التحليل المكاني للتركز السكاني وطرق قياسه في محافظة بابل للمدة 1987–2007

التحليل المكاني للتركز السكاني وطرق قياسه

في محافظة بابل للمدة 1987–2007

م.م. مناهل طالب حريجة

كلية الآداب - قسم الجغرافية

مجلة العلوم الإنسانية - جامعة بابل - المجلد 2 - العدد 22 - ص ص 628 - 640:

الخلاصة

     لقد جاء البحث بمقدمة ومبحثين شملت المقدمة حدود منطقة الدراسة وهدف البحث ومشكلة وفرضية البحث ومنهجيته ثم تناول المبحث الأول التوزيع النسبي للسكان في محافظة بابل بحسب وحداتها الإدارية وقد ظهر من خلال النسب بأن اعلاها سجلت في مركز قضاء الحلة إذ بلغت (30%) لعام1987 و(29,5) لعام 1997 و(29,3%) لعام 2007، أما أدنى نسبة فقد احتلتها كل من ناحية الإسكندرية وناحية المدحتية وقضاء الهاشمية . أما المبحث الثاني فقد تم خلاله تطبيق منحنى لورنز ومعامل جيني بغية الكشف عن مدى التركيز في توزيع السكان لعام 1987 إذ بلغ معامل جيني (52%)، أما في عام 1997 فقد بلغ معامل جيني (55,7%) وفي عام 2007 فقد بلغ معامل جيني (52,6%) وقد تبين أن سمة التركيز هي السائدة في المحافظة وذلك يعود إلى تركز السكان في مراكز المدن وحول مجاري الأنهار أو مع امتدادات الطرق.

الكلمات المفتاحية: تحليل مكاني - التركز السكاني - طرق قياسه ـ محافظة  بابل

Abstract

  The research is deals with Acknowledgement and two sections. The Acknowledgement is including the study region boundaries, and research aim, and it,s methodology,problem,hypothesis. The first section is deals with inhabitant proportionally distribution in Babylon Governorate according to managerial unities, the high percent is recorded in AL-Hilla judiciary center about (30%) 1987 year,(29.5%) 1997 year, (29.3%) 2007 year, for less percent in AL- Hashimiya, AL-Medhateya, Al-Eskandriya districts . The second sectron has applying (Lorenz) Curve, (Jeney) coefficient which to exposure to concentration range in population distribution for 1987 year, (Jeney( cofficient about (52%), in 1997 (55.7%), 2007 year (52,6%( . The rescert is explained the population concentrat in citees centries, rivers arround or with ways stretchirg .

Keywords: Analysis spatial - population concentration - measurement methods - Babil province 

للتحميل اضغط      هنا 

للقراءة والتحميل اضغط

هنا  أو  هنا  أو  هنا  أو  هنا