التسميات

الخميس، 13 يوليو 2017

التطور العمراني في مدينة الطفيلة- الأردن خلال الفترة (1953-2005)- عدنان إبراهيم المسيعديين- ماجستير


التطور العمراني في مدينة الطفيلة - الأردن

خلال الفترة (1953-2005) 


Urban Expansion in the City of Tafila-Jordan 

During the Period ( 1953 - 2005 )

إعداد

عدنان إبراهيم المسيعديين

إشراف 

د. نايف محمود الروسان 

رسالة ماجستير عمادة الدراسات العليا 

رسالة مقدمة إلى عمادة الدراسات العليا - جامعة مؤتة - الأردن 

استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير فـي الجغرافيا قسم الجغرافيا

جامعة مؤتة،2007

فهرس المحتويات

المحتوى   الصفحة

الإهداء أ

الشكر والتقدير ب

فهرس المحتويات ج

قائمة الجداول هـ

قائمة الأشكال ز

قائمة الصور ح

الملخص باللغة العربية ط

الملخص باللغة الإنجليزية ي

الفصل الأول : خلفية الدراسة وأهميتها.

1.1 مقدمة الدراسة 1

2.1 مشكلة الدراسة 3

3.1 أهداف الدراسة 4

4.1 أهمية الدراسة ومبرراتها 4

5.1 أسئلة الدراسة 5 

الفصل الثاني : الأدب النظري والدراسات السابقة 

 1.2 الإطار النظري 6

2.2 الدراسات السابقة 24

الفصل الثالث : المنهجية والإجراءات 30

1.3 منهجية الدراسة 30

2.3  الإجراءات العملية 31

الفصل الرابع : الخصائص الجغرافية لمدينة الطفيلة:

1.4 الجغرافيا التاريخية لمدينة الطفيلة 37

 2.4  موقع منطقة الدراسة 41

3.4 السكانية الخصائص 48

 4.4 البنية وأشكال الأرض 51

5.4 المناخ في منطقة الدراسة 54

6.4 الزراعة والنبات الطبيعي والحيوانات البرية 58

7.4 الواقع الصحي في مدينة الطفيلة 61

8.4 التربية والتعليم 62  

9.4 النقل والمواصلات العامة 65

10.4 السياحة 68  

11.4 التطور العمراني في مدينة الطفيلة 72

12.4 استعمالات الأراضي في منطقة الدراسة 77

13.4 المشكلات الحضرية في مدينة الطفيلة 81

الفصل الخامس : عرض النتائج ومناقشتها والتوصيات 

1.5 نتائج  الدراسة 84 

2.5 التحليل السكاني للتطور العمراني في منطقة الدراسة 93

3.5 الخاتمة 98

4.5 التوصيات 100

المراجع 102


الملخص :

  هدفت هذه الدراسة إلي تتبع وتحديد حجم النمو العمراني في مدينة الطفيلة، ودراسة العوامل المؤثرة في عملية النمو، كما هدفت إلى التعرف على واقع الخدمات الصحية والتعليمية والخدمات الأخرى المتمثلة بالكهرباء والمياه والصرف الصحي ومدى كفايتها، كما هدفت إلى معرفة الأسباب التي تواجه عمليات التخطيط للمدينة وأسباب المشاكل الحضرية في المدينة.

  استخدم المنهج التاريخي التحليلي لتتبع تطور المدينة عمرانياً، من خلال استخدام الصور الجوية لمنطقة الدراسة عام 1953، مقياس رسم 1:25000، والصور الجوية للأعوام 1992 ،1976، مقياس رسم 1:30000، والمرئية الفضائية عام 2005، واستخدمت برامج نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد للتحليل ورسم الخرائط ، حيث أظهرت الدراسة بأن مساحة المناطق العمرانية في عام 1953 بلغت 104.6 دونم، وفي عام 2005 بلغت مساحة المناطق العمرانية 671.3 دونم، بنمو عمراني مقداره 566.7 دونم، وأظهرت الدراسة أيضاً من خلال الخرائط المنتجة، بأن النمو العمراني في منطقة الدراسة يأخذ نمط النمو متعدد النويات، أما مركز مدينة الطفيلة فقد اتسعت عمرانياً واتخذت شكل النمو التراكمي. 

  تدعم نتائج هذه الدراسة أفكار القائمين على إدارة المدينة، وذلك من خلال الاهتمام بعملية التخطيط المستقبلي للأماكن التي تشهد نمواً عمرانياً في منطقة الدراسة، وأوصت الدراسة بضرورة إعادة تنظيم أراضي المدينة، وإعادة النظر في قطاع الخدمات، بما يلائم طبوغرافية المنطقة، وتوفير البنية التحتية المتكاملة بمشاركة مؤسسات القطاع العام المختصة في هذا المجال. 

Abstract Urban expansion in the city of Tafila-Jordan ,during the period (1953 - 2005)

Adnan Ibrahem Al-Mesaa’deen Mu’tah University - 2007

  This study aims to track and delimit the size of the built environment expansion as well as various factors that have influenced the urban development in the city of Tafila. Light is cast here on improvements in the various areas of infrastructure such as health services, transport, educational facilities, water, electricity and sewage systems, and their efficiency. 

  This project adopts a historical approach to examine urban expansion using aerial photographs taken of the city in 1953, 1976, and 1992 and satellite images taken in 2005. We have also used GIS and remote sensing software to create and analyze maps of the city. The residential areas within the city of Tafila in 1953 were 104591 m2 and grew to 671289 m2 in 2005 with a 566698 m 2 increment. Information extracted from these maps have shown that building up activities indicates multiple nuclei growth in the modern quarters that is on paradox with the accumulative growth characterized the old City itself. 

  The present study supports and presents thoughts related to future developmental programs and to suggest solutions for some difficulties facing urban expansion and comprehensive planning. Obstacles that hamper execution of development projects have been outlined. Among these is the absolute absence of planning that causes difficulties such as traffic jams and the rarity of public parks. The study recommends that attention should be paid to the infrastructure, particularly road networks and reorganization of the traffic system in the city to cope with the topography. Areas that are likely to witness instant growth in building activities must be demarked. Organizational plans required for integrable, comprehensive infrastructure should also be prepared in co-ordination with all governmental institutions. 

الفصل الأول : خلفية الدراسة وأهميتها :

1.1 المقدمة

   أوحى الله سبحانه وتعالى إلى المخلوقات كي تبني بيوتها، وأرشد الناس إلـى بناء المدن وعمارتها منذ بدء التاريخ، حيث بدأ الإنسان بالتفكير بإنشاء المدن بعد أن تعلم العيش بجماعات متعاونة طبقا لحاجاته المختلفة من اقتـصادية وحربيـة ودينية وصناعية وغيرها، وقد قاد هذا التطور في حياة الإنـسان إلـى الاهتمـام بالظروف البيئية والخصائص الطبيعية للموقع، واختيار الموضع بناء على قـرب المدن من المراكز الأخرى، أو كأسلوب دفاعي يضمن للمدن الحماية من الأعداء، والابتعاد عن التخمين والعفوية في اختيار مواقع المدن الجديدة والاسـتناد إلـى التخطيط السليم. ( حماد، 1995). ويعد التوسع العمراني من أهم المؤشرات التي تعطي صورة واضحة عن تقدم المدينة وتطورها وزيادة عدد سكانها، كمـا أنـه مؤشر على مدى تنظيم المدينة وترتيب مرافقها المختلفة وطبيعة مبانيها الـسكنية والحكومية وغيرها. وللتوسع العمراني أهمية بالغة في التعرف إلى طبيعة حيـاة السكان ومستوى المعيشة لهم. وذلك من خلال نظرة فاحصة إلى المدينة، أو مـن خلال التمعن في أحيائها وشوارعها ومرافقها المتعددة.

  ولقد بدأت دراسة المدن والعمران والاهتمام بها منذ فترات زمنية طويلة، منها دراسات العالم القلقشندي الذي ربط بين العمران والعمارة ونشاط الإنسان.

   كما تحدث ياقوت الحموي عن العمران في كتابه معجم البلـدان، وأورد ابـن خرداذبة العمران في كتابه المسالك والممالك. وورد العمـران بمعنـى المنـازل البدوية في كتابات الأصمعي والهمذاني. ( جابر، 2003 ).

   وتظهر أهمية العمران من حيث علاقتها بحضارة الإنسان. فقـد عـرف العالم هيوستن Hiuston العمران: بأنه الحقيقة الأولى في حياة الإنـسان وهـو مظهر حضارته. ولكي نتعرف على المدينة أية مدينة فلا بد من دراسة موقعهـا الجغرافي وموضعها الذي قامت عليه و تركيب المدينة ونموها العمراني، والتوسع العمراني فيها. وندرس أيضا مدى تغير وتطور نمط استخدام الأرض في المدينة، ولماذا حدث هذا التوسع وتغير هذا الاستخدام وهل هذا التوسع وذلك التغير مفضل أم لا ؟ وقد شبه بعض العلماء المدينة بالكائن الحي ؛ فهي تولد وتنمـو وتتطـور وتمرض وتموت، ومن الممكن أن تنتهي المدينة كما حدث لعدد من المدن التـي ولدت ونمت ثم انتهت.( جابر، 2003 ).

  وتعتبر مدينة الطفيلة من المدن الأردنية الهامة، التـي شـهدت تطـورا عمرانيا كبيرا، حيث نمت المدينة واتسعت رقعتها بشكل كبير من غيـر خطـة موضوعة، بل كان عن طريق بناء االمناطق الفضاء داخل حدود المدينة وإقامـة المباني عند أطرافها، وكان لهذا التوسع العشوائي التراكمي أثـارا سـلبية علـى المدينة التي تشهد حاليا أزمات مرورية طويلة خلال النهار ونقص في الخـدمات المقدمة للسكان وزيادة نسبة البطالة في المدينة، مع قلة المشاريع التنموية فيها.

الأهمية التاريخية لمدينة الطفيلة:

  تشير الدراسات إلى أن مدينة الطفيلة الحالية قد نشأت على نفـس البقعـة التي قامت عليها مدينة ( توفل ) الآدومية. ومن هذا الاسم اشتق الاسم الحالي لها. فهي ذات أصل آرامي مشترك بين لغات سامية أخرى ويعني هذا الاسم الآرامـي الطين الصلصالي. ولذا فلقد كان للمدينة شهرة قديمة في إنتاج الخزف والفخـار. حتى أن اسم المدينة الروماني ( بولس ) " polis " ومن ثم ( توفـل بـولس ) ( tofealpolis ) واختصاره ( توفلس ). لم يخـرج عـن التـسمية العربيـة الآدومية. ( القوابعة، 1985). وقد بنى الآدوميون مدينة الطفيلـة علـى مرتفـع جبلي، يشبه بناءهم لمدينة بصرى ( بصيرا الحالية ) التي كانت عاصـمة لهـم. (الذنيبات، 2007 ). وبقيت المدينة تحمل أسمها حتى جـاء الأنبـاط وسـيطروا عليها. وبقي تداول الاسم بين سكانها العرب إلى أن وصل إلى حد النـضج فـي نطقه ( الطفيلة ). وهذا التبديل والتغيير في الاسم يشبه إلى حد ما، ما تعرضت له مدينة عمان مـن تغيـر فـي الاسـم( ربـة عمـون– فيلادلفيـا – عمـان). (القوابعة،1985). وقد سيطر الغساسنة على الطفيلة واعتنقوا الديانة النـصرانية فيها.

   ثم أخذ الإسلام ينفذ إلي قلوب السكان من خلال الرحلات التجارية من مكة إلـي بلاد الشام (رحلة الصيف)، وكان أول شهيد في الإسلام خارج جزيرة العرب في الطفيلة الصحابي فروة بن عمرو الجذامي وهو أول عربي شهيد في بلاد الـشام. وتم استشهاده بالقرب من مياه عفرا ومقامه هناك.( القوابعة، 1985).

  وقد كانت منطقة الطفيلة معبرا لقوافل الحج والتجارة في العهد الأمـوي. ثـم قلت أهميتها زمن الدولة العباسية بسبب بعد العاصمة بغداد. ثـم جـاءت دولـة المماليك الذين كان لهم مراكز وقلاع فيها. بعد ذلك خضعت الطفيلة كباقي بـلاد الشام إلى الدولة العثمانية. وقد كان للطفيلة مساهمة هامة فـي الثـورة العربيـة الكبرى، حيث حدثت عدة معارك على أرضها في سبيل الدفاع عن كرامة الأرض والإنسان، ومنها معركة واد زيد ومعركة حد الدقيق ومعركة الطفيلة، ثـم أخـذ الاستقرار يميز المنطقة حتى كان تأسيس إمارة شـرق الأردن. وأخـذ التعلـيم طريقه بصوره افضل وفتحت المدارس وتقدم العمران في الطفيلـة وزاد النـشاط فيها إلى أن أصبحت مدينة الطفيلة مركزا لمحافظة الطفيلة التي تزخر الآن بوجود جامعة الطفيلة التقنية فيها والتي كان لها أثر واضح في زيادة العمران في المنطقة ولاسيما موقع الجامعة في منطقة العيص التي هي إحدى التجمعات الرئيسة فـي المحافظة.

2.1 مشكلة الدراسة

  نظرا لأهمية دراسة التوسع العمراني وارتباطه بدراسـات متعـددة كـالنمو السكاني وتطور استعمالات الأرض وعلاقتها بعمليات التحضر وتخطيط للمـدن، جاءت هذه الدراسة للكشف عما تعانيه مدينة الطفيلة من نمو وتوسـع عمرانـي عشوائي غير مخطط، مما أثر على المشاريع التحتية مثل خدمات الكهرباء والمياه والهاتف والصرف الصحي، وتحديد حجم التطور العمراني في مدينـة الطفيلـة خلال فترة الدراسة وما يتطلبه ذلك من تطور في شـبكات الطـرق والخـدمات الصحية والتعليمية المقدمة للمواطنين والى تحديد المشاكل القائمة فـي نقـص الخدمات الرئيسية للسكان، وخطورة التخطيط العشوائي القديم الـذي مـا زالـت المدينة تعاني من آثاره السلبية حتى اليوم، حيث الازدحام الواضح فـي المـرور سواء للمشاة أو السيارات،بسبب ضيق الشوارع وخاصة الرئيسة منها، هذا هـو الواقع للمدينة في الوقت الحالي، وكيف به بعد عقدين أو ثلاثة عقود من الزمن ؟ .

3.1 أهداف الدراسة:

  تسعى هذه الدراسة إلى تحقيق الأهداف التالية:-

1- دراسة وتتبع النمو العمراني في مدينة الطفيلة خلال الفترة (2005–1953م). باستخدام الصور الجوية والفضائية وبرامج نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد.

2- تحديد العوامل والتغيرات التي حدثت على أنماط استعمالات الأراضي في منطقة الدراسة.

3- التعرف إلى تطور الخدمات الصحية والتعليمية والخدمات الأخرى كالمياه والكهرباء والصرف الصحي المقدمة للمواطنين في مدينة الطفيلة.

4- التعرف إلي العوامل المؤثرة في النمو العمراني في منطقة الدراسة.

5- التعرف إلى المشاكل التي تعاني منها مدينة الطفيلة والإسهام في إيجاد الحلول المناسبة لها.

6- تحديد نمط النمو العمراني في مدينة الطفيلة ومدى تطابقه مع إحدى النظريات الخاصة بالنمو الحضري.

4.1 أهمية الدراسة ومبرراتها

  تتمثل أهمية هذه الدراسة في النقاط آلاتية:

أولا: بيان أهمية التخطيط الحضري ودوره في الاستخدام الأمثل للأرض في مدينة الطفيلة، الأمر الذي يفتح المجال لحل المشكلات التي تعاني منها المدينة. ثانيا: الكشف عن أهمية الموقع والموضع بالنسبة لمدينة الطفيلة وأثر ذلك على التوسع العمراني فيها.


المراجع

أ- المراجع العربية:

قرآن الكريم إبراهيم، محمد شوقي(1986). المدخل إلى تخطيط المدن،القاهرة، دار المريخ للنشر والتوزيع. أبو خرمة، سليمان (2005 ).

نظريات النمو الحضري، مجلة أبحاث اليرموك، م 21 العدد 3، سلسلة العلوم الإنسانية والاجتماعية، اربد، الأردن.

أبو صبحة، كايد ( 2003) جغرافية المدن، دار وائل للنشر، عمان، الأردن.

أبو عيانة، فتحي (2002). جغرافية السكن والسكان، دار المعرفة الجامعية. جامعة الإسكندرية.

ارنس آر. الكسندر (2000). المداخل إلى التخطيط، مدخل إلى نظريات التخطيط المتداولة آراء ونتائج، ترجمة فيصل عبد العزيز المبارك، جامعة الملك سعود، الرياض، السعودية.

البدوي، احمد وأخرون 1995، دراسات في جغرافية العمران، دراسة تطبيقية على منطقة عسير بالمملكة العربية السعودية، دار الفكر العربي.

البدوي، احمد وأخرون 2004، أسس وتطبيقات في الجغرافيا البشرية، الدراسة الميدانية، دار الفكر العربي، الطبعة الأولى، جامعة الزقازيق، مصر.

البحيري، صلاح الدين (1994). قراءات في التخطيط الإقليمي، وجهة نظر جغرافية ، دار الفكر المعاصر، بيروت – لبنان.

البداينة، عادل(2003) الخريطة المدرسية (دراسة ميدانية)، رسالة دكتوراه منشوره. عمان، الاردن.

البطران، محمد (2004)، النمو العمراني في مدينة الزرقاء خلال النصف الثاني من القرن العشرين، رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الاردنية. 

التخاينة، وجدان (2005)، مشكلة الأزمة المرورية في مدينة الكرك- دراسة ميدانية- رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة مؤتة، الأردن.

الحمد، فايز (1998 ). التخطيط العمراني في بسطة، رسالة ماجستير، جامعة اليرموك، إربد، الأردن.

الخطبا، فوزي،(1985) الطفيلة الإنسان والتاريخ، دار عمار، عمان. الديب، حمدي 2003، في جغرافية العمران الريفي أسس وتطبيقات، مكتبة الأنجلو المصرية، جامعة جنوب الوادي، مصر.

الشباطات، علي (1993) تقييم جيومورفولوجي لأراضي حوض وادي الغوير، رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الأردنية، عمان.

الشريعي، أحمد( 1996). جغرافية العمران الريفي، بحوث تطبيقية. دار الفكر العربي، جامعة الزقازيق، مصر.

الشريعي، أحمد (2004) أسس وتطبيقات في الجغرافيا البشرية، دار الفكر العربي، جامعة الزقازيق، مصر.

الشريعي، أحمد (1995) دراسات في جغرافية العمران، دراسة تطبيقية على منطقة عسير، دار الفكر العربي، جامعة الزقازيق، مصر.

الطراونة، ماندي محسن (2004). تطور استعمالات الأراضي والنمو العمراني في مدينة العقبة. رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة مؤتة.

القوابعة، سليمان (1985). الطفيلة موجز في الجغرافيا التاريخية، ج1، مطابع الايمان، عمان، الأردن. القوابعة، سليمان(1986).

الطفيلة تاريخها وجغرافيتها،ج2، مطابع الأيمان، عمان، الأردن.

الهيتي، صبري (2002). جغرافية المدن، دار صفاء للنشر والتوزيع – عمان، الأردن.

توني، يوسف(1977). معجم المصطلحات الجغرافية، دار الفكر العربي.

جابر، محمد (2003). جغرافية العمران" الريفي والحضري " مكتبة الأنجلو المصرية، جامعة المنيا، مصر.

حماد، محمد (1995). تخطيط المدن عبر العصور، الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر.

دائرة الإحصاءات العامة، التعداد العام للسكان والمساكن، (2006)، عمان الأردن. 

دائرة الأرصاد الجوية، تقارير سنوية، عمان، الأردن.

دراسات في قضايا المدن المعاصرة والتحضر( 1995). بأقلام نخبة من العلماء، دار المجتمع للنشر والتوزيع .

عزب، خالد (1997)، تخطيط وعمارة المدن الإسلامية، عمان، الأردن.

عطوي، عبد الله (2001). جغرافية المدن، الجزء الأول، دار النهضة العربية، الجامعة اللبنانية .

علام، أحمد خالد (1998). تخطيط المدن، مكتبة الأنجلو المصرية– القاهرة، مصر. 

عمارين، إيهاب (1993). المحافظة على النسيج العمراني في الحي المسيحي، مدينة الكرك القديمة، رسالة ماجستير غير منشورة، الجامعة الأردنية، عمان، الأردن.

عيال سلمان، اسحق (2005)، تاريخ قضاء الطفيلة (1946-1892)، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة مؤتة، الكرك، الأردن.

فجال، خالد سليم (2002). العمارة والبيئة في المناطق الصحراوية الحارة، الدار الثقافية للنشر– القاهرة ، مصر.

قطامين، عادل(2006)، واقع السياحة في محافظة الطفيلة، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة مؤتة، الأردن.

قماش، فيصل،( 1990)، دراسات في التطوير العمراني وتخطيط المدن، مطبعة الاتحاد – دمشق، جامعة دمشق. قماش، فيصل (1999).

طرائق استخدام نظم المعلومات الجغرافية وتطبيقات في تخطيط المدن. جامعة دمشق. 

كوشك، عبد القادر ( 1995) دراسات في قضايا المدن المعاصرة والتحضر، دار المجتمع للنشر والتوزيع، مصر. 




أو


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

آخرالمواضيع






جيومورفولوجية سهل السندي - رقية أحمد محمد أمين العاني

إتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

آية من كتاب الله

الطقس في مدينتي طبرق ومكة المكرمة

الطقس, 12 أيلول
طقس مدينة طبرق
+26

مرتفع: +31° منخفض: +22°

رطوبة: 65%

رياح: ESE - 14 KPH

طقس مدينة مكة
+37

مرتفع: +44° منخفض: +29°

رطوبة: 43%

رياح: WNW - 3 KPH

تنويه : حقوق الطبع والنشر


تنويه : حقوق الطبع والنشر :

هذا الموقع لا يخزن أية ملفات على الخادم ولا يقوم بالمسح الضوئ لهذه الكتب.نحن فقط مؤشر لموفري وصلة المحتوي التي توفرها المواقع والمنتديات الأخرى . يرجى الاتصال لموفري المحتوى على حذف محتويات حقوق الطبع والبريد الإلكترونيإذا كان أي منا، سنقوم بإزالة الروابط ذات الصلة أو محتوياته على الفور.

الاتصال على البريد الإلكتروني : هنا أو من هنا