكمي لبعض معايير الراحة المناخية المطبقة على منطقة الدراسة لقياس الراحة كدليل الحرارة – الرطوبة (THI) ودليل تبريد الرياح(K) ومخطط المناخ – الحياتي لاوليكياي والمخطط البياني لسنجر ومعيار تيرجنج .

   وتضمن البحث عدداً من الجداول والأشكال والخرائط التي تخدم البحث ، مع إعطاء خلاصة موجزة لاهم ما جاء فيه على شكل استنتاجات وتوصيات ، منها: 

1- أن مفهوم الراحة يختلف من شخص إلى آخر تبعاً للجنس والعمر ونوع الملابس وسمكها، ومدى تأقلم الشخص للظروف المناخية التي يعيش فيها، أو التي ينتقل إليها.

2- أن النتائج التي توصل إليها البحث جاءت من خلال استخدام البيانات المناخية، وبذلك فهي قد تختلف من سنة إلى أخرى حسب ظروف الطقس السائدة فيها، ومن منطقة إلى أخرى حسب موقعها الفلكي والجغرافي وظروفها الطبيعية أخرى.

3- أن أكثر البحوث التي تتخذ من الراحة موضوعاً لها، هي بحوث أجنبية، ومن أجل تطبيقها على القطر العراقي يتطلب الأمر إدخال تحويرات عليها تتلائم مع ظروف القطر، وبالتالي إمكانية حدوث تباين واضح في النتائج المستخلصة.

4- يعد معيار تيرجنج من أفضل المعايير المطبقة لقياس راحة الإنسان لإدخاله أهم العناصر المناخية المؤثرة على راحته وهي الإشعاع الشمسي ودرجة الحرارة وسرعة الرياح والرطوبة النسبية، و لأنه يعطى صورة أكثر دقة من باقي المعايير عن المناطق التي يشعر فيها الإنسان بالراحة أو الضيق.

5- ظهور أقاليم مريحة في منطقة الدراسة الأمر الذي يعني إمكانية الاستفادة منها في المجالات السياحية وغيرها من المجالات .


The Use of Climatic Com Fort Criteria
“ An Applied Study On the Governonate Of Nineveh”


Adissertation Submitted to the Council of the College of Education for Women / The University of Baghdad in Partial Fulfillment of the Requirements for the Degree of Master of Arts in Geography


By :

Oras Ghani Abdul- Hussein AL-yasiri


Supervised by :

Assistant Professot

Taha Raouf Sheer Mohammed



2003 - 1424


Abstract

 Since Man Was and Still is the Core of the geographical Studies, his Comfort has come to be of a great Significance in Modern Studies. From here the aim of the Present Study Puts For Ward the inter laction that existing between man and the Climate of his environment in Nineveh. In order to reach this aim ,many international Criteria have been applied by using data concerning the governorate to promote the best place for man comfort in and out the places of his working and living .Among these Criteria we have employed Temperature-Humidity Index (THI) , winds Cooling Capability ( k ), the living climate diagram for Olgyay , the illustrative diagram for singer and Terjungُs criterion.

  The present study includes information about seven climatic stations distributing in the region, namely: Aqrah ,Rabiah , Telafar, Mosul , Singear , AL-baaj and Tel-Abta for thirty years .

The study consists of four chapters:

  The first: chapter presents a theoretical background including the problem, the hypotheses, the aim of the study , the scope and a survey Of the previous studies .In addition , there is a brief description of the natural characteristics of Nineveh Governorate including . the astronomic and geographical position , soil , aquatic resources and natural plants. It is clear that the natural characteristics mentioned above have essential effect upon human comfort variation from one place to another .

   The second chapter is specified for defining comfort, the factors affecting it and the most important criteria of climatic comfort applied in the world.

  The third chapter deals with the study of the climatic elements that affect manُs comfort including: solar radiance, temperature, wind speed, and relative humidity.

  These elements represent the variables that have been individually or chorally in applying the four criteria in chapter four. 

  Chapter four deals with the quantitative analysis of some climatic comfort criteria applied in Nineveh Governarate, such as:Temperature-Humidity Index (THI ) ,winds cooling cap ability (k) , living climatic diagram for olgyay, the illustrative diagram for singer and Terjungُs criterion.

   A number of tables, figures and maps are included to serve the study .Also there is a brief summary that contains conclusions and suggestions.

  The most important conclusions, at which the study has arrived, are as follow:

1. The concept of comfort differs from one person to another according to sex, age, kind and thickness of clothes and acclimatization of the person to the climatic circumstances of the place he lives in or moves to.

2. The results that the present study has arrived at come from appellation climatic data collected for the period 1970-2000, so they might change from one year to another according to the prevailing climatic circumstances; and from one region to another according to their geographical and astronomic position and their natural circumstances.

3. Most of the researches about this subject are done by foreigners, and their application on Iraq require some modifications according to the circumstances of the country.

4.The appearance of com for table areas in some parts of the study area gives the possibility of making use of them in the touristic and medical field in addition to other fields.

5. Terjungُs criterion is considered the best among other criteria applied to measure manُs comfort by using the most important climatic elements: solar radiance , temperature, wind speed and relative humidity . And so it has given a precise picture about the places in which man feels comfortable or not. 

الاستنتاجات

   ظهرت من خلال هـــذه الـــدراسة جملة من النتائج والاستنتاجات ، فيما يأتي أهمها :

1- يمتاز سطح محافظة نينوى بالتباين في صفاته السطحية الأمر الذي ينعكس على تباين الخصائص الطبيعية فيها، إذ يتميز القسم الشرقي فيها بصورة عامة بانخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة النسبية ، لوقعه في المنطقة الجبلية.

   ففي محطة عقرة مثلاً تبلغ المعدلات السنوية لدرجات الحرارة (16.8) مْ ، والرطوبة النسبية (50.4)%. أما القســم الغربي من منطقة الدراسة فيقع معظمه في المنطقة المتموجة لذا فهو يتميز بصورة عامة بالتفاوت في درجات الحرارة وانخفاض الرطوبة النسبية، حيث تبلغ المعدلات السنوية لدرجات الحرارة في محطة تل عبطة مثلاً(20.6) مْ، في حين تبلغ المعدلات السنوية للرطوبة النسبية فيها (48.8)%.

2- تتراوح المعدلات السنوي لدرجات الحرارة في منطقة الدراسة بين (16.8-20.6)مْ، والمعدلات السنوية لسرعة الرياح بين (1.6-4.1) م/ ثا، والمعدلات السنوية للرطوبة النسبية بين (44.8-53.3)% وهي تقريباً متقاربة مع المعدلات العالمية للشعور بالراحة والبالغة (20 - 25) مْ كمعدل سنوي لدرجات الحرارة، و(1 - 1.5 ) م/ ثا كمعدلات سنوية لسرعة الرياح ،(30-70)%، كمعدلات سـنويـة للـرطوبة النسبيــة .

3- للانخفاضات المتوسطية الأثر الواضح في طقس ومناخ منطقة الدراسة ، فهي المسؤولة عن تساقط الأمطار فيها شتاءاً وبالتالي زيادة في نسبة الرطوبة النسبية في الجو ، والتي هي في منطقة الدراسة انعكاس لخصائص عنصري الحرارة والمطر فيها .

4- أن مفهوم الراحة مفهوم نسبي يختلف من شخص إلى آخر ومن وقت إلى آخر بل وحتى لنفس الشخص في أوقات مختلفة ،ومن هنا جاءت صعوبة تحديد مفهوم دقيق للراحة، كما أن لكثرة المتغيرات التي تؤثر على الإحساس بالراحة دور في صعوبة أيجاد مقياس واحد دقيق ومتكامل يمكن اعتماده في قياسها، خاصة أن بعض هذه المتغيرات فسيولوجية وسيكولوجية.

5- احتمال إصابة الإنسان ببعض الأمراض الناتجة عن توافق بعض المديات التي تفوق قدرته على التحمل، كاقتران درجات الحرارة المنخفضة المرتفعة مع الرطوبة النسبية المرتفعة والمنخفضة واحتمال إصابة الإنسان بضربة الحرارة أو ضربة الشمس.

6- أن أكثر العناصر المناخية تاثيراً في راحة الإنسان هي: الإشعاع الشمسي ودرجة الحرارة و سرعة الرياح والرطوبة النسبية، لذا أدخلت هذه العناصر منفردة أو مجتمعه في أكثر المعايير المستخدمة لقـياس الراحة على اعتبار أن أي عنصر مناخي لوحده لا يمكن أن يكون مؤشراً كافياً لوصف الشعور بالراحة.

7- عند استخدام دليل الحرارة – الرطوبة لوحده، يلاحظ بأنه لا يمكن الحصول على النتائج الحقيقية لوصف إحساس الناس بالراحة بسبب كون هذا الدليل قد أهمل أثر الرياح على الأجسام، لذا يفضل دمجه مع دليل تبريد الرياح للحصول على نتائج أفضل على اعتبار أن جسم الإنسان ليس دائماً مغطى جميعه بالملابس بل أن هناك أجزاء عارية منه كالوجه واليدين وهذا ما أغفله الدليل الأول.

8- عند الجمع بين دليل الحرارة – الرطوبة مع دليل تبريد الرياح وتطبيقه على البيانات الخاصة بمحطات منطقة الدراسة تم التوصل إلى تحديد بعض الأقاليم المثالية لراحة الإنسان، وهي كما يأتي:

- خلال النهار: منطقتا الموصل وتل عبطة ظهرتا كإقليم مثالي واحد للراحة النهارية في فصل الشتاء، فيما ظهرت منطقة سنجار إقليماً مثالياً للراحة النهارية في فصل الربيع.

- خلال الليل: ظهرت جميع المحطات كإقليم مثالي للراحة صيفاً. 

- خلال اليـوم: منطقتا عقرة وربيعه هما إقليم مثالي للراحة اليومية في فصل الصيف.

9- أدخل أوليكياي في مخططه الخاص بالراحة العناصر المناخية ذات الأثر المباشر في راحة الإنسان كالإشعاع الشمسي ودرجة الحرارة وسرعة الرياح والرطوبة النسبية. وعند تطبيقه على منطقة الدراسة تم فرز الأقاليم المريحة التالية:

- خلال النهار: منطقتا عقرة وسنجار ظهرتا مريحتان في الشهر الرابع والخامس فيما ظهرت مناطق عقرة وربيعه وسنجار مريحة في الشهر العاشر نهاراً، أما منطقة الموصل فهي مريحة في الشهر الحادي عشر.

- خلال الليل: ظهرت ليالي مناطق عقرة وربيعه وتلعفر والموصل والبعاج وتل عبطة مريحة في الشهر السادس والسابع والثامن. في حين ظهر الشهر التاسع مريحاًَ ليلاً في مناطق عقرة وتلعفر وسنجار والبعاج .

- خلال اليوم: تميزت مناطـــق ربيعــه وتلعفر والموصل وسنجار والبعاج وتل عبطة بالراحة خلال اليوم في الشهر الخامس، فيما ظهرت منطقتي عقرة وربيعه بكونهما يمثلان إقليماً للراحة في الشهر السادس. أما مناطق عقرة وربيعه فكانت مريحة في الشهر التاسع، بينما كانت مناطق تلعفر وسنجار والبعاج وتل عبطة مريحة في الشهر العاشر.

10- استخدم سنجر في مخططه معدلات درجات الحرارة مع معدلات الرطوبة النسبية، لقياس راحة الإنسان ومدى كفاءته في العمل، مع بقاء معدلات الرطوبة النسبية ثابتة خلال النهار والليل. وعند تطبيق هذا المعيار على منطقة الدراسة خلال النهار والليل وخلال اليوم بأكمله ظهرت فيها الأقاليم المريحة وهي كما يأتي:

- خلال النهار: ظهرت مناطق عقرة وربيعه وتلعفر والموصل وسنجار والبعاج كإقليم مريح للإنسان ولمدة ستة أشهر من أشهر السنة، وهي الشهر الأول والثاني والثالث والرابع والحادي عشر والثاني عشر.

- خلال الليل: تميزت منطقة تل عبطة بالراحة ولمدة سبعة أشهر من أشهر السنة وهي الشهر الرابع والخامس والسادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر. 

- خلال اليوم: ظهرت منطقة سنجار كإقليم مريح في سبعة أشهر من أشهر السنة، هي الشهر الثاني والثالث والرابع والخامس والعاشر والحادي عشر والثاني عشر.

11- استخدم تيرجنج العديد من العناصر الرئيسية المؤثرة في شعور الإنسان بالراحة أو الضيق داخل وخارج أماكن عمله وسكناه، كالإشعاع الشمسي وساعات السطوع النظري والفعلي ومعدلات درجات الحرارة الصغرى والعظمى مع معدلات الرطوبة النسبية العظمى والصغرى وسرعة الرياح. وعند تطبيق هذا المعيار على منطقة الدراسة وباستخدام مقياس الراحة أولاً تم التوصل إلى ما يأتي: 

- خلال النهار: في شهـــر نيســان ظهرت مناطــق ربيعـــه و تلعفـر والموصل سنجار والبعاج وتل عبطة مريحة، في حين شهري مايس وتشرين الأول تميزاً بالراحة النهارية في منطقة عقرة فقط، كما تميزت منطقة الموصل بانفـرادها بالراحة النهارية في شهر تشرين الثاني دون باقي المحطات.

- خلال الليل: ظهرت مناطق عقرة و تلعفر و سنجار والبعاج كإقليم مريح في الليل في شهر حزيران، في حين برزت مناطــق عقـــرة وتلعفر والموصل والبعاج وتل عبطة بليالي مريحة في شهري تموز وأب، أما ليالي شهر أيلول فقد امتازت بالراحة في منطقتي تلعفر وسنجار.

    وعند إدخال أثر الرياح في شعور الإنسان بالراحة، وجد أن لها تأثيراً لطيفاً على الأجسام وحسب ما هو موضح أدناه:

- خلال النهار: في منطقتي الموصل وتل عبطة تأثير الرياح لطيف في شهر كانون الأول، وفي شهر آذار في منطقتي عقرة وتلعفر، وفي شهر نيسان في منطقة البعاج.

- خلال الليل: يكون تأثير الرياح لطيفاً على الأجسام في شهر حزيران في مناطق عقرة وتلعفر والموصل وسنجار، وفي شهر تموز في مناطق الموصل والبعاج وتل عبطة، وفي شهر آب الليالي ذات أثر لطيف على الأجسام بفعل تأثير الرياح خاصة في مناطق عقرة والموصل والبعاج وتل عبطه، وفي شهر أيلول في مناطق عقرة وتلعفر وسنجار.

12- ومن خلال التطبيق الكمي للمعايير المناخية المستخدمة في البحث وجد أن معيار تيرجنج هـــو أفضل المعايير المطبقة لقياس راحــة الإنسان كونه أدخل العـديد من العناصر المناخية ذات الأثــر المباشر على شعور الإنسان بالراحة أو الضيق، وهو بهذا يعطي تصوراً حقيقياً عن زمان ومكان الراحة في منطقة الدراسة. 

التـوصيـــــــات 

   خلال هذا البحث ظهرت الحاجة إلى طرح جملة من التوصيات للإستفادة من الظروف الطبيعية لمنطقة الدراسة وفي مختلف المجالات، أهمها:

1- ضرورة توزيع المحطات المناخية بشكل علمي ومدروس بحيث تغطي مناطق القطر كافة بدلاً من تمركزها في منطقة دون أخرى.

2- توخي الدقة في عرض البيانات الخاصة بالعناصر والظواهر المناخية من قبل الجهات المختصة فكثيراً ما يتم توظيف هذه البيانات لكتابة بحوث تطبيقية ينعكس نتائجها على مجمل القطاعات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية.

3- تتمتع منطقة الدراسة بوفره مائية متمثلة بالأمطار والأنهار والروافد والجداول والبحيرات والعيون والينابيع المعدنية، وامكانية استغلال هذه الموارد للأغراض السياحية أو للأغراض الاستشفائية، كذلك يتنوع الغطاء النباتي فيها من غابات وحشائش وأشجار، الأمر الذي يوفر مورداً طبيعياً للأغراض السياحية، خاصة لما توفره الأغطية النباتية من راحة نفسية للإنسان تنعكس بالتالي على شعوره بالراحة.

4- إمكانية الإستفادة من المعايير المطبقة في إعطاء صورة حقيقـية لبيئة المناطق المدروسة، كتحديد مواعيد تشغيل أجهزة التدفئة والتبريد، وتحديد أوقات القيام بالسفرات الترفيهية.

5- أظهرت نتائــج الدراسة التطبيقيـة أن محافظة نينوى تضم أقاليــم للراحة الطبيعية، لذلك نوصي باستثمارها كمادة خام للأغراض السياحية، وعدم اقتصار المراكز السياحية على مدينة الموصل لوحدهما فقط.

6- أفـرز مقياس تيرجنج، والذي تبين بأنه أهم وانسب المقاييس المستخدمة لقياس راحة الإنسان، بأن هنالك فرصة لاستغلال الراحة المناخية التي تظهر في أرجاء عديدة من المحافظة في إنشاء منتجعات ومصايف سياحيـة، وتشجيع السياحة من داخل البلـد أو حتى تلك القادمة من الخارج، خاصة إذا تم التركيز على هــذا الجانب، إضافة إلى النواحي التاريخية والدينية في المحافظة.

7- نوصي بتطبيق معيار تيرجنج على جميع محطات القطر، ليس فقط للإستفادة منه للأغراض السياحية والصحية، وإنما أيضاً لتحديد أنسب الأوقات لتشغيل المكائن والمعدات الصناعية للمحافظة على ديمومتها ومنعها من التآكل والصدأ .

ومن الله التوفيق



المصادر العربية والأجنبية

المصـــادر العربيــــة

-الكــــتب 

1- القران الكريــــم 

2- جودة ، جودة حسنين ، الجغرافية المناخية والنباتية ، دار المعرفة الجامعية ، الإسكندرية ،1989 .

3- الحافظ ، ليلى كامل ( وآخرون) ، التغذية ، ط1 ، مطبعة إيلاف ، بغداد ،2000

4- حديد ، أحمد سعيد (وآخرون)، المناخ المحلي ، مديرية دار الكتب للطباعة والنشر ، الموصل ، 1982 .

5. خصباك ، شاكر ، العراق الشمالي (( دراسة لنواحيه الطبيعة والبشرية )) ، ط1، بغداد ، مطبعة شفيق ، 1973 .

6- الراوي ، عادل سعيد وقصي عبد المجيد السامرائي ، المناخ التطبيقي ، دار الحكمة للطباعة والنشر ، الموصل ، 1990 .

7- الراوي ، صباح محمود وعدنان هزاع البياتي ، اسس علم المناخ ، ط2 ، دار الكتب للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ، 2001.

8- السماك ، محمد ازهر( وآخرون) ، العراق " دراسة إقليمية "، ج1 ، مديرية دار الكتب للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ،1985 .

9- شحادة ، نعمان ، علم المناخ ، مطبعة النور النموذجية ، الأردن ، عمان ، 1983 ,

10- ــــــــــــــــــــــــــ، المناخ العملي ، ط2 ، مطبعة النور النموذجية ، الأردن ، عمان ،1983 .

11- شرف ، عبد العزيز طريح ، مناخ الكويت ، ط1 ، مؤسسة الثقافة الجامعية ، الإسكندرية ، 1980 .

12- ــــــــــــــــــــــــــ، البيئة وصحة الإنسان في الجغرافيا الطبية ، دار الجامعات المصرية ، الإسكندرية ، 1986 .

13-الشلش ، علي حسين (واخرون)، جغرافية الأقاليم المناخية ، مطبعة جامعة بغداد ، 1978 .

14- ــــــــــــــــــــــــــ، مناخ العراق ، ترجمة ماجد السيد ولي ، وعبد الله رزوقي كربل ، مطبعة جامعة البصرة ، 1988 .

15- الشماع ، حسين محمد مهدي وكريم دراغ ، علم المناخ التطبيقي ، كلية التربية للبنات ، جامعة الكوفة ، 1991 .

16- صقر ، محمود عزو ، المناخ والحياة ، مطبعة الوطني ، الكويت ،1984 .

17- العاني ، خطاب صكار ، جغرافية العراق الزراعية ، معهد البحوث والدراسات العربية المطبعة الفنية الحديثة ، 1972 .

18- الفايد ، يوسف عبد المجيد ، جغرافية المناخ والنبات ، دار النهضة العربية ، بيروت ، 1971 .

19- قبع ، عمار عبد الرحمن ، الطب الرياضي ، دار الكتب للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ، 1989 .

20- كربل ، عبد الإله رزوقي وماجد السيد ولي ، علم الطقس والمناخ ، مطبعة جامعة البصرة ، 1986 .

21- نجم ، فياض عبد اللطيف ، الأنواء الجوية ، ط1 ، مطبعة جامعة بغداد ، 1980 .

22- هولي ، أم ( وآخرون) ، الإنسان والبيئة ، ترجمة وتلخيص عام عبد اللطيف ، الموسوعة الصغيرة 39، منشورات وزارة الثقافة والفنون ، بغداد ، 1979 .

23- والتون، كي ، المناطق الجافة ، ترجمة نوري البرازي ، مراجعة وفيق الخشاب ، جامعة بغداد ، مطبعة العاني ، 1979 .

- الــدوريـات :

1- أبو رحيل ، عبد الحسن مدفون ، أنماط المناخ الفسيولوجية في العراق ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 36، 1997 .

2- ــــــــــــــــــــــــــ، معالجة تأثيرات الإشعاع الشمسي على الأبنية في العراق ، مجلة بحوث جغرافية ، العدد1 ، 2001 .

3- الأسدي ، كاظم عبد الوهاب حسن ، أقاليم الراحة في العراق باستخدام معيار تيرجنج ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 44 ، 2000 .

4- إسماعيل ، سليمان عبد الله ، العواصف الغبارية والترابية في العراق تصنيفها وتحليلها ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 39 ، 1999 .

5- البياتي ، عدنان هزاع ، التباين المكاني لقدرة الريح التبريدية ودرجة التحسس بها في العراق ، مجلة آداب الرافدين ، العدد 16 ، 1986 .

6- ــــــــــــــــــــــــــ، المناخ الفسيولوجي لمدينة الموصل وأثرة على حياة الإنسان ، مجلة آداب الرافدين، العدد17 ، 1987 .

7- الجنابي ، صلاح حميد ، الخصائص الجغرافية الموضعية لمدينة الموصل ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد32 ، 1996 .

8- حنتوش ، طاهر حسن ، دراسة تعريفية عن المناخ المحلي لبعض المناطق السياحية في العراق ، هيئة الأنواء الجوية العراقية ، مركز التدريب الإقليمي ، 1993 .

9- لراوي ، عادل سعيد ، تقيم مناخ الأردن لغرض الاصطياف ، مجلة آداب المستنصرية ، العدد 15 ، 1987 .

10- السامرائي ، قصي عبد المجيد ( وآخرون) ، موجات البرد في العراق ، "دراسـة تطبيقيــة في مناخ العراق " مجلـــة الجمعيــة الجغرافية العراقية ، العــدد 29 ، 1995 .

11- السامرائي ، محمد جعفر ، التباين المكاني لعناصر المناخ في العراق وتحديد الأقاليم المائية ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 42 ، 1999 .

12- شحادة ، نعمان ، أنماط المناخ الفسيولوجية في الأردن ، مجلة دراسات ، المجلد الثاني عشر ، العدد 2 ، 1985 .

13- شريف ، عبد الرحمن صادق ، الأحوال المناخية في مدينة الرياض ، مجلة كلية الآداب ، جامعة الرياض ، المجلد الثالث ، 1973 .

14- الشلش ، علي حسين ، استخدام بعض المعايير الحسابية في تحديد أقاليم العراق المناخية ، مجلة كلية الآداب ، جامعة الرياض ، المجلد الثاني ، 1972 .

15- ــــــــــــــــــــــــــ، المناخ وأشهر الحد الأقصى للراحة ولكفاءة العمل في العراق ، مجلة كلية التربية ، جامعة البصرة ، العدد 3 ، 1980 .

16- ــــــــــــــــــــــــــ، المناخ والحاجة إلى تكيف الهواء في العراق ، مجلة كلية الآداب ، جامعة البصرة ، العدد 18 ، 1981 .

17- ــــــــــــــــــــــــــ، القارية سمه أساسية من سمات مناخ العراق ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، العدد 21 ، 1987 .

18-الطائي ، محمد حامد ، تحديد أقسام سطح العراق ، مجلة الجمعية الجغرافية العراقية ، المجلد الخامس ، 1969 .

19-عبد الله ، جميل نجيب ، الغابات الطبيعية في شمال العراق ، مجلة آداب البصرة ، العدد 5 ، 1971 .

20- الفايد ، يوسف عبد المجيد ، المناخ والإنسان ، مجلة الجمعية الجغرافية المصرية ، دار الطباعة الحديثة ، 1964 .

المطبـوعات الحكــوميــــة :

1- وزارة التخطيط ، الجهاز المركزي للإحصاء ، المجموعة الإحصائية السنوية لعام 1997 .

2- وزارة النقل والمواصلات ، الهيئة العامة للأنواء الجوية العراقية والرصد الزلزالي ، قسم المناخ ، بيانات غير منشورة .

3- ــــــــــــــــــــــــــ، أطلس مناخ العراق ، 1999 .

4- الهيئة العامة للمساحة ، خريطة محافظة نينوى ، 1998 .

- الرسـائــل الجامعـيـــة :

1- أبو رحيل ، عبد الحسن مدفون ، أثر المناخ في تخطيط المناطق العمرانية وتصميم الوحدات السكنية في العراق ، أطروحة دكتوراه ( غير منشورة )، كلية التربية ، جامعة بغداد ، 1995 .

2- إسماعيل ، أنعــام سليمان ، أثر الامتـــداد الضغطي الموسمي الهـــندي في بعض عناصر مناخ العراق صيفـــاً( الحرارة- الرطوبة- الرياح )، رسالــة ماجستـير ( غير منشورة )، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 2001 .

3- بداديد ، جول ميخائيل طليا ، منــاخ المرتفعات في العراق ، رسالــة ماجستــير ( غير منشورة ) ، كلية التربية ، الجامعة المستنصرية ، 2000 .

5- بهجت ، بهجت عبد الستار ، معالجة تخطيطية لترشيد استهلاك الطاقة في النسيج الحضري ، رسالة ماجستير ( غير منشورة )، مركز التخطيط الحضري والإقليمي ، جامعة بغداد ، 1991 .

6- البياتي ، عدنان هزاع ، مناخ محافظات العراق الحدودية الشرقية ، رسالة ماجستير ( غير منشورة ) ، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 1985 .

7- حكمت ، فادي، أثر الشكل الهندسي للوحدة السكنية وتوجهيهما على كفاءة أداءها الحراري ، رسالة ماجستير ( غير منشورة ) ، كلسية الهندسة ، الجامعة التكنولوجية ، 1988 .

8- الحكيم ، سعيد حسين ، هيدرولوجية حوض نهر دجلة في العراق ، أطروحة دكتوراه ( غير منشورة )، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 1981 .

9- الدليمي ، مهدي حمـــد فرحان ، أثر المناخ على صحة وراحة الإنسان في العراق ، رسالة ماجستير ( غير منشورة ) ، كلية التربية ، جامعة بغداد .

10- الراشـــد ، نورس راشد عبد الرزاق ، تطبيق مبدأ تكافؤ الطاقات الحرارية العــــام للتنبؤ بالتصميم الحراري الأمثل لهيئة تشكيل غلاف المبنى ، رسالة ماجستير ( غير منشورة )، كليـــة الهنــدســة ، الجامعة التكنولوجية ، 1996 .

11- رسول ، هوشيار قادر ، الأسلوب الأمثل – مناخياً – لتخطيط وتصميم المناطق السكنية في الإقليم الجبلي ، رسالة ماجستير ( غير منشورة )، مركز التخطيــط الحضري والإقليمي ، جامعة بغــداد ، 1996 .

12- الزنكنه ، ليث محمود ، موقع التيار النفاث دائرة في منخفضات وأمطار العراق ، رسالة ماجستير ( غير منشورة ) ، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، العراق ، رسالة ماجستير ( غير منشورة )، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 1996 

13- عبد الله ، أحمد صالح ، أثر الطرق البرية في نمو المستوطنات في محافظة نينوى ، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية التربية ، جامعة بغداد ،1988 .

14- العلوي ، إيمان طارق ، تأثير الطقس والمناخ في العراق على الجسم البشري وعلاقـــة ذلك ببعض الأمراض، رسالـــة ماجستير ( غير منشورة )، كلية العلـــوم ، الجامعة المستنصرية ، 1980 .

15- كاظم ، أحلام عبد الجبار ، الكتل الهوائية تصنيفها ، خصائصها ، أطروحة دكتوراه ( غير منشورة ) ، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 1996 . 

16- المحسن ، اسباهية يونس ، المياه الجوفية في منطقة سنجار واستثمارها ، رسالة ماجستير ( غير منشورة )، كلية الآداب ، جامعة بغداد ، 1985 .

17- محمد ، ثائــر علي ، أثر العوامل المناخية في تخطيــط وتصميم المستوطنات الحضرية في المناطـــق الصحراوية ، رسالــة ماجستــــير ( غــير منشورة ) ، كليــة الهنــدســة ، جامعــة بغــداد ، 1986 .

18- المحمدي ، نظير صبار محمد ، مناخ الأنبار : دراسة تقــويمية للأغراض السياحيــة ، رسالــة ماجستـــير ( غير منشورة ) ، كلية التربيــة ، جامعة الأنبــار ، 2000 .

المصــادر الأجنبيــــة 

1- Buringh. P, Soil &Soil Conditions in Iraq, Baghdad, 1960.

2- Evans. M, Housing Climate & Comfort, the Architectural Press, London, 1980.

3- Finch. V, & Trewartha.G, Element of Geography, 3rd., edition, McGraw-HillCom., Newyork, 1949.

4- Gats.D,Man and his Environment Climate, Harpar and Row,1972 .

5- Givoni.B,Man Climate and Architright,1969.

6- Griffiths. J, Applied Climatology, anintroduction, 2ed; edition ,Oxford,. University Press, 1976.

7- Griffith.J & Driscoll.D ,Survey of Climatology, Bell & Howell Com., Newyork, 1982. 

8- Gritch Field.H, Genral Climalology ,3rd Edition, Preutice-Hall, New Jersey, 1974.

9- Hisham .A., Climate Control and Architecture in Iraq, the Faculty of the School of Architecture ,University of Southern California, 1956. 

10- Hobb. J,Applied Climatology :Astudy of Attmospheric Resoures, University of New England,1980. 

11-Honghton. D, HandBook of Applied Meterology, University of Wisconsion, 1985.

12- Mather. J, Climatology: Fundamentals and Application, Mc Graw-Hill Book Com., Newyork, 1974.

13- Oliver. J, Climate and Manوs Environment An Introduction to Applied Climatology, Johnwiley and Sons, Inc, Newyork,1972.

14- Olgyay. V, Design With Climate, Pringeton University Press, New Jersey,1963 .

15- Smith. K, Principles of Applied Climatology, London, Mc Graw-Hill Com.,U.K limited,1975.

16- TerJung .W ,Physiologilc Climate of the Conteminous United States: Bioclimate Classification Based on man ,Anuals, Assoclation uf Am-Gro-grapher. Vol. 56, 1966.

17- Watson.D,& Kenneth l., Climate Design, Mc Graw-Hill Book Com.,Newyork ,1983.

18- Wolf.A.,Heat Balance of Man in Relation to health, the Climateand Human Health Magazin, W.M.O,Vol.,I,No.,I,1987.


تحميل من 

↲     top4top

↲   mega.nz



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا