التسميات

الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

الجولان دراسة في الجغرافية الإقليمية ...

الجولان دراسة في الجغرافية الإقليمية



تأليف : أديب سليمان باغ 
ترجمة :  يوسف خوري -  د. محمد حرب فرزات

د. عبد الرحمن حميدة - د. محمود رمزي

 1983
يتحدث عن الجولان في الإطار الطبيعي، وجيولوجيته، وتضاريسه، ومناخه، وهيدرولوجيته، والتوزع السكاني، ومكانته التاريخية.
  • عنوان الرسالة : الجولان؛ دراسة في الجغرافية الإقليمية.
  • اسم الباحث : أديب سليمان باغ.
  • الدرجة : دكتوراه، 1958.
  • الكلية - القسم : جامعة السوربون. الجامعة : جامعة السوربون.
  • ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    موقع القنيطرة - فادي طلفاح - الجمعة 04 آذار 2011 
     "أديب سليمان باغ".. أول دراسة جغرافية إقليمية "للجولان"
       كرس السنوات العديدة لدراسة منطقة "الجولان" التي هي مسقط رأسه وموطنه، وقدم صورتها بشكل مدهش تظهر جميع تفاصيلها وعناصرها الطبيعية بكل مكوناتها الباهرة كريشة فنان مبدع، إنه الأب الروحي للدارسين والباحثين في تاريخ "الجولان" الحديث الدكتور المرحوم "أديب سليمان باغ" هذا المفكر والباحث الذي قدم دراسة جغرافية إقليمية للجولان ما تزال مرجعاً دائماً لكل المهتمين وأصحاب الاختصاص.


    ولعل من المدهش حقاً أن يقوم الدكتور "باغ" بدراسته العبقرية هذه قبل احتلال "الجولان" بما يقارب عشر سنوات، ما يجعل هذه الدراسة حافظة تاريخية للكثير من المعالم التي قد تضيع بفعل الاحتلال الغاشم ومحاولات التزوير التي ينتهجها باستمرار دون أي رادع دولي أو قانوني، لقد أبدع الدكتور "باغ" في وصف أدق التفاصيل الجغرافية من تضاريس ونبات ومناخ وغيرها، بالإضافة إلى السكان وتنوعهم البشري وطرائق معيشتهم ودياناتهم ومذاهبهم والزراعة والآثار التاريخية، فكان هذا العمل كنزاً معرفياً حقيقياً يحفظ بماء الذهب للأجيال القادمة، وقد قدم الدكتور "باغ" هذه الدراسة عام 1958م إلى جامعة "السوربون" في "باريس" لنيل شهادة الدكتوراه.    وعن هذه الدراسة يتحدث الدكتور "ج. دريش" من جامعة السوربون بالقول: «إن العمل الذي أنجزه "أديب باغ" حي وأخاذ أتبع فيه الطرق العلمية المرعية في دراسة الجغرافية الإقليمية، وهو بعمله يسهم بدور مهم في ميدان البحث الجغرافي في "سورية" وقد تناول فيه منطقة لم تسبق دراستها بهذه الدرجة من الاتساع والتخصص المستقل، حيث كرس "أديب باغ" سنوات عديدة لدراسة منطقة "الجولان" التي هي مسقط رأسه وموطنه ولذا فقد جاء عمله في هذا الكتاب ثمرة لخبرة شخصية، أما الأصالة في بحث "باغ" فتتجلى في النتائج التي توصل إليها من دراسة منطقة معقدة من الناحية الطبيعية ووقوعها بين الشيخ الرطب وسهول حوران ذات المناخ الشبه جاف والأمطار القليلة، وتتضمن هذه الدراسة مادة علمية غنية نتعلم منها بل إنها تقدم نتائج واضحة محسوسة ومحددة تساهم وتساعد على رسم الطريق للعمل على تحسين شروط المعيشة عند السكان والمساعدة على اندماج المنطقة بشكل أكثر فعالية في اقتصاد البلاد. 

    وحول ولادة وحياة الدكتور "أديب باغ" يقول الأستاذ "عدنان محمد مصطفى قبرطاي" الباحث في تاريخ "الجولان": «ولد الدكتور "أديب سليمان باغ" في قرية "الجويزة" الشركسية عام 1928م من قرى محافظة "القنيطرة" في "الجولان" السوري المحتل، دخل عام 1936م المدرسة الابتدائية في قريته وحصل الشهادة في مدينة "حمص" عام 1941م، ثم قبل في مدرسة التجهيز الأولى "بدمشق" طالباً داخلياً ونال الشهادة المتوسطة عام 1944م بدرجة جيدة، وتابع الدراسة في "دمشق" حيث حصل على الشهادة الثانوية عام 1947م، وفي عام 1951م نال إجازة الليسانس في الآداب متخصصاً في الجغرافية من جامعة "دمشق" ثم دبلوم التربية،عمل بعدها مدرساً لمادة الجغرافية في المدارس الثانوية "بدمشق" بين عامي 1951م - 1954م، وفي 11/10/1954م أوفد إلى باريس لتحضير شهادة الجغرافيا العامة والحصول على شهادة الدكتوراه في الآداب، فتقدم بأطروحته عن إقليم "الجولان" إلى اللجنة الفاحصة في جامعة "السوربون" وحاز بعدها لقب دكتور دولة في الآداب وذلك بتاريخ 15/11/1958م، عاد بعدها إلى الوطن ليصدر القرار رقم /80/ والقاضي بتعيينه مدرساً في كلية الآداب "بدمشق" في 16/12/1958م، وعرف بأخلاقه العالية ومثابرته العلمية وحرصه الشديد على تشجيع أبناء "الجولان" على اكتساب المعرفة ومتابعة الدراسة الجامعية ما جعله محبوباً من طلابه وزملائه».
    أما عن إنتاجه العلمي يقول "قبرطاي": «كان إنتاجه العلمي غزيراً ومتنوعاً رغم حياته القصيرة فقد أعد باللغة الفرنسية التي كان يتقنها مؤلفين:
    "
    الصناعة في سورية بين 1928- 1958".

    كتابه "الجولان دراسة في الجعرافية الإقليمية"

    "إقليم الجولان، دراسة في الجغرافية الإقليمية" والذي ترجم إلى العربية بعد مضي عشرين عاماً على وفاته. وترجم الدكتور "باغ" إلى العربية من الفرنسية بالاشتراك مع الدكتور "يوسف خوري" كتاب "المدخل إلى علم الجيولوجيا" تأليف "شارل كومبالوزية" وكان هذا العمل خاتمة إنتاجه العلمي، أما بالعربية فقد ألف المؤلفات التالية: "جغرافية أمريكا"، "البيئات"، "الحيوية والتراب"، "جغرافية استراليا"، "جغرافية آسية"، بالإضافة إلى غيرها من المؤلفات المشتركة مع كتاب آخرين من أساتذة الجامعات السورية من أمثال الدكتور "صلاح الدين عمر باشا" والأستاذ "داوود صليبا" والأستاذ "عمر الحكيم" والأستاذ "محمد كرد علي". 

    جنازة الدكتور "باغ" في قرية "الجويزة"

            وقد استمر هذا العبقري مثابراً على نشاطه العلمي الخصب في التأليف والتدريس في جامعتي "دمشق" و"عمان" إلى أن توفاه الله صبيحة يوم السبت الواقع في 21 آذار عام 1964م قبل احتلال الجولان السوري الحبيب بثلاث سنوات بعد مرض لم يمهله إلا أسبوعاً واحداً ليدفن في قريته "الجويزة" التي أحبها كثيراً حيث كانت جنازته أكبر جنازة شهدها الجولان، مخلفاً أسرته وأبناءه الأربعة وتلاميذه الكثر وزملاءه وأصدقاءه الذين فاجأهم نعيه الخاطف».
    __________________

    الخيام - قصي الحسين 26\3\2014 | المستقبل :

    خمسون عاماً على أطروحة في السوربون


    ما كتبه أديب سليمان باغ عن إقليم الجولان





        بعيد استقلال سوريا في الخمسينات، لم يدر في خلد إبن قرية الجويزة، في محافظة القنيطرة، في إقليم الجولان، المرحوم الدكتور أديب سليمان باغ (1928 1964) أن هذه المنطقة الغنية والإستراتيجية من وطنه سوريا، سينهشها العدو الإسرائيلي، ويقضمها ويهضمها طيلة الخمسين عاماً التي توالت منذ ذلك التاريخ حتى اليوم. وهو الذي أوفد إلى السوربون في 11/10/1954 لتحضير شهادة الجغرافية العامة(**) والحصول على شهادة الدكتوراه في الآداب، فتقدم في 15/11/1958 بأطروحته عن إقليم الجولان، الذي كان يهيمن على عقله وقلبه وحياته، ونال درجة دكتوراه دولة، عن عمله الذي وصفه أستاذه المشرف «د. ج. دريش» بأنه يشكل «حلقة جديدة في سلسلة الأعمال الرائعة للجغرافيين السوريين الذين درسوا أقطار بلادهم وأقاليمها مثل معرة النعمان ومنطقة حمص ومنطقة الحميدية وبلاد حلب» (ص 8).
        لقد وجد المستشرق الفرنسيّ «ج. دريش» أهمية إقليم الجولان، ووجد أيضاً أن خير من يدرسه إنما هو ابن هذا الإقليم د. أديب باغ. وكان يشعر أن السوريين إنما يعيشون في عالم متغير بشكل متسارع، وأن بإمكان الجغرافي أن يقوم بدورٍ مهم في تحليل هذه التغيرات قبل وقوعها. إذ للجغرافي من الاهتمامات المتنوعة ما يسمح له بأن يضع يده على الشروط المعقدة للحياة، وأن يفسرها ويشرحها كما ينبغي، وأن يكون للعلماء الجغرافيين كلمتهم في توجيه هذا التطور. فالجغرافي ككل عالم آخر، إنما يعمل في خدمة الإنسان والوسط الطبيعي الذي يعيش فيه، من دون أن يتخلى عن الاهتمام بالمستقبل.
        حدب الباحث الأكاديمي على النظر إلى الجولان من حيث الإطار الطبيعي له. فأرض الجولان Gaulamitide معروفة منذ أيام الرومان. وهي تقع ما بين سفح جبل حرمون واليرموك من الشمال إلى الجنوب، وما بين بحيرة طبرية ونهر العلان من الغرب إلى الشرق (ص 11). وهو يشكل وحدة جغرافية إقليمية، وأن جغرافيته البشرية تعكس بدورها خصائص مميزة، وجد فيها المستشرق الفرنسيّ «ج. فولرس» أهمية كبرى تربط بين التاريخ والجغرافيا، مما يجعل للتاريخ دوراً مهماً لتفسير وقائع جغرافية. ولهذا نراه يقول: «بالنسبة إلينا نحن الغربيين، يبدو الشرق الأدنى آلة لصعود الزمن، حيث يعيش الناس إلى اليوم في إطار الماضي بصورة عادية. وهذا ما يجعل الجغرافي يحاذي في عمله زميله المؤرخ أو عالم الآثار» (ص 19).
       وأما الجولان بوضعه الحالي، فهو عبارة عن هضبة تتعمق فيها الأنهار في أودية عميقة تحد المنطقة من الغرب والجنوب والشرق. وهذه الأنهار هي على التوالي: الأردن واليرموك والرقاد. بالإضافة إلى عدة أودية ثانوية وعمودية على الأودية الرئيسية (ص 56). ويقول إن الجولان يقع تحت التأثير البحري بواسطة الرياح الغربية والشمالية الغربية والجنوبية الغربية، وذلك عبر ممرين: سهل مرجعيون في لبنان وسهل مرج ابن عامر في فلسطين (ص 105) وأن خطوط الأمطار المتساوية تكون متراصة في الجولان وذات قيم عالية (ص 131)، وأن إقليم الجولان معروف بشتائه القارس وبثلوجه الغزيرة (ص 149).
        وعن الصفات العامة للأغشية المائية الباطنية في الجولان، فإنه لمما يكشف عن وجود طبقات مائية باطنية. فأعمال السبر (ف. فرولو 1931) في شمال «اللجاة» والخاصرة الشرقية للجولان، ساهمت في تحديد صفات الأغشية البئرية لهذه المناطق. وقد أمكن تحديد السطح المقصاري Piézometrique للمياه الباطنية في حوران، بتسوية أعمال الحفر في هذه المنطقة تحت إشراف ف. فرولو (ص 178). وقد أظهرت التحاليل وجود ينابيع كبريتية وكلورية وصودية وصولاً إلى الضفة الشرقية لبحيرة طبرية (عين كيف والحمة) (ص 193) يقصدها الناس للاستشفاء والمتعة في «قطار النزهات» الذي استحدث بين (دمشق والحمة). أما عن جغرافية الجولان الحيوية، فهو يلعب دوراً هاماً بين قارات العالم القديم الثلاث وبين البحر المتوسط والصحراء. وهذا ما يجعل نباته يحوي العناصر المتسللة والقادمة من ساحل البحر المتوسط البحت، ومن السهب، ومن فلسطين وحتى من إفريقيا الشمالية (ص 212). وأن «باسان» الخصيب الذي تذكره التوراة ليس هو بالواقع سوى الجولان الحالي، الذي لا يزال يحتفظ بأشجار البلوط مستشهداً «بآتيان دونوماس» في حديثه عن لبنان وحوران والجولان حين يقول: إن التوراة تقدم توضيحاً هاماً إذ تجعل من الأرز شجرة مميزة لجبل لبنان والعرعر في جبل حرمون وتخصص البلوط ببلاد باسان الجولان» (ص 226).
        وفي جغرافية الجولان البشرية، وهو القسم الثاني من الدراسة (243 440) يتحدث الباحث، رحمه اللّه، عن الجولان في التاريخ، فيقول إنه في زمن العثمانيين كانت الحدود الإدارية لقضاء الجولان أكثر مطابقة بحدوده الطبيعية. وكانت القنيطرة مركز القضاء وتتبعه مديريتان: مديرية الشعرة في الشمال ومركزها مجدل شمس ومديرية الزوية في الجنوب ومركزها «فيق» (ص 245) وفي الجولان كانت المعركة الفاصلة على اليرموك عام 636م، حيث انتصر العرب على البيزنطيين. أما في الغزو الصليبي والاجتياح المغولي للشرق العربي الإسلامي، فقد كانت أرض الجولان، أرض المعركة وجبهة الصراع. وأنه بعد ظهور دولة العدو الإسرائيلي في فلسطين، بدأ الجولان يحصد نتائج الصراع العربي الصهيوني (ص 249).
       ويقدم الباحث خلاصة عن تاريخ إقليم الجولان حيث إن «الثروات الطبيعية في أرض»باشان/ الجولان» وطرق المواصلات بين دمشق والعقبة وكثافة السكان، مما يقدم لنا أسباب التنافس بين مصر الفراعنة والأموريين في بلاد الشام، وبين المصريين والحثيين وما بين الفراعنة وملوك أشور. وكان على أهالي الجولان احتمال نتائج النزاع الحربي والسياسي بين الدول. ويقول إنه بعد حروب طويلة بين المصريين والحثيين، توصل الطرفان إلى وضع حد للنزاع، وتم توقيع معاهدة سلام وتحالف شهدت عليها آلهة جبل لبنان وجبل سيريون حرمون (ص 251).
       وقد تلقى الجولان لقربه من الأماكن المقدسة ضربات قاسية زمن الحروب الصليبية. وشهدت «الجابية» مؤتمر المبايعة لمروان بن الحكم بالخلافة، وللدعوة السرية لنقل الخلافة إلى آل البيت. وقد كانت السفوح الجنوبية والجنوبية الشرقية من جبل حرمون ملجأ للمسيحيين والدروز والعلويين ( ص 256). ومعظم سكان الجولان من قبائل العرب: غسان والأزد ولخم. وقد توطنوا في الإقليم قبل الإسلام بقرون. أما قبيلة طيء فجاءت إليه بعد الإسلام وكذلك قبيلة الفضل بن العباس فقد نزلت القسم الشمالي الغربي من الجولان وأقامت فيه. وقد عثر المؤرخون على آثار للوجود العربي في الجولان يعود للألف الثاني قبل الميلاد. كما لاحظوا أن التدمريين والأنباط كانوا يسيطرون على أراضي الجولان وحوران. وكذلك فعل العرب الغساسنة، حيث أقاموا كنائسهم على أرضه قبل الرومان. كذلك كان الجولان ملجأ الطائفة الدرزية خصوصاً في القرن الرابع عشر فسكنوا سفوح جبل الشيخ وجبل حوران، إلى جانب المسيحيين والسريان، فعرف حرمون بجبل الدروز. وبذلك شكل الجولان أرض أديان وطوائف، تتعايش فيه الجماعات البشرية بجميع أقلياتها وسط الكتلة الإسلامية التي اندمجت فيها، وشهدت على الاضطهادات والتوترات المذهبية في «الحقب الدولتية» المتعاقبة. ويقول الباحث أن هذه التوترات بين الكتل الدينية كانت طارئة في تاريخ الجولان، ولهذا كان الباحث الفرنسيّ weulersse يطلق على الأقليات المسيحية مسمى مميزاً: «المسلمون اجتماعياً» (ص 286). وقد أوجد النزاع العربي الصهيوني شعوراً قومياً مشتركاً لعب دوراً مؤيداً للتعريب (ص 292).
       وفي خواتيم هذه الدراسة الأكاديمية الأصيلة عن إقليم الجولان، نقع على فصول شيقة تتحدث عن عادات وتقاليد أهالي الجولان، وكيف يحفظون الود بينهم، رغم تمسكهم بتقاليد المحافظة على الخصوصيات. وأن خروج الانتداب الفرنسيّ وتحقيق الاستقلال في الجولان وسورية عموماً، لما أسهم في شدّ عرى الوحدة، وقوّى عناصر التلاحم بين مكونات جميع الطوائف في الجولان، وجعلهم صفاً واحداً في وجه الاحتلال الإسرائيلي، بعد هزيمة البعث في حزيران العام 1967، وقوى الممانعة الفائضة عنه.
    أستاذ في الجامعة اللبنانية د. أديب سليمان باغ: الجولان. دراسة في الجغرافية الإقليمية. ترجمه يوسف خوري وآخرون. اتحاد الكتاب العرب بدمشق 485 ص.







    ليست هناك تعليقات:

    إرسال تعليق

    آخرالمواضيع






    جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

    إتصل بنا

    الاسم

    بريد إلكتروني *

    رسالة *

    Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

    آية من كتاب الله

    الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

    الطقس, 12 أيلول
    طقس مدينة طبرق
    +26

    مرتفع: +31° منخفض: +22°

    رطوبة: 65%

    رياح: ESE - 14 KPH

    طقس مدينة مكة
    +37

    مرتفع: +44° منخفض: +29°

    رطوبة: 43%

    رياح: WNW - 3 KPH

    تنويه : حقوق الطبع والنشر


    تنويه : حقوق الطبع والنشر :

    هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

    الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا