الخصائص
الفيزيائية والكيميائية
لتربة محافظة
ذي قار وتأثيراتها
فـي الإنتاج
الزراعـي
(دراسة في
جغرافية التربة)
أطروحة
تقدم بها
نجم عبد الله
رحيم العبدالله
الى مجلس كلية الآداب / جامعة البصرة –
وهي جزء من
متطلبات نيل درجة دكتوراه فلسفة في الجغرافية
متطلبات نيل درجة دكتوراه فلسفة في الجغرافية
بإشراف
الأستاذ المساعد
د.
صباح
شافي
الهادي
(قسم التربة وعلوم المياه)
الأستاذ المساعد
د. عبد الله سالم المالكي
(قسم التربة وعلوم المياه)
الأستاذ المساعد
د. عبد الله سالم المالكي
(قسم
الجغرافية)
الخلاصــة
لقد تبين أن للعوامل الجغرافية الطبيعية والبشرية تأثيرات مباشرة وغير مباشرة على بعض الخصائص الفيزيائية والكيميائية لتربة محافظة ذي قار وعلامة ذلك بالإنتاج الزراعي, فمن خلال التغيرات الجيولوجية وتباين انحدار سطح المحافظة والخصائص المناخية وكثافة ونوعية الغطاء النباتي ونوعية مياه الري, ومستوى وملوحة الماء الأرضي, قد حددت العديد من معالم تكوين ونشوء التربة والتي انعكست على خاصية النسجة والبناء وبالتالي إنسحب تأثيرها على بقية خصائص التربة الأخرى كمقدرتها للاحتفاظ بالماء والتوصل المائي , فضلاً عن محتواها من المادة العضوية وكاربونات وكبريتات الكالسيوم, علاوة على تواجد الأيونات الموجبة والسالبة والتي تتباين بين ترب السهل الرسوبي(تربة الضفاف والأحواض المزروعة وغير المزروعة وتربة الأهوار). وتربة الهضبة الغربية. وكان للإنسان دور لا يمكن أن تغفل تأثيره السلبي على تلك الخصائص في ممارساته الزراعية الخاطئه والتي أعتاد التعامل بها مع تربة المحافظة خاصة عملية الحراثة والتقسيم والتعديل والري المفرط وعدم وجود وشق المبازل, مع قلة استعمال الأسمدة وإضافتها وإتباعه لنظام التبوير.
وأظهرت نتائج التحليل تباين نسجة ترب الضفاف والأحواض المزروعة وغير المزروعة والأهوار والهضبة الغربية بين نسجة متوسط النعومة الى ناعمة ونسجة خشنة. كما أشار الوصف المورفولوجي لمعدات الترب في أعلاه إلى وجود اختلاف من حيث درجة تركيب ونوع وحجم التربة, كما كانت الكثافة الظاهرية والحقيقية والمسامية ورطوبة التربة عند السعة الحقلية ونقطة الذيول والماء الجاهز وقيم الفيض والتوصيل المائي متباينة بين كل من ترب الضفاف المزروعة وغير المزروعة وترب الأحواض المزروعة وغير المزروعة والأهوار والهضبة الغربية, وظهرت عدة ألوان لمواقع معدات ترب الضفاف والأحواض المزروعة وغير المزروعة والأهوار, أما ترب الهضبة فكانت أقلها تنوعاً. وأتضح بأن قيم كل من المادة العضوية وكاربونات وكبريتات الكالسيوم والسعة التبادلية الكاتيونية ودرجة تفاعل التربة قد تباينت مكانياً بين ترب الضفاف الأحواض المزروعة وغير المزروعة والأهوار والهضبة الغربية, وتدرجت قيم التوصيل الكهربائي وقيم الأيونات الموجبة والسالبة من الكالسيوم والمغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والكلورو الكبريتات والبيكاربونات وقيمة الصوديوم المتبادل والممدص من ترب الضفاف المزروعة نحو الضفاف غير المزروعة والأحواض المزروعة وغير المزروعة وترب الأهوار والهضبة الغربية.
وأثرت الخصائص الفيزيائية والكيميائية على النباتات النامية في مراحل الإنبات والتفرعات والأزهار والنضج, وكانت تربة الرفاعي هي من أفضل ترب المحافظة إنتاجاً للمحاصيل المختلفة بالقابل كان هنالك انخفاضا بالإنتاج الزراعي في كل من تربة البطحاء وسوق الشيوخ, كما تبين بأن أقليم تربة ضفاف الأنهار المزروعة هي أعلى انتاجية من إقليم الأحواض المزروعة والتي تأثرت بملوحة التربة, مع الإدارة غير الجيدة للتربة, وظهر بأن محصول الشعير هو السائد في زراعته وإنتاجية على بقية المحاصيل نتيجة لتحمله لمشكلة ملوحة التربة المنتشرة في الأراضي الزراعية ولغير الزراعية, وظهر انخفاض أو انعدام للإنتاج الزراعي من تربة ضفاف وأحواض نهر الفرات والغراف غير المزروعة, وكانت تربة ضفاف نهر الفرات غير المزروعة أفضل من ترب ضفاف نهر الفرات غير المزروعة والتي تحتاج الى استصلاح, وتشابه تربة الأحواض غير المزروعة مع ما تقدم في أعلاه. أما تربة الأهوار فهي غير صالحة للزراعة, ولا يمكن قيام نشاط زراعي في تربة الهضبة الغربية إلا بعد إتباع الطرائق غير التقليدية في العملية الزراعية, كما تباينت ترب المحافظة في ضوء تقيمها حسب شروط الزراعة المروية من قبل الشؤون الداخلية في الولايات المتحدة لعام 1957, إذ كانت تربة الضفاف المزروعة هي أفضل التربة تليها تربة الأحواض المزروعة, ثم تربة الضفاف غير المزروعة وتربة الأحواض غير المزروعة وتربة الأهوار, والهضبة الغربية, أما نضيف ترب المحافظة حسب القابلية الإنتاجية فهناك ثمانية أصناف متباينة بين تربة صالحة للزراعة مثل تربة ضفاف نهر الفرات والطرق المزروعة الصنف الأول, وتربة أحواض نهر الفرات المزروعة الصنف الثاني وتربة أحواض نهر الفرات المزروعة الصنف الثالث, وتربة ضفاف نهر الفرات والطرق غير المزروعة الصنف الرابع, وتربة الأحواض غير المزروعة لنهر الفرات الصنف الخامس, وتربة أحواض نهر الفرات غير المزروعة الصنف السادس وتربة الهضبة الغربية الصنف السابع وتربة الأهوار الصنف الثامن.
الاستنتاجات والتوصيات
(1) لقد أثرت العوامل الجغرافية الطبيعية بشكل أو بأخر على الخصائص الفيزيائية والكيميائية لترب محافظة ذي قار, إذ من خلال متابعة التطورات الجيولوجية القديمة لأرض المحافظة وكذلك التباين في خصائص السطح, أدى ذلك الى حصول اختلافات في الخصائص في أعلاه. بجانب ذلك ازداد تأثير العناصر المناخية صيفاً أكثر منه شتاءً, إذ أن ارتفاع درجات الحرارة وزيادة كمية التبخر وزيادة سرعة الرياح الجافة مع انعدام أو تذبذب الأمطار المتساقطة, مما يؤدي الى جفاف الطبقة السطحية من التربة وفقدانها لرطوبتها وتشققها وتلف المواد النباتية, وقلة نشاط وفعالية الأحياء المجهرية للتربة, وزيادة نشاط الخاصية الشعرية, وقلة عمليات غسل التربة من الأملاح.
(2) هنالك زيادة واضحة في ملوحة التربة المروية من خلال زيادة قيم التوصيل الكهربائي لماء الري والعكس صحيح. وعليه يجب جدولة استخدام مياه نهر الفرات لارتفاع ملوحتها والاعتماد أكثر على مياه نهر الغراف في الري مع التأكيد على ضرورة استصلاح التربة وتحسين ظرفها الطبيعي.
(3) لقد عملت إدارة الإنسان الخاطئة لترب ومياه المحافظة على التأثير السلبي لمجمل خصائص التربة, إذ أدت الى تكوين طبقة صماء صلبة تقع على عمق 0- 50سم تحت سطح التربة, قلة التهوية, تغدق التربة, تشقق الطبقة السطحية, قلة المادة العضوية, زيادة ملوحة التربة, ارتفاع منسوب المياه الارضه, تقلص مساحة الأراضي الزراعية انخفاض خصوبة التربة وإنتاجية النبات. لذا ينبغي إتباع طرق الحراثة الصحيحة مع إدخال نظام الدورة الزراعية الحديث لما لها من أهمية في محافظة على إنتاجية الترب الزراعية توعية المزارعين بأهمية استخدام المياه وفق حاجة النبات دون اللجوء الى عملية الهدر وكذلك تحديد وقت الري وطريقة إضافته للتربة مع القيام بتنظيف وصيانة كافة أنواع المبازل وقنوات الري الموجودة في المحافظة وضرورة شق المبازل الجديدة في المناطق التي يرتفع فيها منسوب الماء الأرضي.
(4) لقد وجد أن من أسباب انخفاض إنتاجية الترب الزراعية وتدهور خصوبتها الكيميائية والفيزيائية هو عدم استعمال الأسمدة العضوية والكيميائية وفق الطرق العلمية لما لها من أهمية في تحسين صفات التربة وتوفير العناصر الغذائية للنباتات المزروعة, مع ضرورة إخضاع الأسمدة الحيوانية إلى الفحوصات المختبرية قبل استعمالها والعمل على حفظها وخزنها بالطرق الصحيحة.
(5) لقد تباينت نسجة تربة الضفاف والأحواض المزروعة وغير المزروعة بين مزيجة طينية غرينية الى نسجة طينية غرينية, فيما كانت نسجة تربة الأهوار طينية تتحول إلى رملية لتربة الهضبة الغربية, وكانت قيم كل من الكثافة الضاهرية والحقيقية والمسامية والسعة الحقلية ونقطة الذبول والماء الجاهز وغيض الماء والايصالية المائية المشبعة متفقة مع الحدود الموضوعة للترب الناعمة والمتوسطة النعومة والخشنة. ومن التدقيق في طبيعية نسجة الترب والدقائق المكونة لها يتضح إنه بالإمكان تحسين ثباتية بناء التربة وخصائصها الفيزيائية والكيميائية من خلال الإدارة الصحيحة للتربة والمياه بإتباع برنامج علمي صحيح. كما كان لون التربة يحمل دلالة على مجمل التغيرات المورفولوجية التي مرت بها تربة المحافظة وتحددت تراكيبها الكيميائية البايولوجية والتي من الممكن ان يستدل بها على كمية العناصر والمواد الغذائية والأملاح الموجودة بالتربة.
(6) تأخذ قيم المادة العضوية والسعة التبادلية الكاثيونية بالانخفاض التدريجي من تربة الضفاف المزروعة وغير المزروعة نحو تربة الأحواض المزروعة وغير المزروعة والاهوار والهضبة الغربية. بفعل تباين نسجة التربة وتركيبها وإدارة التربة, ونحو غطائها النباتي, ومن الضروري إدامة الغطاء النباتي بكافة أنواعة والمحافظة علية مع إضافة المادة العضوية بطرق مختلفة مع أنشاء شبكة من المبازل لتخفيض منسوب المياه الأرضية خصوصاً من ترب الأحواض.
(7) زيادة قيم الايونات الموجبة والسالبة وقيم التوصيل الكهربائي (ملوحة التربة) من تربة الضفاف المزروعة وغير المزروعة نحو تربة الأحواض المزروعة وغير المزروعة وتربة الاهوار. كما ان قيمها تزداد في نهاية الموسم الزراعي عن بدايته, اما تربة الهضبة الغربية فتنخفض فيها القيم الى أدنى حدٍ لها, ولأنها من التربة غير المزروعة نهائياً, وتتصف خصائصها الفيزيائية والكيميائية بصفات مغايرة عما هو الحال في تربة السهل الرسوبي الواردة في أعلاه. ولقد تربة ضفاف نهر الفرات المزروعة وتربة ضفاف نهر الفرات المزروعة وغير المزروعة وتربة الأحواض المزروعة بأنها تربة متوسطة الملوحة اما تربة ضفاف نهر الفرات غير المزروعة وأحواض نهر الفرات غير المزروعة وتربة الاهوار فهي عالية الملوحة. وتكون تربة أحواض نهر الفرات المزروعة وغير المزروعة عالية الملوحة جداً, فيما تبدو ترب الهضبة الغربية بقيم قليلة الملوحة. وتصنف تربة ضفاف نهر الفرات المزروعة والهضبة الغربية بأنهما غير ملحية غير قلوية, اما باقي الترب المدروسة فهي ملحية غير قلوية. ويمكن العمل على توفير قدر كبير من المستلزمات والأعمال التي تتطلبها عملية استصلاح الأراضي الزراعية المتأثرة بالملوحة مع التوسع بدراسات متخصصة حول تلوث التربة بالنفايات السائلة والصلبة والغازية, المطروحة فيها من مصادر متعددة.
(8) يزداد الإنتاج الزراعي الحالي للمحافظة من تربة الضفاف والأحواض المزروعة لنهر الفرات والغراف واختفاءه من تربة الضفاف والأحواض غير المزروعة مع ان تربة ضفاف وأحواض نهر الغراف هي أعلى انتاجية من تربة ضفاف وأحواض نهر الفرات. أما تربة الأهوار والهضبة الغربية, فهما من التربة غير المزروعة بفعل خصائص تربهما الفيزيائية والكيميائية مع امكانية زراعة مواقع تربة الهضبة الغربية وإنجاح تجربة استقلالها زراعياً على غرار ما مطبق حالياً في قضاء الزبير ومحافظة النجف وكربلاء والأنبار ولكن تحت أجهزة ومعدات غير تقليدية في العملية الزراعية, اما تربة الأهوار فيمكن أعادة تأهيلها والاستفادة منها في تربية الأسماك والطيور والحيوانات البرمائية فضلاً عن امكانية تنميتها وجعلها مناطق سياحية.
(9) تركز زراعة محصول الشعير في كافة ترب المحافظة وارتفاع انتاجية على جميع المحاصيل المزروعة الأخرى, وذلك تبعاً لتباين ملوحة التربة, إذ يعد محصول الشعير من المحاصيل المتحملة للملوحة فيما جاءت المحاصيل التالية وحسب الترتيب الحنطة والباقلاء والطماطة والذرة الصفراء والخيار واخيراً الخس, أما محصول الرز فقد تركزت زراعته وارتفع إنتاجه في تربة ضفاف سوق الشيوخ والحمار, نظراً لظروف التربة وحاجته الى كميات كبيرة من المياه وإتباع طريقة الري السيحي, لذلك من الضروري تحسين صفات التربة الفيزيائية والكيميائية, وإتباع الطرق العلمية والصحيحة لغرض إيقاف تدهور التربة, وزيادة إنتاجيتها الزراعية مع العمل المتواصل بتوفير كافة المستلزمات الزراعية التي يحتاجها الفلاح في العمليات الزراعية وإدارة التربة والنبات.
(10) لقد كان هناك توافق بين الخصائص الفيزيائية والكيميائية لترب محافظة ذي قار مع شروط تصنيف قسم الشؤون الداخلية في الولايات المتحدة لعام 1957 وتصنيف القابلية الإنتاجية الحديث, إذ حيثما كانت خصائص الترب ذات صفات جيدة مع الإدارة الصحيحة للممارسات الزراعية, كان هناك أعلى انتاجية وتدرجت نحو الترب الأقل جودة والأقل خدمة زراعياً.
Physical and Chemical Properties of Thi-Qar's
Soil and their Effects on the Agricultural product
A study in Soil Geography
A thesis
Submitted to the council of the
collage of Arts university
of Basrah , in partial
fulfillment of the Requirements for the Ph.D. Degree
of Arts in Geography
By
Najim Abdullah Raheem AL- Abdullah
Supervised by
Assistant Professor Assistant Professor
Dr. Sabah Shafi AL-Hadi Dr. Abdullah salim Al-Maliky
Abstract
There are direct and indirect effects of natural physical and chemical properties Thi-Qar governorate soils on productivity on the mesopotomian and the western plateau soils . The soil texture alternate in between silty clay loam and silty clay for the soil of the natural levees and the planted and unplanted basins, respectively, to clay texture for the marsh soil and sandy for the western plateau soil. The values of the bulk density , partical density, soil porosity, field capacity, wilting point , available water, infilteration, and saturated hydraulic conductivity were determined .
The values of organic matter and cation exchange capacity decrease gradually in the planted and unplanted soils of natural levees towards the planted and unplanted soil of the basins and marshes. These values also increase at the end of the season.
The present agricultural production of the governorate increases in the soils of the planted natural levees and basins and decreased in the soils of the unplanted natural levees and basins, although the soils of the natural levees and basins of Al-Gharraf river is more productive than the soil of the natural levees and basins of the Euphrates . These soils were influenced by the accumulation of salt in the roots area the effect of salinity.
The crop grown in most of the governorate soils and its productivity different with the barley all the soils of the governorate differences in the soil salinity . The other crops like wheat, broad bean, tomato, maize, cucumber, lettuce and rice come in order after barley. In order to know the relationship between the soil physical and chemical properties and the agriculture productivity, the two classificatiob systems have been used , on of the united state department irrigation lands of 1957, the other was the Iraqi land classification of 1990 .
For the purpose of identifying those properties , 252 soil samples have been collected from two depths of 0-30 and 30-60cm in two periods : the beginning of the agricultural summer season of 2004 and the end of the the agricultural winter season of 2005. Thirty soil profiles of depth ranging between 0-50 cm and 50-100 cm were decedent .
The thesis has been divided for the requirements of the study into four chapters. The first handled the effect of the human and natural factors on some of the chemical and physical properties of the soil of Thi-Qar governorate. The second concentrated on the study of some of the physical properties of the soil of Thi-Qar governorate. The third discussed some of the chemical properties of the soil of Thi-Qar governorate. The fourth is devoted for showing the effect of each of the chemical and physical properties on the agricultural production in the governorate soils.
فهرس المحتويات
الموضـــــــــــوع
|
رقم الصفحة
|
الآية القرآنية
|
أ
|
الأهداء
|
ب
|
شكر وتقدير
|
ج
|
فهرس المحتويات
|
د- و
|
فهرس الجداول
|
ز – ن
|
فهرس الخرائط
|
س
|
فهرس الأشكال
|
ع - ث
|
فهرس الصور
|
خ
|
المقدمة
|
1-11
|
الفصل الأول : العوامل الجغرافية
المؤثرة في خصائص تربة محافظـة ذي قار
|
12-70
|
اولاً : العوامل
الطبيعية
|
12
|
1. التركيب
الجيولوجي
|
12
|
2. خصائص السطح
|
16
|
3. الخصائص
المناخية
|
20
|
أ- الأشعاع الشمسي
ودرجات الحرارة
|
20
|
ب- الرياح
|
25
|
ج- الأمطار
|
28
|
د- التبخر
|
30
|
4. الموارد المائية
|
31
|
1. المياه السطحية
|
31
|
أ- نهر الفرات
|
31
|
ب- شط الغراف
|
37
|
ج- الأهوار
والمستنقعات
|
39
|
2. الماء الأرضي
|
41
|
أ- العمق الحرج
للماء الأرضي
|
43
|
ب- الملوحة الحرجة
للماء الأرضي
|
44
|
5. النبات الطبيعي
|
45
|
ثانياً : العوامل
البشرية
|
47
|
1. حراثة التربة
وتنعيمها وتسويتها
|
47
|
2. الري والبزل
|
53
|
3. التسميد
|
60
|
أ- الأسمدة العضوية
|
60
|
ب- الأسمدة
الكيميائية
|
63
|
4. نظام الزراعة
|
65
|
خلاصة الفصل
|
68
|
الفصل
الثاني : الخصائص الفيزيائية لتربة محافظة ذي قار
|
71-204
|
اولاً نسجة التربة
|
73-92
|
ثانياً تركيب
التربة
|
93-100
|
ثالثاً : الكثافة
الظاهرية للتربة
|
104-115
|
رابعاً الكثافة
الحقيقية للتربة
|
118-129
|
خامساً : مسامية
التربة
|
131-142
|
سادساً : رطوبة
التربة
|
145-183
|
أ- السعة الحقلية
|
146
|
ب- نقطة الذبول
|
161
|
ج- الماء الجاهز
|
174
|
سابعاً : معدل
الغيض والايصالية المائية للتربة
|
188-190
|
ثامناً : لون
التربة
|
191-201
|
خلاصة الفصل
|
203
|
الفصل
الثالث : الخصائص الكيميائية لتربة محافظة ذي قار
|
205-351
|
اولاً : المادة
العضوية
|
206-217
|
ثانياً : درجة
تفاعل التربة
|
218-231
|
ثالثاً : كاربونات
الكالسيوم (الكلس)
|
232-242
|
رابعاً : كبريتات
الكالسيوم ( الجبس)
|
242-251
|
خامساً : السعة
التبادلية الكاتيونية
|
252-263
|
سادساً : الآيونات
الموجبة والسالبة
|
263-302
|
سابعاً : ملوحة
التربة
|
303-350
|
خلاصة الفصل
|
350
|
الفصل الرابع : تاثيرات الخصائص
الفيزيائية والكيميائية للتربة في الأنتاج الزراعي في منطقة الدراسة
|
352-392
|
اولاً : تأثير
خصائص التربة الفيزيائية في الأنتاج الزراعي
|
353
|
ثانياً : تأثير
خصائص التربة الكيميائية في الأنتاج الزراعي
|
363
|
ثالثاً : تقييم
جغرافي لواقع الأنتاج الزراعي لتربة محافظة ذي قار
|
380
|
1. الأقليم الزراعي
لتربة السهل الرسوبي
|
383
|
أ- الأقليم الزراعي
لتربة ضفاف الأنهار
|
383
|
ب- الأقليم الزراعي
لتربة أحواض الأنهار
|
385
|
2. أقليم تربة
الهضبة الغربية
|
385
|
رابعاً : تصنيف
الأراضي حسب انتاجيتها
|
386
|
أ- الشروط المقترحة
من قبل الشؤون الداخلية في الولايات المتحدة
|
386
|
ب- تصنيف الأراضي
حسب القابلية الأنتاجية الحديث
|
387
|
خلاصة الفصل
|
391
|
الخلاصة
|
393
|
الأستنتاجات
والتوصيات
|
396
|
المصادر
|
400-416
|
ملخص الأطروحة
باللغة الانكليزية
|
417-418
|
للتحميل اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق